logo
#

أحدث الأخبار مع #توماستوخيل،

إليوت بطل شباب إنجلترا يظهر السبب الذي قد يجبره على مغادرة ليفربول
إليوت بطل شباب إنجلترا يظهر السبب الذي قد يجبره على مغادرة ليفربول

Independent عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • رياضة
  • Independent عربية

إليوت بطل شباب إنجلترا يظهر السبب الذي قد يجبره على مغادرة ليفربول

كانت لا تزال هناك عدة دقائق متبقية على نهاية المباراة، وكانت إنجلترا متعادلة مع خصمٍ أوروبي من العيار الثقيل، حين اندفع هارفي إليوت نحو المرمى وصوب الكرة، وببراعة حاسمة تحول إلى بطل اللقاء. لم يكن ذلك في نصف نهائي بطولة أوروبا تحت 21 سنة وحسب بل بأسلوبه المميز في حسم اللحظات المتأخرة، ألحق إليوت الهزيمة بباريس سان جيرمان الفرنسي، الفائز لاحقاً بدوري أبطال أوروبا، على ملعب "بارك دي برانس". لعلها كانت رمزية حزينة لموسمه مع ناديه، أن حتى لحظته الأجمل لم تضف له شيئاً، فقد أُقصي ليفربول على يد باريس سان جيرمان في مباراة الإياب، وأصبح إليوت بطلاً للدوري الإنجليزي الممتاز، لكن كلاعب بديل لم يشارك إلا نادراً، وإن كان سيضيف إلى رصيده الميدالية الصحيحة في بطولة أوروبا تحت 21 سنة، ولا يقف بينه وبينها سوى منتخب ألمانيا، فسيكون ذلك بصفته نائب القائد وهداف إنجلترا وربما البطولة بأكملها، وبصفته نجماً متألقاً أطلق له العنان بعدما قضى معظم الأشهر الـ10 الماضية جالساً على مقاعد البدلاء. وبعد 360 دقيقة فقط لعبها في الدوري الإنجليزي الموسم الماضي، فقد خاض بالفعل 385 دقيقة في هذه البطولة الأوروبية. يجسد إليوت خصوصيات كرة القدم تحت 21 سنة، فهو لاعب هامشي في "أنفيلد" بسبب المواهب المحيطة به، لكنه يتقدم إلى الواجهة في هذه الفئة العمرية تحديداً لأن أقرانه الذين يلعبون أكثر لأنديتهم يتم اختيارهم من قبل توماس توخيل، ولا يُتاحون لفريق المدرب لي كارسلي. لاعبون مثل مورغان روجرز وكول بالمر ونوني مادويكي، جميعهم مؤهلون للمشاركة مع منتخب تحت 21 سنة (وحتى جود بيلينغهام كذلك)، وجميعهم يشكلون خيارات محتملة للجناح الأيمن، لكنهم تمت ترقيتهم، أما إليوت فلم يرقَّ بعد، لذا فهو يُظهر عمق المواهب التي تتمتع بها كل من إنجلترا وليفربول، كما أنه قدم مهارات نادرة، فجاء هدفاه الرائعان ضد هولندا دليلاً على قدرته على إيجاد المساحات بين الخطوط والانطلاق بالكرة وإنهاء الهجمة بقدمه اليمنى أو اليسرى على حد سواء. وربما دفع ثمن نجاحه، إذ تعرض لإصابة طفيفة في ركبته أثناء انزلاقه احتفالاً بهدفه الأول، وتأمل إنجلترا ألا تؤثر تلك الإصابة في مشاركته في النهائي غداً السبت. وكذلك كان إليوت لاعباً يبحث عن دور، فقد كان محصوراً في مشاركات قصيرة مع النادي الذي شجعه طوال حياته، وربما بات يواجه نهاية حلمه الشخصي، لم يبدأ سوى مباراتين فقط في الدوري الإنجليزي الموسم الماضي، وكلتاهما بعد حسم اللقب، وكلتاهما انتهت بالهزيمة. كان من المفترض أن يبدأ ضد ساوثهامبتون بعد ثلاثة أيام فقط من بطولته الفردية في باريس، حين دخل مجدداً وغير مجرى المباراة، وربما تسبب تردد المدرب آرني