logo
#

أحدث الأخبار مع #المشهد_الثقافي

هيئة الأدب والنشر والترجمة تُتيح فرصًا تطوعية في معرض المدينة المنورة للكتاب 2025
هيئة الأدب والنشر والترجمة تُتيح فرصًا تطوعية في معرض المدينة المنورة للكتاب 2025

صحيفة سبق

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • صحيفة سبق

هيئة الأدب والنشر والترجمة تُتيح فرصًا تطوعية في معرض المدينة المنورة للكتاب 2025

أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة فتح باب المشاركة التطوعية في تنظيم فعاليات معرض المدينة المنورة للكتاب 2025، الذي يُقام خلال الفترة من 29 يوليو إلى 4 أغسطس في المدينة المنورة، ضمن جهودها لتعزيز دور العمل التطوعي في المشهد الثقافي السعودي. ويستهدف البرنامج مشاركة المتطوعين من الجنسين، ممن يمتلكون مهارات التنظيم وإدارة الفرق والحشود، حيث تشمل مهامهم تنظيم حركة الزوار، وإدارة الحشود والحركة المرورية، بما يسهم في تنمية القدرات العملية، وتعزيز روح المسؤولية المجتمعية، وصولًا إلى ضمان كفاءة وجودة الأداء التنظيمي، وسط توقعات بإقبال واسع على فعاليات المعرض. ودعت الهيئة الراغبين في الانضمام إلى زيارة المنصة الوطنية للعمل التطوعي للاطلاع على التفاصيل وتقديم الطلبات، مؤكدة أن هذه الفرصة تُعد بوابةً لاستثمار الطاقات الوطنية في خدمة الثقافة وصناعة الكتاب في المملكة، وانسجامًا مع مستهدفات رؤية 2030.

بالأسماء.. التشكيل الجديد للمجلس الأعلى للثقافة
بالأسماء.. التشكيل الجديد للمجلس الأعلى للثقافة

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • أخبار السياحة

بالأسماء.. التشكيل الجديد للمجلس الأعلى للثقافة

أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارًا بتجديد عضوية وتعيين عدد من الشخصيات البارزة في مجالات الثقافة والفنون والآداب، لعضوية المجلس الأعلى للثقافة لمدة عامين من تاريخه. وتضم قائمة الأسماء التي شملها القرار كلًّا من: الدكتور أحمد عبد الله زايد، أحمد عبد المعطي حجازي، الدكتور أحمد مجدي حجازي، الدكتورة نيفين الكيلاني، الدكتورة درية شرف الدين، الدكتورة دليلة الكرداني، الدكتور راجح داود، الدكتور سيد عوّاد التوني، الدكتور علي الدين هلال، محمد سلماوي، الدكتور محمد صابر عرب، يوسف القعيد، السفيرة مشيرة خطاب، الدكتور مصطفى الفقي، الدكتور مفيد شهاب، الدكتور ممدوح الدماطي، الدكتور أحمد درويش، الدكتور أحمد نوار، الدكتور السعيد المصري، الدكتور حامد عبد الرحيم عيد، المهندس زياد عبد التواب، الدكتور سامح مهران، الدكتور عطية الطنطاوي، المخرج علي بدرخان، الدكتور محمد غنيم، الدكتور معتز برعي، الدكتورة منى الحديدي، الدكتورة ميسرة عبد الله، ومحمد حسام الملاح. ورحّب الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بالأعضاء الجدد، ووجّه الشكر للدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على إصداره لهذا القرار، مؤكدًا أن تشكيل المجلس يضم قامات وطنية بارزة تُثري المشهد الثقافي والفكري المصري، وتمثل دعماً لقوة مصر الناعمة. وأشار وزير الثقافة إلى أن المجلس الأعلى للثقافة يُعد منصة فكرية رفيعة تُسهم في رسم السياسات الثقافية، ودعم الإبداع في مختلف مجالاته، كما يعكس حرص الدولة على ترسيخ الهوية الثقافية المصرية وتعزيز قيم التنوع والتعددية، مؤكدًا أن الثقافة ستظل ركيزة أساسية في بناء الوعي وتنمية المجتمع، وجسرًا حيويًا للتواصل مع العالم.

