أحدث الأخبار مع #بلومبرغ


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- سياسة
- ليبانون 24
بلومبرغ: وزير الطاقة الأميركي يتجنب تأييد حملة الضغط الأقصى على إيران ويركز على التطلع إلى اتفاق سلام
بلومبرغ: وزير الطاقة الأميركي يتجنب تأييد حملة الضغط الأقصى على إيران ويركز على التطلع إلى اتفاق سلام Lebanon 24


أرقام
منذ 3 ساعات
- أعمال
- أرقام
المستشار الألماني يحذر من تزايد احتمال حدوث أزمة مالية
حذّر المستشار الألماني "فريدريش ميرتس"، الجمعة، قادة الاتحاد الأوروبي من أن تزايد ديون الحكومات والشركات يُفاقم خطر حدوث أزمة مالية جديدة. وقال "ميرتس" في مؤتمر صحفي عُقد في برلين: "يجب أن نضع هذا الخطر نصب أعيننا دائمًا، لدينا مستوى قياسي مرتفع لديون الدول، ومستوى قياسي مرتفع لديون الشركات، ومستوى قياسي مرتفع لديون الأسر، ولا يُعد أيٌّ من هذا تطورًا صحيًا". وخلال قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، الخميس، سلّط عدد من القادة الضوء على المخاطر المتزايدة على المالية العامة خلال المناقشات الخاصة. وتساءل رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز عن كيفية الوفاء بالالتزامات الأوروبية بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، في ظل القيود المفروضة على المالية العامة، وفقًا لما نقلته "بلومبرج" عن مصادر مطلعة على الأمر. فيما قال "ميرتس" اليوم: "لا نرى خطرًا محدقًا، ولا نُبالغ في الحديث عنه، لكننا نُدرك الخطر من الناحية النظرية".


البورصة
منذ 3 ساعات
- أعمال
- البورصة
صادرات الوقود الروسي عند أقل مستوى في 8 شهور مع تراجع شحنات البلطيق
انخفضت صادرات روسيا من المنتجات النفطية في يونيو إلى أقل مستوى منذ ثمانية شهور في ظل استمرار أعمال الصيانة في مصافي التكرير التي توفر التدفقات لموانئ بحر البلطيق، وتزامنها مع مساعٍ لتعزيز إمدادات الوقود المحلية قبل الارتفاع الموسمي المقبل في الاستهلاك الزراعي وفترة العطلات. بلغ إجمالي شحنات الوقود الروسي المكرر المنقولة بحراً مليوني برميل يومياً خلال أول 20 يوماً من يونيو، بحسب البيانات التي جمعتها 'بلومبرغ' من شركة 'فورتيكسا' (Vortexa) للتحليلات. ويعد هذا أدنى معدل شهري منذ أكتوبر، ويمثل تراجعاً بنسبة 8% مقارنةً بالشهر السابق ويونيو من العام الماضي. فيما سجلت التدفقات من موانئ البلطيق الانخفاض الأكبر بما يزيد عن 15% عن مستويات مايو. تحظى إمدادات النفط الروسي المنقولة بحراً بمتابعة دقيقة من السوق لتقييم إنتاج البلاد، إذ تصنف البيانات الرسمية على أنها سرية. وتراجعت تدفقات الخام إلى أدنى مستوى منذ منتصف أبريل نتيجة التوقفات المرتبطة بأعمال الصيانة في ميناء رئيسي على المحيط الهادئ، وتزايد التراجع مع انخفاض الإمدادات من البلطيق. تزايدت معدلات معالجة النفط هذا الشهر مع انتهاء مصافي التكرير من أعمال الصيانة الموسمية. رغم ذلك، قد تتراجع التدفقات المتاحة للتصدير نتيجة المبادرات الحكومية الرامية إلى زيادة المخزونات لتلبية الطلب المتزايد على الوقود من النشاط الزراعي وحركة السفر في الصيف. واستقرت صادرات الديزل إلى حد كبير، في حين ارتفعت هذا الشهر تدفقات مواد لقيم المصافي مثل زيت الغاز الفراغي، التي تستخدمها الوحدات الثانوية على غرار وحدات التكسير الحفزي للسوائل. بينما تراجعت إمدادات كل أنواع الوقود الرئيسية الأخرى. وتركز معظم التراجع في تدفقات الوقود في موانئ البلطيق، ما يشير إلى استمرار أعمال الصيانة في المصافي التي توفر الإمدادات لهذه الموانئ في العادة. أشار ميك ستراوتمان، محلل السوق في 'فورتيكسا'، إلى أن 'الهجمات بالطائرات المسيرة في وقت سابق من العام ربما أدت إلى إطالة فترة الصيانة في الوحدات الرئيسية والثانوية'، وأن الارتفاع في تدفقات زيت الغاز الفراغي- لقيم تستخدمه الوحدات الثانوية على غرار وحدات التكسير الحفزي للسوائل- من ميناء أوست لوغا في البلطيق يشير إلى توقفات أكثر خطورة في وحدات التكرير والكيماويات والتسويق في المنطقة. : الصادراتالنفطروسيا


