logo
#

أحدث الأخبار مع #بطولة_أوروبا

الموهوب وولتميد يقود طموح شباب ألمانيا
الموهوب وولتميد يقود طموح شباب ألمانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

الموهوب وولتميد يقود طموح شباب ألمانيا

متابعة: ضمياء فالح يقود نك وولتميد حامل الرقم 10 في منتخب ألمانيا دون الـ21 عاماً طموحات بلاده في حصد لقب أوروبا عندما يواجه منتخب إنجلترا في النهائي. ولقّبت الصحافة المهاجم، الذي سجل الهدف الثاني في شباك فرنسا في نصف نهائي البطولة المقامة في سلوفاكيا، بـ«وولتميسي» جرياً على وصف زملائه له في شتوتغارت، لأنه يراوغ ويهز الشباك مثل ميسي، لكنه نسخة أطول (6 أقدام و6 إنشات) من صاحب الكرات الذهبية الثمانية. قبل 3 سنوات كان وولتميد جالساً على دكة فريق درجة ثالثة في ألمانيا، والآن يلاحقه بطل البوندسليجا بايرن ميونيخ لإشعال المنافسة مع هاري كين. وعلق مدربه في شتوتغارت سيباستيان هويناب على مهارات لاعبه: «من النادر رؤية مثل هذه المهارات مجتمعة في لاعب واحد، إنه هداف البطولة، ويملك ساقين سريعتين جداً، وجيد في السيطرة على الكرة، وقوي في المراوغات في المساحات الضيقة». ويظهر وولتميد في حسابه على إنستغرام كأيقونة أزياء، لكنه لا يحب تشبيهه بصاحب القدم اليسرى، لأن 6 من أهدافه في البطولة الأوروبية اختلفت بين 3 بالقدم اليمنى، وواحد باليسرى، وهدفين من تسديدة رأسية. وإذا هز وولتميد شباك إنجلترا في النهائي فسيعادل أكبر معدل أهداف في البطولة، منذ استحداث نظام المجموعات فيها عام 2000، والمسجل باسم السويدي ماركوس بيرغ في 2009 والألماني لوكا والدشميدت في 2019 بسبعة أهداف. ولم يلعب وولتميد مباراة ألمانيا أمام إنجلترا في دور المجموعات بسبب إصابته بكدمة في القدم، لكنه سجل 6 أهداف وصنع 3 أهداف، إلى جانب خلق 5 فرص تسجيل كبيرة لزملائه و12 تمريرة مهمة في المباريات الأربعة على طريق النهائي. في المقابل، يحلم هارفي إيليوت مهاجم إنجلترا وليفربول بطل البريميرليج بإضافة لقب أوروبا للشباب إلى خزانته، ونفس الحلم يلاحقه زميله نجم مانشستر سيتي، جيمس مكاتي، الذي أكد عدم شعوره بالندم على تفضيل البطولة على مونديال الأندية التي يشارك فيها فريقه. ويواجه كل من إيليوت ومكاتي شكوكاً حول مستقبلهما في البريميرليج بعد صفقات الصيف، لكنهما يعتقدان أن الفوز بلقب أوروبا سيعزز من جاذبيتهما لدى الأندية العالمية، ومنها باير ليفركوزن وميلان، المهتمان بمكاتي، بعد بيع الأول نجمه فلوريان فريتز لليفربول، وبيع الثاني ريندرز لمانشستر سيتي.

