أحدث الأخبار مع #المشتريات


أرقام
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
أوكيو تنجح في دمج نظام الأمم المتحدة للتصنيف الموحّد للمنتجات والخدمات
نجحت مجموعة أوكيو في دمج نظام الأمم المتحدة الموحد للمنتجات والخدمات ضمن السجل الرئيس للمواد في نظام ساب والموردين في منصة "توريد". ويمثل هذا خطوة نوعية نحو تحديث عمليات المشتريات في أوكيو وتعزيز ممارسات إدارة الموردين مما يسهم في بناء منظومة عمل أكثر ترابطا وكفاءة، لتصبح بذلك أول شركة في سلطنة عُمان تنجح في دمج نظام التصنيف العالمي في كل أنظمة إدارة المواد وإدارة الموردين كما يجسد التزام مجموعة أوكيو بالابتكار مما يعكس مكانتها الريادية في تبنّي أنظمة الحوكمة والتصنيفات العالمية. ويُشكل دمج هذا النظام في منصة "توريد" نقلة نوعية في إدارة المواد والموردين لدى أوكيو، حيث يُسهم في توحيد التصنيف وتحقيق التكامل بين الإدارات المختلفة، وتبسيط إجراءات التوريد، وتحسين كفاءة سير العمل، وتقليل التكرار في إدخال البيانات، وتسهيل تقييم الموردين وإدماجهم بناءً على تصنيفات دقيقة وواضحة. كما يدعم هذا التحديث قدرة أوكيو على تحليل الإنفاق بدقة، وتحديد فرص التوفير، وتطوير إستراتيجيات التوريد، بما يتماشى مع أفضل الممارسات الدولية، ويعزز التوجه نحو التحول الرقمي الشامل الذي تسعى إليه الشركة. وأكدت صبرينة بنت فاضل البكرية، الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في أوكيو على أن هذا الإنجاز يُجسد التزام أوكيو بثقافة الابتكار والتميّز المؤسسي، كما أن دمج هذا النظام المتطور يعد تحوّلًا استراتيجيًّا يعزز كفاءة العمليات الداخلية، ويدعم تحقيق أعلى معايير الأداء المؤسسي والشفافية. وأضافت أن هذا المشروع يُمثل أحد مخرجات استراتيجية أوكيو للتحول الرقمي، ويأتي انسجامًا مع مستهدفات رؤية "عُمان 2040" التي تؤكد على أهمية الحوكمة والشفافية واعتماد أنظمة ذكية في إدارة المؤسسات، مما يرسخ مكانة أوكيو باعتبارها مؤسسة رائدة تسهم في تطوير بيئة الأعمال في سلطنة عُمان.


البيان
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الدفع بالبطاقات البنكية يتفوق على النقدي في أوروبا
كشف استطلاع للرأي عن تفوق الدفع بالبطاقات البنكية على السداد النقدي في أوروبا، حيث تراجعت الفئات المستخدمة للأوراق النقدية والعملات المعدنية في دفع ثمن المشتريات والخدمات وذلك بفضل المزايا العديدة والحوافز والأمان الذي يوفره الدفع بالبطاقات البنكية.


