logo
#

أحدث الأخبار مع #الفيدرالي

تباين أداء العملات المشفرة.. و«بيتكوين» قرب 107 آلاف دولار
تباين أداء العملات المشفرة.. و«بيتكوين» قرب 107 آلاف دولار

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • البيان

تباين أداء العملات المشفرة.. و«بيتكوين» قرب 107 آلاف دولار

تباين أداء العملات المشفرة خلال تعاملات أمس الجمعة، مع تراجع «بيتكوين»، في ظل ترقب بيانات التضخم الأمريكية، وتقييم تقارير أفادت بأن الرئيس دونالد ترامب يعتزم الإعلان عن مرشحه لخلافة رئيس الفيدرالي مبكراً. وانخفضت «بيتكوين» بنسبة 0.6 %، إلى 106946 دولاراً. وصعدت «إيثريوم» بنسبة 0.55 %، إلى 2450.56 دولاراً، بينما تراجعت «ريبل» بنسبة 2 %، عند 2.0948 دولار، و«دوجكوين» 0.6 %، عند 16.13 سنتاً. ومع انحسار التوترات الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل، عقب اتفاق لوقف إطلاق النار، تحوّل تركيز الأسواق هذا الأسبوع إلى السياسة النقدية الأمريكية. وارتفعت توقعات خفض الفائدة، بعد تزايد التكهنات بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم الإعلان مبكراً عن مرشحه لخلافة رئيس الفيدرالي الحالي، جيروم باول، وسط ترجيحات بأن يكون أقل تشديداً من الرئيس الحالي، بحسب وكالة «رويترز». ومن المقرر صدور قراءة مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، مؤشر التضخم المفضل لدى الفيدرالي، في وقت لاحق، مع توقعات بارتفاعه 0.1 % خلال مايو، مقارنة بالشهر الماضي، و2.6 % على أساس سنوي.

بعد تسارع التضخم.. تراجع توقعات خفض الفائدة بأمريكا في سبتمبر
بعد تسارع التضخم.. تراجع توقعات خفض الفائدة بأمريكا في سبتمبر

أرقام

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

بعد تسارع التضخم.. تراجع توقعات خفض الفائدة بأمريكا في سبتمبر

تراجعت توقعات خفض الفيدرالي أسعار الفائدة في اجتماع سبتمبر القادم، بعد صدور بيانات أظهرت تسارع التضخم بأكثر من المتوقع في مايو، لكن الأسواق لا تزال تتوقع إجراء البنك المركزي 3 تخفيضات هذا العام. وبحسب تقديرات أداة "سي إم إي" فيدووتش"، ظل احتمال تثبيت الفائدة في اجتماع يوليو عند 79.3% بعد صدور البيانات التي أشارت إلى تسارع تضخم أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية إلى 2.7% في مايو من 2.5% في أبريل، ومقارنة بالتوقعات عند 2.6%. أما عن اجتماع سبتمبر، فتراجع احتمال خفض الفائدة -بمقدار 25 نقطة أساس- إلى 72.1% من 74.3% قبل يوم من الآن. ولا تزال التقديرات تشير إلى إجراء خفضين إضافيين بنفس القدر في اجتماعاي أكتوبر وديسمبر، رغم تقلص الاحتمالات بعض الشيء عقب صدور بيانات التضخم. تتماشى هذه الاحتمالات إلى حد كبير مع التقديرات الفصلية لصناع السياسة النقدية في الفيدرالي التي صدرت بعد اجتماع يونيو، إذ أشارت إلى توقع إجراء خفضين للفائدة خلال الفترة المتبقية من العام. وأكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس "نيل كاشكاري" هذه التقديرات في مقال نُشر اليوم، موضحاً أنه يتوقع خفض الفائدة مرتين هذا العام اعتباراً من اجتماع سبتمبر.

استقرار مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى منذ مارس 2022
استقرار مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى منذ مارس 2022

أرقام

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

استقرار مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى منذ مارس 2022

استقر الدولار خلال تعاملات الجمعة، لكنه لا يزال بالقرب من أدنى مستوى له في ثلاث سنوات ونصف أمام اليورو والجنيه الإسترليني، وسط ترقب المستثمرين بيانات التضخم المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم. واستقر مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الخضراء أمام سلة من ست عملات رئيسية- عند 97.17 نقطة في تمام الساعة 11:46 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، قرب أدنى مستوى له منذ مارس 2022 عند 97.398 نقطة. وارتفعت العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" 0.15% إلى 1.1716 دولار، بعدما وصل إلى 1.1745 دولار في الجلسة السابقة، وهو أعلى مستوى له منذ سبتمبر 2021. كما صعد الجنيه الإسترليني بنسبة طفيفة 0.12% إلى 1.3745 دولار، بالقرب من قمته المسجلة في أكتوبر 2021 عند 1.3770 دولار، التي لامسها في جلسة الخميس. في حين تراجعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنسبة 0.1% إلى 144.24 ين. وتترقب الأسواق صدور قراءة مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي -مقياس التضخم المفضل بالنسبة للفيدرالي- مع توقعات بارتفاعه 0.1% خلال مايو مقارنة بالشهر الماضي، و2.6% على أساس سنوي.

