logo
#

أحدث الأخبار مع #الوعي

شادي شاش ينعي زياد رحباني عبر "ستوديو إكسترا": جعل فنه وسيلة للوعي
شادي شاش ينعي زياد رحباني عبر "ستوديو إكسترا": جعل فنه وسيلة للوعي

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • اليوم السابع

شادي شاش ينعي زياد رحباني عبر "ستوديو إكسترا": جعل فنه وسيلة للوعي

قال الإعلامي شادي شاش، إن زياد رحباني لم يكن مجرد فنان يحب الجمال والموسيقى، لكنه قرر أن يجعل فنه وسيلة للوعي والتحرر، وكان دائما منحاز لقضايا العرب، وعلى رأسها فلسطين. وأضاف "شاش"، خلال تقديمه، حلقة اليوم، من برنامج "ستوديو إكسترا"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ رحباني وقف ضد الاحتلال الإسرائيلي بكل وضوح، ففي عام 1977 عمل مع خالد الهبر ووزع أغنية أحمد الزعتر المأخوذة من قصيدة لمحمود درويش، وكانت تحية لصمود الفلسطينيين، بعدها بـ10 سنوات تعاون معه مرة أخرى في مديح الظل العالي، ووزعها مع أوركسترا أثينا، وخرجت كأنها ملحمة تحكي عن المنفى وجراح الأرض المحتلة. وتابع، أن زياد كتب ولحّن أغنية صمدوا وغلبوا أهداها لأهل الجنوب وغزة، مواصلا: "في هذه اللحظة الصعبة، لحظة الوداع كانت جارة القمر فيروز موجودة في صمت ثقيل تودع ابنها زياد بنظرة فيها كل الوجع والذكريات، وكان سكوتها أبلغ من أي كلام أو دموع.. وداعا الموسيقار الكبير زياد رحباني".