الشرق الأوسط
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
تراجع مشتريات البنوك المركزية من الذهب في أبريل بنسبة 12 %
أظهرت بيانات صادرة عن «مجلس الذهب العالمي» أن صافي مشتريات البنوك المركزية من الذهب بلغ 12 طناً خلال شهر أبريل (نيسان) الماضي، بانخفاض نسبته 12 في المائة على أساس شهري، وأقل من متوسط الـ12 شهراً البالغ 28 طناً. وأشار المجلس إلى أن هذا التراجع في وتيرة الشراء الشهري قد يكون مرتبطاً جزئياً بالارتفاع السريع في أسعار الذهب منذ بداية العام، رغم أن هذه الأسعار المرتفعة لا تُثني عادةً البنوك المركزية عن الشراء، نظراً لكون قراراتها ذات طبيعة استراتيجية. ومع ذلك، فإن الارتفاع القياسي في الأسعار قد يفسر بعض التباطؤ في الشراء الصافي الشهري. وأوضح المجلس أن بيانات الشراء تُعد متقلبة بطبيعتها، ما يعني أن نشاط شهر واحد لا يُعد مؤشراً على الاتجاه المستقبلي، كما أن بعض البيانات تصدر بتأخر زمني كبير، داعياً إلى عدم المبالغة في تفسير التباطؤ الأخير. وأشار إلى أن ارتفاع الأسعار قد يكون دفع بعض البنوك إلى الاقتراب من أهدافها المقررة من الذهب ضمن محافظها الاستثمارية، إلا أن التوقعات ما زالت تشير إلى استمرار الشراء بشكل عام في ظل استمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي، والجيوسياسي. بولندا تتصدر مشتريات البنوك المركزية أفاد المجلس أن خمسة بنوك مركزية أعلنت تغييرات في احتياطاتها من الذهب (بما يعادل طناً أو أكثر) خلال أبريل، حيث أضاف بنك بولندا الوطني، أكبر مشترٍ للذهب بين البنوك المركزية، 12 طناً جديدة إلى احتياطاته ليصل إجمالي ما يملكه إلى 509 أطنان، متجاوزاً احتياطات البنك المركزي الأوروبي (507 أطنان). ومنذ بداية العام، رفع البنك احتياطاته بمقدار 61 طناً، وهو ما يعادل ثلثي مشترياته في عام 2024 والتي بلغت 90 طناً. ورفع البنك الوطني التشيكي احتياطاته بثلاثة أطنان إضافية، ليصل إجمالي ما يملكه إلى قرابة 59 طناً، مواصلاً بذلك سلسلة مشتريات امتدت لـ26 شهراً متتالية جمع خلالها 47 طناً. بينما أظهرت بيانات بنك الشعب الصيني زيادة قدرها طنان في احتياطاته خلال أبريل، وهي الزيادة السادسة على التوالي، ليبلغ إجمالي مشترياته منذ بداية العام 15 طناً، ويرتفع الإجمالي إلى 2294 طناً. وأعلن البنك المركزي التركي عن زيادة قدرها طنان في احتياطات الذهب الرسمية (البنك المركزي + الخزينة) ليصل المجموع إلى 626 طناً. وارتفعت احتياطات بنك قرغيزستان المركزي بمقدار طنين إلى 37 طناً، في أول عملية شراء صافية شهرية له منذ ديسمبر (كانون الأول)، فيما يُعد بائعاً صافياً بواقع طنين منذ بداية العام. وأضاف البنك الوطني في كازاخستان طناً واحداً إلى احتياطاته، ليرتفع المجموع إلى 291 طناً، بزيادة قدرها 7 أطنان منذ نهاية عام 2024. كما زاد البنك المركزي الأردني احتياطاته بنحو طن واحد لتصل إلى 73 طناً. في المقابل، خفّض البنك المركزي في أوزبكستان احتياطاته بـ11 طناً في أبريل إلى 356 طناً، مسجلاً ثالث شهر على التوالي من المبيعات، ليبلغ إجمالي ما خسره منذ بداية العام 26 طناً. وأشار التقرير إلى أن مشتريات البنوك المركزية لا تزال واسعة النطاق على أساس سنوي، مع هيمنة واضحة من بنك بولندا الوطني، في حين أن المبيعات أقل انتشاراً لكنها تتركز أيضاً في بنك واحد بشكل رئيس. ولم يُجرِ بنك الاحتياطي الهندي أي تغييرات على احتياطاته من الذهب خلال أبريل، والتي بقيت عند 880 طناً. غير أنه كشف في تقريره نصف السنوي أن 512 طناً (58 في المائة) من الذهب كانت مخزّنة محلياً حتى نهاية مارس (آذار)، مقارنة بـ510 أطنان (60 في المائة) قبل ستة أشهر، علماً بأن نسبة الذهب المخزّن داخل البلاد كانت لا تتجاوز 38 في المائة قبل عامين. خطط أفريقية لزيادة احتياطات الذهب في مطلع مايو (أيار)، أعلن بنك ناميبيا عزمه البدء في شراء الذهب لزيادة نسبته إلى 3 في المائة من إجمالي احتياطاته، مشيراً إلى أن هذا التوجه «يتماشى مع الاتجاهات العالمية في البنوك المركزية نظراً لقيمة الذهب الاستراتيجية في التحوط ضد التضخم، وتعزيز الصمود أمام الصدمات الاقتصادية». كما أعلن البنك الوطني في رواندا أنه يعتزم بناء احتياطي من الذهب، حيث أكدت الحاكمة سورايا هاكوزيامييه أن البنك يجري دراسة حول إمكانية إدراج الذهب كأصل إضافي للاستثمار نظراً لقدرته على التصدي للصدمات المالية الخارجية، مع بدء تنفيذ القرار في السنة المالية الجديدة في يوليو (تموز). وفي السياق ذاته، قال محافظ بنك أوغندا، مايكل أتينغي-إيغو، في مقابلة مع «بلومبرغ» إن البنك سيعمل على تنويع احتياطاته بشراء الذهب من التعدين الحرفي، لاستخدامه في التعامل مع اتفاقيات إعادة الشراء عبر العملات وأعلن البنك المركزي في مدغشقر عزمه شراء 4 أطنان من الذهب ضمن خطة لتعزيز الاحتياطات، وتنظيم صادرات الذهب. من جهته، قال محافظ البنك المركزي الكيني كاماو ثوغغي في مقابلة مع «بلومبرغ» في أبريل، إنهم «يُفكرون بجدية» في إضافة الذهب إلى احتياطاتهم بهدف التنويع، دون تحديد جدول زمني، علماً بأن البنك كان يملك نحو 17 كيلوغراماً فقط من الذهب ضمن احتياطاته حتى مارس 2025، بحسب بيانات صندوق النقد الدولي.


