أحدث الأخبار مع #جامعة_الإمام


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- منوعات
- صحيفة سبق
"الخثلان": عاشوراء يوافق السبت.. وفضل تكفير سنة كاملة بصيامه
أكد الشيخ الدكتور سعد بن تركي الخثلان، الأستاذ في كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية والمدرّس في الحرمين الشريفين، أن يوم عاشوراء لهذا العام يوافق السبت المقبل (10 محرم 1447هـ – 5 يوليو 2025م)، مشددًا على أهمية اغتنام هذا اليوم بالصيام، تطبيقًا لسنة النبي ﷺ. وأوضح الخثلان عبر حسابه في منصة "إكس" أن السنة النبوية تدعو إلى صيام يوم عاشوراء ويوم قبله أو بعده، فيكون الصيام هذا العام إما الجمعة والسبت أو السبت والأحد، اقتداءً بحديث الرسول ﷺ: "صيام يوم عاشوراء أحتسب على الله أن يُكفّر السنة التي قبله" (رواه مسلم). وأشار إلى أن تكفير ذنوب سنة كاملة هو فضل عظيم وأجر كبير على عمل يسير، مبينًا أن الحديث الشريف يُعنى بتكفير صغائر الذنوب، أما الكبائر فلا بد لها من توبة. ودعا الخثلان المسلمين إلى الحرص على صيام هذا اليوم العظيم، وعدم التفريط في هذه الفرصة الثمينة، مؤكدًا أهمية الإكثار من صيام النافلة في شهر الله المحرم، لما فيه من رفعة في الدرجات وزيادة في الأجور. وختم بقوله: "العمر قصير، ولا أحد يعلم متى يُفاجَأه الأجل.. فربما يكون أقرب مما نتصور. والسعادة الحقيقية ليست في الدنيا، بل في الآخرة، حين يدخل العبد جنةً عرضها السماوات والأرض، فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر".


صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- علوم
- صحيفة سبق
جامعة الإمام تطلق برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي 2025 لتعزيز قدرات الطلاب والطالبات
برعاية رئيس جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الأستاذ الدكتور أحمد بن سالم العامري، انطلق صباح اليوم الأحد 29 يونيو 2025 برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي 2025، الذي تستضيفه الجامعة ممثلة في عمادة شؤون الطلاب، وبالشراكة مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، ويستمر خلال الفترة من 29 يونيو حتى 17 يوليو 2025. ويهدف البرنامج إلى إثراء القدرات العلمية والمعرفية للطلاب والطالبات، وتطوير مهاراتهم الشخصية والاجتماعية، وإكسابهم خبرات علمية وعملية، إلى جانب تحديد واكتشاف المجالات العلمية المناسبة لهم لوضع أهدافهم المستقبلية، من خلال توفير بيئة علمية وإثرائية تمكنهم من مخالطة أقرانهم الموهوبين واستثمار أوقاتهم بما ينفعهم خلال الإجازة الصيفية. ويتضمن البرنامج محتويات علمية وبرامج عملية تشمل علم البيانات والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والفيزياء، والعلوم الطبية والحيوية، إضافة إلى تطبيقات مهارية مثل قيم المواطنة والاعتزاز بالهوية الوطنية والذكاء العاطفي، مع تنفيذ زيارات ميدانية وأنشطة ثقافية وترفيهية وخدمات إرشادية وتوجيهية تساعد الطلاب والطالبات على اتخاذ قرارات مهنية تتعلق بمسيرتهم الأكاديمية والمستقبلية. وتسعى الجامعة من خلال هذه الاستضافة والمشاركة الفاعلة في تقديم الدورات التدريبية إلى إعداد سواعد وطنية تواكب متطلبات التنمية، وتكون ضمن الكوادر المتميزة ذات الكفاءة العالية في سوق العمل المحلي والعالمي، بما يحقق أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية، ويركز على تنمية قدرات المواطن في مراحل التعليم العام والجامعي لإيجاد بيئة تعليمية وتدريبية مستمرة.


