أحدث الأخبار مع #بطولةكأسالتحديالآسيوي


WinWin
منذ 2 أيام
- رياضة
- WinWin
الكرامة وأهلي حلب يقطعان شوطاً مهماً نحو لقب الدوري السوري
قطع فريقا الكرامة وأهلي حلب شوطاً كبيراً نحو لقب بطولة الدوري السوري لكرة القدم لموسم 2024-2025، وذلك بعد أن حصد كل منهما النقاط الثلاثة من مباراته الأولى في مرحلة "البلاي أوف" على حساب فريقي حطين والوحدة. ونجح فريق المدرب محمد قويض الذي كان أنهى الدوري المنتظم بصدارة الترتيب في التغلب على فريق حطين بثلاثية نظيفة في ملعب الجلاء بدمشق، تناوب على تسجيلها أحمد الشمالي (20) محمد سراقبي (81) وعبد الله الشامي (90)، ليرفع رصيده إلى سبع نقاط (حيث كان قد استفاد من تصدره للدوري المنتظم بحصوله على أربع نقاط تمايز). وعلى ملعب الفيحاء قدم فريقا أهلي حلب والوحدة مباراة ممتعة انتهت لصالح الأول بثلاثة أهداف لهدف، وبالرغم من الفرص العديدة التي أتيحت لكلا الفريقين، إلا أن أهداف المباراة جميعها جاءت في ربع الساعة الأخير، حيث تقدم الأهلي بهدف أحمد الأحمد من ضربة مقصية، قبل أن يعادل محمد رستم للوحدة بعدها بست دقائق. لكن الشاب أنس دهان تمكن من تسجيل هدف التقدم الثاني لأهلي حلب، في الدقيقة (89) ليطرد بعد خلع قميصه فرحاً بالهدف، نظراً لأنه كان يمتلك بطاقة صفراء سابقة. وفي الدقيقة (90+1) ثبت أهلي حلب فوزه بهدف ثالث حمل توقيع محمود العمر، ليرفع الفريق رصيده إلى ست نقاط (مستفيداً من حصوله على ثلاث نقاط تمايز لإنهائه الدوري المنتظم في مركز الوصافة). هل يُحسم صراع اللقب في الجولة الثانية؟ الجولة الثانية من مرحلة "البلاي أوف" ستجري يوم الأربعاء التاسع من يوليو/ تموز الحالي، وفيها يمكن لبطولة الدوري أن تحسم في ملعب الفيحاء بدمشق، عندما يلتقي الكرامة مع الوحدة، في حين يلعب أهلي حلب مع حطين في ملعب الجلاء. ويمكن للكرامة أن يحسم اللقب في الجولة المقبلة إذا ما تمكن من الفوز على الوحدة، مع خسارة أهلي حلب أمام حطين في المباراة الثانية التي تجري في نفس التوقيت، في حين أن أي نتيجة مغايرة ستعني تأجيل الحسم إلى المرحلة الثالثة التي ستُقام يوم السبت 12 يوليو وفيها يلتقي الكرامة مع أهلي حلب، وحطين مع الوحدة. صراع المقاعد الآسيوية بغض النظر عن المركز الذي سينهي به فريق أهلي حلب بطولة الدوري لهذا الموسم، فإنه لن يتمكن من المشاركة في بطولة كأس التحدي الآسيوي لموسم 2025-2026 والتي خُصِّص فيها مقعدان غير مباشرين لصالح الدوري السوري، وذلك بسبب عدم حصوله على الترخيص الآسيوي للمشاركة. تسريبات تغضب المتابعين قبل انتخاب الاتحاد السوري الجديد اقرأ المزيد هذا الأمر يفسح المجال والأمل أمام فريقي الوحدة وحطين للتنافس على المقعد الثاني (صحبة الكرامة) الذي حسم مسألة تأهله إلى النسخة المقبلة من بطولة كأس التحدي الآسيوي بنسبة كبيرة جداً. وإذا ما سارت الأمور وفق المنطق، فإن الجولة الأخيرة من "البلاي أوف" ستكون حاسمة للقب بطولة الدوري وكذلك لهوية الفريق الذي سيرافق النسر الكرماوي إلى بطولة كأس التحدي الآسيوي. الكرامة يتصدر الدوري السوري بعد الجولة الأولى


