أحدث الأخبار مع #جامعةلانكستر،


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- صحة
- العين الإخبارية
أثناء موجة الحر.. لماذا قد يكون الماء البارد خيارا خاطئا للاستحمام؟
في ذروة موجات الحر التي تضرب المملكة المتحدة، قد يبدو الاستحمام بالماء البارد وسيلة للانتعاش، لكن العلماء يحذرون: الأمر قد يكون ضارا. وكشف البروفيسور آدم تايلور، أستاذ التشريح في جامعة لانكستر، أن استخدام الماء البارد في الاستحمام لا يساعد فعلياً على خفض حرارة الجسم الداخلية كما يظن البعض. وأوضح أن "الاستحمام البارد قد يمنحك شعوراً مؤقتاً بالراحة على سطح الجلد، لكنه لا يؤدي الوظيفة المطلوبة لخفض درجة حرارة الجسم الأساسية". وأوضح تايلور أن حرارة الجسم المثالية تدور حول 37 درجة مئوية، وعندما ترتفع حرارة الجسم، تعمل أوعية الدم على التوسع لتقريب الدم من سطح الجلد، مما يسمح بتبديد الحرارة. لكن عند التعرض للماء البارد، تنكمش تلك الأوعية، ما يقلل من تدفق الدم إلى السطح ويحبس الحرارة داخل الجسم. وأضاف: "الاستحمام البارد يخدع الجسم، فيجعله يظن أنه بحاجة للاحتفاظ بالحرارة، لا التخلص منها". وحذر البروفيسور من أن التعرض المفاجئ لماء شديد البرودة (تحت 15 درجة مئوية) قد يؤدي إلى ما يُعرف بـ"صدمة البرد"، وهي استجابة فسيولوجية تنطوي على تقلص حاد في الأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم، وقد تكون خطيرة خاصة لمن يعانون من أمراض القلب. ورغم أن مثل هذه الحالات نادرة في البيئات المنزلية، إلا أن تايلور ينصح بتجنب الغطس في ماء بارد جداً أو الاستحمام بماء مثلج خلال موجات الحر. أما عن البديل الصحي، فيوصي البروفيسور بالاستحمام بماء فاتر تتراوح حرارته بين 26 و27 درجة مئوية، كونه يساعد الجسم على التخلص من الحرارة بكفاءة دون التسبب بصدمة حرارية. ومن الناحية الصحية العامة، حذر تايلور من أن الماء البارد قد لا ينظف الجسم جيداً، إذ أظهرت الدراسات أنه أقل قدرة على إزالة الدهون الطبيعية (الزهم) والبكتيريا من البشرة مقارنة بالماء الدافئ، ما قد يؤدي إلى بقاء الروائح الكريهة أو ظهور البثور وحب الشباب. aXA6IDkyLjExMi4xNjMuMjMwIA== جزيرة ام اند امز AU


أهل مصر
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
جامعة مصر للمعلوماتية تتعاون مع جامعة لانكستر البريطانية لتعزيز الشراكات الأكاديمية العالمية
وقعت جامعة مصر للمعلوماتية اتفاقية تعاون مع جامعة لانكستر البريطانية، إحدى أفضل عشر جامعات في المملكة المتحدة. شهدت اليوم الأربعاء، المهندسة غادة مصطفى لبيب، نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسي، مراسم توقيع الإتفاقية. تأتي هذه الاتفاقية لتعزيز شبكة العلاقات الدولية لجامعة مصر للمعلوماتية، التي ترتبط بشراكات أكاديمية وبحثية مع جامعات مرموقة في الولايات المتحدة، كندا، فرنسا، وتنضم إليها الآن المملكة المتحدة. وقّع الاتفاقية الأستاذ الدكتور أحمد حمد، القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للمعلوماتية، والبروفيسور كريك سمبيل، مدير البحوث الدولية بجامعة لانكستر، بحضور السفير شريف كامل، سفير مصر في لندن عبر اتصال افتراضي، ومارك هوارد، مدير المركز الثقافي البريطاني في مصر، والبروفيسور مروان عز الدين، أستاذ اقتصاديات التمويل بجامعة لانكستر، إلى جانب عمداء كليات جامعة مصر للمعلوماتية وعدد من قيادات الجامعة. وأكد الدكتور أحمد حمد أن جامعة مصر للمعلوماتية تسعى إلى نقل أفضل الممارسات التعليمية من كبرى الجامعات العالمية إلى مصر، دعمًا لجهود الدولة في الارتقاء بالتعليم العالي والبحث العلمي. وأشار إلى أن هذا التعاون يهدف إلى إعداد خريجين مؤهلين لمتطلبات الثورة الصناعية الرابعة، قادرين على قيادة الابتكار وريادة الأعمال، ومواكبة التطورات التكنولوجية العالمية المتسارعة، لتحويل مصر إلى مركز لإنتاج التقنيات بدلاً من استهلاكها. وأوضح أن التعاون مع جامعة لانكستر، إحدى أبرز الجامعات البريطانية، يعزز مكانة جامعة مصر للمعلوماتية محليًا وعربيًا، ويوفر مزايا عديدة لأعضاء هيئة التدريس والطلاب. تشمل هذه المزايا تبادل الخبرات، التعاون البحثي، تنظيم الزيارات الأكاديمية، والتدريس المشترك بين الجامعتين، بالإضافة إلى إتاحة فرص للحوار الأكاديمي والمشاركة في الأنشطة البحثية. ويتضمن الاتفاق إنشاء آليات للتواصل المنتظم بين الجامعتين لتسهيل تبادل أعضاء هيئة التدريس والطلاب والباحثين، وتشجيع تبادل المواد الأكاديمية والمنشورات، والتعاون في الأبحاث المشتركة والمؤتمرات والمعارض الأكاديمية. كما يتضمن تطوير برامج أكاديمية مشتركة، مثل برامج تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وإمكانية منح شهادات مشتركة، مع الالتزام بمعايير ضمان الجودة لكل جامعة. يُذكر أن جامعة لانكستر تتمتع بسمعة دولية مرموقة في التعليم والبحث العلمي، حيث تُصنف ضمن أفضل 10 جامعات في المملكة المتحدة وفق دليل الجامعات الكامل لعام 2025، وبين أفضل 150 جامعة عالميًا وفق تصنيف كيو إس العالمي لعام 2025.

