logo
#

أحدث الأخبار مع #بي_في_إم

أسعار النفط تتجه نحو أكبر انخفاض أسبوعي منذ عامين
أسعار النفط تتجه نحو أكبر انخفاض أسبوعي منذ عامين

الجزيرة

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • الجزيرة

أسعار النفط تتجه نحو أكبر انخفاض أسبوعي منذ عامين

رغم الارتفاع الطفيف في أسعار النفط يوم الجمعة، فإن العقود الآجلة للخام تتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ مارس/آذار 2023، وذلك بعد تلاشي علاوة المخاطر التي فرضتها الحرب بين إيران وإسرائيل، بحسب تقرير لوكالة "رويترز". وارتفع خام برنت 51 سنتًا، أي بنسبة 0.75%، ليصل إلى 68.24 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 12:02 ظهرًا بتوقيت غرينتش، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنفس المقدار تقريبًا ليبلغ 65.75 دولارًا، بزيادة 0.8%. وكانت الأسعار قد قفزت فوق 80 دولارًا للبرميل خلال الحرب التي اندلعت عقب استهداف إسرائيل لمنشآت نووية إيرانية في 13 يونيو/حزيران، والتي استمرت 12 يومًا، قبل أن تنخفض بشكل حاد إلى 67 دولارًا بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن وقف لإطلاق النار بين الطرفين. وبحسب "رويترز"، فإن كلا العقدين يسجلان تراجعًا أسبوعيًا يقارب 12%، في أكبر هبوط من نوعه منذ عامين، ما يعكس عودة الأسواق إلى ما وصفه الخبراء بـ"الأساسيات الاقتصادية" بعد زوال التوترات الجيوسياسية. وقال المحلل في شركة "ريستاد إنرجي"، يانيف شاه، إن "السوق تجاوزت تقريبًا بالكامل علاوة المخاطر الجيوسياسية التي كانت سائدة قبل أسبوع، وعادت إلى التفاعل مع العوامل الأساسية". وأشار إلى أن اجتماع " أوبك بلس" المقرر عقده في 6 يوليو/تموز يترقبه المستثمرون، إذ يُتوقع أن يشهد زيادة إنتاجية جديدة بواقع 411 ألف برميل يوميًا، في ظل أهمية مؤشرات الطلب الصيفي. من جانبه، لفت تاماس فارغا، المحلل لدى "بي في إم أويل أسوشيتس"، إلى أن بيانات المخزون ساعدت أيضًا في دعم الأسعار، موضحًا أن "عدة تقارير للمخزون أظهرت سحبًا قويًا في المنتجات النفطية المتوسطة، وهو ما قدم دعمًا للأسعار". وكانت إدارة معلومات الطاقة الأميركية قد أفادت يوم الأربعاء بأن مخزونات النفط والوقود انخفضت خلال الأسبوع السابق، بالتزامن مع ارتفاع نشاط التكرير والطلب، ما يؤكد وجود مؤشرات على تحسن نسبي في الأساسيات رغم التقلبات الجيوسياسية. وفي سياق متصل، أظهرت بيانات نُشرت الخميس أن مخزونات الغازويل المحتفظ بها بشكل مستقل في مركز التكرير والتخزين بأمستردام وروتردام وأنتويرب (ARA) انخفضت إلى أدنى مستوياتها منذ أكثر من عام، في حين تراجعت مخزونات المنتجات المكررة المتوسطة في سنغافورة مع ارتفاع صافي الصادرات على أساس أسبوعي. إلى جانب ذلك، ارتفعت واردات الصين من النفط الإيراني في يونيو/حزيران بشكل ملحوظ، وفقًا لمحللين، إذ تسارعت الشحنات قبل اندلاع النزاع وتحسن الطلب من المصافي المستقلة. وتعد الصين أكبر مستورد للنفط في العالم وأكبر مشترٍ للخام الإيراني، حيث استوردت أكثر من 1.8 مليون برميل يوميًا من الخام الإيراني بين 1 و20 يونيو/حزيران، في مستوى قياسي بحسب بيانات شركة "فورتيكسا" لتتبع حركة الشحن. وكانت إدارة معلومات الطاقة الأميركية قد أفادت يوم الأربعاء بأن مخزونات النفط والوقود انخفضت خلال الأسبوع السابق، بالتزامن مع ارتفاع نشاط التكرير والطلب، ما يؤكد وجود مؤشرات على تحسن نسبي في الأساسيات رغم التقلبات الجيوسياسية. وخلص تقرير "رويترز" إلى أن الأسواق النفطية لا تزال في وضع هش، تتأرجح بين تحركات التحالفات الإنتاجية الكبرى وتقلبات السياسة الإقليمية، في حين يبدو أن تلاشي المخاوف من اتساع الصراع بين إيران وإسرائيل قد أعاد للسوق بعض الاتزان، لكن دون أن يلغي أثر التقلبات الراهنة في مستويات الطلب العالمي.

