logo
#

أحدث الأخبار مع #المياسةبنتحمدآلثاني،

أخبار قطر : مشروع "ميدان قطر" في العاصمة تيرانا يعكس عمق العلاقات القطرية الألبانية
أخبار قطر : مشروع "ميدان قطر" في العاصمة تيرانا يعكس عمق العلاقات القطرية الألبانية

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار قطر : مشروع "ميدان قطر" في العاصمة تيرانا يعكس عمق العلاقات القطرية الألبانية

الثلاثاء 1 يوليو 2025 01:10 مساءً نافذة على العالم - محليات 96 01 يوليو 2025 , 12:26م تيرانا - قنا زارت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر ، مشروع "ميدان قطر" أحد مشاريع صندوق قطر للتنمية في العاصمة تيرانا، بحضور كل من سعادة السيدة ناتالي بلوشي مساعد رئيس الوزراء الألباني، وسعادة السيد جبر بن علي حسين الدوسري سفير دولة قطر لدى تيرانا، والسيد فهد بن حمد السليطي مدير عام صندوق قطر للتنمية. وهدفت الزيارة إلى تعزيز العلاقات الثقافية والدبلوماسية بين البلدين، وشملت برنامجا متكاملا ركز على تعزيز التعاون في مجالات الثقافة والتنمية الحضرية وحماية التراث المشترك. ويعد هذا المشروع أحد أبرز مشاريع الصندوق مجسدا رؤية ثقافية وتنموية حضرية، ويعكس عمق العلاقات الأخوية بين دولة قطر وجمهورية ألبانيا. يذكر أن صندوق قطر للتنمية قد وقع، في يوليو من العام الماضي، اتفاقية منحة مع بلدية تيرانا لإنشاء "ميدان قطر" في قلب العاصمة، بتمويل قدره 11 مليون يورو، وعلى مساحة تبلغ 23.7 ألف متر مربع. وسيتضمن المشروع مرافق متنوعة تشمل ساحات للاحتفالات والمعارض والفعاليات، محلات تجارية، مساحات عامة للتجمع، إضافة إلى نظام لتنقية مياه نهر "ليانا" لدعم الري الطبيعي للحديقة المحيطة. ويمتاز المشروع بتصميم مستوحى من نقشة "السدو" القطرية التقليدية، بما يعكس جماليات التراث القطري ويعزز التبادل الثقافي بين الشعبين. ويهدف المشروع إلى تحقيق أهداف تنموية طويلة المدى، تشمل توفير بيئة مناسبة لبناء 25,000 وحدة سكنية في محيط الساحة، وخلق فرص عمل متنوعة للمواطنين الألبان، مما يعزز التنمية الاقتصادية المحلية ويحول الميدان إلى مركز حيوي في قلب المدينة. كما ويجسد المشروع الدور الفاعل لدولة قطر في دعم جهود التنمية والبنية التحتية في الدول الصديقة، ويؤكد التزامها الراسخ بدعم المجتمعات في مختلف أنحاء العالم.

مشروع "ميدان قطر" في العاصمة تيرانا يعكس عمق العلاقات القطرية الألبانية
مشروع "ميدان قطر" في العاصمة تيرانا يعكس عمق العلاقات القطرية الألبانية

صحيفة الشرق

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الشرق

مشروع "ميدان قطر" في العاصمة تيرانا يعكس عمق العلاقات القطرية الألبانية

محليات 48 A- تيرانا - قنا زارت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر ، مشروع "ميدان قطر" أحد مشاريع صندوق قطر للتنمية في العاصمة تيرانا، بحضور كل من سعادة السيدة ناتالي بلوشي مساعد رئيس الوزراء الألباني، وسعادة السيد جبر بن علي حسين الدوسري سفير دولة قطر لدى تيرانا، والسيد فهد بن حمد السليطي مدير عام صندوق قطر للتنمية. وهدفت الزيارة إلى تعزيز العلاقات الثقافية والدبلوماسية بين البلدين، وشملت برنامجا متكاملا ركز على تعزيز التعاون في مجالات الثقافة والتنمية الحضرية وحماية التراث المشترك. ويعد هذا المشروع أحد أبرز مشاريع الصندوق مجسدا رؤية ثقافية وتنموية حضرية، ويعكس عمق العلاقات الأخوية بين دولة قطر وجمهورية ألبانيا. يذكر أن صندوق قطر للتنمية قد وقع، في يوليو من العام الماضي، اتفاقية منحة مع بلدية تيرانا لإنشاء "ميدان قطر" في قلب العاصمة، بتمويل قدره 11 مليون يورو، وعلى مساحة تبلغ 23.7 ألف متر مربع. وسيتضمن المشروع مرافق متنوعة تشمل ساحات للاحتفالات والمعارض والفعاليات، محلات تجارية، مساحات عامة للتجمع، إضافة إلى نظام لتنقية مياه نهر "ليانا" لدعم الري الطبيعي للحديقة المحيطة. ويمتاز المشروع بتصميم مستوحى من نقشة "السدو" القطرية التقليدية، بما يعكس جماليات التراث القطري ويعزز التبادل الثقافي بين الشعبين. ويهدف المشروع إلى تحقيق أهداف تنموية طويلة المدى، تشمل توفير بيئة مناسبة لبناء 25,000 وحدة سكنية في محيط الساحة، وخلق فرص عمل متنوعة للمواطنين الألبان، مما يعزز التنمية الاقتصادية المحلية ويحول الميدان إلى مركز حيوي في قلب المدينة. كما ويجسد المشروع الدور الفاعل لدولة قطر في دعم جهود التنمية والبنية التحتية في الدول الصديقة، ويؤكد التزامها الراسخ بدعم المجتمعات في مختلف أنحاء العالم.

‫ مشروع "ميدان قطر" في العاصمة تيرانا يعكس عمق العلاقات القطرية الألبانية
‫ مشروع "ميدان قطر" في العاصمة تيرانا يعكس عمق العلاقات القطرية الألبانية

العرب القطرية

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • العرب القطرية

‫ مشروع "ميدان قطر" في العاصمة تيرانا يعكس عمق العلاقات القطرية الألبانية

قنا زارت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر ، مشروع "ميدان قطر" أحد مشاريع صندوق قطر للتنمية في العاصمة تيرانا، بحضور كل من سعادة السيدة ناتالي بلوشي مساعد رئيس الوزراء الألباني، وسعادة السيد جبر بن علي حسين الدوسري سفير دولة قطر لدى تيرانا، والسيد فهد بن حمد السليطي مدير عام صندوق قطر للتنمية. وهدفت الزيارة إلى تعزيز العلاقات الثقافية والدبلوماسية بين البلدين، وشملت برنامجا متكاملا ركز على تعزيز التعاون في مجالات الثقافة والتنمية الحضرية وحماية التراث المشترك. ويعد هذا المشروع أحد أبرز مشاريع الصندوق مجسدا رؤية ثقافية وتنموية حضرية، ويعكس عمق العلاقات الأخوية بين دولة قطر وجمهورية ألبانيا. يذكر أن صندوق قطر للتنمية قد وقع، في يوليو من العام الماضي، اتفاقية منحة مع بلدية تيرانا لإنشاء "ميدان قطر" في قلب العاصمة، بتمويل قدره 11 مليون يورو، وعلى مساحة تبلغ 23.7 ألف متر مربع. وسيتضمن المشروع مرافق متنوعة تشمل ساحات للاحتفالات والمعارض والفعاليات، محلات تجارية، مساحات عامة للتجمع، إضافة إلى نظام لتنقية مياه نهر "ليانا" لدعم الري الطبيعي للحديقة المحيطة. ويمتاز المشروع بتصميم مستوحى من نقشة "السدو" القطرية التقليدية، بما يعكس جماليات التراث القطري ويعزز التبادل الثقافي بين الشعبين. ويهدف المشروع إلى تحقيق أهداف تنموية طويلة المدى، تشمل توفير بيئة مناسبة لبناء 25,000 وحدة سكنية في محيط الساحة، وخلق فرص عمل متنوعة للمواطنين الألبان، مما يعزز التنمية الاقتصادية المحلية ويحول الميدان إلى مركز حيوي في قلب المدينة. كما ويجسد المشروع الدور الفاعل لدولة قطر في دعم جهود التنمية والبنية التحتية في الدول الصديقة، ويؤكد التزامها الراسخ بدعم المجتمعات في مختلف أنحاء العالم.