قراءة في أسباب التعطيل الحضاري للعرب
قراءة في أسباب التعطيل الحضاري للعرب

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

قراءة في أسباب التعطيل الحضاري للعرب

رغم ما نشهده من محاولات فردية وجماعية لإعادة الوعي إلى المجتمعات العربية، فإن الطريق ما زال مليئًا بالعقبات البنيوية والفكرية التي تُعيق تشكّل مشروع يقظة حقيقي ومتماسك، هذه العقبات ليست وليدة اللحظة، بل هي نتاج تراكم طويل لحقب من الهيمنة، والتفكك، وفقدان البوصلة الحضارية. الإرث الثقيل لما بعد الخلافة منذ سقوط الخلافة العثمانية، والمنطقة تعيش حالة من التمزق الثقافي والهُوياتي، غذّاها الاستعمار بإحياء النزعات العرقية والمذهبية والقومية، لتفتيت ما تبقى من الوحدة الجامعة، ومهما كانت مآخذنا على تجربة الخلافة، فإنها شكلت حاجزًا أمام التغلغل الكامل للمشروعات الغربية، وغيابها ترك فراغًا لا يزال أثره قائمًا حتى اليوم! التبعية الفكرية واستيراد الأيديولوجيات أدى الانبهار الأعمى بالتجربة الغربية إلى استيراد أنماط فكرية وسياسية كاملة، دون تمحيص أو تكييف، منذ بدايات القرن التاسع عشر، فقد ساهمت البعثات التعليمية إلى أوروبا- التي أطلقها محمد علي باشا- في نقل رؤية غربية للنهضة، لكنها كانت مشبعة بروح التغريب، مما عزز الفجوة بين الأصالة والمعاصرة، ومع مرور الوقت سادت أطروحات تُحمّل الدين مسؤولية التخلف، دون الالتفات إلى السياق التاريخي والسياسي الذي عاشته الأمة. القوالب الجاهزة: عندما يصبح الاستيراد بديلاً عن الإبداع انتشرت الأفكار الغربية في العالم العربي عبر التعليم والإعلام، في ظل غياب حصانة فكرية راسخة، ما جعل المجتمعات تتعامل مع كل وافد جديد بوصفه رمزًا للتقدم والتحضر، ولأن نموذج "النهضة الأوروبية" كان حاضرًا في الذهن العربي كقصة نجاح مطلقة، جرى التماهي معه دون نقد، رغم اختلاف السياقات والمرجعيات! ظهور الجماعات المتطرفة لم يكن حدثًا بلا سياق؛ فالكبت السياسي، وغياب العدالة، وانسداد أفق التغيير، ساهم في دفع بعض الشباب نحو خيارات حادّة، وإنكار هذا السبب الجذري يبقي الأزمة مستمرة في أزماتها الأنظمة والدولة الوطنية: بين السلطة والهوية ساهمت قوى الاستعمار، بشكل مباشر أو غير مباشر، في تشكيل أنظمة حكم استبدادية في العالم العربي، وجعلت من "الوطنية" مفهومًا يُعاد تعريفه ليخدم فكرة التقسيم أكثر من وحدة الشعوب، حيث أصبحت الحدود التي رسمتها اتفاقيات سايكس بيكو بمثابة مقدسات، تُسفك من أجلها الدماء، بينما تراجعت مفاهيم الأمة الجامعة والمسؤولية المشتركة، وهذا كان سببًا كافيًا للابتعاد عن اليقظة. أزمة المواجهة: وعظ بلا مشروع أمام تغوّل التغريب، اكتفى كثير من المصلحين بردود فعل وعظية، تفتقر إلى العمق المنهجي، والمبادرة العملية، والعمل الجماعي. وانتشرت ثقافة الانتظار والتمني بدل المبادرة والتخطيط، وغابت نماذج النهوض الفعلي لصالح الاستغراق في الحنين أو الخطابة. الجهاد والالتباس الحضاري أثّرت الضغوط الدولية، وتبدُّل أولويات بعض الحركات الفكرية، في تغييب فريضة الجهاد عن الخطاب العام، أو تهميشها، بل وجعلها محلّ تهمة وريبة، وتحوّل دور كثير من المفكرين والعلماء إلى الدفاع المستمر ضد الشبهات في موقف دفاعي دائم، بدل المبادأة الفكرية، وهو ما أضعف الحضور الحضاري للفكرة الإسلامية. عنف ناتج عن انسداد سياسي ظهور الجماعات المتطرفة لم يكن حدثًا بلا سياق؛ فالكبت السياسي، وغياب العدالة، وانسداد أفق التغيير، ساهم في دفع بعض الشباب نحو خيارات حادّة، وإنكار هذا السبب الجذري يبقي الأزمة مستمرة في أزماتها، كما أن التعامل مع التطرف باعتباره حالة طارئة فقط، دون معالجة جذور الغضب، يُبقي الباب مفتوحًا لتكراره. الطريق إلى مشروع نهضوي لا يبدأ بالخطاب وحده، بل يتطلب بنية فكرية متماسكة، ومشروعًا عمليًّا، وفهمًا دقيقًا للواقع.. الوعي لا يُستورد، ولا يُمنح، بل يُصنع بالتراكم، والنقد، والعمل الجماعي طويل النفس صناعة الوعي الزائف تروّج وسائل الإعلام، بشكل ممنهج، لرموز فنية وترفيهية بوصفها "نموذجًا للنجاح" و"صوتًا للحرية"، في حين يتم تهميش الرموز الفكرية الحقيقية، أو تشويهها، كما تسهم بعض الكتب والروايات السطحية، والبرامج التي تُروّج للفردانية والراحة النفسية تحت شعار "التنمية البشرية"، في خلق حالة من الانفصال عن الواقع والمجتمع، ما يُضعف الحسّ الجماعي ويُكرّس العزلة. علماء بلا مشروع في ظل هذا الواقع، ظهرت فئة من "العلماء الرسميين"، ممن جرى تقديمهم إعلاميًّا بوصفهم ممثلي الدين، دون أن يحملوا مشروعًا إصلاحيًّا حقيقيًّا، ما زاد من التباس الصورة لدى عامة الناس، وساهم في تفريغ الدين من جوهره التغييري. الحاجة إلى يقظة واعية الطريق إلى مشروع نهضوي لا يبدأ بالخطاب وحده، بل يتطلب بنية فكرية متماسكة، ومشروعًا عمليًّا، وفهمًا دقيقًا للواقع.. الوعي لا يُستورد، ولا يُمنح، بل يُصنع بالتراكم، والنقد، والعمل الجماعي طويل النفس. ومهما تعدّدت العوائق، فإن أول خطوة للتغيير تبدأ من تسمية الأشياء بأسمائها، وبناء وعي جمعي لا يخاف من طرح الأسئلة الكبرى، ولا يرضى بالأجوبة الجاهزة، ويبني نفسه من الداخل مستفيدًا من تجارب الآخرين دون تقليد ولا ذوبان.

