أحدث الأخبار مع #الوطن_العربي


في الفن
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- في الفن
عمرو دياب يشوق جمهوره لألبومه "ابتدينا" بجزء موسيقي
طرح النجم عمرو دياب البداية الموسيقية لأغنية جديدة بعنوان "ابتدينا" عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي. ويعد ألبوم "ابتدينا" هو التعاون الأول في مجال الألبومات بين عمرو دياب وشركة سوني العالمية بعد أن أتما شراكة فنية بينهما منذ عدة أشهر. تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا Une publication partagée par Amr Diab (@amrdiab) وكان الفنان عمرو دياب قد أشار لجمهوره في حفله بدولة الكويت أن الألبوم سيشهد مفاجآت موسيقية بأفكار جديدة. ومن المتوقع أن يصدر الألبوم عبر منصات الموسيقى المختلفة خلال الأيام القادمة. يذكر أن اخر البومات الفنان عمرو دياب كان "مكانك" والذي طرحه منذ عامين وحقق نجاحا كبيرًا حيث تصدر قوائم الأعلى استماعا في مصر والوطن العربي عبر جميع منصات وتطبيقات الموسيقى. اقرأ أيضا: #شرطة_الموضة: شيرين رضا بفستان ضيق ذهبي قصير ... مصمم لها خصيصا #شرطة_الموضة: مي عمر بإطلالة تونسية في مهرجان الإذاعة والتليفزيون ... عدلت في الزي التقليدي محمد فراج وزينة يقدمان قصة حقيقية في "ورد وشوكولاتة" سلمى أبو ضيف: جوزي أول ما شافني قال لي هتجوزك ... وعرفت إني حبيته في الحمام! لا يفوتك: ليه ياسمين صبري ومحمد رمضان وأسماء جلال .. دايما ترينت؟! حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- ترفيه
- اليوم السابع
صابر الرباعي عن شيرين عبد الوهاب: اسم ثابت في الوطن العربي مهما حصل
تحدث النجم التونسي صابر الرباعي ، عن النجمة شيرين عبد الوهاب، قائلا: إنها اسم كبير وثابت في الوطن العربي مهما حصل، وأنه سعيد بعودتها ورجعتها. جاء ذلك خلال الندوة الصحفية التي أقيمت له على هامش مشاركته في مهرجان موازين، حيث يغني الليلة الجمعة على مسرح النهضة. ومن المعروف أن مهرجان موازين الدولى أكبر مهرجان غنائى فى القارة الأفريقية، وواحد من أهم وأكبر مهرجانات العالم، دورته الـ 20، ويقدم المهرجان هذا العام برنامجا غير مسبوق. ومن المقرر أن يحيى حفلات المهرجان نخبة من النجوم العرب والعالميين، وأصوات من المغرب، وذلك على مدار تسعة أيام تبدأ رسميا للجمهور فى 20 يونيو إلى 28 يونيو يجمع مهرجان موازين فيها ملايين المتفرجين الذين سيتوافدون إلى أكثر من ساحة عرض وعددهم ستة مسارح، يغنى عليها فنانون من جميع القارات، بحيث يتم تخصيص كل ساحة للون غنائى معين، ما بين الموسيقى العالمية والشرقية.


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- اليوم السابع
عادل حقى وعمرو مصطفى يعودان للتعاون مع عمرو دياب فى هيد ألبوم "ابتدينا"
يتعاون الموزّع الموسيقى عادل حقى مجددًا مع النجم عمرو دياب فى أغنية هيد ألبومه الجديد، الذى يحمل عنوان "ابتدينا" وهى من كلمات تامر حسين وألحان عمرو مصطفى، والمقرر طرحه فى يوليو المقبل عبر جميع منصات التواصل الاجتماعى. ويُعد هذا الألبوم امتدادًا لسلسلة تعاونات ناجحة بين الطرفين بدأت منذ عام 2005، عندما وزّع عادل حقي أغنيتي "قدام عيونك" و"أغيب أغيب" ضمن ألبوم "كمل كلامك"، وفي عام 2010، تولى حقي توزيع ألبوم "بناديك تعالى" بالكامل، والذي ضم 12 أغنية. آخر تعاون جمع النجمين كان في ديسمبر 2021، من خلال أغنية "لو بتحب" (كلمات أيمن بهجت قمر، ألحان محمد يحيى)، لتتجدد الشراكة مجددًا في صيف 2025 مع ألبوم "ابتدينا". بينما لم يتعاون عمرو دياب مع عمرو مصطفى منذ شارك في ألبوم «معدي الناس» عام 2017، بتلحين 3 أغنيات وهي «أول كل حاجة»، و«قلبي اتمناه»، و«أجمل عيون». وطرح الهضبة صورة دعائية ومقطع لم يتعد ثوان قليلة من إحدى أغنيات ألبومه ابتدينا، ليتصدر محركات البحث على موقع إكس في مصر. وكان الفنان عمرو دياب قد أشار لجمهوره في حفله بدولة الكويت إلى أن الألبوم سيشهد مفاجآت موسيقية بأفكار جديدة. ومن المتوقع أن يصدر الألبوم عبر منصات الموسيقى المختلفة خلال الأيام القادمة. يذكر أن آخر ألبومات الفنان عمرو دياب كان "مكانك" والذي طرحه منذ عامين وحقق نجاحا كبيرًا، حيث تصدر قوائم الأعلى استماعا فى مصر والوطن العربي عبر جميع منصات وتطبيقات الموسيقى.


