أحدث الأخبار مع #باريس


سائح
منذ 20 دقائق
- ترفيه
- سائح
مدن لا تنام: الحياة الليلية التي تجمع بين الإثارة والثقافة
مدن لا تنام: الحياة الليلية التي لا تعرف التوقف المدن التي لا تنام تعتبر وجهات استثنائية تجمع بين الطاقة الحيوية والإثارة المستمرة، حيث تضج هذه المدن بالنشاط والحياة ليلًا ونهارًا. الحياة الليلية في هذه المواقع ليست مجرد أوقات للتسلية، بل هي نمط حياة يجذب الملايين من الزوار من جميع أنحاء العالم. في هذا المقال، نستعرض مدنًا شهيرة لا تعرف النوم ونلقي الضوء على ثقافتها الليلية، الأماكن التي تميزها، والأسباب التي تجعلها وجهات مثالية لمحبي التجارب الليلية المفعمة بالنشاط. ما هي المدن التي لا تنام؟ تُطلق عبارة "المدن التي لا تنام" على المناطق الحضرية التي تبقى نشطة طوال ساعات الليل. تتميز هذه المدن بانتشار المقاهي والمطاعم والأسواق التي تعمل على مدار الساعة، بالإضافة إلى الفعاليات والمتاحف والأماكن الترفيهية التي تستقطب الزوار دون توقف. ومن أبرز هذه الوجهات: نيويورك، باريس، طوكيو، وبرشلونة. هذه المدن ليست فقط وجهات سياحية، بل هي مراكز ثقافية واقتصادية لها تأثير عالمي. نيويورك: المدينة التي لا تنام أبداً لا يمكن الحديث عن المدن التي لا تنام دون ذكر نيويورك، الملقبة "بالمدينة التي لا تنام". تعد نيويورك مركزًا عالميًا يفخر بالأنشطة الليلية التي تشمل المسارح مثل "برودواي"، والنوادي الموسيقية، والمطاعم التي تقدم تجارب الذواقة. وفقًا للإحصائيات، فإن أكثر من 70% من المطاعم والمرافق التجارية في نيويورك تعمل حتى ساعات متأخرة من الليل لتلبية احتياجات سكانها وزوارها. طوكيو: مزيج من الحداثة والتقاليد طوكيو، عاصمة اليابان، تجمع بين الثقافات التقليدية والإيقاع الحضري المتسارع، مما يجعلها واحدة من المدن الأكثر نشاطًا طوال الليل. في مناطق مثل شيبويا وروبونجي، يمكن للزائرين الاستمتاع بالمطاعم المفتوحة حتى الساعات الأولى من الصباح، إضافةً إلى الأسواق الليلية والمقاهي ذات الطابع الفريد. كما تضم المدن اليابانية الصغيرة بأسواقها الليلية أنشطة تجمع بين الحركة والأصالة. استراتيجيات المدن لجذب الزوار للحياة الليلية لجذب الزوار، تعتمد المدن التي لا تنام على استراتيجيات مدروسة تشمل توفير وسائل النقل العامة حتى ساعات متأخرة، وتشجيع سوق العمل الليلي من خلال تقديم تسهيلات لأصحاب الأعمال والعاملين. هناك دراسة أجرتها جامعة لندن تفيد بأن المدن ذات الحياة الليلية النشطة تحقق أرباحًا اقتصادية أكبر بنسبة تصل إلى 25% مقارنة بالمدن الأخرى. هذا يجعل نمط الحياة الليلية ليس مجرد عامل ترفيهي، ولكنه جزء من النظام الاقتصادي. الدور الثقافي للحياة الليلية الحياة الليلية في المدن التي لا تنام ليست مجرد تسلية، بل تمثل ثقافة حية تسلط الضوء على تنوع السكان وترابطهم. على سبيل المثال، باريس تُعرف بمقاهيها الليلية التي تجمع السكان المحليين والسياح معًا لتبادل