WinWin
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
ما سبب فقدان أهلي حلب فرصة المشاركة الآسيوية الموسم المقبل؟
كشف الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن أسماء الأندية التي ستشارك في مسابقاته القارية للموسم 2025-26 (دوري الأبطال للنخبة، دوري الأبطال للنخبة 2، كأس التحدي الآسيوي)، ومن بينها 5 أندية سورية من دون أهلي حلب. وبحسب ما أعلنه الاتحاد القاري عبر موقعه الرسمي، فإن 85 ناديًا من 37 اتحادًا وطنيًّا سيشاركون في النسخة المقبلة من البطولات الثلاث.. وفيما عرفت أسماء معظم الأندية المشاركة، فإن النادي الذي سيمثل سوريا سيتم تحديده مع انتهاء الموسم الكروي الحالي في منتصف شهر يوليو/ تموز المقبل، حيث يمتلك الدوري السوري مقعدًا غير مباشر (نصف مقعد) في بطولة كأس التحدي الآسيوي. وبحسب البيان الصادر، فإن خمسة أندية سورية قد تمكنت من الحصول على الترخيص الآسيوي الذي يسمح لها بالمشاركة القارية في الموسم المقبل، وهذه الأندية هي: الفتوة، الكرامة، الوثبة، حطين والوحدة. وتتنافس أربعة من هذه الأندية بقوة على الدخول إلى مرحلة البلاي أوف، التي ستحدد بطل الدوري السوري لموسم 2024-25، إلى جانب فريق أهلي حلب الذي لم ينجز ملف الحصول على ترخيص المشاركة في الوقت المحدد، هو ما ترك أكثر من علامة استفهام، خاصة أن الفريق يعتبر من بين المرشحين للمنافسة على اللقب في الموسم الحالي. ومع انسحاب العديد من البلدان المشاركة في بطولة كأس التحدي لموسم 2025-26 أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم أن حصة سوريا في الموسم المقبل قد ارتفعت إلى مقعدين غير مباشرين، حيث من المنتظر أن يمثل سوريا (بطل الدوري ووصيفه) إذا كانا من ضمن الأندية الخمسة التي تحصلت على الترخيص الآسيوي، وإلا فإن البطاقة ستنتقل بشكل أوتوماتيكي إلى صاحب المركز الثالث أو الرابع بحسب الشروط نفسها. أهلي حلب والأندية السورية.. من الأبطال إلى كأس التحدي مشوار الأندية السوية في البطولات الآسيوية عريق وقديم، ولكن مع اعتماد النظام التصنيفي الجديد في القارة الآسيوية فقد نجحت الأندية السورية مع مطلع الألفية الجديدة، وبعد تأهل فريقي الجيش والوحدة إلى نهائي كأس الاتحاد الآسيوي عام 2003، في زيادة عدد مقاعدها والحصول على مقعد في مسابقة دوري الأبطال، حيث تمكن الكرامة من بلوغ نهائي العام 2006، قبل أن يخسر أمام جونبوك الكوري الجنوبي. وبعدها كان لفريق أهلي حلب بصمة في كأس الاتحاد الآسيوي حين أحرز اللقب في العام 2010، بعدما تغلب على فريق القادسية الكويتي في المباراة النهائية. لكن نتائج الأندية السورية في البطولات الآسيوية شهدت تراجعًا كبيرًا في السنوات العشر الأخيرة، وهو ما تسبب في فقدان حصتها في هذه البطولات رويدًا رويدًا، حتى وصلت إلى مقعد غير مباشر في كأس التحدي الآسيوي في الموسم الفائت. وكان الفتوة