أحدث الأخبار مع #تايمزسكوير
مصراوي
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- مصراوي
لويس هاميلتون: شخصية براد بيت في فيلم فورمولا-1 تحاكي شخصية جيمس هانت
لندن - (د ب أ): كشف السائق البريطاني المخضرم لويس هاميلتون أن شخصية النجم السينمائي الأمريكي براد بيت في فيلم (فورمولا-1) الجديد الضخم مستوحاة من شخصية جيمس هانت. وتم عرض الفيلم الذي يشارك هاميلتون، بطل العالم في سباقات سيارات فورمولا-1 سبع مرات، في إنتاجه تنفيذيا، هذا الأسبوع. ويؤدي بيت /61 عاما/، دور السائق المخضرم سوني هايز، الذي يعود إلى حلبات السباقات بعد غياب طويل، مع أحد الفرق. واشتهر هانت، بطل العالم عام 1976، بجاذبيته وأسلوبه الفريد في سباقات السيارات. وفي حديثه قبل اشتراكه في سباق جائزة النمسا الكبرى الذي يقام بعد غد الأحد، قال هاميلتون: "أولاً، لم أكتب الفيلم. أنا متأكد من أن الكاتب، إيرين (كروجر)، كان يبحث عن شخصيات مثل جيمس هانت. وأضاف هاميلتون "أراد كروجر شخصية رائعة حقا، وكان يبحث عن شخصيات منذ حقبة (آيرتون) سينا، أي مزيجًا من هؤلاء السائقين، وأود أن أقول، إنها تحاكي شخصية جيمس هانت." واستدرك "لا أعلم إن كان هذا ما اختاره في النهاية، لكن هذه هي الشخصية التي أشعر أنها تشبه هايز إلى حد كبير - قط هادئ وجميل ورجل دولة محنك داخل الفريق". وكان هاميلتون في ساحة (تايمز سكوير) برفقة معظم سائقي وممثلي السباق، أثناء العرض الأول للفيلم في نيويورك يوم الاثنين الماضي. وأكد هاميلتون في تصريحاته، التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) "لقد كانت تلك التجربة رائعة، ولن أنساها مطلقا".
جريدة الصباح
منذ 6 أيام
- ترفيه
- جريدة الصباح
نيويورك… خبايا مدينة الأحلام
لا يمكن أن تزور الولايات المتحدة الأمريكية، دون أن تجوب شوارع ومناطق نيويورك الشهيرة، وأن تكتشف خباياها وقصصها التي جعلتها الأفضل في العالم، وضمن الأكثر زيارة من قبل السياح. من 'بروكلين' إلى ساحة 'تايمز سكوير' الشهيرة، جابت 'الصباح' أهم المناطق، التي تشهد اكتظاظا كبيرا، وحضورا كثيفا لجنسيات
الألباب
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الألباب
كأس العالم للأندية.. تجمع استثنائي لفصيل 'الوينرز' وبعض الجماهير الودادية في تايمز سكوير دعما لنادي وداد الأمة
الألباب المغربية/ مراسلة عزالدين بورقادي نظم فصيل 'الوينرز 2005″، المساند الرسمي لنادي الوداد الرياضي، تجمعا جماهيريا حاشدا مساء أمس بساحة 'تايمز سكوير' الشهيرة وسط مدينة نيويورك الأمريكية، وذلك دعما للفريق الأحمر قبيل مباراته المرتقبة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي. شارك في هذا الحدث، أكثر من ألف مشجع من مختلف الجنسيات، بينهم أعضاء من الفصيل قدموا خصيصا من عدة ولايات أمريكية، وكندا، بالإضافة إلى وفود من جماهير الوداد القادمة من المغرب عبر رحلات مباشرة من الدار البيضاء إلى نيويورك. وعرفت الساحة الشهيرة أجواء استثنائية، من أهازيج وهتافات تغنت بتاريخ وإنجازات النادي، مؤكدة على التلاحم القوي بين الفريق وجماهيره، أينما كانت، وسط انبهار جماهير بقية الفرق وبعض المواطنين. وينتظر أن يشكل هذا الحضور القوي دفعة معنوية مهمة للفريق المغربي في مواجهته القارية المقبلة، خاصة في ظل الإشادة الواسعة التي حظي بها التجمع من طرف الإعلام المحلي والدولي.