مجلة سيدتي
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- مجلة سيدتي
علاء عوض: هذه قصتي مع أحمد زكي وجميلة عوض مدخلتش الفن بالواسطة
أكد الفنان علاء عوض ، أنه تعلم كثيراً من والده نجم الكوميديا الراحل محمد عوض، وأخذ من جيناته الفنية، وتربى في أجواء فنية يسودها المحبة والاحترام برفقة أسرته؛ سواء المخرج عادل عوض أو شقيقه عاطف مصمم الاستعراضات؛ وصولاً لابنة أخيه الفنانة جميلة عوض ، قائلاً: "اتربينا في كواليس المسرح واختيارتنا الشخصية كانت عن قناعة عندما دخلنا أكاديمية الفنون معتمدين على موهبتنا بدون واسطة أو مساعدة من أحد". مقارنته بوالده محمد عوض ظالمة وأشار عادل عوض خلال مداخلة تلفزيونية في برنامج "تفاصيل" الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل على قناة "صدى البلد 2"، إلى أنه يرفض المقارنة بينه وبين ووالده لأنها ستكون ظالمة له كون الأخير من جيل لا يعوض، فهّم صناعة المسرح و السينما في مصر والوطن العربي، معقباً "إحنا بعيد عن الناس دي أوي.. ودول لا يرحلوا أبداً وانما باقيين وأعتقد أنهم أحياء على مدار الدهر". يمكنكِ قراءة.. سيدتي تحصد المركز الأول عربياً والثالث عالمياً من حيث التأثير والانتشار وفق تقرير Launchmetrics لمهرجان كان السينمائي 2025 وتحدث الفنان علاء عوض ، عن كواليس تعاونه مع الفنان أحمد زكي في فيلم " مستر كاراتيه"، واصفاً إياه بـ"رئيس جمهورية التمثيل في مصر"، مضيفاً: "أحمد زكي أعجب بي في دور شنكل ابن شناكل ولفت نظره واقتنع بموهبتي، ورشحني لعمل استعراضات الفيلم، لكني أخبرته بأن شقيقي عاطف هو رقم واحد بالشرق الأوسط في الاستعراضات، إلا أنه صمم عليّ أن أصمم الاستعراضات". محسن محيي الدين موهوب في الرقص وشدد علاء عوض على تميزه الشديد في الرقص الشعبي الإسباني والروسي، قائلاً: "كنت ملك الديسكو، أنا الوحيد اللي كسبت عربية في مسابقة رقص في مصر، مفيش ممثل تاني كسب عربية في مسابقة رقص، ولكنى أعتبر الفنان محسن محيي الدين أقوى واحد بجيلنا من وجهة نظري في الرقص، فهو موهوب بالفطرة، ولو كان أكمل فيه كان سيصبح في مكان مختلف". جميلة عوض لم تدخل الفن بالواسطة تحدث الفنان علاء عوض ، عن موهبة ابنة شقيقه الفنانة جميلة عوض ، مؤكداً أنها أخذت جينات العائلة كلها من موهبة، قائلاً: "جميلة عوض شاطرة وموهوبة ولم تدخل الفن بالواسطة، فشاركت في مسلسل " تحت السيطرة" بعدما ذهبت لعمل أوديشن بدون علمنا، وفاجأتنا في العمل، لأن لديها كل مقاومات النجاح وهي جميلة أوي في الصفات والطباع وبتحب عيلتها وأسرتها". تابعي أيضاً.. الصلح خير.. أسبوع لم الشمل في الوسط الفني وأكد علاء عوض أنه تزوج 4 مرات ولكنه انفصل عن جميع زوجاته وهو أعزب حالياً، موضحاً أن الحياة الزوجية أو العزوبية لها مميزاتها وعيوبها، مستكملاً أنه كان يتمنى أن يكون أباً، ولكنه يعتبر جميلة أو عاطف شقيقه أو عادل، أبناءه ولم يحزن على فكرة عدم الإنجاب بل الموضوع لم يكن عائقاً بالنسبة له، وهو ليس ضد الزواج ولم يكن ضد المرأة لأنه يعتبرها كل شيء جميل في التاريخ والمجتمع". لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».


