أحدث الأخبار مع #تيريزاكاييكوامباواغنر،


رواتب السعودية
منذ 14 ساعات
- سياسة
- رواتب السعودية
اتفاق سلام تاريخي بين الكونغو الديمقراطية ورواندا وترامب
نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا توقيع اتفاق سلام شامل في العاصمة الأميركية واشنطن، بوساطة مباشرة من الولايات المتحدة ودولة قطر، في محاولة لإنهاء صراع دموي طال أمده شرق الكونغو. وجرى توقيع الاتفاق رسميًا في احتفال بالعاصمة الأميركية واشنطن، بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزيري خارجية الكونغو الديمقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، ورواندا أوليفييه اندوهوجيريهي، مستندًا إلى التفاهمات المبرمة بين الطرفين في أبريل الماضي بشأن احترام السيادة ووقف العمليات القتالية في شرق الكونغو، خاصة بعد الهجوم الذي شنّته حركة »إم..23« المسلحة. وقال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب خلال حضوره مراسم التوقيع في البيت الأبيض: »اليوم، يقترب العنف والدمار من نهايتهما، وتبدأ المنطقة فصلاً جديداً من الأمل والازدهار والسلام، لقد قاتلوا لسنوات، واليوم يوقعون اتفاق سلام. إنها لحظة بالغة الأهمية.« الاتفاق منح الولايات المتحدة أيضًا حقوقًا في قطاع التعدين في الكونغو، في إطار تعاون اقتصادي يعكس دعم واشنطن للاستقرار والتنمية في المنطقة. من جهته، اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن التوقيع يمثل »لحظة حاسمة بعد ثلاثين عامًا من الصراع«، أما الوزير الرواندي، فأوضح أن الاتفاق يتضمن التزامًا بإنهاء دعم الجماعات المسلحة مثل القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، مشيرًا إلى أن البنود قابلة للتحقق و«غير قابلة للتراجع«. وكانت قطر قد لعبت دورًا محوريًا في الوساطة، حيث استضافت لقاءً جمع الرئيس الرواندي بول كاغامي ونظيره الكونغولي فيليكس تشيسكيدي في الدوحة خلال مارس الماضي، تمهيدًا للوصول إلى هذا التفاهم. ومن المقرر أن يستضيف ترامب الزعيمين في البيت الأبيض خلال شهر يوليو المقبل. ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاتفاق بأنه »خطوة تاريخية إلى الأمام«, مؤكدًا على ضرورة استمرار الالتزام بالسلام. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلنت كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا توقيع اتفاق سلام شامل في العاصمة الأميركية واشنطن، بوساطة مباشرة من الولايات المتحدة ودولة قطر، في محاولة لإنهاء صراع دموي طال أمده شرق الكونغو. وجرى توقيع الاتفاق رسميًا في احتفال بالعاصمة الأميركية واشنطن، بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزيري خارجية الكونغو الديمقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، ورواندا أوليفييه اندوهوجيريهي، مستندًا إلى التفاهمات المبرمة بين الطرفين في أبريل الماضي بشأن احترام السيادة ووقف العمليات القتالية في شرق الكونغو، خاصة بعد الهجوم الذي شنّته حركة »إم..23« المسلحة. وقال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب خلال حضوره مراسم التوقيع في البيت الأبيض: »اليوم، يقترب العنف والدمار من نهايتهما، وتبدأ المنطقة فصلاً جديداً من الأمل والازدهار والسلام، لقد قاتلوا لسنوات، واليوم يوقعون اتفاق سلام. إنها لحظة بالغة الأهمية.« الاتفاق منح الولايات المتحدة أيضًا حقوقًا في قطاع التعدين في الكونغو، في إطار تعاون اقتصادي يعكس دعم واشنطن للاستقرار والتنمية في المنطقة. من جهته، اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن التوقيع يمثل »لحظة حاسمة بعد ثلاثين عامًا من الصراع«، أما الوزير الرواندي، فأوضح أن الاتفاق يتضمن التزامًا بإنهاء دعم الجماعات المسلحة مثل القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، مشيرًا إلى أن البنود قابلة للتحقق و«غير قابلة للتراجع«. وكانت قطر قد لعبت دورًا محوريًا في الوساطة، حيث استضافت لقاءً جمع الرئيس الرواندي بول كاغامي ونظيره الكونغولي فيليكس تشيسكيدي في الدوحة خلال مارس الماضي، تمهيدًا للوصول إلى هذا التفاهم. ومن المقرر أن يستضيف ترامب الزعيمين في البيت الأبيض خلال شهر يوليو المقبل. ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاتفاق بأنه »خطوة تاريخية إلى الأمام«, مؤكدًا على ضرورة استمرار الالتزام بالسلام. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 15 ساعات
- سياسة
- صدى الالكترونية
اتفاق سلام تاريخي بين الكونغو الديمقراطية ورواندا وترامب: 'فصل جديد من الأمل'
أعلنت كل من جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا توقيع اتفاق سلام شامل في العاصمة الأميركية واشنطن، بوساطة مباشرة من الولايات المتحدة ودولة قطر، في محاولة لإنهاء صراع دموي طال أمده شرق الكونغو. وجرى توقيع الاتفاق رسميًا في احتفال بالعاصمة الأميركية واشنطن، بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزيري خارجية الكونغو الديمقراطية تيريزا كاييكوامبا واغنر، ورواندا أوليفييه اندوهوجيريهي، مستندًا إلى التفاهمات المبرمة بين الطرفين في أبريل الماضي بشأن احترام السيادة ووقف العمليات القتالية في شرق الكونغو، خاصة بعد الهجوم الذي شنّته حركة 'إم-23' المسلحة. وقال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب خلال حضوره مراسم التوقيع في البيت الأبيض: 'اليوم، يقترب العنف والدمار من نهايتهما، وتبدأ المنطقة فصلاً جديداً من الأمل والازدهار والسلام، لقد قاتلوا لسنوات، واليوم يوقعون اتفاق سلام. إنها لحظة بالغة الأهمية.' الاتفاق منح الولايات المتحدة أيضًا حقوقًا في قطاع التعدين في الكونغو، في إطار تعاون اقتصادي يعكس دعم واشنطن للاستقرار والتنمية في المنطقة. من جهته، اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن التوقيع يمثل 'لحظة حاسمة بعد ثلاثين عامًا من الصراع'، أما الوزير الرواندي، فأوضح أن الاتفاق يتضمن التزامًا بإنهاء دعم الجماعات المسلحة مثل القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، مشيرًا إلى أن البنود قابلة للتحقق و'غير قابلة للتراجع'. وكانت قطر قد لعبت دورًا محوريًا في الوساطة، حيث استضافت لقاءً جمع الرئيس الرواندي بول كاغامي ونظيره الكونغولي فيليكس تشيسكيدي في الدوحة خلال مارس الماضي، تمهيدًا للوصول إلى هذا التفاهم. ومن المقرر أن يستضيف ترامب الزعيمين في البيت الأبيض خلال شهر يوليو المقبل. ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاتفاق بأنه 'خطوة تاريخية إلى الأمام', مؤكدًا على ضرورة استمرار الالتزام بالسلام.