أحدث الأخبار مع #الفرما


جريدة المال
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- جريدة المال
عالم آثار: ضرورة دمج التاريخ السيناوي في المناهج التعليمية
أكد عالم الآثار الدكتور عبدالرحيم ريحان أن منطقة 'الفرما' في شمال سيناء تمثل إحدى أهم المحطات الروحية والتاريخية في رحلة العائلة المقدسة، وتستحق أن تكون درة السياحة الروحية في مصر، لما تحويه من كنوز أثرية نادرة ومواقع دينية فريدة لا مثيل لها في العالم. وقال ريحان، خلال برنامج 'ساعة من سيناء'، على قناة أزهري، إن الدولة المصرية أنجزت بنية تحتية متقدمة في الفرما، شملت تمهيد الطرق، وتوفير المياه والإنارة والخدمات الأساسية، مشيرًا إلى أن ما ينقص الآن هو الترويج الخارجي الفعّال وإشراك المستثمرين في إنشاء فنادق بيئية وقرى سياحية على غرار النموذج القائم في جبل الطير بسمالوط. وأضاف أن الفرما كانت أول محطة دخلتها العائلة المقدسة في مصر، وقضت بها يومين، وأن المنطقة تحوي مسرحًا رومانيًا متكاملًا، وكنائس من طرز معمارية متعددة (بازيليكا، روتاندا، صليبية)، ما يجعلها مدرسة حية لفنون العمارة المسيحية، مطالبًا بفتح هذه المواقع للزيارة بعد ترميمها، وربطها بخريطة السياحة الروحية العالمية. تابع: إن المواطن السيناوي هو 'خير سفير' للترويج السياحي في شمال سيناء، داعيًا إلى ثورة وعي تبدأ من الداخل عبر تعزيز ثقافة الانتماء للمكان وتوظيف وسائل التواصل الاجتماعي لتقديم صورة مشرفة للمنطقة. وطالب ريحان بضرورة دمج التاريخ السيناوي في المناهج التعليمية، وتحفيز الطلاب على زيارة المواقع الأثرية عبر أنشطة منهجية، ما يعزز المعرفة ويُخرج المواطن من دائرة الغربة عن تراثه. وأشار إلى أن المواطن يمكن أن يتحول إلى هيئة تنشيط سياحة متنقلة، من خلال مشاركته اليومية للصور والمعلومات، ونقل التجارب الحقيقية عبر شبكات التواصل، تمامًا كما يفعل مواطنو برشلونة وروما وغيرهما من المدن التي تضع الثقافة والسياحة في صدارة أولوياتها. واختتم بقوله: 'إذا استثمرنا في وعي المواطن، فسنربح معركة السياحة من الداخل قبل الخارج'.

أخبار السياحة
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبار السياحة
الانتهاء من أعمال ترميم عدد من المنشآت الأثرية بمدينة الفرما بشمال سيناء
في إطار جهود الدولة لتنمية سيناء، ودور وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار في حماية وصون التراث الحضاري المصري، تم الانتهاء من أعمال ترميم وصيانة عدد من المنشآت الأثرية بمدينة الفرما التاريخية بمحافظة شمال سيناء، وذلك ضمن خطة مشروع تنمية سيناء. وأكد السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار أن هذا المشروع يأتي في إطار رؤية الدولة لتطوير المواقع الأثرية في سيناء، كجزء من مشروع تنمية شاملة يعزز من مكانة سيناء التاريخية والسياحية، والحفاظ على تراث مصر الحضاري. صرح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن أعمال الترميم جاءت انطلاقًا من أهمية مدينة الفرما كموقع أثري وتاريخي بارز، لعب دورًا محوريًا في فترات مختلفة من التاريخ المصري، مؤكداً أن المشروع يسهم في الحفاظ على المكونات المعمارية الفريدة للموقع، وإبراز قيمته الأثرية والتاريخية، ودمجه ضمن مسارات التنمية