«مدائح تائهة».. تأملات في فضيلة المديح
«مدائح تائهة».. تأملات في فضيلة المديح

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الرياض

«مدائح تائهة».. تأملات في فضيلة المديح

أطلقت دار «دوِّن» في القاهرة الطبعة العربية الأولى من كتاب «مدائح تائهة» للكاتب السعودي رائد العيد، بعد رابع إصدار في مسيرة المؤلِّف بعد ثلاثة كتب نقدية وثقافية سبق أن رسَّخت اسمه في مشهد الكتابة العربية المعاصرة. يلتقط الكتاب تفصيلات الحياة اليومية ويصقلها بضوءٍ فلسفيٍّ رشيق، من الخشبة القديمة في سقف بيت سوريٍّ طفولي، إلى لوحات المتاحف، إلى «اللايك» في زمن السوشيال ميديا. بهذا يمزج العيد سردية المكان بسردية الفكرة، ليقدِّم نصوصًا مفتوحة بين المقال الشخصي والبحث الثقافي؛ فيه طزاجة الملاحظة وسلاسة لغةٍ لا تتورّع عن طرح أسئلة وجودية مباشرة من قبيل: «أيمكن للإنسان أن يعيش بلا سقفٍ يقي ذاكرته من فيضان الماضي؟». يقع العمل في نحو 160 صفحة توزَّعت على تسعة فصول تحمل عناوين كثيفة الدلالة: «المديح»، «البدايات»، «الإطار»، «السقف»، «اللامكان»، «اللعب»، «النظر من الأعلى»، «اللوز»، «الهامش». يختبر العيد في كل فصل فكرة كبرى عبر تأملات ولحظات سيرة شخصية، موزِّعًا نظره بين التجربة الفردية وأسئلة الوجود الجمعي. ينطلق من أطروحة بسيطة: المديح ليس مجاملة زائدة، بل فعل اكتشافٍ للجمال واعترافٍ به؛ ومن هنا يشرع في تحليل علاقة البشر، والأشياء، وحتى الأماكن، بحاجةٍ فطريةٍ إلى أن تُمتدَح أو تُؤطَّر. «مدائح تائهة» لا يَعِدُ القارئ بخريطةٍ جاهزة، بل برحلة تنقض يقيناته حول المدح، والبداية، والإطار الذي يحدِّد رؤيته للعالم. ومع أن العيد يصرُّ في الإهداء على أن الكتاب موجَّهٌ «إلى من تاهت عنهم المدائح»، فإنه في النهاية يُحسن إرجاع المديح إلى موضعه الطبيعي: قيمة أخلاقية تعيد ترتيب علاقتنا بأنفسنا وبالآخر.

حين ينسحب الظّلّ ولا تغيبُ الشمس (!)
حين ينسحب الظّلّ ولا تغيبُ الشمس (!)

عكاظ

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • عكاظ

حين ينسحب الظّلّ ولا تغيبُ الشمس (!)