سلوت في إراحة لاعبيه الأساسيين حينها في إنهاكهم خلال نهائي كأس الرابطة في الأسبوع التالي، حين قدم إليوت تمريرة حاسمة متأخرة في ظهور خاطف آخر. وكان تفسير سلوت بعد مباراة ساوثهامبتون كاشفاً، وقال "إذا دخل أحدهم لخمس دقائق وسجل هدفاً، وغير ذلك كل أفكارك حول التشكيلة الأساسية، فسيكون ذلك غريباً بعض الشيء". إذاً كان ترتيب الأولويات محسوماً لديه، أما التفسير الآخر المتكرر من سلوت لغياب إليوت، فكان الإشارة إلى اللاعبين الذين يسبقونه في الترتيب، مثل محمد صلاح في الجناح الأيمن، ودومينيك سوبوسلاي في مركز الرقم "10". ومنذ ذلك الحين، اشتدت المنافسة أكثر، إذ جدد أفضل لاعب في الدوري عقده مع ليفربول لعامين إضافيين. وأغلى لاعب، في حال تحققت جميع الإضافات، انضم للفريق، ويبدو أن فلوريان فيرتز سيكون الخيار الأساس في مركز صانع الألعاب. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان من اللافت أن سلوت نادراً ما اعتبر إليوت خياراً للعب في عمق خط الوسط، بل إن منافسيه في هذا المركز هم موهبة ألمانيا الاستثنائية وأحد أعظم لاعبي ليفربول عبر تاريخه، وقد يبدو الأمر وكأنه في معركة خاسرة. قد تكون مشكلته في البنية الجسدية أكثر منها في المهارة الفنية، فالهولنديون يشهدون على قدرته على مداعبة الكرة أو تسديدها بقوة، لكنه لا يتمتع بالسرعة الكافية ليكون جناحاً في فريق يورغن كلوب، ولا للركض خلف خطوط الدفاع، وعلى عكس سوبوسلاي، قد لا يكون إليوت بالقوة البدنية المطلوبة ليكون لاعب وسط في منظومة سلوت. لقد بدا ليفربول أكثر انكشافاً في المباراتين اللتين بدأ فيهما إليوت في الدوري، وإن لم يكن ذلك كله بسبب أدائه وحده. لذا، فإن تألقه هذا الصيف يبدو في توقيت مثالي، حيث يدرك آرني سلوت أن بعض لاعبي الفريق الذين كانوا على الهامش قد لا يرضون بموسم آخر على هذا النحو. وقبل انطلاق البطولة، اعترف إليوت بأن مسيرته تمر بمنعطف حاسم، وقال "أنا الآن أبلغ من العمر 22 سنة، وسأبلغ 23 في الموسم المقبل، ولا أريد حقاً أن أضيع سنوات من مسيرتي، فهي قصيرة، ولا أحد يعلم ما قد يحدث". وأضاف "أحتاج إلى أن أراجع نفسي، وأن أرى ما إذا كنت راضياً عما أفعله". أما إنجلترا، فيمكنها أن تكون في غاية الرضا عن هذا التألق. فبينما يقترب إليوت من خوض آخر مباراة له في فئة تحت 21 سنة، يبدو وكأنه مرشح لنيل لقب أفضل لاعب في البطولة. لقد تألق وسجل 15 هدفاً في 147 مباراة مع ليفربول، بينما أحرز 13 هدفاً في 27 مباراة فقط مع منتخب إنجلترا تحت 21 سنة، ولا يتفوق عليه سوى إدي نكيتياه، فيما وضعه هدفاه في مرمى هولندا في مصاف آلان شيرر. غالباً ما تهيمن على مثل هذه الإحصاءات أسماء بقيت في صفوف الناشئين لأسباب معينة، فباستثناء جيمس ميلنر، صاحب الرقم القياسي في عدد المشاركات، فإن بقية اللاعبين الأكثر تمثيلاً لمنتخب تحت 21 سنة كانت مسيرتهم في صفوف الكبار أقصر بكثير، لكن بالنسبة إلى إليوت الآن، فإن مزايا كونه لاعباً أساسياً ونجماً في آن واحد واضحة تماماً، ويبقى عليه اتخاذ القرار، إذا ما أراد أن يحظى بالمكانة نفسها على مستوى ناديه.