الميادين
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الميادين
"بلومبرغ": حلفاء واشنطن يبدون حذراً من شراء الأسلحة الأميركية رغم خطط تعزيز الدفاع
في الوقت الذي تُقبل فيه دول أوروبية وكندا على تعزيز قدراتها الدفاعية في ظل التوترات الدولية المتصاعدة، يُبدي عدد متزايد من حلفاء الولايات المتحدة حذراً من الاعتماد الزائد على الصناعات العسكرية الأميركية، رغم ريادتها في مجالات التكنولوجيا والصواريخ المتقدمة. وأشارت وكالة "بلومبرغ" إلى أنّ الحلفاء الذين أقرّوا أكبر زيادة في الإنفاق العسكري منذ عقود، باتوا ينظرون بشكّ إلى شعار "اشترِ المنتجات الأميركية"، الذي روج له الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال زيارته الأخيرة إلى أوروبا، في حين "قد لا يكون أمامها خيار آخر". يشعر الزعماء الأوروبيون بأنّ تعزيز الاعتماد على الأسلحة الأميركية قد يعرّضهم لمخاطر استراتيجية أكبر، خاصةً في ظل التهديدات العلنية التي أطلقها ترامب، والتي تُعد مثيرة للجدل داخلياً. وفي هذا السياق، يتخوّف العديد من الساسة الأوروبيين من تداعيات سياسية داخل بلدانهم في حال توسيع العلاقات الدفاعية مع واشنطن. 26 حزيران 26 حزيران على سبيل المثال، سعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، منذ انتخاب ترامب، لتعزيز الاستقلالية الدفاعية الأوروبية عبر الاعتماد على الشركات المحلية، وهو ما دفع الاتحاد الأوروبي إلى إنشاء صندوق دفاعي بقيمة 150 مليار يورو لدعم هذا التوجه. كذلك، تدرس كندا الانسحاب من برنامج المقاتلة الأميركية "إف-35"، والاتجاه بدلاً من ذلك إلى شراء طائرات سويدية، إذ قال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني مؤخراً: "لا ينبغي لنا بعد الآن أن نرسل ثلاثة أرباع إنفاقنا الدفاعي إلى أميركا". وتعكس الحالة الدنماركية هذا الحذر، إذ أبلغ مسؤولون دنماركيون وفداً من الكونغرس الأميركي زار كوبنهاغن هذا الربيع أنّ تهديد ترامب بالاستيلاء على غرينلاند، وهي إقليم دنماركي، جعل من الصعب سياسياً شراء أسلحة أميركية، بحسب "بلومبرغ". وكتب النائب المحافظ راسموس يارلوف على منصة "إكس" أنّ "شراء الأسلحة الأميركية يُشكل خطراً أمنياً لا يُمكننا تحمّله". ووفقاً لـ"بلومبرغ"، فإنّ قرار ترامب بتعليق تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا لفترة قصيرة، "قد ساهم في تعميق المخاوف بين الحلفاء، إذ أبدى البعض قلقاً من احتمال تعطيل واشنطن لاستخدام الأسلحة الأميركية في حال حدوث أزمة". وقد بلغ القلق حدّ إصدار وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) توضيحاً علنياً يفيد بأنّ طائرات "إف-35" لا تتضمن "مفتاح إيقاف" يمكن التحكم به عن بعد. ورغم تلك الشكوك، فإنّ خطط الحلفاء لتعزيز قدراتهم الدفاعية تتطلب استثمارات هائلة، إذ قدّر تقرير لـ"كارلايل" حجم الإنفاق العسكري الأوروبي بنحو 14 تريليون يورو (16 تريليون دولار) خلال العقد المقبل، بما في ذلك البنية التحتية، ما يفوق بكثير القدرات الحالية للصناعات العسكرية الأوروبية المجزأة التي تراجعت بعد الحرب الباردة. كما أن ريادة الولايات المتحدة في مجالات رئيسية، وخاصة الصواريخ وغيرها من الأسلحة عالية التقنية، "تعني في كثير من الأحيان عدم وجود بديل حقيقي لشراء الأسلحة الأميركية"، وفق "بلومبرغ". ويُقرّ مسؤول كبير في حلف شمال الأطلسي بأن الدول الأوروبية "لن يكون أمامها بديل سوى شراء الأسلحة الأميركية لتحقيق أهداف الناتو"، خاصة مع استنزاف مخزونات السلاح إثر الدعم المستمر لأوكرانيا.