قد مثل سوريا في النسخة الأولى من كأس التحدي الموسم الفائت، لكنه فشل في عبور دور المجموعات بعد أن خسر من السيب العماني (0-5)، وتعادل مع هلال القدس الفلسطيني (0-0)، ومع الأهلي البحريني (1-1). جولة تاسعة مهمة مع الإعلان عن أسماء الأندية السورية الخمسة التي تم منحها الترخيص الآسيوي، تجتذب منافسات المرحلة التاسعة من بطولة الدوي السوري، والتي تنطلق يوم الجمعة الكثير من الاهتمام، وخاصة أنها ستشهد مواجهة ما بين الكرامة (المتصدر بـ18 نقطة) ومطارده الوثبة بـ14 نقطة في مباراة ديربي مدينة حمص الشهير. كما تشهد الجولة مباراة ديربي أخرى في اللاذقية وتجمع حطين (الرابع بـ12 نقطة من 7 مباريات) مع تشرين (السادس بـ10 نقاط من 8 مباريات)، والذي فقد آماله عمليًّا في بلوغ البلاي أوف. خاص winwin | عمر السومة ينضم إلى الوداد في مونديال الأندية اقرأ المزيد ويلتقي الوحدة (الخامس بـ10 نقاط من خمس مباريات) مع الشعلة، حيث يتطلع فريق العاصمة إلى تحقيق انتصاره الخامس على التوالي، من أجل تعزيز حظوظه في التأهل إلى البلاي. وفي بقية المباريات يلتقي جبلة مع أهلي حلب والفتوة مع الجيش والشرطة مع الطليعة. يذكر أن منافسات بطولة الدوري السوري لهذا الموسم تقام بنظام استثنائي، حيث تلعب الفرق مع بعضها البعض من مرحلة واحدة (في أرض محايدة)، على أن تتأهل الأندية الأربعة الأولى إلى مرحلة البلاي أوف، مع منح نقاط تمايز بحسب ترتيبها في نهاية الدوري المنتظم.


الجريدة
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة
في المرمى: عودة الكبيرين
للانتصارات والفوز وقع جميل على النفس، فما بالك إن كانت هذه الانتصارات والعودة من نصيب الكبار، إذ يُعدّ فوز فريق نادي القادسية لكرة القدم وتأهله لنهائي بطولة دوري أبطال الخليج، إضافة إلى تأهل فريق النادي العربي لقبل نهائي كأس التحدي الآسيوي، من الأخبار الرياضية التي تحمل دلالات عميقة على المستوى المعنوي والمستقبلي للرياضة الكويتية، ليس فقط لأن هذه الانتصارات تعيد الفرق الكويتية إلى الواجهة على الساحة الإقليمية والآسيوية، ولكن أيضاً لأنها تمنح الفرصة لإعادة بناء الثقة والروح في قلوب الجماهير الرياضية، وتعدّ خطوة مهمة نحو تحسين التصنيف الآسيوي للدوري الكويتي. فعندما يحقق فريقان من أكبر أندية الكويت مثل القادسية والعربي انتصارات كبيرة على المستوى الإقليمي أو القاري، فإن هذا لا يكون مجرد إنجاز رياضي فحسب، بل هو أيضاً مصدر فخر واعتزاز للجماهير الرياضية في الكويت، فتأهل القادسية لنهائي دوري أبطال الخليج، وعبور العربي إلى قبل نهائي كأس التحدي الآسيوي يعززان من روح التفاؤل ويُعيدان الثقة المفقودة في مستوى الكرة الكويتية لدى الجماهير التي كانت قد فقدت الأمل في التقدم على المستوى القاري بسبب التراجع الذي شهده مستوى الفرق الكويتية في السنوات الأخيرة، وها هي تجد نفسها اليوم أمام فرصة جديدة للاحتفال بالإنجازات الرياضية، هذه اللحظات من الفخر تعزز من الروح الوطنية، وترسخ في الأذهان أن الرياضة في الكويت قادرة على استعادة مكانتها على الساحة الدولية، فشعور الانتصار يجعل الجماهير تتطلع إلى المزيد من النجاحات، ويشجع اللاعبين على تقديم أفضل ما لديهم في المستقبل، ويصب كذلك في مصلحة المنتخب الوطني. كما لا يفوتنا أن نشير إلى أن التقدم في هذه البطولات يعتبر فرصة ذهبية لتحسين تصنيف الأندية والدوري الكويتي في تصنيفات الاتحاد الآسيوي، مما يؤدي إلى رفع مستوى الدوري الكويتي بشكل عام، ففوز العربي وتأهله لقبل نهائي بطولة كأس التحدي الآسيوي ساهم في ارتقاء الدوري الكويتي في تصنيف الاتحاد الآسيوي، كما ضمن منح الفرق الكويتية مقعداً في ملحق منافسات دوري أبطال آسيا 2 الموسم المقبل، وإذا ما استمر في التقدم بالبطولة، ولمَ لا الفوز باللقب؟ فهذا يعني أن الدوري الكويتي سيكون أمام فرصة الحصول على مقعد مباشر، إضافة إلى مقعد الملحق الأندية، مما يساهم في زيادة فرص تأهل الأندية الكويتية للمرحلة النهائية من البطولة، وهذا يعني تطوراً إيجابياً في مستوى الكرة الكويتية، ويعزز من تمثيل الأندية الكويتية على الساحة الآسيوية، حيث يمكنها مواجهة أندية قوية في القارة مما يعزز من تجربتها ويعود بالفائدة على المستوى الفني. بنلتي كم كانت جميلة هي تلك الصورة التي ظهرت عليها روابط جماهير أنديتنا وهي تتحد وتزحف خلف الفرق التي تمثل الكويت في مختلف المسابقات بغض النظر عن انتماءاتها، فهذا أمر يتجاوز الإنجازات ليشمل تعزيز الروح الرياضية، ويعكس الصورة الحقيقية التي نريد لها أن تظهر عليها في كل حين، كما أنه يؤكد أن الفوز وارتفاع المستوى هو ما يجلب ويحضر الجماهير إلى المدرجات وليس أي شيء آخر.


الرأي
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
العربي إلى نصف نهائي كأس التحدي الآسيوي
تأهل العربي إلى نصف نهائي بطولة كأس التحدي الآسيوي لكرة القدم بعدما عاد بتعادل ثمين من أرض السيب العماني 2-2 الاربعاء في إياب ربع النهائي. واستفاد «الأخضر» من فوزه ذهاباً 1-0 في الكويت الاسبوع الماضي ليصعد لمواجهة اركاداغ التركمانستاني في الدور المقبل ذهاباً في 9 أبريل بالكويت وإياباً في مدينة اركاداغ 16 من الشهر نفسه علماً بأن الفريقين تواجها ضمن المجموعة الثانية للدور الاول في نوفمبر وفاز العربي ولكن اركاداغ تأهل كمتصدر للمجموعة فيما حلّ «الأخضر» ثانياً بفارق الأهداف. وبالعودة لمواجهة اول من أمس والتي استضافها استاد السيب، تقدم «الأخضر» على عكس المجريات بهدف لحسين أشكناني بعدما استخلص الكرة من لاعب السيب عمر الفزاري ومررها إلى علي خلف الذي أعادها اليه داخل المنطقة فسددها على يسار الحارس معتصم الوهيبي (23). وبعد فاصل من الفرص المهدرة وتألق لحارس العربي سليمان عبدالغفور، تمكن السيب من إدراك التعادل بعد تسديدة من الفزاري حاول عبدالغفور إبعادها لتتهيأ لعبدالرحمن المشيفري الذي أعادها الى المرمى (41). وفي الشوط الثاني واصل السيب ضغطه مستفيداً من تراجع كبير للعربي حتى جاء البديل