الشراكة مع «آرت بازل» تجسد رؤيتنا
الشراكة مع «آرت بازل» تجسد رؤيتنا

جريدة الوطن

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الوطن

الشراكة مع «آرت بازل» تجسد رؤيتنا

بازل- قنا- أكدت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، أن شراكة متاحف قطر مع «آرت بازل» في تأسيس معرض «آرت بازل قطر» تجسد رؤية متاحف قطر في جلب أبرز معرض للفن المعاصر في العالم إلى المنطقة. وقالت سعادتها، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية قنا: «الآن ومع مشاركة قطر في المعرض الرئيسي لـ»آرت بازل«في سويسرا، نكون قد بدأنا فصلا جديدا في الحوار الثقافي الدولي المستمر الذي تنتهجه الدولة». وأضافت رئيس مجلس أمناء متاحف قطر أن جناح قطر المشارك في معرض«آرت بازل» يقدم لمحة ثرية عن التراث العريق والرؤية الطموحة للمستقبل، حيث تسهم مؤسسات رائدة كمتحف لوسيل في تعزيز التبادل الفني والفكري، كما نوهت بمشاركة الخطوط الجوية القطرية كشريك مميز للمعرض. وأكدت أن جناح قطر قدم نظرة استشرافية للمستقبل، عبر عرض أعمال منتقاة من مجموعة متحف لوسيل، إلى جانب إعارة استثنائية من متحف أرسين، ما يعكس الإمكانات الواعدة للشراكات الثقافية الدولية، منوهة بالعرض التمهيدي لجزيرة «المها» المقر المستقبلي لمتحف لوسيل وكذلك بعرض فنون الطهي القطرية خلال المعرض. وتشارك متاحف قطر، ممثلة بمتحف لوسيل، في معرض آرت بازل 2025 بمدينة بازل السويسرية، والذي يستمر إلى الثاني والعشرين من يونيو الجاري، بمشاركة أكثر من 280 معرضا فنيا رائدا يعرضون أعمالا لأكثر من 4000 من الفنانين حول العالم. ويضم جناح متاحف قطر المشارك بالمعرض عددا من المقتنيات والأعمال الفنية العالمية، ويتيح للزوار الاطلاع على التصميم المعماري ثلاثي الأبعاد لمتحف لوسيل المستقبلي الذي سيقام في جزيرة «المها»، ليشكل محورا ثقافيا لمدينة لوسيل المستدامة. وتأتي مشاركة متاحف قطر في معرض آرت بازل، الذي يعتبر أكبر وأهم معرض للفن الحديث والمعاصر ووجهة دولية للفنانين حول العالم لعرض أعمالهم، بعد الإعلان عن استضافة الدوحة للنسخة الأولى من معرض «آرت بازل قطر» في فبراير 2026، في خطوة تهدف إلى ترسيخ مكانة دولة قطر كوجهة عالمية للفنون.

العمارة العربية في بينالي البندقية.. سيرة بيوت من ضوء وتراب
العمارة العربية في بينالي البندقية.. سيرة بيوت من ضوء وتراب