المستدامة بسيناء. من جانبه، أوضح الأستاذ محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أن أعمال الترميم شملت تدعيم عدد من العناصر الأثرية المهمة داخل مدينة الفرما، من أبرزها أسوار وأبراج قلعة الفرما وبواباتها، التي تمتد على مساحة تُقدّر بنحو 80 ألف متر مربع، بالإضافة إلى بقايا مبنى الشيوخ من العصر الروماني، والحمام الجنوبي الروماني، وأطلال الكنيسة الغربية ذات الطراز الروتندا – والتي تُعد من الأنماط المعمارية النادرة في العمارة المسيحية من القرن الخامس الميلادي – إلى جانب الكنيسة الجنوبية، التي تُعتبر من أبرز الكنائس الأثرية بالمدينة. كما شملت الأعمال الترميم الدقيق للأعتاب المنقوشة المكتشفة بمعبد زيوس كاسيوس، وذلك ضمن خطة متكاملة للحفاظ على الملامح الفنية والمعمارية للموقع. وأشار الدكتور عبد الله سكر مدير الترميم في شمال سيناء، إلى أن أعمال الترميم تمت وفقًا لأحدث الأساليب العلمية، حيث تم إجراء فحوصات وتحليلات دقيقة لمواد البناء الأصلية، لضمان استخدام مواد متوافقة تحافظ على الطابع الأثري والأصالة المعمارية لكل عنصر أثري.

مصرس
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- مصرس
"الجد والحفيد".. عقيدة الجندي المصري من الفراعنة حتى العصر الحديث
كان الجندي المصري رمزًا للشجاعة والإخلاص في الدفاع عن وطنه. هذه العقيدة الراسخة لم تكن وليدة اللحظة أو نتيجة لتأثيرات عابرة، بل هي متأصلة في جينات المصريين منذ آلاف السنين، حيث حمل الأجداد هذه العقيدة في معاركهم وحروبهم الكبرى، وانغرزت في نفوس الأجيال التالية لتظل حية في قلوبهم وعقولهم. من عهد الفراعنة إلى العصر الحديث، كان الجندي المصري دائمًا في الطليعة، مستعدًا للتضحية بروحه ودمه في سبيل الحفاظ على الأرض والكرامة. هذه العقيدة تنتقل من جيل إلى جيل، تزداد قوة وصلابة، وتظل شواهدها تتجسد في مواقف تاريخية عظيمة، منها معركة "الفرما" في العصور الفرعونية إلى حرب أكتوبر 1973.** الجندي المصري عبر العصورالجندي المصري هو الشخص الذي اعتاد أن يكون في طليعة الدفاع عن وطنه، سواء في المعارك القديمة ضد المعتدين، أو في الحروب الحديثة. ومنذ العصور الفرعونية، كان المصريون يتفانون في الدفاع عن حدودهم ضد الطامعين في أراضيهم. الأهرامات، التي تعتبر أحد أبرز معالم الحضارة المصرية القديمة، كانت بمثابة شهادة على براعة وإصرار الجنود المصريين الذين دافعوا عن أرضهم في مواجهة التهديدات من القوى الخارجية.عقيدة الجندي المصري في الدفاع عن بلاده لم تنشأ في لحظة واحدة، بل تم بناؤها عبر مئات السنين من المعارك والبطولات. وكان المصريون يعتقدون أن أرضهم هي هدية من الآلهة، وأنهم مكلفون بحمايتها بكل الوسائل الممكنة. على الرغم من تفاوت العصور وظهور العديد من القوى الأجنبية، ظل الجندي المصري يتسم بالثبات في إيمانه بواجبه تجاه وطنه.** العقيدة العسكرية عبر التاريخمنذ عهد الفراعنة، كانت الجيوش المصرية تعتبر من أعتى الجيوش في العالم القديم. فقد حمل المصريون عقيدة الدفاع عن أراضيهم بكل شجاعة وهمة، سواء في مواجهة الممالك المجاورة أو الغزاة الأجانب. هذه العقيدة العميقة ترسخت في جميع الأجيال عبر العصور، حتى وصلت إلى العصور الحديثة. وفي عهد الأسرة 18، قام الجيش المصري بمعارك هامة ضد الحيثيين في معركة قادش الشهيرة، حيث استطاع الجيش المصري بقيادة رمسيس الثاني أن يظهر التزامه الكامل بحماية أرض مصر ومواجهة العدوان.