النفط يهوي 6% مع تراجع مخاوف الإمدادات بعد هدنة الشرق الأوسط
النفط يهوي 6% مع تراجع مخاوف الإمدادات بعد هدنة الشرق الأوسط

الاقتصادية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الاقتصادية

النفط يهوي 6% مع تراجع مخاوف الإمدادات بعد هدنة الشرق الأوسط

انخفضت أسعار النفط 6% إلى أدنى مستوياتها في أسبوعين اليوم الثلاثاء وسط توقعات بتراجع مخاوف تعطل إمدادات النفط من الشرق الأوسط بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. ومع ذلك، لا يزال وقف إطلاق النار هشا مع اتهام الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إسرائيل وإيران بانتهاكه بعد ساعات فقط من الإعلان عنه. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 4.34 دولار بما يعادل 6.1% إلى 67.14 دولار للبرميل عند التسوية. ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 4.14 دولار أو 6% إلى 64.37 دولار للبرميل. وسجل خام برنت أدنى مستوياته منذ 10 يونيو، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط أدنى مستوى له منذ الخامس من يونيو. وقال كبير المحللين لدى شركة بي.في.إم للوساطة والاستشارات تاماس فارجا: "تلاشت تماما علاوة المخاطر الجيوسياسية التي تراكمت منذ الهجوم الإسرائيلي الأول على إيران قبل أسبوعين تقريبا". ومع التدخل الأمريكي المباشر في الحرب، تحول تركيز المستثمرين إلى مضيق هرمز، وهو ممر مائي بين إيران وسلطنة عمان يمر عبره ما بين 18 و19 مليون برميل يوميا من النفط الخام والوقود، ما يمثل نحو خمس الاستهلاك العالمي. وانخفضت الأسعار أيضا بعد أن نشر ترمب على منصة التواصل الاجتماعي تروث سوشيال أن الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة، يمكنها الآن مواصلة شراء النفط من إيران. ومن المقرر أن يصدر معهد البترول الأمريكي بيانات مخزونات النفط الأمريكية اليوم في حين ستصدرها إدارة معلومات الطاقة الأمريكية غدا الأربعاء.

المتداولون يندفعون لسوق الخيارات مع تصاعد المخاطر
المتداولون يندفعون لسوق الخيارات مع تصاعد المخاطر

الشرق للأعمال

time١٦-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق للأعمال

المتداولون يندفعون لسوق الخيارات مع تصاعد المخاطر

أثّرت الضربات التي شنتها إسرائيل على إيران وما تبعها من رد فعل، على الأسواق يوم الجمعة، ما دفع المتداولين إلى الاندفاع نحو عقود خيارات التحوط، وسط تساؤلات مستمرة حول مدى إمكانية استمرار هذا الصراع. وقال توماش فارغا، المحلل لدى شركة الوساطة في الطاقة "بي في إم" (PVM): "يشكل التصعيد بين إسرائيل وإيران، بما في ذلك الضربات على الأهداف النووية والعسكرية، نقطة تحول في الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط، وقد بدأت تداعياته تنعكس بالفعل على الأسواق العالمية". لمعرفة المزيد بشأن الطرق التي يتخذها المتداولون لتجهيز أنفسهم لمواجهة حالة عدم اليقين التي تسيطر على الأسواق:

المتداولون يندفعون لسوق الخيارات مع تصاعد المخاطر الجيوسياسية
المتداولون يندفعون لسوق الخيارات مع تصاعد المخاطر الجيوسياسية

