أحدث الأخبار مع #بطولةأوروبا


يلا كورة
منذ 5 ساعات
- رياضة
- يلا كورة
نوح دارفيتش.. هل أضاع برشلونة موهبة تفوقت على لامين يامال؟
يستعد نوح دارفيتش، أحد أبرز مواهب أكاديمية لاماسيا، لمغادرة نادي برشلونة متجهًا إلى شتوتجارت الألماني في خطوة مفاجئة وغير معلنة بشكل واسع. وسيغادر اللاعب البالغ من العمر 18 عامًا، والذي كان يقارن بلامين يامال بفضل موهبته الاستثنائية، النادي الكتالوني من الباب الخلفي، في ظل تحديات تواجهها لاماسيا في الاحتفاظ بنجومها الصاعدين. دارفيتش، لاعب خط الوسط المهاجم الذي انضم إلى برشلونة قادمًا من فرايبورج قبل عامين مقابل 2.5 مليون يورو، كان ينظر إليه كأحد ألمع المواهب في النادي. وبعد تألقه في بطولة أوروبا تحت 17 عامًا، حيث تفوق على لامين يامال وحصل على جائزة أفضل لاعب، توقع الجميع مستقبلًا مشرقًا له في كامب نو. حتى أن تقارير صحيفة سبورت أشارت إلى أن المدرب هانسي فليك كان يتابعه عن كثب، وأبلغه بأنه سيعتمد عليه في فترة ما قبل الموسم مع الفريق الأول، بعد مشاركته في تدريبات إلى جانب نجوم مثل رافينيا وبيدري. ومع ذلك، لم يتمكن دارفيتش من ترك بصمة قوية مع برشلونة أتلتيك، حيث لعب فقط 700 دقيقة خلال موسمين في دوري الدرجة الثالثة الإسباني، دون أن يقنع أيًا من المدربين الثلاثة الذين أشرفوا على الفريق. وعلى الرغم من مهاراته الواضحة وقدرته الاستثنائية على اختراق الخطوط الدفاعية، لم ينجح اللاعب الألماني في فرض نفسه، مما أثار تساؤلات حول أسباب رحيله، سواء كانت متعلقة بأدائه أو عوامل أخرى مثل السلوك أو التكيف.


WinWin
منذ 6 ساعات
- رياضة
- WinWin
إسبانيا تفقد كل الألقاب القارية التي أحرزتها في عام 2024!
جاءت خسارة منتخب إسبانيا تحت 19 سنة في نهائي بطولة أوروبا أمام منتخب هولندا بهدف من دون رد، في البطولة التي أقيمت في رومانيا، لتعلن تنازل الكرة الإسبانية عن كل عروشها ومنصات التتويج التي صعدت إليها في العام المنصرم، سواء على مستوى الأندية أو المنتخبات. وكانت الكرة الإسبانية قد هيمنت على كل الألقاب الممكنة في السنة الفائتة، حيث نجح فريق ريال مدريد في التتويج بطلاً لدوري الأبطال على حساب بوروسيا دورتموند، وفاز فريق سيدات برشلونة بلقب البطولة ذاتها على حساب ليون الفرنسي. أما على مستوى المنتخبات، فقد توج منتخب إسبانيا الأول بلقب اليورو، وقلده في ذلك منتخب تحت 19 عامًا، فيما توج المنتخب الأولمبي تحت 23 سنة بذهبية مسابقة كرة القدم في أولمبياد باريس، وذلك للمرة الثانية في تاريخه بعد (برشلونة 1992). منتخبات إسبانيا.. إخفاقات متكررة أم كبوة جواد في العام 2025 لم يتمكن ريال مدريد من المحافظة على لقبه القاري، فخرج من الدور ربع النهائي على يد أرسنال الإنجليزي، بعد أن خسر أمامه ذهابًا وإيابًا، فيما تكفل الفريق اللندني نفسه بحرمان فريق سيدات برشلونة من المحافظة على لقبه في دوري أبطال أوروبا، بعد أن تغلب عليه في المباراة النهائية. وخسر منتخب إسبانيا الأول في نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام البرتغال ليخسر زعامته القارية، وكذلك لقبه الذي أحرزه في البطولة ذاتها قبل