الأفكار، بينما تعكس النوادي الموسيقية في برلين التنوع الفني والابتكار الثقافي. كل هذا يجعل الحياة الليلية جزءًا مهمًا من هوية المدينة. السياحة الليلية: تجربة لا تُنسى بالنسبة للسياح، تقدم هذه المدن تجارب فريدة لا تُنسى. من مشاهدة عروض الأضواء في لاس فيغاس، إلى استكشاف المتاحف الليلية في أمستردام، توفر الحياة الليلية مرونة للزوار الذين يفضلون الاستمتاع بوقت فراغهم بعد نهاية الأنشطة النهارية. هذه التجارب تُعزز من شعبية المدن على المستوى العالمي وتجعلها وجهات مرغوبة. أمثلة واقعية على السياحة الليلية في برشلونة، تُعَد العروض الموسيقية الليلية والرقص حتى الصباح جزءًا لا يتجزأ من الثقافة المحلية. وفي سيول، كوريا الجنوبية، تُقدم منطقتا ميونغدونغ وكونغنام تجربة تسوق مثالية تمتد حتى منتصف الليل، مما يجعل الزائرين قادرين على استكشاف المدينة بالكامل دون الشعور بالحاجة إلى الراحة. تُظهر تقارير سياحية أن أكثر من 40% من الزوار إلى هذه المدن يختارونها بناءً على أنشطتها الليلية الفريدة. تأثير التكنولوجيا على الحياة الليلية التكنولوجيا لعبت دورًا كبيرًا في تعزيز الحياة الليلية للمدن النشطة. تطبيقات الهواتف الذكية مثل أوبر وتطبيقات الحجز عبر الإنترنت تجعل التنقل والوصول إلى الأماكن الترفيهية أكثر سهولة وأمانًا. كما أن استخدام الإضاءة الذكية في الشوارع ساهم في توفير بيئة آمنة تسمح للسكان والزوار بالتحرك بحرية. على سبيل المثال، اعتمدت باريس نظام إضاءة حديث يشجع الأنشطة الليلية ويقلل من حوادث السرقة. توظيف الذكاء الاصطناعي في المدن الكبرى، يُستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات الزوار وتحسين الأداء. على سبيل المثال، تُستخدم بيانات المواقع الجغرافية لتحديد النقاط الساخنة التي تحتاج إلى تحسين في الخدمات الليلية، بالإضافة إلى تحسين أنظمة النقل العام لتضاهى الطلب المتزايد في أوقات الليل المتأخرة. أفضل الوجهات العالمية للحياة الليلية حول العالم، هناك العديد من المدن التي تقدم تجارب حياتية ليلية متنوعة وجذابة. هذه المدن لا تقدم فقط خدماتها بشكل مستمر، بل تسعى إلى تقديم تجارب استثنائية تعكس ثقافات محلية فريدة. إليك نظرة على بعض الوجهات الأكثر شهرة: لاس فيغاس، الولايات المتحدة: تُعرَف بالأنشطة الترفيهية والكازينوهات والعروض الفنية الليلية. تُعرَف بالأنشطة الترفيهية والكازينوهات والعروض الفنية الليلية. بانكوك، تايلاند: تجمع بين الأسواق الليلية والطعام الشهي واحتفالات الشوارع. تجمع بين الأسواق الليلية والطعام الشهي واحتفالات الشوارع. برلين، ألمانيا: مدينة تنبض بالموسيقى الإلكترونية والنوادي ذات الطابع الفريد. مدينة تنبض بالموسيقى الإلكترونية والنوادي ذات الطابع الفريد. ريو دي جانيرو، البرازيل: الحياة الليلية في ريو ليست مجرد حفلات، بل تعكس ثقافة الكرنفال المحلية. مدينة دبي: الوجهة الليلية المتطورة دبي تُعد مثالاً حيًا للمدينة