logo
#

أحدث الأخبار مع #المثابرة

مريم بنت محمد بن زايد للطلبة: بكم يُبنى الوطن ونصنع المستقبل
مريم بنت محمد بن زايد للطلبة: بكم يُبنى الوطن ونصنع المستقبل

رائج

timeمنذ 12 ساعات

  • منوعات
  • رائج

مريم بنت محمد بن زايد للطلبة: بكم يُبنى الوطن ونصنع المستقبل

قالت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، إنه مع اختتام محطة أخرى من رحلة التعلم المستمرة، نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة ما أظهروه من جد واجتهاد والتزام على مدار العام الأكاديمي. وأكدت سموها "بمناسبة نهاية العام الأكاديمي 2024 -2025 : كل خطوة قطعتموها، وكل تحد تجاوزتموه، يجسد طموحكم وهمتكم، ويعكس مدى وعيكم ومسؤوليتكم تجاه وطننا الغالي، وهويتنا الراسخة، وقيمنا الأصيلة التي نعتز بها ونحرص على أن تكون منارة في مسيرتكم التعليمية والحياتية". وأضافت: "لكل طالبة متفوقة وطالب متفوق، أقول "مبارك لكم هذا التميز، فأنتم قدوة مشرفة لزملائكم، ومصدر فخر لنا جميعا، ليكن هذا التميز نقطة انطلاق لمسيرة لا تعرف التراجع، ولتحافظوا دوماً على روح الطموح والمثابرة والإصرار، فبكم يُبنى الوطن، وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً للأجيال القادمة". وتوجهت سموها بالشكر والتقدير لأولياء الأمور، الذين كانوا الداعم الأول لأبنائهم، بمتابعتهم اليومية وتشجيعهم المستمر، كما ثمنت جهود المعلمين والمعلمات والمسؤولين والموظفين في الميدان التربوي، الذين قدموا هذا العام وافر العطاء والمعرفة، وأثبتوا التزامهم النبيل برسالة التعليم، ومساهمتهم القيّمة في صناعة أجيال متعلمة، واعية، مثقفة، وقادرة على التكيف والصمود في وجه تحديات المستقبل. وأتمت: "نستعد سوياً بعزيمة وهمة متجددة، لعام دراسي جديد، نسعى فيه إلى بناء بيئة تعليمية محفزة تحتضن القيم وتنمي المعرفة، وتغرس في أبنائنا حب التعلم وروح المسؤولية، والإيمان بأن المستقبل يُصنع بالإرادة والمثابرة، وبالتصميم على تحقيق الطموحات، وعلى ترجمة الأحلام إلى إنجازات تسهم في رفعة الوطن وازدهاره". اقرأ أيضاً: محمد بن راشد يهنئ أوائل الثانوية العامة: مستقبل مشرق ينتظركم

مريم بنت محمد للأوائل: أنتم قدوة مشرّفة لزملائكم
مريم بنت محمد للأوائل: أنتم قدوة مشرّفة لزملائكم

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

مريم بنت محمد للأوائل: أنتم قدوة مشرّفة لزملائكم

قالت سموّ الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، إنه مع اختتام محطة أخرى من رحلة التعلم المستمرة: «نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة ما أظهروه من جد واجتهاد والتزام على مدار العام الأكاديمي». وأكدت سموّها بمناسبة نهاية العام الأكاديمي 2024-2025: «كل خطوة قطعتموها، وكل تحدٍّ تجاوزتموه، يُجسّد طموحكم وهمتكم، ويعكس مدى وعيكم ومسؤوليتكم تجاه وطننا الغالي، وهويتنا الراسخة، وقيمنا الأصيلة التي نعتز بها ونحرص على أن تكون منارة في مسيرتكم التعليمية والحياتية». وأضافت سموّها: «لكل طالبة متفوقة وطالب متفوق، أقول: مبارك لكم هذا التميّز، فأنتم قدوة مشرفة لزملائكم، ومصدر فخر لنا جميعاً، ليكن هذا التميّز نقطة انطلاق لمسيرة لا تعرف التراجع، ولتحافظوا دوماً على روح الطموح والمثابرة والإصرار، فبكم يُبنى الوطن، وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً للأجيال القادمة». وتوجهت سموّها بالشكر والتقدير لأولياء الأمور، الذين كانوا الداعم الأول لأبنائهم، بمتابعتهم اليومية وتشجيعهم المستمر، كما ثمنت جهود المعلمين والمعلمات والمسؤولين والموظفين في الميدان التربوي، الذين قدموا هذا العام وافر العطاء والمعرفة، وأثبتوا التزامهم النبيل برسالة التعليم، وإسهاماتهم القيّمة في صناعة أجيال متعلمة، واعية، مثقفة، وقادرة على التكيّف والصمود في وجه تحديات المستقبل. وقالت سموّها: «نستعد سوياً بعزيمة وهمة متجددة، لعام دراسي جديد، نسعى فيه إلى بناء بيئة تعليمية محفزة تحتضن القيم وتنمي المعرفة، وتغرس في أبنائنا حب التعلم وروح المسؤولية، والإيمان بأن المستقبل يُصنع بالإرادة والمثابرة، وبالتصميم على تحقيق الطموحات، وعلى ترجمة الأحلام إلى إنجازات تسهم في رفعة الوطن وازدهاره». مريم بنت محمد: • نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة ما أظهروه من جد والتزام خلال العام الأكاديمي.