مباشر
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
"إتمام" توقع عقد مشروع تقديم خدمات استشارية مع "بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة"
الرياض – مباشر: أعلنت شركة الإتمام الاستشارية عن توقيع عقد مشروع رفع التميز التشغيلي للمشتريات مع بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة. وأوضحت الشركة، في بيان على "تداول" اليوم الاثنين، أن قيمة المشروع تمثل 5% من إجمالي إيرادات الشركة للعام المالي 2024، مشيرة إلى أن مدة تنفيذ المشروع تمتد لـ24 شهراً. وذكرت أن المشروع يشمل تقديم خدمات استشارية متخصصة لتطوير ودعم عمليات المشتريات والعقود، إلى جانب وضع منهجيات أعمال تتماشى مع نظام المنافسات والمشتريات الحكومية والوثائق ذات العلاقة. وتوقعت الشركة أن يكون لهذا المشروع أثر مالي إيجابي على نتائجها المالية خلال الفترة من عام 2025 وحتى 2027م. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


عكاظ
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
البنك السعودي الأول يُتوَّج بالجائزة الذهبية للتميّز في المشتريات كأول جهة سعودية تنالها من معهد تشارترد للمشتريات والتوريد
تابعوا عكاظ على أصبح البنك السعودي الأول إحدى المؤسسات المالية المتخصصة في المملكة، أول جهة سعودية والحادية عشرة على مستوى العالم التي تحصل على الشهادة الذهبية من معهد تشارترد للمشتريات والتوريد «CIPS»، وذلك ضمن البرنامج العالمي للتميز في المشتريات، في إنجاز يعكس التزام البنك بأعلى المعايير الدولية في هذا المجال. ويُجسد هذا التكريم ريادة «الأول» والتزامه الراسخ بتطبيق أفضل المعايير العالمية في ممارسات المشتريات وسلسلة التوريد. كما يعكس التركيز الاستراتيجي للبنك على الحوكمة الفعالة، والتوريد الأخلاقي، والمشتريات المستدامة، وهي ركائز أساسية ضمن رؤيته الشاملة للتميز التشغيلي وتعزيز الابتكار. وتُمنح الشهادة الذهبية للمؤسسات التي تُظهر قيادة متميزة في مجال المشتريات، وتحقق تكاملاً فعالاً عبر مختلف قطاعات أعمالها، إلى جانب تطبيقها لإدارة أداء قوية ومتوافقة مع أفضل الممارسات العالمية. أخبار ذات صلة وبهذه المناسبة صرحت غادة الجربوع، الرئيس التنفيذي للعمليات في الأول: «تُعد شهادة معهد تشارترد للمشتريات والتوريد الذهبية المتقدمة بمثابة تأكيد قوي على تحولنا المتميز في مجال المشتريات. إنها تعكس تركيزنا المستمر على بناء حوكمة فعّالة، وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتُعبر عن دعم إدارة المشتريات لدينا للابتكار والمرونة على المدى الطويل. كذلك يُظهر هذا الإنجاز التزام «الأول» بالتميز التشغيلي والنمو الإستراتيجي، بينما يُعزز في الوقت ذاته قدرتنا على تقديم قيمة مستدامة لموظفينا وعملائنا ومساهمينا». وعلّق بن فاريل، الرئيس التنفيذي لمعهد تشارترد للمشتريات والتوريد، قائلًا: «هذه لحظة فخر «للأول»، وعلامة فارقة في قطاع المشتريات داخل المملكة. إن تتويج البنك بهذه الجائزة يُعد دليلاً واضحاً على التزامه بوضع المشتريات في صميم إستراتيجيته للأعمال والتحول المؤسسي. وتُجسد هذه الجائزة تميز البنك في مجالات الحوكمة، والمواءمة اإاستراتيجية، وكفاءة العمليات». يُعتبر برنامج معهد تشارترد للمشتريات والتوريد للتميز في المشتريات إطار عمل معترفاً به عالمياً، يستخدمه كل من القطاعين العام والخاص لتقييم وقياس وتحسين وظائف المشتريات. يُقيم البرنامج الأداء على مختلف الأصعدة، بما في ذلك القيادة، والإستراتيجية، والموارد البشرية، والعمليات، والأنظمة، مما يوفر خارطة طريق شاملة للتحسين المستمر وتحقيق التميز المستدام.