العربي الجديد

time٣٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربي الجديد

العمارة العربية في بينالي البندقية.. سيرة بيوت من ضوء وتراب

افتُتحت في العاشر من مايو/ أيار فعاليات الدورة التاسعة عشرة من بينالي البندقية للعمارة، والتي تتواصل حتى 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، تحت شعار "الذكاء: الطبيعي، والاصطناعي، والجماعي". وأكد القيّم الإيطالي كارلو راتي في كلمته الافتتاحية أن العمارة كانت دائماً وسيلة الإنسان للتكيّف مع بيئة معادية ، مشيراً إلى أن التصاميم المعمارية، منذ الأكواخ الأولى وحتى الأبنية المعاصرة، استُلهمت من الحاجة إلى المأوى والبقاء، وأن الإبداع المعماري سعى عبر العصور إلى تجاوز التحديات البيئية وابتكار فضاءات آمنة وصالحة للعيش. وتحتضن مدينة البندقية خلال هذه الدورة مشاركات من 66 دولة، تتوزع بين حدائق "جيارديني"، وصالات "أرسينالي"، وأحياء المدينة القديمة، ضمن تظاهرة معمارية دولية تسعى إلى تقديم رؤى جديدة للتحديات البيئية والاجتماعية المعاصرة. ويركز البينالي هذا العام على مسألة التكيّف مع التغيّر المناخي، من خلال طرح سيناريوهات مستقبلية تأخذ بعين الاعتبار التحولات المناخية المتوقعة خلال القرن الحادي والعشرين. وسط هذه التظاهرة العالمية، تبرز المشاركات العربية بقوة، مقدّمةً رؤى تجمع بين الأصالة والابتكار، حيث تتصدّر قضايا الهوية والاستدامة والتكيّف المناخي واجهة المشاريع المعروضة. من الخليج إلى المغرب العربي، يأخذنا المعماريون العرب في رحلة تستكشف قدرة العمارة الشرقية على صياغة حلول ذكية مستمدة من التراث، مع استشرافها لمستقبل أكثر استجابةً لاحتياجات الإنسان والبيئة. جناح قطر في بينالي البندقية 2025 قدّم رؤيةً متوازنة تجمع بين الأصالة والمعاصرة. تحت عنوان "بيتي بيتك. بيتي هو منزلك"، استكشف الجناح مفهوم البيت العربي كفضاء يجمع بين الخصوصية والانفتاح. وبمشاركة معماريين بارزين، وإشراف الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، عرض الجناح حلولاً معمارية تُزاوج بين العناصر التقليدية والتصاميم الحديثة، مع التركيز على القيم الاجتماعية والثقافية التي تميّز العمارة العربية. قدّم الجناح مقاربة عملية لإعادة تفسير المفاهيم المعمارية التراثية لتلبّي احتياجات العصر الحديث، مع الحفاظ على جوهر الهوية المحلية. ومن خلال التركيز على عناصر مثل الفناء الداخلي والتهوية الطبيعية، أظهر كيف يمكن للعمارة أن تكون جسراً بين الماضي والمستقبل. المملكة العربية السعودية شاركت من خلال مشروع بعنوان "مدرسة أم سليم: هندسة معمارية للتواصل"، بتنظيم هيئة العمارة والتصميم ووزارة الثقافة. تولّت المشروع المعماريتان سارة العيسى ونجود السديري، بإشراف القيّمة الفنية الإيطالية بياتريس ليانزا. ركّز الجناح على إعادة تصوّر المدرسة كمكانٍ للحوار والتفاعل المجتمعي، بدلاً من كونها مجرد مبنى للتعليم. استخدمت اللغة المعمارية هنا لبناء جسور بين الأجيال والبيئة والمجتمع المحلي، في قراءة جديدة للمكان كوسيلة تواصل. لغة معمارية لبناء جسور بين الأجيال والبيئة والمجتمع أما جناح الإمارات فجاء تحت عنوان "قدر الضغط"، بتنظيم مؤسسة سلامة بنت حمدان آل نهيان، وتنسيق عزة أبو علم. الموضوع، وإن بدا غامضاً للوهلة الأولى، قدّم قراءةً لواقع الحياة تحت الضغوط الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، مع تصوّرات معمارية تنسجم مع هذه الحالة وتُخفف من وطأتها. شارك لبنان أيضاً بجناح بعنوان "الأرض تتذكّر"، بإشراف جاد تابت والمجموعة المعمارية اللبنانية (CAL)، وعدد من المعماريين والمصمّمين. تناول الجناح العلاقة بين الأرض والذاكرة، من خلال مشاريع تحاكي التغيّرات البيئية والسياسية والاجتماعية التي مرّت بها البلاد. "لنُمسك السراب" هو العنوان الرمزي لجناح مصر، الذي شارك فيه صلاح ذكري، وعماد فكري، وإبراهيم زكريا، تحت إشراف وزارة الثقافة المصرية. يُبرز المشروع التقاط اللحظات العابرة في الفراغ المعماري المصري، حيث يختلط الواقع بالخيال، والتاريخ بالمستقبل، في محاولة لتوثيق الهوية المعمارية في زمن التغير السريع. كما شارك المغرب بجناح بعنوان "مواد الطمس"، من إعداد خليل مراد الغيلالي والمهدي بلياسمين، وبإشراف محمد بن يعقوب. تناول المشروع أثر المحو المادي والرمزي في المدن المغربية، من خلال استخدام مواد مستدامة وعناصر معمارية تمثل الذاكرة والحفاظ عليها. وقد شاركت سلطنة عُمان لأول مرة في بينالي العمارة، بجناح تحت إشراف سعيد بن سلطان البوسعيدي، وقيادة فنية لماجدة الهنائي. حمل الجناح اسماً غير مباشر لكنه غني بالدلالات: "الآثار كمفاتيح للمستقبل"، الذي ربط الماضي العُماني برؤية معمارية معاصرة. وبينما تميزت معظم الأجنحة العربية بعروضها القوية، كان للبحرين نصيب الأسد، حيث تُوّج جناحها "موجة الحر" بجائزة الأسد الذهبي لأفضل مشاركة وطنية. قدّم الجناح حلولاً معمارية مبتكرة لمواجهة تحديات التغيّر المناخي، مع التركيز على مشكلة ارتفاع درجات الحرارة. اعتمد المصممون على تقنيات تبريد تقليدية مستوحاة من البيئة المحلية، كأبراج الرياح والساحات المُظلّلة، لكنهم قدموها بصيغة عصرية تلبي احتياجات الحياة المعاصرة. تميّز المشروع بتصميم بسيط الشكل لكنه عميق التأثير، مما يجعله قابلاً للتطبيق في مختلف الفضاءات العامة. وأشادت لجنة التحكيم بقدرة الجناح على الجمع بين الأبعاد البيئية والوظيفية، مع احترام الخصوصية المحلية، ليُقدّم نموذجًا مُلهِمًا للعمارة المستدامة في المناطق الحارّة. فنون التحديثات الحية المتاحف العربية.. جارات لا تتزاور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store