هل يهم من سيخلف جيروم باول في رئاسة «الاحتياطي الفيدرالي»؟
هل يهم من سيخلف جيروم باول في رئاسة «الاحتياطي الفيدرالي»؟

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • البيان

هل يهم من سيخلف جيروم باول في رئاسة «الاحتياطي الفيدرالي»؟

وصرحت ميشيل بومان، عضو مجلس محافظي الفيدرالي، مؤخراً، بوجوب خفض أسعار الفائدة في موعد قريب هو يوليو، وقبلها بأسابيع قليلة ذكر كريس والر، وهو عضو آخر في مجلس محافظي المجلس، أن الفيدرالي بإمكانه تجاهل التضخم الناجم عن التعريفات الجمركية. ومثل هذه التعليقات تلقى استحساناً بالتأكيد من جانب البيت الأبيض، كما أن كيفين هاسيت، مدير المجلس الاقتصادي الوطني، وكيفين وارش، العضو السابق في مجلس المحافظين، ينتظر كل منهما الفرصة، لكن هل يهم من سيخلف باول في منصبه؟ الإجابة الواضحة هي: الأمر مهم كثيراً بكل تأكيد، فرئيس الفيدرالي هو واجهة المؤسسة، وقدرة الرئيس على التواصل هي حجر الزاوية لمصداقية السياسة النقدية، واستقلال المصرف المركزي. في الوقت نفسه فإن رئيس الفيدرالي هو واحد من بين 12 صوتاً داخل اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، والتي يميل أعضاؤها إلى أن يكون هناك قدر كبير من التوافق بينهم خلال عمليات التصويت، والاختلافات داخلها نادرة، وتوقعاتها المنشورة تنحصر في نطاق ضيق للغاية. خلال الأسبوع الماضي دعا أحد أعضاء اللجنة إلى معدل فائدة على الأموال الفيدرالية 2.5% خلال العام المقبل، بينما بلغ متوسط تقديرات أعضاء اللجنة 3.6%. الآن تخيل أن هذا الشخص الذي يدعو إلى 2.6% هو رئيس المجلس فهل سيسبب ذلك مشكلة؟ وجذب الآخرين إلى جانبهم. ويميل أعضاء اللجنة إلى إظهار الاحترام إلى رئيس اللجنة. وأوضح بيل دادلي، الرئيس السابق لفيدرالي نيويورك والعضو السابق في اللجنة: «حينما كنت أعمل في جولدمان ساكس كنا نمزح قائلين إننا نولي أهمية بنسبة 90% لرأي رئيس الفيدرالي، وبنسبة 5% لبقية أعضاء اللجنة، و5% للموظفين». وهذا صحيح بشكل خاص عندما يعمل الاحتياطي الفيدرالي في ظل حالة عدم يقين متزايدة، وهو ما وصفته كلاوديا سام من «نيو سنتشري أدفايزورز»، التي كانت موظفة سابقة لدى الفيدرالي، بأنه «المنطقة الرمادية». كان من الواضح في محضر الاجتماع أن دان تارولو لم يكن متفقاً مع توجه رئيسة الفيدرالي حينذاك، جانيت يلين، نحو رفع الفائدة، لكنه لم يكن ليقف في الطريق، ففي المنطقة الرمادية يمكن لرئيس الفيدرالي تغليب رأيه بطريقة لا يمكن لبقية أعضاء اللجنة القيام بها. وحالياً نحن في وسط المنطقة الرمادية الآن. ويتمتع رأي الرئيس بالثقل الأكبر في خضم هذه المناقشات، وأخبرنا دادلي: «كان عملي كوني عضواً في الترويكا متمثلاً في الدفاع المستميت عن وجهة نظري، لكن في النهاية، أن أدعم الرئيس، ولم أكن لأجعل اختلافي معه يظهر للعلن». وقد يختارون تسجيل هذا الاختلاف في محضر الاجتماع. كما قد يكون الرئيس في معسكر المعارضين، وإذا حدث ذلك فسيكون من الصعب الجزم بما سيحدث، سواء في الفيدرالي أو في الأسواق، ونأمل ألا نكتشف ذلك أبداً. لكن قد يكون من المفيد لشركة إدارة أصول أو مكتب تداول مهتم بعالم الأصول المشفرة أن تكون هناك عملة وسيطة بين عالم البنوك التقليدي، وعالم تداول العملات المشفرة، تدفع فوائد، وتعامل كوديعة بنكية في الحسابات. لكن بالنسبة لبعض متداولي العملات المشفرة فإن هذا يعد عيباً خطيراً، لكن يمكنهم دائماً التمسك باستخدام العملات المستقرة غير البنكية. رغم ذلك فإن احتمالية تمتعها بتأمين على الودائع، وهو الذي يقتصر على الودائع التي تبلغ 250 ألف دولار أو أقل. وذلك سيكون ذا فائدة هامشية بالنسبة للمؤسسات، لكن ما الذي يقدمه ذلك المنتج الجديد للعالم الخارجي خارج عالم العملات المشفرة؟ في الواقع التسوية العابرة للحدود على مدار الساعة هو ما يتم الترويج له، وهناك بالفعل مشكلة غبر الحدود تحتاج إلى حل. وفي سلاسل التوريد العالمية يصعب تحويل السلع والأموال بين مختلف الأطراف في الوقت نفسه، ما يخلق مخاطر، وتأخيراً، وتكاليف، لكن كما يشير ستيفن كيلي من برنامج الاستقرار المالي في جامعة «ييل»: «عندما تزعم العملات المستقرة أنها حل لهذا الأمر فإن المشكلة هي أن مدفوعات سلسلة التوريد الآن ومستقبلاً ستتطلب أموالاً بنكية». وقد سألت «جيه بي مورجان» عن هذا الأمر، وأجابوا بأن «جيه بي إم دي» سيتوفر في البداية لعملاء مصرف جيه بي مورجان من المؤسسات، مع خطط لدعم التحويلات بين هؤلاء العملاء. وفي النهاية ستتوفر الخدمة للعملاء المؤهلين لدى هؤلاء العملاء. وقد أتاحت «جيه بي إم كوين» التسوية في العالم الحقيقي بين اثنين من عملاء «جيه بي مورجان» على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وكان الأمر ممكناً في أغلبية الحالات من خلال الحسابات المصرفية العادية. وذهب المصرف إلى أن الأموال الحقيقية يمكن أن تصدرها مختلف البنوك، ويقبلها الجميع دون تردد، وذلك لأنه تتم تسويتها بالقيمة الاسمية مقابل أصل آمن مشترك (احتياطات البنك المركزي) يقدمه البنك المركزي. ولا تتمتع رموز الإيداع الرقمي بهذه الخاصية حالياً، ومن الصعب معرفة كيف يمكن لهذا الأمر أن يتغير، وقد تكون رموز الإيداع مداخل مفيدة كبوابات للمؤسسات الراغبة في تبادل العملات المشفرة، لكن كتقنية للمدفوعات في العالم الحقيقي، فإنها تظل، مثل العملات المستقرة، حلاً يبحث عن مشكلة.