عامين. ولم يتمكن منتخب تحت 21 سنة من الفوز بلقب اليورو، وخرج على يد منتخب إنجلترا في الدور ربع النهائي، بينما فقد منتخب إسبانيا تحت 19 سنة لقبه القاري بخسارته أمام هولندا في المباراة النهائية. الإخفاقات المتكررة وعدم النجاح في تحقيق أي لقب خلال العام الحالي، تركت أكثر من علامة استفهام بالنسبة لمحبي الكرة الإسبانية، في حين اعتبرها البعض الآخر مجرد كبوة جواد، وأن ما حصل لا يعد إخفاقًا بالمعنى الحرفي للكلمة. ريال مدريد ومونديال الأندية على الرغم من أنه يمر بمرحلة انتقالية بعد رحيل مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي وقدوم الإسباني تشافي ألونسو، إلا أن الفرصة قد ستكون متاحة أمام ريال مدريد ليمنح الكرة الإسبانية لقبًا فريدًا من نوعه، يتمثل بالفوز بلقب أول نسخة من مونديال الأندية، وهي البطولة التي ستقام مرة كل أربع سنوات. كيف أصبحت خارطة طريق كأس العالم للأندية بعد دور المجموعات؟ اقرأ المزيد ونجح النادي الملكي في تصدر فرق مجموعته برصيد سبع نقاط، بعد أن تغلب على كل من باتشوكا المكسيكي بثلاثية نظيفة وعلى ريد بول سالزبورغ النمساوي بالنتيجة ذاتها، علمًا أنه كان قد استهل مشواره بالتعادل الإيجابي مع فريق الهلال السعودي بهدف لمثله. ويواجه ريال مدريد في دور الـ16 فريق يوفنتوس الإيطالي في مباراة خاصة بين زعيمي الكرتين الإسبانية والإيطالية، وتشير المواجهات السابقة بين الفريقين على المستوى الأوروبي إلى تكافؤ كبير بينهما، حيث حقق الريال الفوز في عشر مباريات مقابل تسع مباريات لفريق السيدة العجوز في 21 مباراة جمعتهما، علمًا ان الميرنغي في حال تخطيه لعقبة اليوفي فإنه سيواجه الفائز من مباراة بوروسيا دورتموند ومونتيري المكسيكي في ربع النهائي.


مصراوي
منذ 8 ساعات
- رياضة
- مصراوي
يضم أجمل لاعبة في العالم.. وضع منتخب سويسرا قبل يورو السيدات 2025
كتبت-هند عواد: تنطلق بطولة أمم أوروبا للسيدات 2025، خلال الفترة من 2 لـ27 يوليو المقبل، وتستضيف سويسرا البطولة التي تقام بمشاركة 16 منتخبا، بينهم منتخب البلد المضيف. وتعرض منتخب سويسرا لصدمة أثناء استعداده للبطولة، بإصابة رامونا باخمان بتمزق في الرباط الصليبي في ركبتها اليسرى، وتعتبر رامونا من أبرز لاعبات المنتخب، إذ أنها شاركت في 153 مباراة دولية وسجلت 60 هدفًا للمنتخب الوطني. وتغيب لاعبة خط الوسط لارا مارتي هي الأخرى عن البطولة بعد تعرضها لإصابة في الرباط الصليبي الأمامي. وقبل المباراة الودية التي خاضها الفريق ضد جمهورية التشيك في 26 يونيو، لم يحقق أي فوز في ثماني مباريات، وودع دوري الأمم الأوروبية. ويمثل الدفاع مشكلة أخرى محتملة، إذ أن المدربة السويدية بيا سوندهاج، لا تملك خيارات واسعة، ولديها لوانا بوهلر (توتنهام)، وفيولا كاليجاريس (يوفنتوس)، ونادين ريسن (آينتراخت فرانكفورت)، وهن لم يشاركن بكثافة مع أنديتهن في النصف الثاني من الموسم. وتولت بيا المهمة في يناير 2024، وتمتلك المدربة خبرة كبيرة، إذ أنها قادت البرازيل في كأس العالم الأخيرة، وبعدها تولت تدريب منتخبها الوطني في بطولة أوروبا المقامة على أرضها، وبعد عامٍ ونصف، تحوّلت النشوةُ الأولية إلى خيبة أمل، وحققت سبعة انتصاراتٍ في 18 مباراة، كان أبرزها فوزٌ واحدٌ فقط بنتيجة 2-1 في أكتوبر على منتخب فرنسا. ويضم منتخب سويسرا واحدة من أبرز اللاعبات في كرة القدم، وهي أليشيا ليمان لاعبة يوفنتوس حاليا و أستون فيلا سابقا، وتلقب بـ"أكثر لاعبة كرة قدم جاذبية في العالم" و "أجمل لاعبة في العالم". اقرأ أيضًا:


Independent عربية
منذ 11 ساعات
- رياضة
- Independent عربية
إليوت بطل شباب إنجلترا يظهر السبب الذي قد يجبره على مغادرة ليفربول
كانت لا تزال هناك عدة دقائق متبقية على نهاية المباراة، وكانت إنجلترا متعادلة مع خصمٍ أوروبي من العيار الثقيل، حين اندفع هارفي إليوت نحو المرمى وصوب الكرة، وببراعة حاسمة تحول إلى بطل اللقاء. لم يكن ذلك في نصف نهائي بطولة أوروبا تحت 21 سنة وحسب بل بأسلوبه المميز في حسم اللحظات المتأخرة، ألحق إليوت الهزيمة بباريس سان جيرمان الفرنسي، الفائز لاحقاً بدوري أبطال أوروبا، على ملعب "بارك دي برانس". لعلها كانت رمزية حزينة لموسمه مع ناديه، أن حتى لحظته الأجمل لم تضف له شيئاً، فقد أُقصي ليفربول على يد باريس سان جيرمان في مباراة الإياب، وأصبح إليوت بطلاً للدوري الإنجليزي الممتاز، لكن كلاعب بديل لم يشارك إلا نادراً، وإن كان سيضيف إلى رصيده الميدالية الصحيحة في بطولة أوروبا تحت 21 سنة، ولا يقف بينه وبينها سوى منتخب ألمانيا، فسيكون ذلك بصفته نائب القائد وهداف إنجلترا وربما البطولة بأكملها، وبصفته نجماً متألقاً أطلق له العنان بعدما قضى معظم الأشهر الـ10 الماضية جالساً على مقاعد البدلاء. وبعد 360 دقيقة فقط لعبها في الدوري الإنجليزي الموسم الماضي، فقد خاض بالفعل 385 دقيقة في هذه البطولة الأوروبية. يجسد إليوت خصوصيات كرة القدم تحت 21 سنة، فهو لاعب هامشي في "أنفيلد" بسبب المواهب المحيطة به، لكنه يتقدم إلى الواجهة في هذه الفئة العمرية تحديداً لأن أقرانه الذين يلعبون أكثر لأنديتهم يتم اختيارهم من قبل توماس توخيل، ولا يُتاحون لفريق المدرب لي كارسلي. لاعبون مثل مورغان روجرز وكول بالمر ونوني مادويكي، جميعهم مؤهلون للمشاركة مع منتخب تحت 21 سنة (وحتى جود بيلينغهام كذلك)، وجميعهم يشكلون خيارات محتملة للجناح الأيمن، لكنهم تمت ترقيتهم، أما إليوت فلم يرقَّ بعد، لذا فهو يُظهر عمق المواهب التي تتمتع بها كل من إنجلترا وليفربول، كما أنه قدم مهارات نادرة، فجاء هدفاه الرائعان ضد هولندا دليلاً على قدرته على إيجاد المساحات بين الخطوط والانطلاق بالكرة وإنهاء الهجمة بقدمه اليمنى أو اليسرى على حد سواء. وربما دفع ثمن نجاحه، إذ تعرض لإصابة طفيفة في ركبته أثناء انزلاقه احتفالاً بهدفه الأول، وتأمل إنجلترا ألا تؤثر تلك الإصابة في مشاركته في النهائي غداً السبت. وكذلك كان إليوت لاعباً يبحث عن دور، فقد كان محصوراً في مشاركات قصيرة مع النادي الذي شجعه طوال حياته، وربما بات يواجه نهاية حلمه الشخصي، لم يبدأ سوى مباراتين فقط في الدوري الإنجليزي الموسم الماضي، وكلتاهما بعد حسم اللقب، وكلتاهما انتهت بالهزيمة. كان من المفترض أن يبدأ ضد ساوثهامبتون بعد ثلاثة أيام فقط من بطولته الفردية في باريس، حين دخل مجدداً