الرياض
٣١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الرياض
27 طالبًا من جامعة الإمام يشاركون الهلال الأحمر السعودي في خدمة ضيوف الرحمن
في إطار الشراكة المجتمعية والتكامل الإنساني في موسم الحج، شارك 27 طالبًا من طلاب المنح الدراسية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية متطوعين في برنامج "مسار الترجمة" الذي تنفذه هيئة الهلال الأحمر السعودي ضمن غرفة عمليات الترحيل، وذلك خلال موسم حج عام 1446هـ. وقد تم تنسيق هذه المشاركة النوعية بالتعاون مع الصندوق الخيري لرعاية طلاب المنح التابع لعمادة شؤون الطلاب، ضمن جهود الجامعة في تمكين طلابها من أداء دور فاعل في خدمة المجتمع وضيوف الرحمن. ويمثل الطلاب المشاركون أكثر من عشر لغات عالمية، من أبرزها: الإنجليزية، الفرنسية، الأردية، البنغالية، الإندونيسية، الفارسية، التركية، الصينية، الهوسا، والأمهرية، مما يعزز من قدرة الهلال الأحمر السعودي على تقديم الدعم الفوري والتواصل الإنساني الفعّال مع الحجاج غير الناطقين بالعربية. وأكد الدكتور وليد بن عطية الزهراني، المدير التنفيذي للصندوق الخيري لرعاية طلاب المنح، أن هذه المشاركة تعكس الوجه الحقيقي لطلاب المنح في الجامعة، ودورهم كجسور تواصل بين الثقافات، مشيرًا إلى أن الصندوق يعمل على تفعيل طاقات الطلاب في المبادرات المجتمعية، وتمكينهم من تجسيد معاني الرحمة والخدمة التطوعية. من جانبها، ثمّنت هيئة الهلال الأحمر السعودي هذا التعاون، مشيدة بالكفاءة العالية للطلاب، وإسهامهم في تسهيل التواصل بين الفرق الإسعافية وضيوف الرحمن بما يسهم في رفع جودة الخدمة الإسعافية المقدمة خلال موسم الحج. وتأتي هذه المبادرة ضمن سلسلة من البرامج التطوعية والإنسانية التي تسعى الجامعة إلى ترسيخها في نفوس طلابها، تأكيدًا على رسالتها في خدمة الدين والوطن والإنسانية.


الرياض
٢٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الرياض
دراسة نوعية تكشف دور المحتوى المتخصص في تشكيل هوية رقمية موثوقة ومتفاعلة
أوصت دراسة علمية حديثة قدمتها الباحثة الدكتورة منى بنت سالم القحطاني بضرورة تعزيز التخصصية في حسابات شبكات التواصل الاجتماعي بوصفها عاملًا محوريًا في بناء هوية رقمية قوية ومستدامة لا سيما في ظل بيئة الاتصال الرقمي السائلة التي تتسم بالتغير الدائم والتفاعل المتسارع. ونالت الباحثة درجة الدكتوراه في الصحافة والإعلام الجديد من كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بعد مناقشة دراستها التي جاءت بعنوان : "المحتوى المتخصص في شبكات التواصل الاجتماعي وعلاقته بتشكيل الهوية الرقمية للحسابات المتخصصة في ضوء فلسفة السيولة – دراسة كيفية على عينة من حسابات تويتر في السعودية" وذلك بإشراف الدكتور شجاع البقمي ومناقشة والأستاذ الدكتور عبدالله العساف والدكتور جارح المرشدي. وسعت الدراسة إلى استكشاف واقع المحتوى المتخصص في المنصات الرقمية وتحليل استراتيجيات تشكيل الهوية الرقمية في ظل الفضاء الإعلامي السائل مع تقديم نموذج علمي مقترح يهدف إلى تحسين أداء الحسابات المتخصصة وتعزيز حضورها الرقمي وتفاعلها مع الجمهور. واعتمدت