مريم بنت محمد بن زايد: لكل متفوق.. بكم يُبنى الوطن وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً
مريم بنت محمد بن زايد: لكل متفوق.. بكم يُبنى الوطن وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً

البيان

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • البيان

مريم بنت محمد بن زايد: لكل متفوق.. بكم يُبنى الوطن وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً

قالت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، إنه مع اختتام محطة أخرى من رحلة التعلم المستمرة، نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة ما أظهروه من جد واجتهاد والتزام على مدار العام الأكاديمي. وأكدت سموها، بمناسبة نهاية العام الأكاديمي 2024 -2025 : كل خطوة قطعتموها، وكل تحد تجاوزتموه، يجسد طموحكم وهمتكم، ويعكس مدى وعيكم ومسؤوليتكم تجاه وطننا الغالي، وهويتنا الراسخة، وقيمنا الأصيلة التي نعتز بها ونحرص على أن تكون منارة في مسيرتكم التعليمية والحياتية. وأضافت سموها : لكل طالبة متفوقة وطالب متفوق، أقول "مبارك لكم هذا التميز، فأنتم قدوة مشرفة لزملائكم، ومصدر فخر لنا جميعاً، ليكن هذا التميز نقطة انطلاق لمسيرة لا تعرف التراجع، ولتحافظوا دوماً على روح الطموح والمثابرة والإصرار، فبكم يُبنى الوطن، وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً للأجيال القادمة". وتوجهت سموها بالشكر والتقدير لأولياء الأمور، الذين كانوا الداعم الأول لأبنائهم، بمتابعتهم اليومية وتشجيعهم المستمر، كما ثمنت جهود المعلمين والمعلمات والمسؤولين والموظفين في الميدان التربوي، الذين قدموا هذا العام وافر العطاء والمعرفة، وأثبتوا التزامهم النبيل برسالة التعليم، ومساهمتهم القيّمة في صناعة أجيال متعلمة، واعية، مثقفة، وقادرة على التكيف والصمود في وجه تحديات المستقبل. وقالت سموها : نستعد سوياً بعزيمة وهمة متجددة، لعام دراسي جديد، نسعى فيه إلى بناء بيئة تعليمية محفزة تحتضن القيم وتنمي المعرفة، وتغرس في أبنائنا حب التعلم وروح المسؤولية، والإيمان بأن المستقبل يُصنع بالإرادة والمثابرة، وبالتصميم على تحقيق الطموحات، وعلى ترجمة الأحلام إلى إنجازات تسهم في رفعة الوطن وازدهاره.