التي تجمع بين التطور والأصالة، حيث توجد أماكن مفتوحة طوال الليل مثل بورج خليفة، برج العرب والنوادي الشاطئية. وفقاً لدراسة حول السياحة الليلية، دبي تتصدر القائمة بين الوجهات السياحية في الشرق الأوسط بما تقدمه من تجارب فاخرة مميزة. الأبعاد الاجتماعية للحياة الليلية تؤثر الحياة الليلية بشكل كبير على العلاقات الاجتماعية في المدن. الأماكن مثل المقاهي والأسواق الليلية تعتبر نقاط اتصال اجتماعية تجمع بين مختلف الفئات العمرية والثقافات. وفي سياق الحياة الليلية، يتم بناء علاقات جديدة وتعزيز التفاعل الثقافي بين السكان المحليين والزوار. هذا يُسهم في تعزيز التفاهم الثقافي وتحقيق مزيد من التنوع. التفاعل بين السكان المحليين والسياح الحياة الليلية في المدن الكبرى مثل لندن وميلانو تعطي السياح فرصة للتفاعل بشكل مباشر مع السكان المحليين. في المطاعم والمقاهي الليلية، يتم بناء علاقات متبادلة تُثري التجربة السياحية للزوار بينما تعزز ثقافة المدينة للسكان المحليين. الاعتبارات البيئية للحياة الليلية رغم إيجابيات الحياة الليلية، هناك بعض التحديات البيئية التي تواجه المدن النشطة ليلًا. تشمل هذه التحديات زيادة استهلاك الطاقة وانبعاثات الكربون نتيجة التشغيل المستمر للمرافق. على سبيل المثال، نيويورك تعمل على تطوير تقنيات مستدامة تقلل من بصمتها البيئية دون التأثير على الخدمات الليلية. نماذج للحلول المستدامة للتغلب على التحديات البيئية، تعتمد المدن حول العالم على حلول مستدامة، مثل استخدام الطاقة الشمسية لتشغيل الإضاءة الليلية وتشجيع النقل العام الكهربائي. برلين مثلاً تُعتبر واحدة من المدن الرائدة في هذا المجال، حيث تُخصص ميزانيات كبيرة لإيجاد حلول للمشاكل البيئية المرتبطة بالحياة الليلية.


LBCI
منذ 37 دقائق
- ترفيه
- LBCI
"بعد حياة مشتركة لمدة 18 عاما"... نجمان فرنسيان يعلنان انفصالهما
أعلن نجما السينما الفرنسية ماريون كوتيّار وغِيّوم كانيه الجمعة انفصالهما بالتراضي في بيان أرسلته أوساطهما إلى وكالة فرانس برس. وجاء في البيان "بعد حياة مشتركة لمدة 18 عاما، قرر ماريون كوتيّار وغِيّوم كانيه الانفصال بالتراضي. اتُخذ هذا القرار بنوايا حسنة متبادلة". وأضاف البيان أن "ماريون كوتيّار (49 عاما) وغِيّوم كانيه (52 عاما)، و"هما والدا طفلين، يعلنان هذا القرار لتجنب أي تكهنات أو شائعات أو تفسيرات متهورة". وأعرب النجمان عن رغبتهما في احترام خصوصيتهما، لاسيما خصوصية طفليهما. وقد تعاونت ماريون كوتيّار، إحدى أبرز نجمات السينما الفرنسية، الحائزة جائزة أوسكار عن فيلم "لا موم" (La Vie en Rose بالنسخة العالمية) عام 2008، بانتظام مع غيوم كانيه، أحد أكثر الممثلين رواجا في السينما الفرنسية والمخرج الناجح حاليا. من أفلام كوتيار "لي بوتي موشوار" (Little White Lies بالنسخة العالمية) سنة 2010، و"أستريكس إيه أوبليكس: لامبير دو ميليو" عام 2023، وكلاهما من إخراج غيوم كانيه.