الدستور
منذ 5 ساعات
- أعمال
- الدستور
اتفاق أمريكي صيني لتسريع شحنات العناصر الأرضية النادرة إلى أمريكا
قال مسؤول في البيت الأبيض، إن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق مع الصين لتسريع شحنات العناصر الأرضية النادرة إلى أمريكا، وذلك في إطار الجهود المبذولة لإنهاء الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الخميس، إن بلاده وقعت اتفاقًا مع الصين في اليوم السابق، دون الكشف عن تفاصيل إضافية، مشيرًا إلى احتمال وجود اتفاق منفصل قادم من شأنه أن "يفتح" السوق الهندي. وأكدت الصين تفاصيل الاتفاق يوم الجمعة، وأعادت التأكيد على أنها ستواصل إصدار تصاريح التصدير للمواد الخاضعة للرقابة. وخلال محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين التي جرت في مايو بجنيف، التزمت بكين بإزالة التدابير غير الجمركية التي فرضتها ضد الولايات المتحدة منذ 2 أبريل، رغم أن كيفية التراجع عن بعض تلك التدابير لا تزال غير واضحة. تُعد مدينة باوتو، في منطقة منغوليا الداخلية ذاتية الحكم بالصين، مركز احتكار الصين للعناصر الأرضية النادرة. رد الصين على الرسوم الجمركية كرد فعل على الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة، علقت الصين صادرات مجموعة واسعة من المعادن الأساسية والمغناطيسات، مما أدى إلى اضطراب سلاسل الإمداد الحيوية لشركات صناعة السيارات والطيران وأشباه الموصلات والمتعاقدين العسكريين حول العالم. وقال مسؤول في البيت الأبيض يوم الخميس: "توصلت الإدارة الأمريكية والصين إلى تفاهم إضافي بشأن إطار لتنفيذ اتفاق جنيف"، مضيفًا أن هذا التفاهم "يتعلق بكيفية تسريع شحنات العناصر الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة مجددًا". وصرّح وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، لوكالة بلومبرغ: "سيسلمون العناصر الأرضية النادرة إلينا، وبمجرد أن يفعلوا ذلك، سنزيل تدابيرنا المضادة". وألمح لوتنيك إلى أن البيت الأبيض يعتزم قريبًا التوصل إلى اتفاقات تجارية مع عشر شركاء رئيسيين، مضيفًا: "سنبرم أفضل 10 اتفاقيات، ونصنّفها بشكل صحيح، ثم تلحق بقية الدول خلفها". الصين تحتكر السوق وتقيد التصدير لأغراض عسكرية تسيطر الصين فعليًا على سوق المعادن الأرضية النادرة عالميًا، بعد أن سيطرت على الإنتاج والمعالجة منذ تسعينيات القرن الماضي. وتُستخدم بعض المعادن المستخرجة في الصين ضمن معدات عسكرية أمريكية، مما كشف عن نقطة ضعف كبيرة في سياق الحرب التجارية. وبحسب مصدر في الصناعة، فإن الصين تتعامل "بجدية كبيرة" مع قيود الاستخدام المزدوج على تصدير المعادن النادرة، وتخضع المشترين لعمليات تدقيق لضمان عدم تحويل المواد لأغراض عسكرية أمريكية، وهو ما أدى إلى تباطؤ منح التراخيص. ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" هذا الأسبوع أن السلطات الصينية طلبت من شركات المعادن النادرة تزويدها بقائمة العاملين ذوي الخبرة التقنية، وطلبت من بعضهم تسليم جوازات سفرهم لمنعهم من القيام برحلات خارجية غير مصرح بها، في محاولة لحماية المعرفة التجارية من التسرب للأعداء الأجانب. أعربت شركات صناعة السيارات الأمريكية عن قلقها من تباطؤ الإنتاج نتيجة لنقص سلاسل التوريد. وقال مسؤول في شركة "فورد" هذا الأسبوع إن الشركة تعمل "من يد إلى فم". وكان اتفاق جنيف قد تعثّر سابقًا بسبب القيود الصينية على تصدير المعادن الحيوية، ما دفع إدارة ترامب إلى الرد بفرض قيود تصدير خاصة بها، منعت بموجبها شحنات برمجيات تصميم أشباه الموصلات والطائرات وسلع أخرى إلى الصين. وفي أوائل يونيو، ذكرت وكالة "رويترز" أن الصين منحت تراخيص تصدير مؤقتة لموردي المعادن النادرة الذين يخدمون أكبر ثلاث شركات تصنيع سيارات في الولايات المتحدة، بعد ظهور مؤشرات على اضطرابات في سلسلة التوريد. وفي وقت لاحق من الشهر، أعلن ترامب عن اتفاق آخر تقضي بموجبه الصين بتوريد مغناطيسات ومعادن نادرة، في حين تسمح الولايات المتحدة للطلاب الصينيين بالدراسة في جامعاتها وكلياتها.