رئيس الوزراء يستعرض جهود وزارة الأوقاف فى التصدى للشائعات وبناء الوعى
رئيس الوزراء يستعرض جهود وزارة الأوقاف فى التصدى للشائعات وبناء الوعى

اليوم السابع

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

رئيس الوزراء يستعرض جهود وزارة الأوقاف فى التصدى للشائعات وبناء الوعى

استعرض الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، تقريراً من الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، حول جهود الوزارة في التصدي للشائعات وبناء الوعي لمواجهتها. وأكد رئيس الوزراء أهمية بناء الوعي في تشييد حائط صد ضد نمو الشائعات وانتشارها، عبر تعزيز إدراك أبناء الوطن وخاصة النشء والشباب، لأبعاد تأثيراتها السلبية على المُجتمع، بما يحُد من نمو الشائعات ويُقلص فرص تداولها حفاظاً على سلامة المجتمع. وتناول وزير الأوقاف خلال التقرير محاور خطة الوزارة في هذا الصدد، وفيما يتعلق بمحور التصدي للشائعات، أشار الوزير إلى أن ذلك يتحقق عبر عدة طرق فاعلة، تتضمن مكافحة الشائعات، وتنفيذ مبادرات توعية مجتمعية من خلال المنصات الإعلامية المختلفة للوزارة، بإعداد فيديوهات ومقاطع قصيرة، وبوسترات وبانرات لأئمة المساجد والسيدات الواعظات، تتضمن الموضوعات التي تهتم ببناء الوعي لمواجهة الشائعات والمفاهيم والأفكار غير السوية داخل المجتمع، هذا إلى جانب المكافحة التشاركية والتي تقوم على توعية الجمهور بمواجهة الشائعات، ونشر الوعي عبر الدروس الدينية والمُحاضرات بمساجد الوزارة على مستوى الجمهورية من خلال الأئمة، وتخصيص صفحة للواعظات. وفي هذا الإطار أيضاً، لفت الوزير إلى قيام الوزارة بمواكبة ما شهده الإعلام الرقمي من تطورٍ ملحوظ في السنوات القليلة الماضية في مجال اتساع نطاق تداول الأخبار والمعلومات بين مستخدمي الإنترنت، لافتاً إلى أنه في ظل التزايد الملحوظ في معدلات الاستخدام، أصبحت المنصات الإلكترونية أداة خصبة لترويج الشائعات والأخبار المزيفة والكاذبة، وباتت إحدى أدوات الحروب الحديثة، ولذا تم إطلاق المنصات الإلكترونية للوزارة والمديريات الإقليمية عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة (فيسبوك ـ تويتر ـ تليجرام ـ تيك توك ـ واتس آب ـ ماسنجر ـ مع تشكيل وحدات دعوة إلكترونية بالمديريات الإقليمية ... ). واتصالاً بخطة التصدي للشائعات، أضاف الوزير أن الوزارة قامت كذلك في إطار تنمية الوعي لدى الجمهوري؛ بعقد دورات وندوات توعوية للأئمة والواعظات، حتى يتمكنوا من التصدي لهذه الشائعات المختلفة، وإيصال الفهم الصحيح لرواد المساجد على مستوى الجمهورية، كما اهتمت الوزارة بالاتجاهات البحثية التي تعمل على مواجهة الشائعات والتصدي لها ومعالجتها، فأنشأت المنصات المقروءة؛ كمجلة وقاية، ومنبر الإسلام. وتطرق الدكتور أسامة الأزهري خلال التقرير إلى محورٍ آخر، وهو استمرار الوزارة في إطلاق مبادرة "صحح مفاهيمك" لمدة عام قادم، والتي يتم العمل من خلالها على تكثيف الجهد التوعوي خاصة بشأن تفعيل آليات التصدي للشائعات، وبناء الوعي لمواجهتها، والمفاهيم والأفكار غير السوية داخل المجتمع، حيث قامت الوزارة بإدراج تلك الموضوعات ضمن محاور المبادرة، والتركيز عليها وتكثيف التوعية بها، وذلك من خلال فيديوهات، وبانرات، ومقاطع