منذُ سنةٍ وأكثرُ قليلاً، غاب الكاتب الكبير «مشعل السديري» عن الكتابة الصحفية، غاب عن المشهد الإعلامي والثقافي والاجتماعي، بعد سنواتٍ ظل فيها صوته حاضراً، خفيفاً على النفس، ثقيلاً في المعنى، حاضراً كطيف لا يُرى إلا إذا ابتسم العقل. لم يكن مشعل السديري مجرد كاتب زاوية. كان نبرةً خاصة، وموقفاً أنيقاً، وفكرةً تصل إلى القارئ من دون ضجيج ولا صراخ. ففي زمنٍ ازدحم فيه المنبر الصحفي بالتحزّب والتكلف والاستعراض، كان هو يختار طريقاً مختلفاً: سخرية رشيقة، وعقلانية مرحة، وخطاباً فيه من الذكاء بقدر ما فيه من العفويّة. غيابه لم يكن مجرد غياب مقال، بل غياب أسلوب. غيابه ترك مساحة شاغرة لا يُمكن ملؤها بسهولة. ذلك أن الكُتَّاب من نوع (مشعل) لا يتكررون كثيراً، وإن تكرروا فإنهم لا يدومون كما دام هو. لا أحد من محبيه يعرف يقيناً أسباب هذا الغياب: هل هو قرار بالعزلة؟ هل هو تعبٌ من الكتابة؟ أم تعبٌ من العالم؟ لكن المؤكد أن الغياب كان صامتاً كحزنه، عميقاً كأثره. أكتبُ اليوم ليس لأستدعيه بالضرورة، بل لأقول له: لقد كنتَ هنا، وما زلت. كتاباتك باقية في الذاكرة، وبصمتك محفوظة في الوجدان، والقلوب التي أحبّتك ما زالت تنتظر صباحاً يشبهك. سلامٌ عليك أيها الغائب الحاضر، وإن عدت، فمرحباً بك، وإن آثرت البقاء في عزلتك، فالدعاء والامتنان لك من قرّائك الذين لم ينقطعوا عنك، حتى حين انقطعت عنهم. أقول ذلك لأن ثمة غيابات لا تُفسَّر، ولا تُعَوَّض، ولا يُستعجل نسيانها. غياباتٌ تختبر ذاكرتنا، وتربك عاداتنا، وتمتحن وفاءنا لمن اعتدنا حضورهم من غير أن نشعر بثقلهم. كان السديري طوال عقودٍ أحد أكثر الأصوات تفرّداً في الصحافة السعودية والعربية. كاتبٌ لا يتشابه، ولا يتصنّع، ولا يستعرض. يكتب كمن يهمس لقارئ ذكيّ، ثم يترك له أن يبتسم، أو يتأمل، أو يتذكّر شيئاً كان قد نسيه. لم تكن زواياه اليومية، وشبه اليومية، مجرّد نصوص ساخرة، بل كانت تمارين على الفهم، وترويضاً للوجدان على تقبّل الواقع بجرعة من العقل والمرونة. لم يكن يُلقّنك موقفاً، ولا يجرّك إلى قناعة، بل يعرض لك المشهد كما يراه من فوق، محمولاً على طائر من خفة الظل، ثم يتركك حيث يشاء وعيك. غيابُ (مشعل) اليوم يشبه انسحاب ظلٍّ طويلٍ عن جدارٍ اعتدت النظر إليه كل صباح. لا أحد قال إن النهار انتهى، لكنّ شيئاً (ما) اختلّ في الصورة. ما يزال الناس يسألون عنه: أين هو؟ لماذا توقف؟ هل هي وعكة صحية؟ أم عزلةٌ يختارها الكبار حين يستشعرون امتلاء الكأس؟! لا أحد يعرف. كلّ ما لدينا هو مساحة بيضاء كانت تُملأ بالحياة، ومقاعد فارغة في الصباحات التي كانت تبدأ بجملته الأولى. والمفارقة أن مشعل، رغم حضوره الساحر، كان زاهداً في الظهور. فلم يكن من أولئك الكتّاب الذين يتحدثون عن أنفسهم، أو يقدّمون كتاباتهم باعتبارها موقفاً مصيريّاً، بل كان يكتفي بأن يكون كما هو. في غيابه، يتبيّن لنا كم كان مهمّاً. لا لأنه كان يرفع صوته، بل لأنه كان يرفع الذائقة. لا لأنه كان صاخباً، بل لأنه كان مختلفاً. هو من القلائل الذين فهموا أنّ خفّة الظل موهبة، وأنّ الذكاء لا يحتاج إلى صراخ، وأن الموقف حين يُصاغ بلغة راقية، يصل أبعد من أيّ صدام. وقد لا أبالغ إذا قلت إن مشعل السديري أسّس مدرسة كاملة في كتابة العمود الصحفيّ، مدرسة قائمة على احترام القارئ، وتطويع اللغة، ومصادقة الفكرة. مدرسة لا تنتمي إلى الإيديولوجيا بقدر ما تنتمي إلى «الذوق»، ولا تسعى إلى التأثير العابر، بل إلى البقاء الهادئ. هل يعود؟ لا نعلم. هل نطالبه بالعودة؟ ليس وفاءً أن نثقل على من أحببناهم، حين يختارون أن يبتعدوا. لكنه لو قرأ هذه الكلمات، فليعلم أن الذين أحبّوا كتابته، لم يقرؤوها ليروا أنفسهم، بل ليروا العالم من زاوية أكثر اتساعاً، وأن الذين انتظروا عموده كل صباح لم يفعلوا ذلك عادةً، بل محبة، وأن الذين يسألون عنه اليوم لا يسألون عن «الكاتب»، بل عن «الصوت»، عن المذاق الذي افتقدوه، عن العقل الهادئ الذي كان يُرمّم لهم فوضى الأخبار والكلام والضجيج. أخيراً.. إلى مشعل السديري: سلامٌ عليك في غيابك. سلامٌ على قلمك، وعلى نبرتك، وعلى أثرك. سلامٌ على العابر الخفيف، الذي مضى من دون أن يُدير ظهره، ولا أن يغلق الباب. نحن لا نطلب عودتك، نحن فقط نذكّر أنفسنا أنك كنت هنا، وأنّ مَن كان هنا بهذه الأناقة.. لا يمكنُ أنْ يُنسى! أخبار ذات صلة

«الفاية».. موقع إماراتي يقترب من قائمة التراث العالمي
«الفاية».. موقع إماراتي يقترب من قائمة التراث العالمي