ارتفاع الأسهم الأمريكية .. وإس آند بي 500 يقترب من مستوى قياسي جديد
ارتفاع الأسهم الأمريكية .. وإس آند بي 500 يقترب من مستوى قياسي جديد

أرقام

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • أرقام

ارتفاع الأسهم الأمريكية .. وإس آند بي 500 يقترب من مستوى قياسي جديد

ارتفعت الأسهم الأمريكية عند افتتاح تعاملات الخميس، مع اقتراب مؤشر "إس آند بي 500" من مستوى قياسي جديد بدعم من تراجع المخاوف الجيوسياسية واستمرار قوة سوق العمل. وصعد مؤشر "داو جونز" الصناعي 0.5% أو 211 نقطة إلى 43193 نقطة في تمام الساعة 04:36 مساءً بتوقيت مكة المكرمة. كما ارتفع مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.35% إلى 6112 نقطة، ليقترب من المستوى القياسي المسجل في 19 فبراير عند 6147 نقطة، وزاد مؤشر "ناسداك" المركب بنسبة 0.15% إلى 20019 نقطة. ويتابع المستثمرون تصريحات عدد من مسؤولي الفيدرالي اليوم، للبحث عن إشارات حول مستقبل أسعار الفائدة في ظل حالة عدم اليقين المحيطة بالسياسة الجمركية الأمريكية. وأظهرت بيانات وزارة العمل الأمريكية اليوم، تراجع طلبات إعانة البطالة إلى 236 ألفًا في الأسبوع المنتهي في 21 يونيو، مقارنة بتوقعات بلغت 244 ألفًا، ما يعكس استمرار مرونة سوق العمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store