مصرس
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
جامعة مصر للمعلوماتية تتعاون مع جامعة لانكستر البريطانية لتعزيز الشراكات الأكاديمية العالمية
وقعت جامعة مصر للمعلوماتية اتفاقية تعاون مع جامعة لانكستر البريطانية، إحدى أفضل عشر جامعات في المملكة المتحدة. شهدت اليوم الأربعاء، المهندسة غادة مصطفى لبيب، نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسي، مراسم توقيع الإتفاقية.تأتي هذه الاتفاقية لتعزيز شبكة العلاقات الدولية لجامعة مصر للمعلوماتية، التي ترتبط بشراكات أكاديمية وبحثية مع جامعات مرموقة في الولايات المتحدة، كندا، فرنسا، وتنضم إليها الآن المملكة المتحدة.وقّع الاتفاقية الأستاذ الدكتور أحمد حمد، القائم بأعمال رئيس جامعة مصر للمعلوماتية، والبروفيسور كريك سمبيل، مدير البحوث الدولية بجامعة لانكستر، بحضور السفير شريف كامل، سفير مصر في لندن عبر اتصال افتراضي، ومارك هوارد، مدير المركز الثقافي البريطاني في مصر، والبروفيسور مروان عز الدين، أستاذ اقتصاديات التمويل بجامعة لانكستر، إلى جانب عمداء كليات جامعة مصر للمعلوماتية وعدد من قيادات الجامعة.وأكد الدكتور أحمد حمد أن جامعة مصر للمعلوماتية تسعى إلى نقل أفضل الممارسات التعليمية من كبرى الجامعات العالمية إلى مصر، دعمًا لجهود الدولة في الارتقاء بالتعليم العالي والبحث العلمي. وأشار إلى أن هذا التعاون يهدف إلى إعداد خريجين مؤهلين لمتطلبات الثورة الصناعية الرابعة، قادرين على قيادة الابتكار وريادة الأعمال، ومواكبة التطورات التكنولوجية العالمية المتسارعة، لتحويل مصر إلى مركز لإنتاج التقنيات بدلاً من استهلاكها.وأوضح أن التعاون مع جامعة لانكستر، إحدى أبرز الجامعات البريطانية، يعزز مكانة جامعة مصر للمعلوماتية محليًا وعربيًا، ويوفر مزايا عديدة لأعضاء هيئة التدريس والطلاب. تشمل هذه المزايا تبادل الخبرات، التعاون البحثي، تنظيم الزيارات الأكاديمية، والتدريس المشترك بين الجامعتين، بالإضافة إلى إتاحة فرص للحوار الأكاديمي والمشاركة في الأنشطة البحثية.ويتضمن الاتفاق إنشاء آليات للتواصل المنتظم بين الجامعتين لتسهيل تبادل أعضاء هيئة التدريس والطلاب والباحثين، وتشجيع تبادل المواد الأكاديمية والمنشورات، والتعاون في الأبحاث المشتركة والمؤتمرات والمعارض الأكاديمية. كما يتضمن تطوير برامج أكاديمية مشتركة، مثل برامج تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وإمكانية منح شهادات مشتركة، مع الالتزام بمعايير ضمان الجودة لكل جامعة.يُذكر أن جامعة لانكستر تتمتع بسمعة دولية مرموقة في التعليم والبحث العلمي، حيث تُصنف ضمن أفضل 10 جامعات في المملكة المتحدة وفق دليل الجامعات الكامل لعام 2025، وبين أفضل 150 جامعة عالميًا وفق تصنيف كيو إس العالمي لعام 2025.