الباحثة في دراستها على المنهج الكيفي والمنهج الظاهراتي، حيث جرى تحليل محتوى عشر حسابات متخصصة على منصة "X" إلى جانب إجراء مقابلات معمقة مع أصحاب هذه الحسابات باستخدام أداتين رئيسيتين هما التحليل الشبكي والمقابلات المتعمقة. وأظهرت نتائج الدراسة بأن الحسابات المتخصصة في شبكات التواصل الاجتماعي تُظهر سلوكًا اتصاليًا رقميًا إيجابيًا، حيث تميل إلى استخدام الأسماء الحقيقية والمعرفات الموثقة مما يعزز من مستوى المصداقية والثقة بينها وبين جمهورها الرقمي. كما كشفت النتائج أيضاً عن حيوية هذه الحسابات من خلال نشاطها الديناميكي وتنوع أوقات تفاعلها بما يعكس وعيها بسلوك الجمهور واحتياجاته المتغيرة داخل الفضاء الرقمي. وبيّنت الدراسة أهمية جودة المحتوى واستمرارية النشر في ترسيخ الهوية الرقمية موضحة أن القدرة على المزج بين التخصصية في المحتوى والتفاعل مع الأحداث العامة تعزز من جاذبية الحسابات وتوسع من نطاق تأثيرها. كما أشارت الدراسة إلى أن استخدام لغة تواصل مبسطة وسلسة سواء بالفصحى أو اللهجة البيضاء يسهم في تعميق التفاعل ويُسهل نقل الرسائل بشكل فعّال. إلى جانب فهم السياق الاتصالي والثقافي للمجتمع كعنصر بالغ الأهمية لتجنب إثارة الجدل والحفاظ على هوية رقمية مستقرة ومتزنة. وأشارت النتائج إلى أن التخصص في المحتوى سواء كان دقيقًا أو عامًا، يمثل ركيزة استراتيجية في تميز الحسابات وتحديد هويتها الرقمية، حيث يساعد التخصص الدقيق على ترسيخ المصداقية بينما يتيح التخصص العام مساحة أوسع للإبداع واستدامة المحتوى، في ظل مرونة المنصات الرقمية وتغير توجهات الجمهور. فيما كشفت الدراسة عن الدور الحيوي للوسائط المتعددة في تعزيز الجاذبية البصرية للمحتوى، وأهمية الاستفادة منها بالشكل الأمثل. أما من حيث الإعلانات، فقد أوضحت الدراسة أن الحفاظ على هوية رقمية مهنية يتطلب ضبط معايير قبول الإعلانات بما يتناسب مع توجهات الحساب وقيمه، حيث يؤثر هذا الجانب بشكل مباشر على ثقة المتابعين. كما أكدت الدراسة على أن تحليل مشاعر الجمهور من خلال أدوات الذكاء الاصطناعي يمثل أداة مهمة لضبط الاستراتيجيات الاتصالية وتحسين الأداء التفاعلي. وفي ضوء تلك النتائج، خلصت الدراسة إلى جملة من التوصيات التي من شأنها تعزيز فعالية الحسابات المتخصصة ورفع كفاءتها الاتصالية في البيئات الرقمية المتغيرة. وأهمية اعتماد الهوية الحقيقية للحسابات المتخصصة لتحقيق درجات أعلى من الموثوقية، إلى جانب ضرورة تبني أساليب تواصل تفاعلية مع الجمهور تقوم على الحوار المباشر وطرح الأسئلة، بما يساهم في بناء علاقة أكثر قربًا وارتباطًا. وأوضحت التوصيات ضرورة تبني استراتيجية نشر متوازنة تضمن استمرارية المحتوى دون إفراط يسبب تشويشًا، مع التأكيد على أهمية تضمين الوسائط المتعددة في المحتوى الرقمي لإضفاء مزيد من الحيوية والتنوع. إلى جانب ضرورة مراعاة السياق الثقافي والاجتماعي والقانوني أثناء تقديم المحتوى لتفادي أي صدامات أو جدل قد ينعكس سلبًا على الهوية الرقمية، فضلاً عن أهمية تحليل مشاعر المتابعين دوريًا، بما يساعد في تطوير الرسائل الاتصالية وتكييفها وفقًا لتوقعات الجمهور.


