أحدث الأخبار مع #تيموثي_تشانغ


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- صحة
- صحيفة سبق
دراسة: أربعة مسارات صحية تسبق الخرف وتساعد في تشخيصه بدقة أكبر
كشفت دراسة أمريكية حديثة نشرت في مجلة لانسيت الطبية، ونقلتها صحيفة ديلي ميل، عن أربعة مسارات صحية رئيسية قد تؤدي إلى الإصابة بالخرف، ما يمثل تحولًا كبيرًا في فهم آليات تطور المرض وطرق تشخيصه. ووفقًا للباحثين الذين حللوا بيانات أكثر من 24 ألف مريض، فإن تلك المسارات تشمل الاضطرابات النفسية، وأمراض الدماغ الوظيفية، والضعف الإدراكي الخفيف، وأمراض القلب. الدراسة بيّنت أن هذه المسارات المتنوعة ترتبط بخصائص ديموغرافية مختلفة، ما يمنح الأطباء فرصة لتشخيص مبكر ومخصص حسب حالة كل مريض. كما أوضحت أن أكثر من ربع حالات الخرف كانت ناتجة عن تسلسل أمراض، كارتفاع ضغط الدم يليه الاكتئاب، ما يعزز فرضية أن الخرف لا يظهر فجأة بل يتطور تدريجيًا عبر تداخلات صحية. وأكد الدكتور تيموثي تشانغ، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن التركيز على الأنماط المتسلسلة بدلاً من الحالات المفردة قد يُحسّن دقة التشخيص ويُعجّل بالتدخل الوقائي. وتوصي الدراسة بالسيطرة على عوامل مثل الكوليسترول وضغط الدم، حتى وإن لم تكن مرتبطة مباشرة بالدماغ، لتقليل احتمالية الإصابة بالخرف. كما يشير الباحثون إلى أن الوقاية من فقدان السمع، والحفاظ على النشاط الاجتماعي، وممارسة التمارين العقلية والبدنية المعتدلة، كلها خطوات فعالة في تقليل خطر الخرف، محذرين في الوقت ذاته من الإفراط في التمارين الشديدة لما قد تسببه من مضاعفات، أبرزها النزيف الدماغي.

روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- صحة
- روسيا اليوم
مسارات صحية تحذيرية تؤدي إلى الخرف
وحلل فريق البحث بيانات أكثر من 24000 مريض، واكتشفوا أن الإصابة بالخرف يمكن أن تتبع 4 مسارات صحية رئيسية: الحالات النفسية وأمراض خلل وظائف الدماغ والضعف الإدراكي الخفيف وأمراض القلب. ووجد الباحثون أن لكل مسار خصائصه الفريدة التي تميز فئة سكانية معينة، ما يساعد الأطباء على تشخيص المرض بشكل أسرع وأكثر دقة. وأظهرت الدراسة أن أكثر من ربع الحالات كانت نتيجة لسلسلة متتابعة من المشاكل الصحية، مثل ارتفاع ضغط الدم يليه اكتئاب، ما يزيد من احتمالية الإصابة بمرض ألزهايمر. ويساهم هذا الاكتشاف في دعم تطوير خطط علاجية مخصصة لكل مريض، حيث يمكن للتدخل المبكر في الأمراض غير المرتبطة مباشرة بالدماغ، مثل السيطرة على ضغط الدم ومستويات الكوليسترول عبر أدوية معينة، أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف. وأشار الدكتور تيموثي تشانغ، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن التركيز على الأنماط المتسلسلة لتطور المرض بدلا من التشخيصات المنفردة قد يحسن تشخيص مرض ألزهايمر ويعزز فرص التدخل المبكر. وتشير الدراسات إلى أن تغييرات نمط الحياة، مثل الوقاية من فقدان السمع والحفاظ على التواصل الاجتماعي والإقلاع عن التدخين، تلعب دورا هاما في تقليل خطر الإصابة بالخرف. كما تشمل علامات المرض المبكرة: فقدان الذاكرة وصعوبة التركيز واضطرابات المزاج، إلى جانب أعراض حسية أقل وضوحا مثل تغيرات في البصر والسمع والتوازن. ويؤكد الخبراء على أهمية تضمين هذه الأعراض الحسية في الاختبارات التشخيصية لتعزيز الكشف المبكر عن المرض. وتشير أبحاث حديثة إلى أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام واتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين العقلية البسيطة تساعد في الحفاظ على صحة الدماغ وتقليل خطر الإصابة بالخرف. مع ذلك، يحذر الباحثون من أن الإفراط في التمارين عالية الكثافة قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل النزيف الدماغي. نشرت الدراسة في مجلة "لانسيت" الطبية. المصدر: ديلي ميل في تطور علمي واعد، نجح باحثون من مؤسسة "مايو كلينك" في ابتكار نظام ذكاء اصطناعي متقدم يحمل اسم "ستيت فيوير"، يمثل نقلة نوعية في تشخيص أمراض الخرف. كشفت دراسة حديثة أن الفراولة ليست مجرد فاكهة لذيذة، بل تحتوي على فوائد مذهلة في تعزيز صحة الدماغ ما يساعد على الوقاية من الخرف. يشير الدكتور أندريه تشيريموخين أخصائي طب الأعصاب إلى أن فقدان حاسة الشم ومشكلات الأسنان والتدهور المفاجئ في الرؤية قد تكون علامات مبكرة على التدهور الإدراكي الوشيك. طور العلماء اختبارا جديدا يستخدم الليزر للكشف عن أنواع مختلفة من الخرف في ثوان فقط، يمكن أن "يحدث ثورة" في كيفية تشخيص المرض.