إليوت يدفع ثمن الاحتفال بهدف مع إنجلترا
إليوت يدفع ثمن الاحتفال بهدف مع إنجلترا

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • الأنباء

إليوت يدفع ثمن الاحتفال بهدف مع إنجلترا

قد يعيد هارفي إليوت النظر في طريقة احتفاله بتسجيل الأهداف، بعد أن شعر لاعب الوسط الانجليزي بألم شديد جراء انزلاقه على ركبته بعد تسجيل الهدف الأول ضمن ثنائيته في فوز منتخب بلاده 2-1 على هولندا في قبل نهائي بطولة أوروبا لكرة القدم تحت 21 عاما. وارتطمت ركبة إليوت بشدة في أرض الملعب في براتيسلافا بسلوفاكيا، لكنه نهض وواصل الاحتفال مع تقدم إنجلترا بعد مرور ساعة. وأدركت هولندا التعادل عن طريق نواه أوهايو بعد 10 دقائق أخرى، لكن إليوت سجل هدف الفوز في الدقيقة 86، ليرسل المنتخب الإنجليزي للنهائي أمام ألمانيا غدا السبت. وقال إليوت الذي نال جائزة أفضل لاعب في المباراة للصحافيين: «لا أعرف ماذا فعلت لركبتي، لكنها تؤلمني». وأضاف: «كان احتفالا سخيفا جاء وليد اللحظة. نسيت أن أرضية الملعب كانت جافة بشكل سخيف، ودفعت الثمن».

ساوثغيت: منتخب إنجلترا حطم الحواجز التي تمنعه من التتويج
ساوثغيت: منتخب إنجلترا حطم الحواجز التي تمنعه من التتويج

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • العربية

ساوثغيت: منتخب إنجلترا حطم الحواجز التي تمنعه من التتويج

أكد السير غاريث ساوثغيت إن المنتخب الإنجليزي "حطم الكثير من الحواجز التي تحول دون الفوز"، وذلك خلال تسلمه لقب فارس تقديراً لخدماته في كرة القدم. المدرب السابق، الذي قاد إنجلترا إلى نهائيات متتالية في بطولة أوروبا في 2020 و2024 ونصف نهائي كأس العالم 2018، قبل التكريم من أمير ويلز في قلعة وندسور يوم الأربعاء. وهو رابع مدرب إنجليزي يحصل على لقب الفارس، بعد السير والتر وينتربوتوم والسير ألف رامسي والسير بوبي روبسون، والمدرب الوحيد الذي قاد منتخب إنجلترا للرجال إلى نهائيين في بطولة كبرى. وقال ساوثغيت إن إدارته لمنتخب بلاده لمدة ثماني سنوات كانت "امتيازًا رائعًا"، لكنه اعترف بأنه "لم يفتقد ذلك أيضًا"، بعد أن استقال من منصبه عقب هزيمة إنجلترا 2-1 في نهائي كأس أوروبا أمام إسبانيا في يوليو من العام الماضي. وفي حديثه عن الفترة التي قضاها في منصبه، قال "لقد كسرنا الكثير من الحواجز التي تحول دون الفوز. في النهاية لم نصل إلى حيث أردنا، لكننا في وضع رائع الآن للمضي قدمًا في تحقيق ما نريده". خلف ساوثغيت كمدير فني لمنتخب إنجلترا توماس توخيل قبل كأس العالم العام المقبل، حيث سيكون قد مر 60 عامًا منذ أن فاز المنتخب الإنجليزي بلقبه الوحيد الكبير. وردًا على سؤال حول تقييمه لحظوظ الفريق قبل انطلاق البطولة، قال ساوثغيت: ما تعلمته من خلال عملي هو أنه من المهم أن يحترم الأشخاص الموجودون في الخارج المساحة الموجودة في الداخل، لذا من الأفضل أن أبقى بعيدًا عن الطريق وأتركهم يواصلون العمل. إنهم مجموعة رائعة من اللاعبين وطاقم العمل معهم، ولم أكن لأكون هنا لولا كل ما ساهموا به وساعدوني فيه، لذا آمل أن يتمكنوا من المضي قدمًا في الخطوة التالية". تحت قيادة ساوثغيت، أنهت إنجلترا انتظارها الذي دام 55 عامًا للوصول إلى نهائي يورو 2020 للرجال، والذي تأخر 12 شهرًا بسبب كوفيد-19، قبل أن تتعرض لهزيمة مؤلمة بركلات الترجيح على يد إيطاليا في ويمبلي. الهزيمة المتأخرة أمام إسبانيا بعد ثلاث سنوات من ذلك التاريخ أهدرت الفريق مرة أخرى فرصة الفوز بالبطولة. تولى ساوثجغيت قيادة 100 ومباراتين لمنتخب إنجلترا في المجمل ليضيفها إلى 57 مباراة دولية فاز بها مع المنتخب الوطني كلاعب بين عامي 1995 و2004. تم تكريمه تقديراً لخدماته في كرة القدم في حفل تكريم العام الجديد في ديسمبر. ورداً على سؤال عن شعوره بعد حصوله على لقب الفارس، أبان "كنت أكثر انفعالاً مما كنت أعتقد وهو شرف رائع". كما أشاد بويليام، الذي يشغل منصب رئيس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، باعتباره 'مشجعًا رائعًا' لكل من إنجلترا وناديه المفضل أستون فيلا، الذي لعب له ساوثغيت خلال مسيرته التي استمرت 16 عامًا. وأضاف "إنه مشجع حقيقي لكرة القدم وكان متحمسًا للغاية بشأن أداء الفريق بشكل جيد وكيف يمكن أن يساعد كرئيس للاتحاد الإنجليزي، وهل كنت أحصل على الدعم المناسب عندما أحتاج إليه. لذلك كان دعماً هائلاً لي. لقد شكرني بلطف على ما قمت به". وفي خطاب ألقاه في جامعة لندن في مارس، تحدث ساوثغيت عن كيف أن الإيمان والمرونة التي اكتسبها طوال مسيرته في كرة القدم "قد انتشلني عندما كنت محبطًا، وأثبتني في النجاح ومنحني هدفًا وسط ضجيج الحياة العامة. وهو يستمتع باستكشاف مجالات أخرى منذ تنحيه عن منصب المدير الفني لمنتخب إنجلترا العام الماضي، بما في ذلك العمل على دعم الشباب والتوعية بأهمية القدوة "أنا متحمس للمستقبل. من الواضح أنني أمضيت 37 عامًا في كرة القدم، لذا فهي فترة طويلة واستمتعت بالتراجع خطوة إلى الوراء والمشاركة في أمور أخرى".