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- ترفيه
- رؤيا
ميسي يصطدم بباريس سان جيرمان في قمة نارية بدور الـ16 لكأس العالم للأندية
أول مواجهة رسمية بين ميسي وباريس سان جيرمان يترقب عشاق كرة القدم حول العالم المواجهة المرتقبة بين ليونيل ميسي وناديه السابق باريس سان جيرمان، وذلك في دور الـ16 من بطولة كأس العالم للأندية 2025، في مباراة تحمل الكثير من الحساسية والتوتر بعد تصريحات الأرجنتيني التي انتقد فيها صراحةً تجربته في العاصمة الفرنسية. وكان باريس سان جيرمان قد تأهل إلى الدور التالي بعدما تصدر المجموعة الثانية بفوزه على سياتل ساوندرز الأميركي 2-0، ليضرب موعدًا مباشرًا مع إنتر ميامي الذي تأهل كثاني المجموعة الأولى خلف بالميراس البرازيلي. تمثل هذه المباراة لحظة فارقة في مسيرة ميسي، إذ ستكون المرة الأولى التي يواجه فيها فريقه السابق بعد رحيله عن صفوفه صيف عام 2023، عقب موسمين قضاهما في العاصمة الفرنسية، دون أن ينجح في تحقيق اللقب الأوروبي الذي كان الهدف الرئيسي من ضمه إلى الفريق. وعلى الرغم من أن ميسي شكل مثلثًا هجوميًا قويًا مع نيمار ومبابي، إلا أن الفريق خرج خالي الوفاض من دوري أبطال أوروبا، ما أضعف العلاقة بين النجم الأرجنتيني والنادي، خاصة في ظل الانتقادات الجماهيرية التي طالته خلال الموسم الأخير. ميسي ينتقد.. وردود فرنسية غاضبة في مقابلات أجراها بعد انتقاله إلى إنتر ميامي، لم يُخفِ ميسي شعوره بعدم الراحة في باريس، وقال: "لم أكن سعيدًا.. عانيت للتأقلم مع الحياة اليومية والتدريب وحتى المباريات."، وهي التصريحات التي فجّرت ردود فعل غاضبة من الإعلام والجماهير الفرنسية. ومن أبرز المنتقدين كان النجم الفرنسي السابق جيروم روثن الذي قال في تصريحات نارية: "باريس سان جيرمان أنقذك عندما طردك برشلونة.. عوملت باحترام، وسكنت في قصر، وتعلم أطفالك في مدارس خاصة.. فماذا تريد أكثر؟!" حكيمي: "الصداقة خارج الملعب فقط" زميل ميسي السابق في باريس سان جيرمان، المغربي أشرف حكيمي، علق بدوره على المواجهة قائلاً: "سعيد بمواجهة ميسي، ولكن في أرض الملعب لا وجود للأصدقاء. سنقاتل من أجل الفوز والتأهل." أما جوردي ألبا، صديق ميسي المقرب وزميله في إنتر ميامي، فقد أثار الجدل بتصريحات قال فيها: "حب ميسي لبرشلونة لا جدال فيه، لكن باريس؟ الأمر مختلف تمامًا." مباراة ينتظرها الملايين، ليس فقط لما تحمله من طابع فني قوي، بل أيضًا لما تختزنه من حسابات عاطفية شخصية بين ميسي وباريس، وقد تكون هذه المباراة بمثابة تصفية حسابات رياضية بين نجم خرج دون وداع، ونادٍ لم يغفر له خيبات الأمل.


WinWin
منذ ساعة واحدة
- رياضة
- WinWin
مفاجأة مثيرة في افتتاح الدوري الفرنسي الموسم المقبل!