وغير مجرى المباراة، وربما تسبب تردد المدرب آرني سلوت في إراحة لاعبيه الأساسيين حينها في إنهاكهم خلال نهائي كأس الرابطة في الأسبوع التالي، حين قدم إليوت تمريرة حاسمة متأخرة في ظهور خاطف آخر. وكان تفسير سلوت بعد مباراة ساوثهامبتون كاشفاً، وقال "إذا دخل أحدهم لخمس دقائق وسجل هدفاً، وغير ذلك كل أفكارك حول التشكيلة الأساسية، فسيكون ذلك غريباً بعض الشيء". إذاً كان ترتيب الأولويات محسوماً لديه، أما التفسير الآخر المتكرر من سلوت لغياب إليوت، فكان الإشارة إلى اللاعبين الذين يسبقونه في الترتيب، مثل محمد صلاح في الجناح الأيمن، ودومينيك سوبوسلاي في مركز الرقم "10". ومنذ ذلك الحين، اشتدت المنافسة أكثر، إذ جدد أفضل لاعب في الدوري عقده مع ليفربول لعامين إضافيين. وأغلى لاعب، في حال تحققت جميع الإضافات، انضم للفريق، ويبدو أن فلوريان فيرتز سيكون الخيار الأساس في مركز صانع الألعاب. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان من اللافت أن سلوت نادراً ما اعتبر إليوت خياراً للعب في عمق خط الوسط، بل إن منافسيه في هذا المركز هم موهبة ألمانيا الاستثنائية وأحد أعظم لاعبي ليفربول عبر تاريخه، وقد يبدو الأمر وكأنه في معركة خاسرة. قد تكون مشكلته في البنية الجسدية أكثر منها في المهارة الفنية، فالهولنديون يشهدون على قدرته على مداعبة الكرة أو تسديدها بقوة، لكنه لا يتمتع بالسرعة الكافية ليكون جناحاً في فريق يورغن كلوب، ولا للركض خلف خطوط الدفاع، وعلى عكس سوبوسلاي، قد لا يكون إليوت بالقوة البدنية المطلوبة ليكون لاعب وسط في منظومة سلوت. لقد بدا ليفربول أكثر انكشافاً في المباراتين اللتين بدأ فيهما إليوت في الدوري، وإن لم يكن ذلك كله بسبب أدائه وحده. لذا، فإن تألقه هذا الصيف يبدو في توقيت مثالي، حيث يدرك آرني سلوت أن بعض لاعبي الفريق الذين كانوا على الهامش قد لا يرضون بموسم آخر على هذا النحو. وقبل انطلاق البطولة، اعترف إليوت بأن مسيرته تمر بمنعطف حاسم، وقال "أنا الآن أبلغ من العمر 22 سنة، وسأبلغ 23 في الموسم المقبل، ولا أريد حقاً أن أضيع سنوات من مسيرتي، فهي قصيرة، ولا أحد يعلم ما قد يحدث". وأضاف "أحتاج إلى أن أراجع نفسي، وأن أرى ما إذا كنت راضياً عما أفعله". أما إنجلترا، فيمكنها أن تكون في غاية الرضا عن هذا التألق. فبينما يقترب إليوت من خوض آخر مباراة له في فئة تحت 21 سنة، يبدو وكأنه مرشح لنيل لقب أفضل لاعب في البطولة. لقد تألق وسجل 15 هدفاً في 147 مباراة مع ليفربول، بينما أحرز 13 هدفاً في 27 مباراة فقط مع منتخب إنجلترا تحت 21 سنة، ولا يتفوق عليه سوى إدي نكيتياه، فيما وضعه هدفاه في مرمى هولندا في مصاف آلان شيرر. غالباً ما تهيمن على مثل هذه الإحصاءات أسماء بقيت في صفوف الناشئين لأسباب معينة، فباستثناء جيمس ميلنر، صاحب الرقم القياسي في عدد المشاركات، فإن بقية اللاعبين الأكثر تمثيلاً لمنتخب تحت 21 سنة كانت مسيرتهم في صفوف الكبار أقصر بكثير، لكن بالنسبة إلى إليوت الآن، فإن مزايا كونه لاعباً أساسياً ونجماً في آن واحد واضحة تماماً، ويبقى عليه اتخاذ القرار، إذا ما أراد أن يحظى بالمكانة نفسها على مستوى ناديه.