قصيرة، ودروس، وفعاليات، وندوات،حيث يتم هذا من خلال موضوعات تناولت: الشائعات، والتدخين، والسجائر الإلكترونية، وتعاطي المخدرات، والعنف ضد الأطفال، والانتحار، والتنمر، وإيذاء ذوي الهمم، والرشوة، وتخريب الممتلكات العامة، والإسراف في استهلاك المياه، والعنف المدرسي، وإدمان المواد الإباحية، وإلقاء القمامة في الشوارع، والاحتيال المالي، والتشكيك في قيمة الوطن، ونشر روح التشاؤم، وغيرها من الموضوعات. وتناول وزير الأوقاف أيضاً محور "منصة الأوقاف الرقمية"، التي تم اطلاقها بالتعاون بين وزارة الأوقاف؛ ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وتعدُ منصة رقمية تفاعلية احترافية تُخاطب الناس بلغة وأسلوب يناسب العصر، وتضم وثائق متعددة، وتحقق تفاعلا مباشرا، كما تشهد نشر الإنتاج العلمي المتميز، ورسائل الماجستير والدكتوراة للأئمة، والتعريف بمساجد مصر العريقة، وإنجازات علماء وزارة الأوقاف عبر التاريخ، كما أن لهذه المنصة تواجُدا عبر كافة شبكات التواصل الاجتماعي؛ للوصول للجمهور المستهدف، بالإضافة إلى الاهتمام بالطفل وتقديم التعليم الترفيهي من خلال وسائط مُتعددة منها ألعاب مليئة بقيم الرحمة والتسامح والإبداع، بديلاً عن الألعاب التي تُعدُ مكوناً أوليًا لبذرة العنف. وأضاف في هذا الصدد، أن الوزارة خصصت باباً مُستقلاً ضمن منصتها الرقمية، لمواجهة التطرف اللاديني، بعنوان: "باب مواجهة التطرف اللاديني"، ويُعد هذا الباب نموذجاً مبتكراً لمواجهة الأفكار غير السوية، والتي تشتمل على خطورة الشائعات وكيفية التصدي لها، ويشمل هذا الباب العديد من المقالات العلمية التي تواجه الأفكار الهدامة والخاطئة. كما عرض الدكتور أسامة الأزهري نماذج من الأنشطة التي تقوم بها وزارة الأوقاف في إطار دورها الدعوي لمواجهة الشائعات والتصدي لكافة صورها وأشكالها، بما يُسهم في توعية المواطنين بخطورتها حرصاً على تحقيق مضمون فكري للتصدي للشائعة قبل انتشارها، مشيراً إلى أنه تم في هذا الصدد تنفيذ مبادرة وتوعية دعوية موسعة على مستوى الجمهورية، خاصة بالتصدي للشائعات، وذلك في الفترة من 29 يناير حتى نهاية شهر فبراير 2025، حيث تم تناول موضوع خطورة الشائعات من خلال خطب الجمعة، كما تم تناول الموضوع من خلال برنامج "ندوة للرأي" بالتعاون مع الهيئة الوطنية للإعلام عبر قناة النيل الثقافية، ومن الموضوعات التي تم تناولها: (حرب الشائعات وخطورتها - المسلم من سلم الناس من لسانه ويده، كما تم تناول الموضوع أيضًا من خلال تنفيذ "ندوة عقيدتي" بالتعاون مع الهيئة الوطنية للصحافة وذلك في جريدة الجمهورية، ومن الموضوعات التي تم تناولها : (منهج الإسلام في التصدي للشائعات). وأضاف الوزير أنه تم أيضاً إطلاق حملة إعلامية توعوية موسعة على منصات وزارة الأوقاف، من خلال نشر مجموعة من الفيديوهات للأئمة والواعظات تركز على مخاطر الشائعات وكيفية التصدي لها. وأكد الوزير استمرار الوزارة في تكثيف جهودها الدعوية التوعوية للتصدي للشائعات بشتى صورها؛ إيماناً برسالتها السامية في نشر القيم الأصيلة والأخلاق الحميدة في المجتمع، وذلك من خلال فعالياتها المختلفة، مثل خُطب الجمعة، والمطويات، وندوة عقيدتي، وندوة للرأي، والندوات العلمية، والمنبر الثابت، والأنشطة الإلكترونية، وغيرها.