الاقتصادية

time١٦-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

المتداولون يندفعون لسوق الخيارات مع تصاعد المخاطر الجيوسياسية

أثرت الضربات التي شنتها إسرائيل على إيران وما تبعها من رد فعل، على الأسواق يوم الجمعة، ما دفع المتداولين إلى الاندفاع نحو عقود خيارات التحوط، وسط تساؤلات مستمرة حول مدى إمكانية استمرار هذا الصراع. المحلل لدى شركة الوساطة في الطاقة "بي في إم" توماش فارغا قال "يشكل التصعيد بين إسرائيل وإيران، بما في ذلك الضربات على الأهداف النووية والعسكرية، نقطة تحول في الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط، وقد بدأت تداعياته تنعكس بالفعل على الأسواق العالمية"، مضيفا "أن مضيق هرمز، الذي يمر عبره 20 مليون برميل من النفط يوميا، بات الآن على حافة الخطر الجيوسياسي". في ما يلي بعض الطرق التي يتخذها المتداولون لتجهيز أنفسهم لمواجهة حالة عدم اليقين التي تسيطر على الأسواق : النفط : تحول في منحنى الأسعار في الأيام التي سبقت الهجوم، تكهّن بعض المحللين بأن أي ضربة قد تدفع الأسعار لتتجاوز 100 دولار للبرميل. واندفع المتداولون نحو خيارات الشراء الصعودية، وتزايدت هذه الوتيرة بشكل هائل بمجرد بدء الطائرات الإسرائيلية بقصف أهداف في إيران، بعد افتتاح الأسواق في آسيا يوم الجمعة. قفزت التقلبات الضمنية في أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" و"غرب تكساس" الوسيط بنسبة وصلت إلى 14%، وأدى الإقبال الهستيري على خيارات الشراء إلى رفع علاوة الاتجاه الصعودي إلى مستويات لم تسجل منذ الحرب الروسية على أوكرانيا عام 2022، مع ازدياد الإقبال بعد الضربة الانتقامية الإيرانية. مدير قسم العقود الآجلة للطاقة في "ميزوهو سيكيوريتيز أميركا" روبرت يواغر قال "الطريقة التي يتعامل بها المضاربون هي شراء كل ما هو متاح من خيارات الشراء بأسرع ما يمكن، من دون أي اعتبار لما يدفعونه"، مضيفا "ناهيك عن أن بعضهم يقوم بالتحوط ضد مراكز البيع على المكشوف". التداعيات لم تقتصر على السعر الفوري فقط، بل تغيّر شكل منحنى العقود الآجلة بشكل جذري خلال أيام قليلة، ما أثر على ملايين البراميل من خيارات الفروقات الزمنية لخام تكساس، التي تراهن على الفارق بين شهور التسليم، وقد اختفى الشكل المعروف باسم "عصا الهوكي" الذي كان يعكس مخاوف من تخمة نفطية في العام المقبل، ليحل محله هيكل هبوطي، حيث يدفع المتداولون علاوة مقابل التسليم الفوري. سجلت عقود الخيارات المفتوحة مستوى قياسيا جديدا يوم الجمعة، مع إضافة ما يعادل 38 مليون برميل من المراكز خلال الأسبوع، عبر مجموعة واسعة من أسعار التنفيذ. الذهب : ملاذ تقليدي يرتفع مع تصاعد التوتر يتكرر الاندفاع نحو الذهب، الذي حدث في أبريل خلال اضطرابات الرسوم الجمركية، ولكن على نطاق أصغر مع تصاعد التوترات الجيوسياسية، فقد ارتفع ميل خيارات الشراء لأجل شهر واحد في صندوق المؤشرات المتداولة "إس بي دي آر غولد شيرز" إلى أعلى مستوى منذ 16 أبريل، فيما يقترب المعدن من تسجيل مستوى قياسي جديد. كبير محللي السوق لدى "بلو لاين فيوتشرز" فيل ستريبيل قال "في كل مرة يحدث فيها تصعيد جيوسياسي، يتجه المستثمرون نحو أدوات التحوط مثل الذهب"، مضيفا أن المستثمرين قد يتوسعون نحو الفضة أيضا. الأسهم : تذبذب محدود وردة فعل محسوبة أدى التصعيد الأخير في التوترات بالشرق الأوسط إلى تأثير متوقع في أسواق تقلبات الأسهم، حيث شهد عقد شهر واحد لمؤشر تقلبات "سي بو" طلبا قويا، ومع ذلك، اعتاد المتعاملون في السوق على التقلب، وغالبا ما تتلاشى التحركات المرتبطة بالتوترات السياسية بسرعة، بمجرد أن يبدأ خطاب التهدئة. على الرغم من تراجع الأسهم في وقت متأخر من الجمعة، فإن انخفاض مؤشر "إس آند بي 500" بأكثر من 1% لن يسهم كثيرا في الحد من انكماش التقلبات المحققة، سواء على أساس يومي أو خلال جلسة الإغلاق، وطالما بقيت الأسواق تملك "دليل التعامل مع الأزمات"، فإن الربح من خلال استغلال التقلبات قد يستمر في تخييب الآمال. الشريك الإداري والرئيس المشارك للاستثمار في "كيو في آر أدفايزرز" بين إيفرت قال "عادة ما تخلق الأحداث الجيوسياسية رد فعل أولي حاد لا يكون له تأثير طويل المدى، إلا إذا وجد سبب محدد للغاية"، مضيفا "رد فعل تقلبات الأسهم لم يكن كبيرا جدا، ومن المرجح أن يتلاشى". الدولار : تحركات محدودة رغم التصعيد في حين سجل الدولار أدنى مستوى له في ثلاث سنوات يوم الخميس، قبيل قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة، فقد أظهرت تحركات عقود الخيارات أن هذا التراجع بدأ يفقد زخمه. ولم تُحدث الهجمات تأثيراً يُذكر على هذا الاتجاه. استمر انخفاض التقلبات الضمنية لأجل شهر على مؤشر "بلومبرغ للدولار الفوري" منذ أوائل أبريل، بينما كانت انعكاسات المخاطر يوم الجمعة الأقل تشاؤماً منذ 9 أبريل. وتأتي عودة المخاطر الجيوسياسية على رأس اضطرابات داخلية في أجزاء من الولايات المتحدة، إلى جانب حالة عدم اليقين بشأن تأثير السياسات الاقتصادية والتجارية الأميركية على النمو. رئيسة استراتيجية المعادن لدى شركة "إم كيه إس بامب" نيكي شيلز قالت "إن الأحداث التي وقعت خلال الليل في الشرق الأوسط تحول الانتباه عن احتجاجات الهجرة في الولايات المتحدة، وسياسات التجارة والحروب التجارية، والتركيز على قانون ترمب الضريبي الذي يبحث مجلس الشيوخ إقراره".