أخبارك
منذ 13 ساعات
- رياضة
- أخبارك
هارفي إليوت يشيد بتأثير صلاح وسط غموض مستقبله مع ليفربول
أشاد هارفي إليوت، لاعب وسط ليفربول، بالتأثير الكبير الذي تركه زميلاه في الفريق فيرجيل فان دايك ومحمد صلاح على مسيرته، وذلك بعد تألقه اللافت مع منتخب إنجلترا تحت 21 عامًا، وقيادته "الأسود الصغار" إلى نهائي بطولة أوروبا المقامة في سلوفاكيا، عقب الفوز على هولندا 2-1 في نصف النهائي. وواصل إليوت، البالغ من العمر 21 عامًا، عروضه القوية في البطولة، حيث شارك في جميع المباريات الخمس حتى الآن، مسجلًا أربعة أهداف، كما يشغل منصب القائد الثاني خلف زميله جيمس ماكتي. وكان لاعب ليفربول قد شارك في النسخة الماضية من البطولة عام 2023 التي تُوج بها منتخب إنجلترا على حساب إسبانيا، لكنه كان وقتها أحد عناصر دكة البدلاء، قبل أن يتحول في النسخة الحالية إلى أحد الأعمدة الرئيسية في التشكيل. وفي تصريحات نقلتها صحيفة ليفربول إيكو، سلط إليوت الضوء على النماذج القيادية داخل صفوف "الريدز"، قائلاً:" في لحظات كثيرة من الموسم، كان محمد صلاح يسجل أهدافًا حاسمة، وفي نهايته جاء دور فان دايك الذي سجل هدفًا قاتلًا بالرأس في الدقيقة 90، مثل هذه اللحظات تجسد المعنى الحقيقي للقيادة؛ أن تستمر في القتال حتى صافرة النهاية، وتستغل كل فرصة تتاح لك". وأضاف:" يمكنك أن تقول ما تشاء داخل الملعب، لكن الأهم أن تظهر وقت الحسم، كنت بحاجة لتسجيل هدف، ونجحت في ذلك، وأنا فخور بمساهمتي في الانتصار بتسجيل هدفين". وتابع:" في النهائي قد يكون هناك بطل آخر، الأهم أن نحافظ على روح الفريق العالية، جميعنا لاعبون مميزون ونستحق التواجد هنا، ونمتلك الجودة، والأسلوب الجماعي، والروح القتالية". وأوضح إليوت:" الخوف هو العدو الأكبر، وإذا تسلل إلينا سنخسر، لكن بعد الفوز على إسبانيا، تخلصنا من هذا الشعور تمامًا، نحن الآن نؤمن بأننا قادرون على مواجهة أي فريق وتقديم أفضل ما لدينا، لدينا الجودة، والدعم من المدرب، ولا مكان للرهبة، علينا فقط أن نستمر في الأداء، وهذا ما نفعله حاليًا". ورغم تألقه الدولي، يحيط الغموض بمستقبل إليوت مع ليفربول، في ظل قلة مشاركاته تحت قيادة المدير الفني الجديد آرني سلوت. وبحسب تقارير إنجليزية، يفكر إليوت في مستقبله خلال سوق الانتقالات الصيفي، مع احتمالية مغادرته ملعب "أنفيلد" بحثًا عن دقائق لعب أكثر، بعد أن شارك في التشكيلة الأساسية مرتين فقط خلال الموسم الذي توج فيه ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز 2024/2025.