الليبيري ابو بكر كمارا ليخطف هدف التقدم للسيب بعدما حول كرة من ركلة حرة لم يُحسن دفاع العربي إبعادها ليحولها برأسه في المرمى (89) معادلاً نتيجة المباراتين وليتم التمديد لشوطين إضافيين. وأدرك المدافع الجزائري سفيان بوشار التعادل للعربي 2-2 برأسه مستفيداً من ركلة ركنية وخطأ للحارس العماني (102) ونجح «الأخضر» في المحافظة على النتيجة بتألق حارسه المخضرم عبدالغفور. وأبدى مدرب العربي، ناصر الشطي سعادته بتأهل فريقه مؤكداً بأنه خاض مواجهة صعبة. وقال الشطي في تصريح بعد المباراة: «كانت مباراة صعبة وكنا مسبقاً ندرك صعوبتها كونها أمام فريق محترم ومنافس قوي على البطولات الآسيوية ومن أفضل الفرق بالخليج» وأضاف: «نجحنا بالتعامل مع مجريات المباراة بشكل جيد وحصلنا على الأهم وهو التأهل الى الدور نصف النهائي». وأشاد مدرب العربي بقائد الفريق وقائده سليمان عبدالغفور، وقال: «سليمان عودنا على التألق وهذا الموسم يقدم مستوى مميزاً واستثنائياً يمنح الفريق الثقة وهو يستحق الدعم من الجماهير مع بقية زملائه». وشكر الشطي الجمهور العرباوي الذي زحف خلف الفريق الى مسقط واعداً بأن الجهازين الإداري والفني واللاعبين سيقاتلون لإسعادهم في نهاية الموسم. وكان اركاداغ تأهل الى نصف النهائي بعد تجاوزه ايست بنغال الهندي 2-1 الاربعاء ايضاً. سجل هدفي أركاداغ ألتيميرات أنادوردييف (89 من ركلة جزاء و90+8)، ولإيست بنغال ميسي بولي (2). وكانت مباراة الذهاب بين الفريقين على أرض الفريق الهندي انتهت بفوز أركاداغ أيضاً 1-0.


الرأي
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
العربي إلى نصف نهائي «التحدي الآسيوي»
تأهل العربي الى نصف نهائي بطولة كأس التحدي الآسيوي لكرة القدم بعد تعادله الثمين على ارض السيب العماني 2-2 اليوم الاربعاء، في اياب ربع النهائي.واستفاد «الأخضر» من فوزه ذهاباً 1-0 في الكويت الاسبوع الماضي ليصعد لمواجهة اركاداغ التركمانستاني في الدور المقبلذهاباً واياباً في 9 و16 ابريل.تقدم «الأخضر» بهدف لحسين أشكناني بعدما استخلص الكرة من لاعب السيب عمر الفزاري ومررها إلى علي خلف الذي اعادها اليه داخل المنطقة فسددها على يسار الحارس معتصم الوهيبي (23).وبعد فاصل من الفرص المهدرة وتألق لحارس العربي سليمان عبدالغفور، تمكن السيب من ادراك التعادل بعد تسديدة من الفزاري حاول عبدالغفور ابعادها لتتهيأ لعبدالرحمن المشيفري الذي أعادها الى المرمى (41).وفي الشوط الثاني واصل السيب ضغطه مستفيداً من تراجع كبير للعربي حتى جاء البديل الليبيري ابو بكر كمارا ليخطف هدف التقدم للسيب بعدما حول كرة من ركلة حرة لم يحسن دفاع العربي إبعادها ليحولها برأسه في المرمى (89) معادلاً نتيجة المباراتين وليتم التمديد لشوطين اضافييين.وفي الدقيقة أدرك المدافع الجزائري سفيان بوشار التعادل للعربي 2-2 برأسه مستفيداً من ركلة ركنية وخطأ للحارس العماني (102) ونجح «الأخضر» في المحافظة على النتيجة بتألق حارسه المخضرم عبدالغفور.