الرياض
منذ 21 ساعات
- سياسة
- الرياض
الحدث السياسي وفوضى تلقي الأخبار
التعامل مع أخبار السياسة والصراعات والحروب يتطلب ما يمكن تسميته بـ«أدبيات التلقي»، وهي مجموعة من السلوكيات الذهنية والمعرفية التي ينبغي أن يتحلى بها أي متابع يسعى إلى فهم ما يجري بعمق، لا مجرد التفاعل العاطفي.. في وقت تحوّلت فيه المنصات الإعلامية والتواصلية إلى نوافذ يومية على المآسي العالمية، وتحوّل المتلقي من مستهلك سلبي إلى شريك في تشكيل الرأي العام، تزداد الحاجة إلى وعي عميق وممنهج في التعامل مع تلقي الأخبار، خصوصًا أخبار السياسة وتجاذباتها والصراعات والحروب. فليس كل ما يُبث يُروى بدقة، وليس كل ما يُشاهد يُفهم كما ينبغي. وهنا تبدأ الإشكالية وتبرز المسؤولية الفردية والجمعية تجاه ما نراه ونسمعه من أخبار متواترة، محفوفة بالمواقف، ومحملة بالأجندات، ومرتبطة بثقافة الصورة والسبق، أكثر من التحقق والتفسير. الواقع الإعلامي اليوم هو بين فوضى التلقي وتحدي الحقيقة حيث يتسم بسرعة فائقة وتدفق لا ينقطع من الأخبار العاجلة والمحتوى المرئي المصحوب بتعليقات ولقطات درامية. هذا الفيض يجعل المتلقي في حالة استنفار دائم، وقد يُدخل عقله في حالة من التشويش أو الإجهاد المعرفي. حيث إن التكرار الكثيف، واللقطات الصادمة، والعناوين المثيرة، قد تخلق لدى المتابع شعورًا بأنه يرى الحقيقة الكاملة، بينما هو في الحقيقة يرى مشهدًا مجتزأ، أو سردًا منحازًا، أو واقعًا تمّت صياغته وفق زاوية إعلامية واحدة. التعامل مع أخبار السياسة والصراعات والحروب يتطلب ما يمكن تسميته بـ'أدبيات التلقي'، وهي مجموعة من السلوكيات الذهنية والمعرفية التي ينبغي أن يتحلى بها أي متابع يسعى إلى فهم ما يجري بعمق، لا مجرد التفاعل العاطفي. ومن هذه الأدبيات: التثبت: من أهم قواعد التلقي هي قاعدة 'تثبّتوا'، أي التحقق من المصدر، ومقارنة الأخبار بين عدة وكالات إعلامية، مع إدراك الانحيازات السياسية والمصالح الإقليمية والدولية التي قد تؤثر على السرد. فهم السياق: لا يمكن فهم حدث دون ربطه بسياقه التاريخي والسياسي والجغرافي. الحرب ليست انفجارًا لحظيًا، بل نتيجة لتراكمات معقّدة، وأحيانًا يُنتج الإعلام اختزالًا مخلًا حين يتجاهل هذه الخلفيات. النأي عن التهويل والترويع: بعض القنوات تعتمد على الإثارة لجذب الانتباه، وهو ما يجعل الخبر يتحول إلى عرض درامي. المطلوب من المتلقي أن يُدرك هذه التقنية، وألا يسمح لنفسه بالانزلاق إلى التهويل أو الخوف أو الكراهية. الفصل بين الرأي والخبر: كثيرًا ما تُدمج التغطيات الإخبارية مع التعليق أو التحليل الذي يحمل وجهة نظر جهة معينة. على المتلقي أن يميّز بين ما هو معلومة مؤكدة، وما هو تفسير أو موقف أو تأويل. ليس الوصول إلى الحقيقة في زمن الارتباك السياسي والتدفق الإعلامي أمرًا سهلاً. فكل طرف يقدّم روايته، ويُخفي ما لا يخدمه، أو يُضخّم ما يعزّز موقفه. لكن الحقيقة غالبًا لا تكون في أحد الطرفين وحده، بل في تقاطع الرؤى، وفي المساحات الرمادية. لذا، يحتاج المتابع إلى: • متابعة المنصات المستقلة قدر الإمكان. • الاعتماد على تقارير الجهات الرسمية والمنظمات الدولية والموثوقة. • عدم بناء موقفه