عكاظ

time٢٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • عكاظ

«الفاية».. موقع إماراتي يقترب من قائمة التراث العالمي

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} في الوقت الذي يترقب فيه المجتمع الدولي إعلان القائمة الجديدة لمواقع التراث العالمي، تتقدم دولة الإمارات العربية المتحدة، من خلال إمارة الشارقة، بخطى واثقة في ترشيح «المشهد الثقافي لعصور ما قبل التاريخ في الفاية» للإدراج ضمن قائمة اليونسكو، باعتباره موقعاً استثنائياً يوثق أحد أقدم أشكال الوجود البشري المتصل في شبه الجزيرة العربية، ويعود تاريخه إلى أكثر من 210 آلاف عام. يقع «الفاية» في المنطقة الوسطى من إمارة الشارقة، ويقدّم من خلال مكتشفاته المتعددة أرشيفاً حياً لتاريخ الإنسان الأول، حيث توثق طبقاته الجيولوجية المتعاقبة مراحل من التطور والتكيف والبقاء في بيئات مناخية قاسية. وتمثل هذه المكتشفات قيمة إنسانية وعلمية عالمية تُسهم في إعادة بناء فهمنا لأصول الإنسان وهجراته الأولى خارج أفريقيا. وتقود الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، بصفتها سفيرة الترشيح الدولي للموقع، حملة واسعة للتعريف العالمي بأهمية «الفاية»، حيث أكدت أن الموقع لا يمثل مجرد معلم أثري، بل يحمل في طبقات الأرض أرشيفاً متكاملاً يعمّق فهمنا لهويتنا وجذورنا، ويضيء الطريقة التي تعلم بها الإنسان فنون البقاء منذ فجر التاريخ. وأضافت أن إدراج «الفاية» في قائمة التراث العالمي يمثل خطوة نحو حماية هذا الإرث الإنساني، ويمنحه فرصة أوسع ليؤدي دوراً تثقيفياً وحضارياً للأجيال القادمة، ويكرّس موقع الإمارات كمحور فاعل في حماية التراث الإنساني العالمي. وقد جاء ترشيح الموقع ضمن فئة «المشهد الثقافي» في عام 2024، ويخضع حالياً للتقييم من قبل لجنة التراث العالمي التابعة لليونسكو. ويمثّل هذا الترشيح تتويجاً لأكثر من ثلاثة عقود من البحث العلمي والتعاون الدولي، قادتها هيئة الشارقة للآثار بالشراكة مع جامعات مرموقة مثل جامعة توبنغن الألمانية وجامعة أكسفورد بروكس البريطانية، وأثمرت عن اكتشاف 18 طبقة جيولوجية تعود للعصر الحجري، توثّق كلٌ منها نشاطاً بشرياً مختلفاً في الموقع. وتظهر الاكتشافات أن «الفاية» لم يكن ممراً عابراً للهجرات البشرية فحسب، بل كان موقعاً شهد استيطاناً بشرياً متكرراً خلال الفترات المناخية الملائمة، بفضل توفر مصادر المياه الطبيعية، والصوان لصناعة الأدوات، والمأوى في الجبال المجاورة. وقد أكّد الباحثون أن هذه العوامل مجتمعة جعلت من «الفاية» بيئة مثالية لاستقرار الإنسان في عصور ما قبل التاريخ. أخبار ذات صلة وأشار مدير عام هيئة الشارقة للآثار عيسى يوسف إلى أن الموقع يتمتع بحماية قانونية وفق قانون الشارقة للتراث الثقافي رقم (4) لسنة 2020، وأن الجهود التعاونية مع خبراء دوليين مكّنت من توثيق سجل فريد للبقاء والتكيف البشري. وأضاف أن الموقع لا يحمل قيمة وطنية فقط، بل يمثل إسهاماً عالمياً يربط بين ماضٍ بعيد وحاضرٍ يسعى لفهم جذور الإنسانية. وفي إطار دعم هذا الترشيح، وضعت دولة الإمارات خطة إدارة متكاملة للموقع للفترة بين 2024 و2030، تهدف إلى الحفاظ عليه، وتوجيه الأبحاث العلمية، وتنظيم حركة الزوار بما يتماشى مع معايير التراث العالمي، ويضمن استدامة الموقع كمورد علمي وثقافي وإنساني. ويحظى موقع «الفاية» باهتمام خاص في الدورة الحالية من الترشيحات، نظراً لطابعه الاستثنائي وقيمته المعرفية، وسط إجماع علمي على أهميته في إعادة رسم خريطة تطور الإنسان المبكر وهجراته. وفي حال تم اعتماده من قبل اليونسكو، فسيصبح الموقع شاهداً عالمياً على الدور الذي لعبته الجزيرة العربية في سردية التاريخ الإنساني الكبرى، ويعزز مكانة دولة الإمارات كراعٍ نشط في حماية التراث الثقافي العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store