صحيفة سبق
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة سبق
دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية قوية مستدامة
أوصت دراسة علمية حديثة، قدمتها الباحثة الدكتورة منى بنت سالم القحطاني بضرورة تعزيز التخصصية في حسابات شبكات التواصل الاجتماعي، بوصفها عاملًا محوريًا في بناء هوية رقمية قوية ومستدامة لا سيما في ظل بيئة الاتصال الرقمي السائلة التي تتسم بالتغير الدائم والتفاعل المتسارع. ونالت الباحثة درجة الدكتوراه في الصحافة والإعلام الجديد، من كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بعد مناقشة دراستها التي جاءت بعنوان: "المحتوى المتخصص في شبكات التواصل الاجتماعي وعلاقته بتشكيل الهوية الرقمية للحسابات المتخصصة في ضوء فلسفة السيولة – دراسة كيفية على عينة من حسابات تويتر في السعودية"، وذلك بإشراف الدكتور شجاع البقمي ومناقشة الأستاذ الدكتور عبدالله العساف، والدكتور جارح المرشدي. وسعت الدراسة إلى استكشاف واقع المحتوى المتخصص في المنصات الرقمية وتحليل استراتيجيات تشكيل الهوية الرقمية في ظل الفضاء الإعلامي السائل مع تقديم نموذج علمي مقترح يهدف إلى تحسين أداء الحسابات المتخصصة وتعزيز حضورها الرقمي وتفاعلها مع الجمهور. واعتمدت الباحثة في دراستها على المنهج الكيفي والمنهج الظاهراتي، حيث جرى تحليل محتوى عشرة حسابات متخصصة على منصة "X" إلى جانب إجراء مقابلات معمقة مع أصحاب هذه الحسابات باستخدام أداتين رئيسيتين هما التحليل الشبكي والمقابلات المتعمقة. وأظهرت نتائج الدراسة بأن الحسابات المتخصصة في شبكات التواصل الاجتماعي تُظهر سلوكًا اتصاليًا رقميًا إيجابيًا، حيث تميل إلى استخدام الأسماء الحقيقية والمعرفات الموثقة مما يعزز من مستوى المصداقية والثقة بينها وبين جمهورها الرقمي. كما كشفت النتائج أيضاً عن حيوية هذه الحسابات من خلال نشاطها الديناميكي وتنوع أوقات تفاعلها بما يعكس وعيها بسلوك الجمهور واحتياجاته المتغيرة داخل الفضاء الرقمي. وبيّنت الدراسة أهمية جودة المحتوى واستمرارية النشر في ترسيخ الهوية الرقمية، موضحة أن القدرة على المزج بين التخصصية في المحتوى والتفاعل مع الأحداث العامة تعزز من جاذبية الحسابات وتوسع من نطاق تأثيرها. كما أشارت الدراسة إلى أن استخدام لغة تواصل مبسطة وسلسة سواء بالفصحى أو اللهجة البيضاء يسهم في تعميق التفاعل ويُسهل نقل الرسائل بشكل فعّال. إلى جانب فهم السياق الاتصالي والثقافي للمجتمع كعنصر بالغ الأهمية لتجنب إثارة الجدل والحفاظ على هوية رقمية مستقرة ومتزنة. وأشارت النتائج إلى أن التخصص في المحتوى سواء كان دقيقًا أو عامًا، يمثل ركيزة استراتيجية في تميز الحسابات وتحديد هويتها الرقمية، حيث يساعد التخصص الدقيق على ترسيخ المصداقية، بينما يتيح التخصص العام مساحة أوسع للإبداع واستدامة المحتوى، في ظل مرونة المنصات الرقمية وتغير توجهات الجمهور. فيما كشفت الدراسة عن الدور الحيوي للوسائط المتعددة في تعزيز الجاذبية البصرية للمحتوى، وأهمية الاستفادة منها بالشكل الأمثل. أما من حيث الإعلانات، فقد أوضحت الدراسة أن الحفاظ على هوية رقمية مهنية يتطلب ضبط معايير قبول الإعلانات بما يتناسب مع توجهات الحساب وقيمه، حيث يؤثر هذا الجانب بشكل مباشر على ثقة المتابعين. كما أكدت الدراسة على أن تحليل مشاعر الجمهور من خلال أدوات الذكاء الاصطناعي يمثل أداة مهمة لضبط الاستراتيجيات الاتصالية وتحسين الأداء التفاعلي. وفي ضوء تلك النتائج، خلصت الدراسة إلى جملة من التوصيات التي من شأنها تعزيز فعالية الحسابات المتخصصة ورفع كفاءتها الاتصالية في البيئات الرقمية المتغيرة. وأهمية اعتماد الهوية الحقيقية للحسابات المتخصصة لتحقيق درجات أعلى من الموثوقية، إلى جانب ضرورة تبني أساليب تواصل تفاعلية مع الجمهور تقوم على الحوار المباشر وطرح الأسئلة، بما يساهم في بناء علاقة أكثر قربًا وارتباطًا. وأوضحت التوصيات ضرورة تبني استراتيجية نشر متوازنة تضمن استمرارية المحتوى دون إفراط يسبب تشويشًا، مع التأكيد على أهمية تضمين الوسائط المتعددة في المحتوى الرقمي لإضفاء مزيد من الحيوية والتنوع. إلى جانب ضرورة مراعاة السياق الثقافي والاجتماعي والقانوني أثناء تقديم المحتوى لتفادي أي صدامات أو جدل قد ينعكس سلبًا على الهوية الرقمية، فضلاً عن أهمية تحليل مشاعر المتابعين دوريًا، بما يساعد في تطوير الرسائل الاتصالية وتكييفها وفقًا لتوقعات الجمهور.