بناءً على فيديو واحد أو شهادة واحدة. • تربية حسّ نقدي يستطيع أن يقرأ ما بين السطور، ويفكك اللغة والمصطلحات التي تستخدمها وسائل الإعلام. من الاشكالات الكبرى في متابعة أخبار الصراعات يرتبط بالبعد النفسي والذهني في تلقي الأخبار وهو مايحدث الأثر النفسي في مشاعر واتجاهات الفرد. حيث صور الدمار، وصوت الانفجارات، وصرخات الضحايا، كلها تترك أثرًا عميقًا قد يترسّب على هيئة قلق، أو غضب، أو يأس، أو حتى شعور بالعجز. لذلك من الضروري: • عدم الانغماس المتواصل في الأخبار، بل تخصيص وقت محدود ومحدد للمتابعة. • موازنة المشاهدة الإخبارية بمحتوى إيجابي أو هادئ. • الحديث مع الآخرين عما يشعر به المتابع، لتفريغ الشحنات العاطفية التي تتكون داخله. • إذا اقتضى الأمر، اللجوء إلى الدعم النفسي أو المشاركة في مبادرات مساندة تخلق شعورًا بالفعل الإيجابي. في ظل تسارع الأخبار وانتشارها، يقف المتلقي البسيط، غير المدرّب على النقد أو التمييز، في وجه العاصفة دون درع. يتلقى كل ما يُعرض عليه وكأنه 'الحقيقة الوحيدة'، فتتشكل قناعاته بناءً على الصورة الأقوى، أو الصوت الأعلى، أو المعلومة التي تتكرر أكثر. وهذا يفتح الباب واسعًا لتكوين تصورات خاطئة، وأحكام منحازة، ومواقف قد مزعجة نفسيا واجتماعيا حيث تكمن أبرز سماته في: • الاعتماد على مصدر واحد غالبًا يكون موجّهًا أو غير مهني. • التفاعل العاطفي الفوري دون محاولة التمهّل أو الفهم. • سهولة التأثر بالإشاعات والمبالغات. • عدم القدرة على الفصل بين الرأي والخبر. • تحويل الخبر إلى موقف شخصي أو اجتماعي أو طائفي أو أيديولوجي دون وعي. لكن عليه أن يوقظ فطرة التمييز وحسًّه عبر استثارته من خلال استفهام أو نصيحة أو تساؤل، مثل: • هل تأكدت من الخبر؟ • هل سمعت وجهة النظر الأخرى؟ • هل ترى أن نشر هذا الفيديو مفيد أم يزيد التوتر؟ • هل تعرف من أين جاء هذا المحتوى؟ بهذه الأسئلة قد نوقظ فيه وعيًا فطريًا ينمو مع الوقت، ويجعل من كل فرد عنصرًا فاعلًا في مقاومة التزييف لا ناقلًا له. اليوم الجمهور صانع للرأي وليس مجرد متلقٍ. عبر شبكات التواصل، يُمكن أن يُشارك الخبر، أو يعلّق عليه، أو يُحرّف مضمونه، أو يُحوّله إلى أداة لتعبئة الرأي العام. لذا من المهم أن يدرك كل شخص أثر مشاركته: • لا تُسهم في نشر إشاعة، أو خبر غير موثوق، فذلك قد يُؤجّج الصراع. • لا تُعيد نشر الصور المؤلمة بشكل مفرط، لما لذلك من آثار نفسية على الآخرين. • استخدم صوتك لمناصرة القيم، لا التحريض. • كن جزءًا من التهدئة والوعي، لا من الضجيج والفوضى. ويبقى القول : تلقي أخبار السياسة والصراعات والحروب مسؤولية معرفية وأخلاقية ونفسية. بين الحياد والانحياز، وبين العاطفة والعقل، وبين التفاعل والموقف، يحتاج المتلقي إلى أن يكون ناقدًا لما يسمع، بصيرًا بما يشاهد، ورشيدًا فيما يُشارك. إننا لا نعيش فقط في عصر الإعلام، بل في عصر الوعي الإعلامي، ولا يمكن مواجهة الأزمات الكبرى، إلا بوعي أكبر، وعقل مفتوح، ونفس متزنة. فالخبر لم يعد مجرد معلومة، بل مادة تؤثر في الوجدان، وتشكّل القناعات، وقد تُغير المصائر لذلك التعامل الرشيد في أسلوب التلقي للمحتوى يجب أن يسود عقلية المتلقي بشدة.