كيف تنجحين من دون دعم أو علاقات؟
كيف تنجحين من دون دعم أو علاقات؟

مجلة سيدتي

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مجلة سيدتي

كيف تنجحين من دون دعم أو علاقات؟

النجاح من دون دعم أو علاقات هو تحدٍ كبير، لكنه ليس مستحيلاً. في عالم يعتمد بشكل كبير على الشبكات الاجتماعية والعلاقات، يمكن للفرد أن يشق طريقه بالاعتماد على العزيمة، والعمل الجاد، والقدرة على التعلم والتكيف. السرّ يكمن في تطوير مهاراتك الشخصية والمهنية، واستغلال الفرص المتاحة بذكاء. يمكن أن يكون التعلم المستمر، وبناء سمعة قوية من خلال الإنجازات، والصبر من أهم الأدوات التي تساعدك على تجاوز العقبات، كما أن استثمار الوقت والجهد في اكتشاف طرق جديدة للتسويق الذاتي، واستخدام الموارد المتاحة عبر الإنترنت، يمكن أن يعوض غياب العلاقات المباشرة. ماذا يقول علم النفس؟ قد يكون الطريق أكثر صعوبة، لكنه يصنع منك إنسانة مستقلة، قادرة على تحقيق النجاح بإرادتك الخاصة، من دون الحاجة إلى دعم خارجي. هل لديك هدف معين تسعين لتحقيقه من دون الاعتماد على العلاقات؟ يمكنني مساعدتك بخطة تناسب وضعك الحالي! إيمانويل عوض، أستاذة جامعية وخبيرة في علم النفس، تشرح لـ"سيدتي" كيف تنجحين من دون دعم أو علاقات. تحقيق النجاح من دون دعم أو علاقات يعد أمراً بالغ الأهمية، خصوصاً في بيئة مهنية تعتمد بشكل كبير على الشبكات والعلاقات. صحيح أن وجود شبكة دعم قد يُسهّل الطريق، لكن النجاح يظل ممكناً من دونها، من خلال اتباع إستراتيجيات واضحة، والتحلي بالمثابرة والإصرار. قد يهمك الاطلاع على أهمية تحديد الأهداف الواقعية عند الشباب خطوات عملية للنجاح بدون دعم أو علاقات تحديد أهداف واضحة ومحددة: ابدئي بتحديد أهدافك المهنية بدقة. اكتبيها وحددي جدولاً زمنياً لتحقيقها، هذا سيساعدك على التركيز وتقييم تقدمك بمرور الوقت. استثمري في نفسك؛ من خلال تعلم مهارات جديدة وتحسين المهارات الحالية. المهارات التقنية، ومهارات التواصل، والذكاء العاطفي، جميعها تعزز من فرصك في التقدم. الاستفادة من الموارد المتاحة: استخدمي الموارد المتاحة عبر الإنترنت، مثل الدورات التدريبية، المقالات، والكتب؛ لتوسيع معرفتك وبناء شبكة معرفية قوية. تذكري أن النجاح لا يعتمد فقط على من تعرفين، بل على ما تعرفين وكيف تطبقينه. بالمثابرة والتعلم المستمر، يمكنك تحقيق أهدافك حتى بدون دعم أو علاقات قوية. هناك مجموعة من النصائح والإرشادات التي تهدف إلى تعزيز الصحة النفسية وبناء علاقات إنسانية صحية ومتوازنة، ويكمن جوهر هذه الإرشادات في تسليط الضوء على أهمية الوعي الذاتي، وتحديد الحدود الشخصية، والتمييز بين الحب والاحتياج، بالإضافة إلى أهمية التواصل الصادق مع الآخرين. الوعي الذاتي وتقييم العلاقات: - من الضروري طرح أسئلة على الذات مثل: هل يُعاملني هذا الشخص باحترام؟ هل نتشارك نفس القيم؟ هل أشعر بالراحة والقبول الذاتي بوجوده؟ - يجب التمييز بين الحب الحقيقي والاحتياج العاطفي، إذ قد يكون الارتباط ناتجاً عن البحث عن الأمان، أو الهروب من الوحدة. أهمية الحدود الشخصية: من المهم وضع حدود واضحة في العلاقات ، وعدم السماح للآخرين بتجاوزها؛ مثل القدرة على قول "لا" من دون الشعور بالذنب، والتخلص من الأشخاص الذين يستنزفون الطاقة النفسية. إن بناء علاقات صحية يبدأ من الداخل؛ من خلال فهم الذات وتقديرها، مما ينعكس إيجاباً على نوعية العلاقات التي يختارها الفرد في حياته. أهمية الصبر والمرونة النفسية لتحقيق الأهداف الوصول إلى الهدف يتطلب وقتاً طويلاً وجهداً مستمراً. لا يمكن رؤية نتائج العمل مباشرة، فقد لا تظهر في السنة الأولى أو الثانية، بل ربما بعد عشر سنوات. لذلك من الضروري أن يتمتع الشخص بالصبر، والمرونة النفسية؛ لمواجهة التحديات، والاستمرار في السعي من دون إحباط. التشديد على أهمية التدريب العملي والممارسة في المجال المهني. تشدد عوض على أن أغلب فترات التدريب، خصوصاً في السنة أو السنتين الأوليين بعد التخرج؛ تكون غالباً غير مدفوعة. ورغم ذلك، من الضروري أن نقبل العمل بدون مقابل إذا كنا نعمل في مكان يحمل اسماً مهماً أو مع أشخاص ذوي سمعة قوية في المجال أو الصناعة التي نرغب في دخولها. هذا النوع من الخبرة يُعد استثماراً مهماً في بداية المسيرة المهنية، خصوصاً للخريجين الجدد. أهمية العلاقات الاجتماعية في مسيرة الشباب المهنية والشخصية من الضروري أن يكون الإنسان اجتماعياً وقادراً على بناء علاقات إنسانية، حتى لو لم تكن هذه العلاقات مفيدة بشكل مباشر أو فوري. هذه العلاقات تساعدنا بشكل غير مباشر من خلال التوجيه، وتبادل الخبرات، أو الإخبار عن فرص وظيفية ومهنية. مثال: حتى في المجال الأكاديمي، وصل العديد من الأساتذة إلى وظائفهم؛ لأن شخصاً ما أخبرهم عن شاغر وظيفي أو ساعد في فتح الباب أمامهم. الرسالة الأساسية هي: أن العلاقات ليست وسيلة لتحقيق مصلحة فورية فقط، بل هي استثمار طويل الأمد لبناء شبكة داعمة يمتد أثرها على المدى الطويل.