تقرير طبي يوصي بمنح اللاعبين 8 أسابيع للراحة والتأهيل بين المواسم
تقرير طبي يوصي بمنح اللاعبين 8 أسابيع للراحة والتأهيل بين المواسم

الاتحاد

time١٣-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

تقرير طبي يوصي بمنح اللاعبين 8 أسابيع للراحة والتأهيل بين المواسم

لندن(د ب أ) ذكر تقرير جديد بأنه يجب منح جميع لاعبي كرة القدم المحترفين ثمانية أسابيع على الأقل للراحة، وإعادة التأهيل بين المواسم، بالإضافة لأسبوع واحد على الأقل في منتصف الموسم. وتأتي تلك الدعوة لتطبيق الحد الأدنى من الحماية للاعبين عالمياً، في الوقت الذي يستعد فيه بعض من أبرز نجوم الساحرة المستديرة للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية الموسعة في الولايات المتحدة، والتي تنطلق غداً السبت بمشاركة 32 فريقاً للمرة الأولى. ومن المقرر أن تختتم المسابقة في 13 يوليو القادم، ما يعني أن لاعبي العديد من أندية الصفوة في القارة العجوز لن يحصلوا على فترة راحة كافية. ومن المقرر أن يحظى لاعبو تلك الفرق بفترة راحة لا تتجاوز 5 أسابيع قبل انطلاق الموسم الجديد لبطولات الدوري في بلدانهم، حيث تبدأ في الأغلب خلال شهر أغسطس القادم. ويبدو هذا أقل بأسبوعين من الحد الأدنى لفترة الراحة وإعادة التدريب قبل انطلاق الموسم، والذي أوصى به التقرير الذي شارك فيه 70 خبيراً طبياً وخبراء في الأداء خلال دراسة جديدة. وصرح الألماني توماس توخيل، المدير الفني لمنتخب إنجلترا، في وقت سابق من هذا الأسبوع بأن المتطلبات التي تفرضها كأس العالم للأندية على فريقي مانشستر سيتي وتشيلسي ستمنح ليفربول وأرسنال «أفضلية كبيرة» في سباق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم المقبل. واتخذ القسم الأوروبي لاتحاد اللاعبين المحترفين (فيفبرو) وروابط الدوريات الأوروبية إجراءات قانونية ضد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بسبب ما اعتبروه عدم تشاور الهيئة الحاكمة للعبة معهما بشأن جدول المباريات. ووصف ريتشارد ماسترز، الرئيس التنفيذي لرابطة الدوري الإنجليزي جدولة بطولة كأس العالم للأندية، ضمن هذا التقويم بأنها «نقطة تحول» في النقاش. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن مجموعة الخبراء طرحت 12 «بيان موقف» بشأن رفاهية اللاعبين، في إطار «دراسة دلفي»، والتي يروا ضرورة اعتمادها عالمياً كحد أدنى لمعايير الرفاهية. وتضمنت هذه التوصيات فترة راحة إلزامية لمدة 4 أسابيع لا يتم فيها لعب الكرة نهائياً، وخلال هذه الفترة ستكون هناك فترة حظر مدتها أسبوعين لا يتم السماح فيها للأندية والمنتخبات الوطنية بالتواصل على الإطلاق مع اللاعبين. وينبغي أن تكون هناك فترة إعادة تأهيل لا تقل عن 4 أسابيع بعد فترة التوقف، قبل استئناف منافسات كرة القدم التنافسية، كما أشار الخبراء إلى أن فترات الراحة في منتصف الموسم يجب أن تستمر لمدة أسبوع واحد على الأقل. ولن يستفيد لاعبو الدوري الإنجليزي الممتاز من أي فترة راحة في منتصف الموسم المقبل، كما كان الحال في الموسم المنصرم، وقد تم الإعلان عن فترة راحة في موسم 2019 / 2020، ولكن تم إلغاؤها قبل بداية الموسم مباشرة، نظراً لتوسع المسابقات القارية مثل دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي، ودوري المؤتمر. وحظيت بيانات المواقف الـ12 بإجماع ما لا يقل عن 75% من الخبراء المعنيين، ومن بين البيانات الأخرى دعوات للنظر الإلزامي في عبء السفر على اللاعبين وتأثير الرحلات الطويلة، بالإضافة لضمانات خاصة بأعباء العمل للاعبين دون سن 18 عاماً. وصرح الدكتور فينسنت جوتبارج، المدير الطبي للاتحاد الدولي للاعبين المحترفين (فيفبرو): «تقدم هذه الدراسة معايير السلامة بناء على آراء مدروسة ومستقلة لخبراء طبيين وخبراء أداء يعملون في كرة القدم الاحترافية، ويدركون الضغط النفسي والبدني الواقع على اللاعبين. وأضاف جوتبارج«إذا اتفقنا جميعاً على أن الصحة تأتي في المقام الأول، فعلينا اتخاذ خطوات لتطبيق هذه الضمانات».