فضيحة محرجة لمنتخب سيدات سويسرا بعد مباراة ضد فريق ناشئين
فضيحة محرجة لمنتخب سيدات سويسرا بعد مباراة ضد فريق ناشئين

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • الجزيرة

فضيحة محرجة لمنتخب سيدات سويسرا بعد مباراة ضد فريق ناشئين

حاول الاتحاد السويسري لكرة القدم التستر على هزيمة ثقيلة تعرض لها منتخب السيدات قبل أيام من انطلاق بطولة أوروبا للسيدات 2025. وخسر منتخب سويسرا الذي يستعد لاستضافة البطولة على أرضه وبين جماهيره، مباراة ودية غير رسمية ضد فريق الناشئين تحت 15 عاما، في نادي لوتسيرن المحلي بنتيجة 1-7. وذكرت شبكة "آر إم سي سبورتس" الفرنسية أن كل ما يتعلق بهذه المباراة كان من المفترض أن يبقى سريا باتفاق بين مسؤولي المنتخب والنادي، غير أن أحد لاعبي لوتسيرن الصغار ارتكب خطأ كبيرا وكشف عن الهزيمة الثقيلة التي تلقاها المنتخب السويسري. وجرت المباراة خلف أبواب مغلقة بمدينة نوتفيل، لكن لاعبا لم يُذكر اسمه نشر صورا على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي كشف فيها عن بعض التفاصيل قبل أن يشير إلى النتيجة في التعليقات. وأُقيمت المباراة من 3 أشواط مدة كل منها 30 دقيقة، وحرص الاتحاد السويسري لكرة القدم على إبقاء تفاصيلها سرية لتفادي الانتقادات والتعليقات السلبية التي تتعرض لها كرة القدم للسيدات في البلاد. ووصفت الشبكة الفرنسية كشف تفاصيل المباراة بأنها "زلّة كبيرة" على اعتبار أنها تأتي قبل أيام من انطلاق بطولة كأس أمم أوروبا المقرر إقامتها في سويسرا بالفترة ما بين 2 إلى 27 يوليو/تموز القادم. ويواصل منتخب سيدات سويسرا استعداداته لخوض البطولة تحت قيادة المدربة السويدية بيا سوندهاغ، علما بأن الفريق سيخوض مباراة ودية أخرى يوم الخميس المقبل ضد جمهورية التشيك. ويأمل المنتخب السويسري المصنف 23 وفق الاتحاد الدولي لكرة القدم تقديم مستوى مميز في البطولة، والتأهل إلى الدور ربع النهائي للمرة الأولى في تاريخه. وأوقعت القرعة منتخب سويسرا للسيدات في المجموعة الأولى إلى جانب النرويج وآيسلندا وفنلندا حيث سيلعب ضدها أيام 2 و6 و10 يوليو/تموز 2025 على التوالي.