لمى الشثري: الحياة تفتح أذرعها حقاً لأولئك الذين يسعون إلى أن يضيفوا لها لا أن يأخذوا منها
لمى الشثري: الحياة تفتح أذرعها حقاً لأولئك الذين يسعون إلى أن يضيفوا لها لا أن يأخذوا منها

مجلة سيدتي

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

لمى الشثري: الحياة تفتح أذرعها حقاً لأولئك الذين يسعون إلى أن يضيفوا لها لا أن يأخذوا منها

تكمنُ قيمةُ الحياةِ فيما نعيشُ من أجله، فالحياةُ لا معنى لها دون النضالِ حتى نُحقِّقَ ما نصبو إليه. الحياةُ، تفتحُ أذرعها حقاً لأولئك الذين يسعون إلى أن يضيفوا لها لا أن يأخذوا منها. والله، سبحانه وتعالى، خلقَ البشرَ بقدراتٍ متباينةٍ، ومواهبَ مختلفةٍ، ليُكمِلَ بعضهم بعضاً كما قال في كتابِه العزيزِ: "وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍۢ دَرَجَٰتٍۢ لِّيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ". سورة الزخرف I 32. لقد جعلَ الله الفروقاتِ بين البشرِ في القوَّةِ، والعلمِ، والمالِ، والرحمةِ، والإحسانِ، والعطاءِ، وهذه حكمةٌ إلهيَّةٌ، لتستمرَّ الحياةُ بتناسقٍ ودون خللٍ. والطريقُ إلى حبِّ الحياةِ، يبدأ من البحثِ في داخلنا عن الهبةِ التي أعطانا الله إياها، وعلينا فوقَ ذلك أن نُخلِصَ النيَّةَ في ترجمةِ هذا الحبِّ إلى خطواتٍ حقيقيَّةٍ، وأفعالٍ صالحةٍ، تُفيدنا ومَن حولنا. في هذا العددِ، تجدون قِصَّةَ الغلافِ الملهمةَ في المقابلةِ التي أجريناها مع يسرى مارديني ، السبَّاحة الأولمبيَّة السوريَّة واللاجئة التي جعلها شغفُها بالرياضةِ تُحبُّ الحياةَ، خاصَّةً في مخيَّمِ اللاجئين. قِصَّتُها، تجاوزت حدودَ الرياضةِ، لتُصبِحَ رمزاً للمثابرةِ على الرغمِ من المعاناةِ التي عاشتها. تؤمنُ يسرا بأن رِقَّةَ القلبِ، والاستماعَ إلى الحدسِ الحقيقي، يُشكِّلان جزءاً كبيراً من قوَّةِ المرأة، كما حدَّثتنا عن نصيحةِ والدها التي التزمت بها، فغيَّرت حياتَها، وهي قولُه: "عندما تكونين في المسبحِ، لا تُفكِّري بما يحدثُ خارجَه، أياً كان ما يُزعجكِ، اتركيه خلفكِ، وركِّزي فقط على هدفكِ". وفي السياقِ ذاته، وبمناسبةِ يومِ الأبِ العالمي ، نحتفي بالآباءِ عبر قصصٍ مؤثِّرةٍ لدورِ الوالدِ في حياةِ أبنائه. أجرينا لقاءً مع الغوَّاصةِ السعوديَّةِ سلمى أحمد شاكر ، فتحدَّثت عن والدها القبطانِ البحري الذي كان أوَّلَ مَن يأخذُ بيدها إلى الأعماقِ. لدى سلمى طموحاتٌ كبيرةٌ، تعملُ بجدٍّ على تحقيقها، بالتعاونِ مع والدها، إذ تُؤكِّد أنه جزءٌ أساسٌ من تلك الخططِ. تقولُ عن ذلك: "أطمحُ إلى تمثيلِ بلادي عالمياً، وأتمنَّى أن يكون والدي جزءاً من كلِّ إنجازٍ أسعى إليه". وفي موضوعٍ آخرَ عن حبِّ الحياةِ، واكتشافِ أسرارها بالسفرِ، نشارككم جلسةَ تصويرِ أزياءٍ، احتضنتها شوارعُ طوكيو، العاصمة اليابانيَّة. أيضاً، تجدون مادةً عن أمستردام التي تحوَّلت عبر القرونِ من قريةٍ صغيرةٍ للصيادين إلى أحدِ أهمِّ الموانئ، وأجملِ المدنِ السياحيَّةِ في أوروبا. هذا، إلى جانبِ موضوعٍ عن سياحةِ الاسترخاء، وفنِّ الاستسلامِ إلى السكينةِ والسلامِ الداخلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store