انتصار "تاريخي" .. السنغال تحقق أول فوز إفريقي على إنجلترا
انتصار "تاريخي" .. السنغال تحقق أول فوز إفريقي على إنجلترا

سرايا الإخبارية

time١٣-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سرايا الإخبارية

انتصار "تاريخي" .. السنغال تحقق أول فوز إفريقي على إنجلترا

سرايا - تألق منتخب السنغال وحقق فوزا تاريخيا على نظيره الإنجليزي بنتيجة 3-2، بمباراة ودية جمعتهما في نوتنغهام الثلاثاء. وقدم منتخب إنجلترا أداء باهتا آخر بقيادة مدربه توماس توخيل، وهذه المرة كانت النتيجة صادمة إذ تلقى هزيمته الأولى في رابع مباراة له مع المدرب الألماني. وبذلك تلقى المنتخب الإنجليزي خسارته الأولى أمام منتخب إفريقي. وباستثناء مباراة الجولة الثانية من التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى مونديال 2026 حين تغلبوا على لاتفيا 3-0 في 24 مارس، لم يقدم الإنجليز أداء مقنعا بقيادة خليفة غاريث ساوثغيت. وافتتح هاري كين التسجيل لبلاده في الدقيقة السابعة، بعدما تابع تسديدة زميله أنتوني غوردون صدها الحارس السنغالي إدوار مندي. لكن السنغال، المتعادلة وديا مع إيرلندا 1-1 قبل 4 أيام في دبلن، أدركت التعادل قبيل نهاية الشوط الأول بواسطة إسماعيلا سار، بعد تمريرة من نيكولاس جاكسون إثر خطأ دفاعي من كايل وولكر (40). وفي بداية الشوط الثاني، وجدت إنجلترا نفسها متخلفة بهدف لحبيب ديارا من زاوية صعبة، بعد تمريرة من خاليدو كوليبالي (62). وتأكدت هزيمة صاحب الضيافة بتلقيه هدفا ثالثا في الوقت بدل الضائع، عبر البديل شيخ سابالي إثر هجمة مرتدة (2+90). وثأر منتخب "أسود التيرانغا" من خسارته مباراته الوحيدة السابقة مع إنجلترا، وكانت بثلاثية نظيفة في ثمن نهائي مونديال قطر 2022.

توخيل يلمح لاستعداده تمديد عقده مع إنجلترا بعد مونديال 2026
توخيل يلمح لاستعداده تمديد عقده مع إنجلترا بعد مونديال 2026