في العصور الإسلامية، استمرت هذه العقيدة الراسخة في نفوس الجنود المصريين. شهدت معركة حطين مثلاً، والتي كانت أحد الانتصارات الهامة للمسلمين في مواجهة الغزو الصليبي. وقد قادها القائد صلاح الدين الأيوبي الذي كان يمثل نموذجًا للجندي المصري الباسل في دفاعه عن الأرض والعقيدة.** الجندي المصري في العصر الحديثفي العصر الحديث، وبالتحديد خلال حرب أكتوبر 1973، تجلت عقيدة الجندي المصري بشكل رائع. فقد أثبت الجنود المصريون في هذه الحرب أنهم مستعدون للتضحية بأرواحهم في سبيل تحرير أراضيهم من الاحتلال، وبرزت صور من الفداء والشجاعة لا تُنسى. هذه الحرب لم تكن مجرد معركة عسكرية، بل كانت معركة عقيدة وتاريخ، حيث كان الدفاع عن أرض مصر بالنسبة لكل جندي هو أسمى أهدافه. وشهدت هذه الحرب توحيدًا حقيقيًا بين جميع طبقات الشعب المصري من أجل هدف واحد: استعادة الأراضي المحتلة وحماية الوطن.** العوامل التي تساهم في تشكيل العقيدة العسكرية المصرية1- التربية الوطنية: منذ الصغر، يتعلم الأطفال في مصر أن الدفاع عن الوطن هو أسمى ما يمكن أن يقدمه الإنسان. تُزرع فيهم قيم الولاء والانتماء للوطن، ويُحثون على احترام تاريخهم العسكري والمساهمة في مستقبله.2- الارتباط بالأرض: العلاقة العميقة بين المصريين وأرضهم جعلتهم أكثر استعدادًا للدفاع عنها. فالأرض في الثقافة المصرية تُعتبر جزءًا لا يتجزأ من الهوية الوطنية.3- المعسكرات التدريبية: دور الجيش في تكوين الشخصية الوطنية والتدريب العسكري المكثف الذي يضمن استمرارية هذه العقيدة، حيث يُعد الجندي المصري على أعلى مستوى من الانضباط والولاء.4- التاريخ البطولي: من خلال استعراض بطولات الأجداد في معارك مشهورة، مثل معركة قادش، معركة حطين، وحرب أكتوبر، يعزز الجندي المصري من إيمانه بضرورة الدفاع عن وطنه وحمايته من أي تهديد.** تأثير العقيدة العسكرية على الأجيال الجديدةالعقيدة العسكرية المصرية تنتقل عبر الأجيال، حيث يرى الجيل الجديد أن مسؤولياته لا تقتصر على الحفاظ على الأرض فقط، بل أيضًا على الحفاظ على المبادئ الوطنية التي شكلت الأساس لهذه العقيدة. اليوم، يشهد الجيش المصري تطورًا كبيرًا من حيث المعدات العسكرية والتقنيات الحديثة، إلا أن المبادئ التي تأسس عليها الجيش المصري تظل ثابتة: الدفاع عن الأرض وحماية الوطن من أي اعتداء.الجندي المصري في العصر الحالي هو امتداد لتلك العقيدة التي ترسخت منذ آلاف السنين. ومع تطور العصر والتحديات المتزايدة التي تواجهها مصر، فإن الجندي المصري يظل رمزًا للصمود والعزيمة، مستمدًا من أجداده الذين دافعوا عن الوطن وأرضه، سواء في الحروب القديمة أو الحروب الحديثة.إن العقيدة العسكرية التي يحملها الجندي المصري هي أكثر من مجرد إيمان بالدفاع عن الأرض. هي امتداد لآلاف السنين من التاريخ والفداء، وهي جزء من هوية الأمة المصرية. من الجد إلى الحفيد، يظل الجندي المصري ثابتًا في شجاعته وإصراره على حماية وطنه. هذه العقيدة هي التي تجعل الجندي المصري يقف دائمًا على أهبة الاستعداد، لا يخشى الأعداء، ويصون الأرض والكرامة بكل ما أوتي من قوة.