العين الإخبارية
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
باستخدام الذكاء الاصطناعي.. ميلانيا ترامب تطلق أول مذكرات بصوتها
أعلنت ميلانيا ترامب إطلاق النسخة الصوتية من مذكراتها بعنوان "Melania, the Audiobook"، لتدخل بذلك عالم الذكاء الاصطناعي من أوسع أبوابه. وفي خطوة رائدة، استعانت ميلانيا بتقنية ElevenLabs AI لإنتاج الكتاب الصوتي، ما جعلها أول شخصية عامة تُصدر كتابًا صوتيًا كاملاً بصوت مولد رقميًا. التقنية المتطورة مكنت من إنشاء نسخة مقلدة لصوتها بدقة عالية، بإشراف مباشر منها، مما أتاح إصدار النسخة الصوتية بعدة لغات، منها الإنجليزية والإسبانية والهندية والبرتغالية. وفي حديثها مع Fox News Digital، أعربت ميلانيا عن حماسها قائلة: "أنا فخورة بكوني جزءًا من هذا المجال الجديد حيث يلتقي الذكاء الاصطناعي بعالم الصوتيات، ما يمنح المستمعين تجربة شخصية وخاصة". وأطلقت ميلانيا حملة تسويقية ضخمة للكتاب شملت لوحات إعلانية في مناطق بارزة مثل تايمز سكوير في نيويورك، ولوس أنجلوس، وميامي، حيث ستبقى اللوحات معروضة لمدة شهر كامل. كما يجري العمل على إنتاج فيديو ترويجي يعرض أبرز محطات الكتاب وتفاصيل تجربة ميلانيا الشخصية في إنتاجه. وتحدثت ميلانيا عن تجربتها في كتابة المذكرات، ووصفتها بأنها "رحلة مذهلة مليئة باللحظات العاطفية المختلفة." وأضافت: "كل قصة في الكتاب ساهمت في تشكيل شخصيتي، وكانت الكتابة تجربة ملهمة رغم تحدياتها". ويتوفر الكتاب الصوتي عبر الموقع الرسمي باللغة الإنجليزية، مع خطط لإطلاق النسخ المترجمة لاحقًا هذا العام. aXA6IDgyLjI5LjIxNy4yMjQg جزيرة ام اند امز CH
صحيفة سبق
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
حدث "الملاكمة" الأكبر في التاريخ.. المكان "نيويورك" والقصة كُتبت في الرياض
في مساءٍ استثنائي في الثاني من مايو 2025، تحوَّلت ساحة تايمز سكوير الشهيرة في نيويورك إلى مشهدٍ غير مألوف: نزالات ملاكمة عالمية تُعرض على الشاشات العملاقة، وتنظيم مُحكم يحمل توقيع موسمٍ لم يعد محلياً في طموحه. في الواجهة وفي الخفية وفي كل مكان، يظهر معالي المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، متابعاً عن قرب، حاضراً في أدق التفاصيل، ومشاركاً في رسم مشهدٍ لا يشبه ما اعتادته هذه الساحة من فعاليات. لكن الحدث لم يكن رياضياً فحسب؛ بل لحظة رمزية تتقاطع فيها الرياضة مع الحضور، والتخطيط مع التعبير، والعالمية مع ما تحمله الهوية من خصوصية. كان من اللافت ألا تكون هذه البطولة حصراً في حلبة الملاكمة، بل في المكان الذي يُعد مسرحاً مفتوحاً لثقافات العالم. تايمز سكوير -التي تُختصر فيها العولمة إلى ضوءٍ وصوت- شهدت حدثاً بتنظيم سعودي مباشر، دون وكلاءٍ، ودون تمثيلٍ رمزي. الحضور جاء فعلياً، والمحتوى