فعاليات متنوّعة بأساليب حديثة ومميّزة لتنمية مهارات الأطفال خلال العطلة الصيفية
فعاليات متنوّعة بأساليب حديثة ومميّزة لتنمية مهارات الأطفال خلال العطلة الصيفية

الأنباء

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • الأنباء

فعاليات متنوّعة بأساليب حديثة ومميّزة لتنمية مهارات الأطفال خلال العطلة الصيفية

ضمن جهوده المستمرة لتعزيز الوعي وتنمية المهارات الحياتية لدى الأطفال، نظم بيت التمويل الكويتي بالتعاون مع مجموعة مستشفيات السلام ورشة عمل توعوية ضمن أنشطة برنامج (بيتي) للأطفال تحت عنوان «دورة الإسعافات الأولية الصيفية»، بهدف تزويد هذه الشريحة بالمعرفة الأساسية في مجال الإسعافات الأولية وتمكينهم من التصرف بثقة وتمكن. وأشارت المدير التنفيذي لشرائح العملاء في بيت التمويل الكويتي، عذبة الحميدي، إلى أن الورشة تهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى الأطفال، وإكسابهم المهارات الأولية التي تسهم في بناء شخصيات مسؤولة قادرة على التعامل الإيجابي مع ما قد يواجهونه من مواقف يومية، والمساهمة في بناء جيل واع. وأكدت أن هذه المبادرة تأتي امتدادا لعدد من الأنشطة النوعية التي ينظمها بيت التمويل الكويتي ضمن برنامج «بيتي)، من بينها ورشة الأمن السيبراني التي أقيمت بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي أكاديمية (CODED) للبرمجة لتعريف الأطفال بمخاطر الاستخدام غير الآمن للأجهزة الإلكترونية وتعزيز سلوكهم الرقمي الآمن. وذكرت الحميدي أن بيت التمويل الكويتي نظم مؤخرا فعالية ترفيهية خاصة لعملاء برنامج (بيتي) بالتعاون مع المشروع الكويتي (Exzootic) بهدف إتاحة الفرصة أمام الأطفال لعيش تجربة فريدة او كتشاف أول غابة داخلية تفاعلية في هذا المشروع المميز، ودعم المشاريع الكويتي من منطق حرص البنك على الاهتمام بالشباب وتعزيز فرص نجاحهم. ويعد «بيتي» برنامجا مخصصا للأطفال من سن الولادة حتى 14عاما، ويهدف إلى تعزيز الثقافة المالية لديهم منذ الصغر من خلال توفير حساب توفير استثماري متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية، إلى جانب سلسلة من الفعاليات والأنشطة التعليمية والترفيهية التي تعنى بتطوير مهارات الأطفال وتنمية وعيهم المالي والاجتماعي. كما يوفر الحساب بطاقة خاصة للسحب الآلي، وخدمات إلكترونية تتيح لأولياء الأمور متابعة الحساب وإدارته بسهولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store