مصرس
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
والدهم حرق المنزل.. "التضامن الاجتماعي" تنقذ 4 أطفال مقيمين بحديقة في بورسعيد
نجح فريق التدخل السريع التابع لمديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة بورسعيد، في إنقاذ 4 أطفال أشقاء بينهم 3 بنات مقيمين بحديقة الفرما أمام محطة القطار. التضامن الاجتماعي تُنقذ 4 أطفال مقيمين بحديقة في بورسعيد وقام فريق التدخل السريع بإيداع الطفل داخل دار أطفال بلا مأوى، وإيداع شقيقاته بمؤسسة الفتيات القاصرات للبنات.ويشار إلى أن والد الأطفال، حرق الوحدة السكنية المقيمين بها بحى الضواحي بمنطقة فاطمة الزهراء، منذ شهر وجرى القبض عليه، وهو الآن بقسم شرطة الضواحي، وتنصلت الأم من أبنائها وتركتهم بالشارع.وناشد فريق التدخل السريع المجتمع المدني، بإيجاد حلول للم شمل الأسرة وتجهيز الوحدة السكنية لهم، بعد حرق جميع محتوياتها.وكان مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي نشروا صورا ل 4 أطفال أشقاء مقيمين داخل حديقة الفرما في بورسعيد، وقام الطفل الصغير بحلق شعر شقيقاته البنات خوفا عليهن، لأن هناك أشخاصا يأتون للمكان ليلا، ووجودهن فى الشارع يمثل خطرا كبيرا عليهن - حسب رواية الطفل.IMG-20250213-WA0011 IMG-20250213-WA0012 IMG-20250213-WA0008 IMG-20250213-WA0009 IMG-20250213-WA0010 IMG-20250213-WA0006 IMG-20250213-WA0007 IMG-20250213-WA0004 IMG-20250213-WA0005 IMG-20250213-WA0002 IMG-20250213-WA0003 IMG-20250213-WA0001


البوابة
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- البوابة
والدهم حرق المنزل.. "التضامن الاجتماعي" تنقذ 4 أطفال مقيمين بحديقة في بورسعيد
نجح فريق التدخل السريع التابع لمديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة بورسعيد، في إنقاذ 4 أطفال أشقاء بينهم 3 بنات مقيمين بحديقة الفرما أمام محطة القطار. التضامن الاجتماعي تُنقذ 4 أطفال مقيمين بحديقة في بورسعيد وقام فريق التدخل السريع بإيداع الطفل داخل دار أطفال بلا مأوى، وإيداع شقيقاته بمؤسسة الفتيات القاصرات للبنات. ويشار إلى أن والد الأطفال، حرق الوحدة السكنية المقيمين بها بحى الضواحي بمنطقة فاطمة الزهراء، منذ شهر وجرى القبض عليه، وهو الآن بقسم شرطة الضواحي، وتنصلت الأم من أبنائها وتركتهم بالشارع. وناشد فريق التدخل السريع المجتمع المدني، بإيجاد حلول للم شمل الأسرة وتجهيز الوحدة السكنية لهم، بعد حرق جميع محتوياتها. وكان مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي نشروا صورا لـ 4 أطفال أشقاء مقيمين داخل حديقة الفرما في بورسعيد، وقام الطفل الصغير بحلق شعر شقيقاته البنات خوفا عليهن، لأن هناك أشخاصا يأتون للمكان ليلا، ووجودهن فى الشارع يمثل خطرا كبيرا عليهن - حسب رواية الطفل. IMG-20250213-WA0011 IMG-20250213-WA0012 IMG-20250213-WA0008 IMG-20250213-WA0009 IMG-20250213-WA0010 IMG-20250213-WA0006 IMG-20250213-WA0007 IMG-20250213-WA0004 IMG-20250213-WA0005 IMG-20250213-WA0002 IMG-20250213-WA0003 IMG-20250213-WA0001