جاء مكتملاً، والرسالة اتضحت بهدوءٍ دون لافتة. لم تكن الرياضة هنا غاية، بل أداة سرد ذكية. وفي الوقت الذي اعتادت فيه مدنٌ كبرى أن تستعرض فعالياتها العالمية في مناطقها التقليدية، كانت الرياض قد قطعت شوطاً طويلاً في بناء موسمٍ متكاملٍ استطاع أن يُصدّر تجاربه إلى ساحات التأثير، دون أن يفقد روحه أو شكله. انتقال النزالات من الرياض إلى نيويورك لم يكن تحوّلاً لوجستياً؛ بل تطورٌ في المفهوم: كيف تتحوّل الرياضة إلى تجربة تُروى. وما بين هذه اللحظة وتلك، يقف رجلٌ يضبط الإيقاع من الخلف. معالي المستشار تركي آل الشيخ؛ مستلهماً حلم قيادته، لم يكن فقط حاضراً، بل كان مشاركاً في بناء المعنى.. لا في الصور فقط؛ بل في الطريقة التي نُفّذت بها كل تفصيلة. لم تكن البطولة استضافة تقليدية، بل بناءٌ على نموذجٍ يختلف في رؤيته، وتكامل عناصره، وجرأته في الطرح. بدا أن مفهوم "الموسم" لم يعد موسماً في الزمن؛ بل كان اتساعاً في الجغرافيا. ولم يكن الحدث معزولاً عن مسارٍ طويل.. المملكة العربية السعودية باتت حاضرةً في رياضات مختلفة، ليس من باب الدعم أو الرعاية، بل من باب التصميم الكامل للتجربة. بطولات التنس، التي انتقلت من عواصم تقليدية إلى الرياض، وتنظيم الفورمولا 1، واستقطاب كِبار الرياضيين في الغولف والكريكت، كلها خطواتٌ تُبنى بهدوءٍ، وبمساحاتٍ لا تكرّر نفسها. لكن في قلب هذه المشاهد، ما يلفت هو تكرار التركيز على التفاصيل. من ترتيب اللحظة البصرية إلى توزيع الصوت، من اختيار الرسائل إلى تكوين الصورة، كل شيءٍ يُدار وكأن كل ظهورٍ هو فرصة لإعادة تشكيل السياق، لا ملء فراغه. وهذا تحديداً ما يجعل هذه التحوّلات ذات وقعٍ مختلف: ليست ضخامة في الحجم فحسب، بل عمقٌ في المضمون. وفي تايمز سكوير، كانت للمكان نكهة خاصة. ساحة تختصر العالم على مدار الساعة، لكنها قلّما تستضيف حكاية تبدأ من خارج حدودها وتُروى بأسلوبها. ومع ذلك، كان هناك مَن يروي القصة بطريقته، دون أن يعتذر عنها أو يُبررها. لم يكن هناك تقليدٌ، بل تقديمٌ جديدٌ: أن تُعرّف بنفسك؛ لا كما يريد الآخر أن يراك، بل كما أنت، بثقتك، بنسختك الكاملة. في مثل هذه اللحظات، لا يحتاج الأمر إلى كلماتٍ مباشرة. كل شيء يُقال بالإيقاع، بالمشهد، بحضور مَن يعرف أن تأثير اللحظة لا يُصنع بالمصادفة، بل يُبنى على تراكمٍ من العمل والرؤية والتمكن. ولعل ما يميّز هذه المرحلة، أن السعودية لم تعد تقدّم نفسها من خلال فكرة "الاستضافة"؛ بل من خلال صياغة التجربة. الحدث لم يُنقل من مدينة إلى أخرى، بل نُقل بإحكامه وسياقه وهويته، وأُعيد تقديمه كما لو أن المكان ذاته بات جزءاً من تلك التجربة، لا العكس. وما يبقى في الذاكرة، بعد كل نزالٍ، ليس مَن فاز أو خسر؛ بل مَن كتب المشهد.. وكيف؟ — TURKI ALALSHIKH (@Turki_alalshikh) May 3, 2025