قصة خيالية.. كازورلا يعيد فريق طفولته إلى "الليغا" بعد ربع قرن
قصة خيالية.. كازورلا يعيد فريق طفولته إلى "الليغا" بعد ربع قرن

العربية

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العربية

قصة خيالية.. كازورلا يعيد فريق طفولته إلى "الليغا" بعد ربع قرن

كتب سانتي كازورلا، لاعب وسط أرسنال السابق، قصة وفاء رائعة بعدما ساهم في فوز ريال أوفييدو في نهائي ملحق دوري الدرجة الثانية الإسباني، ليعود إلى دوري الأضواء بعد غياب دام 24 عامًا، بعدما كان اللاعب قريباً من الاعتزال منذ سنوات بسبب الإصابات. وسجل كازورلا، البالغ من العمر 40 عامًا، والذي عاد إلى نادي طفولته عام 2023، ركلة جزاء في وقت متأخر من الشوط الأول من مباراة يوم السبت، بينما كان فريقه متأخرًا بنتيجة 2-0 في مجموع المباراتين أمام ميرانديس. عادل أوفييدو النتيجة في الشوط الثاني عن طريق إلياس تشيرا، قبل أن يُسجل فرانسيسكو بورتيو هدف الفوز في الوقت الإضافي ليضمن الصعود. وكان كازورلا سجّل الهدف الحاسم في مباراة نصف نهائي الملحق ضد ألميريا، حيث دخل بديلًا ليحرز هدفاً من ركلة حرة، ويضمن لفريقه الفوز بنتيجة 3-2 في مجموع المباراتين. ويعتبر نجم أرسنال السابق من أبناء أكاديمية أوفييدو، لكنه اضطر لمغادرة النادي عام 2003 عندما عصفت المشاكل المالية بقطاع الناشئين، مما أدى إلى عودة الفريق الأول إلى الدرجة الثالثة. وعندما واجه أوفييدو أزمة أخرى بعد عقد من الزمان، كان كازورلا واحدًا من آلاف المشجعين واللاعبين السابقين الذين اشتروا أسهمًا في النادي للحفاظ على بقائه بحسب "بي بي سي". وفاز لاعب الوسط ببطولة أوروبا مرتين مع إسبانيا، وقضى ست سنوات في أرسنال وشارك في 180 مباراة قبل أن يغادر في عام 2018. وتعرض كازورلا لإصابة في وتر العرقوب في أكتوبر 2016، وخضع إلى 11 عملية جراحية للتعافي، وأدت إحدى العمليات إلى إصابته بـ"غرغرينا"، حيث أخبره الأطباء أنه سيكتفي بالمشي مجددًا، ولن يكون قادرًا على اللعب. وانضم كازورلا إلى فياريال في 2018 ومنه إلى السد القطري قبل أن يعود إلى فريق الطفولة ليساهم في إنجاز الصعود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store