كشف رابطة كرة القدم الاحترافية، عن موعد انطلاق الدوري الفرنسي في نسخته المقبلة للموسم 2025-26، وسط مفاجأة كبرى تتعلق بإدراج اسم ليون ضمن المنافسات، رغم هبوطه مؤخرًا إلى الدرجة الثانية. وفقًا لما ورد في "فوت ميركاتو"، تقام الجولة الأولى من الدوري الفرنسي في 16 و17 أغسطس/ آب المقبل، بمشاركة 18 ناديًا، يتقدمهم باريس سان جيرمان "حامل اللقب"، وليون الذي أُعلن مؤخرًا هبوطه للدرجة الثانية بسبب تفاقم حجم الديون التي تلاحقه مؤخرًا. وكانت الجهات الرقابية منحت ليون فرصة أخيرة لتصحيح أوضاعه المالية، بعد ارتفاع الديون المالية التي تلاحق خزائنه إلى 500 مليون يورو، لكن النادي فشل في الالتزام بهذه المهلة، ما انتهى بإعلان هبوطه إلى الدرجة الثانية. وتراهن رابطة كرة القدم الاحترافية على احتفاظ ليون بموقعه في الدوري الفرنسي، من خلال تجاوز الأزمة الراهنة عبر الاستئناف، حيث أنهى منافسات النسخة الأخيرة محتلًا المركز السادس برصيد 57 نقطة، ما يمنح الفريق الحق في المشاركة بمنافسات الدوري الأوروبي. إثارة كبيرة في افتتاح الدوري الفرنسي يضرب باريس سان جيرمان موعدًا مع أنجيه في الجولة الأولى، في مباراة لن تشكل عائقَا أمام لويس إنريكي ونجومه، من أجل تحقيق انطلاقة مثالية في طريق الاحتفاظ بلقب الدوري الفرنسي للموسم الخامس على التوالي. ولم يقتصر الأمر عن مواعيد الجولة الأولى، حيث واصلت رابطة كرة القدم المحترفة رسم ملامح المباريات وصولًا إلى الإعلان عن تفاصيل الجولة الأخيرة، والتي عادة ما تكون حاسمة في الكشف عن هوية البطل والهابطين والمتأهلين إلى المسابقات الأوروبية. مبابي يرفع دعوى قضائية جديدة على باريس سان جيرمان اقرأ المزيد يتصدر باريس سان جيرمان قائمة المرشحين للفوز بلقب البطولة الفرنسية في نسختها المقبلة، حيث يحتفظ بلقب المسابقة في المواسم الأربعة الأخيرة، كما يملك رجال لويس إنريكي 7 ألقاب في المسابقة المحلية، خلال المواسم الثمانية الأخيرة. احتفل باريس سان جيرمان بحصد لقب المسابقة للمرة الثالثة عشرة في تاريخه، معتمدًا في تحقيق هذا الإنجاز على كتيبة من اللاعبين المميزين يتقدمها أشرف حكيمي، فيتينيا، عثمان ديمبيلي، وحارس المرمى جانلويجي دوناروما. ويمثل الحدث الأبرز ذلك المتعلق بتحديد موعد لقاءات الكلاسيكو بين باريس سان جيرمان وأولمبيك مارسيليا، حيث يلتقي الفريقان في مباراة الذهاب في 21 سبتمبر/ أيلول من عام 2025، في الوقت الذي تقام فيه مباراة الإياب في 8 فبراير/ شباط للعام المقبل 2026.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الخليج
فرنسا تطلق مسابقة دولية لتجديد متحف اللوفر
أعلنت وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي، الجمعة، عبر منصة «إكس»، إطلاق مسابقة معمارية دولية لتصميم مشروع تجديد متحف اللوفر المرموق بباريس، وتطويره، والذي أعلن عنه قصر الإليزيه في يناير الماضي. وجاء في منشور رشيدة داتي على المنصة: «أفتخر بالإعلان عن إطلاق المسابقة المعمارية الدولية لمشروع النهضة الجديدة لمتحف اللوفر، برغبة من رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون». وأضافت: «بعد 40 عاماً من بناء هرم اللوفر، إنه زخم معماري وثقافي جديد». ويتضمن المشروع إنشاء مدخل كبير جديد على الواجهة الشرقية للقصر القديم، وبناء «مساحة خاصة» جديدة لاستضافة لوحة الموناليزا لليوناردو دافنشي، وإنشاء قاعات عرض جديدة تحت ساحة «كور كاريه» في متحف اللوفر. وبات الهرم الزجاجي الذي افتُتح في عام 1988 ووضع تصوّره الرئيس الأسبق فرنسوا ميتران (1981-1995) «عتيق الطراز هيكليا» لأنه كان مصمماً لاستقبال أربعة ملايين زائر سنوياً. وكان المتحف استقبل قرابة تسعة ملايين زائر (80% منهم أجانب) في عام 2024. وقُدرت تكلفة المشروع بنحو 700 إلى 800 مليون يورو على مدى عشر سنوات، وتتولى الدولة تمويل «جزء ضئيل جداً» منها. وخُصصت عشرة ملايين يورو للدراسات الأولية عام 2025. وقدّر اتحادا العمال العام والطلاب هذا المبلغ بمليار يورو.