صدى البلد

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صدى البلد

توخيل يلمح لاستعداده تمديد عقده مع إنجلترا بعد مونديال 2026

ألمح توماس توخيل، المدير الفني لمنتخب إنجلترا، إلى أنه قد يسعى لتمديد عقده بعد بطولة كأس العالم 2026 وحتى بطولة أوروبا 2028 رغم تعرض فريقه لانتقادات بسبب الأداء الضعيف في الآونة الأخيرة. وتعرض توخيل، الذي ينتهي عقده بنهاية كأس العالم، لهزيمته الأولى في أربع مباريات كمدرب عندما خسر 3-1 أمام السنغال وديا أمس الثلاثاء، حيث أصبحت السنغال أول دولة إفريقية تفوز على إنجلترا. قال توخيل في تصريحات لإذاعة "توك سبورت" اليوم الأربعاء: "سأظل دائمًا راغبًا في البقاء لأنني أحب المجموعة والفرصة، إنه لشرف لي أن أكون مدربًا لمنتخب إنجلترا، وأؤكد لكم ذلك حتى بعد خيبة الأمل التي مررت بها أمس". وأضاف: "إذا سألتني اليوم، فالجواب هو نعم، أستمتع باللعب، وأشعر بدعم وثقة واحترام الجميع في الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، وكنت أرغب في تحدٍّ وبيئة جديدة". وأكمل: "بعد الهزيمة أمس أمام السنغال، لست بخير، لم أنم جيدًا بعد الليلة الماضية، وأشعر بخيبة أمل، كانت ليلة قصيرة، نكره الخسارة، والطريقة التي خسرنا بها، على أرضنا، لم تُشعرني براحة بال". وقال الألماني إن إنجلترا افتقرت إلى الفرحة والطاقة، وهو ما كان واضحا أيضا في فوزها 1-0 على أندورا في تصفيات كأس العالم يوم السبت. واختتم: "أحاول الآن، وما زلنا نشعر بنقص الحماس والمتعة باستمرار على المستوى الدولي، وأعتقد أن الأمر يتعلق بشكل كبير بالروابط التي يُنشئها الفريق، وبسعادتنا باللعب معًا". استعدادات كأس العالم ويسافر توخيل إلى الولايات المتحدة الأسبوع المقبل لبدء الاستعدادات لكأس العالم الصيف المقبل في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، مع النظر في عوامل مثل التكيف مع الحرارة.

بيلينغهام «المخيف» يزعج والدة مدرب إنجلترا
بيلينغهام «المخيف» يزعج والدة مدرب إنجلترا

العين الإخبارية

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العين الإخبارية

بيلينغهام «المخيف» يزعج والدة مدرب إنجلترا

كشف توماس توخيل، مدرب منتخب إنجلترا، عن رد فعل والدته تجاه سلوك نجم وسطه الهجومي جود بيلينغهام. وظهر بيلينغهام غاضبا بعد خسارة إنجلترا وديا 1-3 أمام السنغال، الثلاثاء، حيث طارد الحكمة الرابعة، وركل مبرد المياه أثناء خروجه من الملعب. توخيل ليست لديه تحفظات على تصرفات بيلينغهام "العدوانية"، ولا يزال يراه أحد الأعمدة الأساسية في تشكيلة الفريق، لكنه في الوقت نفسه سلط الضوء على الانطباعات السلبية التي قد تتكون عنه. بيلينغهام يزعج والدة توخيل بعد أقل من 24 ساعة من المباراة، شجع توخيل بيلينغهام على الحفاظ على تفوقه في الملعب، مؤكدا أن فريقه لا يستطيع الفوز بكأس العالم من دونه. وقال المدرب الألماني في تصريحات نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "أعتقد أن بيلينغهام يُضفي لمسة مميزة، وهو أمر نرحب به، وهو أمر ضروري إذا أردنا تحقيق إنجازات كبيرة". وعلق توخيل على ما تردد مؤخرا بأن إنجلترا قد تكون في وضع أفضل بدون بيلينغهام، بقوله: "أجد صعوبة في رؤية ذلك". وأضاف: "يجب توجيه الحماس نحو الخصم، نحو مرمانا، لا لترهيب زملاء الفريق، أو المبالغة في العدوانية تجاههم أو الحكام". وأوضح: "جود لديه حماس كبير، لا أريد أن أخفف من حماسه، عليه أن يلعب بهذه الروح، فهذه هي قوته، لكن الحماس يأتي أيضا مع بعض الصفات التي قد تُخيفك، ربما حتى كزميل في الفريق". وتابع: "أرى أن ذلك قد يُثير مشاعر متضاربة، أرى هذا لدى والديّ، فهما أحيانا لا يريان ذلك الشاب اللطيف والمثقف وحسن السلوك الذي أراه.. إذا ابتسم، كسب ود الجميع، لكن أحيانًا نرى الغضب والحماس، ويظهر ذلك بطريقة قد تكون مُنفرة بعض الشيء". وأتم: "على سبيل المثال، بالنسبة لأمي عندما تجلس أمام التلفزيون، أرى انزعاجها من ذلك، لكننا عموما سعداء جدا بوجوده.. إنه فتى مميز، طفل لطيف ومنفتح جدا، وذكي جدا، وسهل التعامل معه حتى الآن". aXA6IDgyLjI3LjIxOC40NiA= جزيرة ام اند امز LV

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store