النفط قرب أعلى مستوى في 7 أسابيع... و«برنت» يتخطى 67 دولاراً
النفط قرب أعلى مستوى في 7 أسابيع... و«برنت» يتخطى 67 دولاراً

الشرق الأوسط

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

النفط قرب أعلى مستوى في 7 أسابيع... و«برنت» يتخطى 67 دولاراً

ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في سبعة أسابيع، خلال تعاملات جلسة الأربعاء، وسط تقييم لنتائج المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، التي ستُعرض على الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وبحلول الساعة 09:45 بتوقيت غرينتش، صعدت العقود الآجلة لخام برنت 0.3 في المائة، لتسجل 67.06 دولار للبرميل، وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 0.4 في المائة إلى 65.27 دولار. وقال وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك، الثلاثاء، في ختام مفاوضات مكثفة استمرت يومَيْن في لندن، إن المسؤولين الأميركيين والصينيين اتفقوا على إطار عمل لوقف الإجراءات التجارية المتبادلة وحل المشكلات المتعلقة بقيود التصدير الصينية على المعادن الأرضية النادرة والمغناطيس. ويُعدّ البلدان أكبر اقتصادَيْن في العالم، وكذلك أكبر مستهلكَيْن للنفط عالمياً. وقال المحلل لدى «بي في إم»، تاماس فارجا، وفق «رويترز»، إن مخاطر الهبوط المتعلقة بتجارة النفط زالت مؤقتاً، على الرغم من أن رد فعل السوق فاتر؛ لأنه لم يتضح كيف سيتأثر النمو الاقتصادي والطلب العالمي على النفط. وقال محلل السوق لدى «آي جي»، توني سيكامور: «أعتقد أن هذا يزيل بعض المخاطر السلبية، خصوصاً على الاقتصاد الصيني، ويدعم استقرار الاقتصاد الأميركي، ومن شأن كليهما أن يزيد من الطلب على النفط ويدعم الأسعار». وتعتزم مجموعة «أوبك بلس»، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للنفط وحلفاءها، زيادة إنتاج النفط بمقدار 411 ألف برميل يومياً للشهر الرابع على التوالي. وفي وقت لاحق من يوم الأربعاء، ستركّز الأسواق على التقرير الأسبوعي لمخزونات النفط الأميركية، المقرر أن تصدره إدارة معلومات الطاقة الأميركية، وهي الذراع الإحصائية لوزارة الطاقة. وذكرت مصادر نقلاً عن بيانات معهد البترول الأميركي يوم الثلاثاء، أن مخزونات النفط الأميركية انخفضت 370 ألف برميل الأسبوع الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store