أحدث الأخبار مع #جراحة_العيون
الرياض
منذ 2 ساعات
- صحة
- الرياض
مجمع الدكتور سليمان الحبيب بالعليا يُعيد كفاءة النظر لـ«أربعيني» يعاني من انفصال بالشبكية بسبب عيب خلقي نادر بعملية مجهرية دقيقة
وضع مجمع الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعليا، حداً لمعاناة مراجع يبلغ من العمر «43» عاماً، مع تدنٍّ مفاجئ ومتزايد في مستوى الرؤية بالعين اليمنى، نتيجة لإصابته بعيب خَلقي يُعرف باسم ثلامة الشبكية «chorioretinal coloboma» نتج عنه انفصال بالشبكية، الأمر الذي حد من قدرته على ممارسة حياته بصورة طبيعية. ذكر ذلك الدكتور عبدالعزيز الشمراني استشاري طب وجراحة العيون والشبكية رئيس الفريق الطبي المعالج، الذي أضاف أنه فور وصول المراجع للعيادة والاستماع إلى شكواه والاطلاع على ملفه الطبي، تبين أنه بدأ مرحلة فقدان مستويات النظر المفاجئ منذ نحو «15» يوماً، حتى إنه كان لا يرى أصابعه بعينه اليمنى، وبعد إخضاعه لفحوصات دقيقة بالتصوير الطبقي للشبكية « O.C.T» ، مع توسيع البؤبؤ وقاع العين، اتضح أن لديه انفصالاً شبه كلي للشبكية، مع وجود ثقوب طرفية وعيب خلقي أسفل الشبكية ومشيمة العين، يعرف بـ«ثلامة العين»، وهي من الحالات النادرة والمعقدة من ناحية الإجراءات الطبية. وأضاف د. الشمراني أن الفريق الطبي ناقش الحالة، وخَلص إلى أهمية التدخل الجراحي للحيولة دون فقدان المراجع لنظره بصورة كلية، وتم الإجراء الجراحي بشكل مجهري باستخدام تقنيات حديثة كتقنية الضوء الخارجي المتطورة «Chandelier Light»، كما تمت الاستعانة بتقنية الليزر الداخلي لعلاج الثقوب المختلفة، وكذلك تثبيت الشبكية حول العيب الخلقي، وفي النهاية تمت إعادة الشبكية لموقعها الطبيعي والاستعانة بمادة زيت السيليكون لتثبيتها. واستطرد د. الشمراني قائلاً: إن جهود الفريق الطبي تكللت ولله الحمد، بالنجاح التام، إذ تأكد بعد إزالة غطاء العين في اليوم الأول للعملية أن مستوى النظر طرأ عليه تحسن ملحوظ، حيث استطاع قراءة محتوى لوحة اختبار النظر من بعيد، كما أن فحص ما بعد العملية بالتصوير الطبقي للشبكية «O.C.T»، أكد عودة الشبكية لمكانها الصحيح، وكذلك تحسن كفاءة وجودة النظر، وغادر المراجع المستشفى بحالة نفسية ممتازة. ووصف د. الشمراني في ختام حديثه العملية بالنادرة، مضيفاً أنها لا تجرى إلا في مستشفيات ومراكز طبية متخصصة وقليلة، مشدداً على أن نجاحها يعد امتداداً للإنجازات الطبية الكبيرة المتتالية، التي ظل يحققها مجمع الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعليا.
صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
مجمع الدكتور سليمان الحبيب بالعليا يُعيد كفاءة النظر لـ"أربعيني" يعاني من انفصال بالشبكية بسبب عيب خلقي نادر بعملية مجهرية دقيقة
وضع مجمع الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعليا، حداً لمعاناة مراجع يبلغ من العمر "43" عاماً ، مع تدن مفاجي ومتزايد في مستوى الرؤية بالعين اليمنى، نتيجة لإصابته بعيب خَلقي يُعرف باسم ثلامة الشبكية "chorioretinal coloboma" نتج عنه انفصال بالشبكية، الأمر الذي حد من قدرته على ممارسة حياته بصورة طبيعية. ذكر ذلك الدكتور عبدالعزيز الشمراني استشاري طب وجراحة العيون والشبكية رئيس الفريق الطبي المعالج، الذي أضاف أنه فور وصول المراجع للعيادة والإستماع إلى شكواه والإطلاع على ملفه الطبي، تبين أنه بدأ مرحلة فقدان مستويات النظر المفاجئ منذ نحو "15" يوم، حتى أنه كان لا يرى أصابعه بعينه اليمنى، وبعد إخضاعه لفحوصات دقيقة بالتصوير الطبقي للشبكية " O.C.T" ، مع توسيع البؤبؤ وقاع العين، اتضح أن لديه انفصالاً شبه كلي للشبكية، مع وجود ثقوب طرفية وعيب خلقي أسفل الشبكية ومشيمة العين، يعرف بـ"ثلامة العين"، وهي من الحالات النادرة والمعقدة من ناحية الإجراءات الطبية. وأضاف د. الشمراني أن الفريق الطبي ناقش الحالة، وخَلص إلى أهمية التدخل الجراحي للحيولة دون فقدان المراجع لنظره بصورة كلية، وتم الإجراء الجراحي بشكل مجهري باستخدام تقنيات حديثة كتقنية الضوء الخارجي المتطورة "Chandelier Light"، كما تمت الاستعانة بتقنية الليزر الداخلي لعلاج الثقوب المختلفة، وكذلك تثبيت الشبكية حول العيب الخلقي، وفي النهاية تمت إعادة الشبكية لموقعها الطبيعي والإستعانة بمادة زيت السيليكون لتثبيتها. واستطرد د. الشمراني قائلاً أن جهود الفريق الطبي تكللت ولله الحمد، بالنجاح التام، إذ تأكد بعد إزالة غطاء العين في اليوم الأول للعملية أن مستوى النظر طرأ عليه تحسن ملحوظ، حيث استطاع قراءة محتوى لوحة اختبار النظر من بعيد، كما أن فحص ما بعد العملية بالتصوير الطبقي للشبكية "O.C.T"، أكد عودة الشبكية لمكانها الصحيح، وكذلك تحسن كفاءة وجودة النظر، وغادر المراجع المستشفى بحالة نفسية ممتازة. ووصف د. الشمراني في ختام حديثه العملية بالنادرة، مضيفاً أنها لا تجرى إلا في مستشفيات ومراكز طبية متخصصة وقليلة، مشدداً على أن نجاحها يعد امتداداً للإنجازات الطبية الكبيرة المتتالية، التي ظل يحققها مجمع الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعليا.
جريدة المال
منذ 6 أيام
- صحة
- جريدة المال
خلال المؤتمر الـ37 لـ«المصرية لزرع العدسات».. نقل مباشر لعمليات الجراحية بالعيون
شهد المؤتمر الدولي لطب العيون الـ37 الذي تنظمه الجمعية المصرية لزرع العدسات وعلاج إنكسار العين ،حضورا طبيا واسعا حيث شارك ما يقارب الـ1500 طبيب من مختلف الجامعات المصرية والمعاهد والمراكز البحثية ،وكذلك أطباء من دول أمريكا وأسيا وأوروبا لمناقشة الجديدة في طب العيون و قال الدكتور أحمد عثمان، رئيس الجمعية المصرية لزرع العدسات ، العميد الأسبق لكلية طب الأسكندرية، رئيس المؤتمر ، أن تم خلال المؤتمر نقل جراحة حية لعمليات في العيون تجري فى 3مراكز جراحية متخصصة في العيون ، اثنين في الإسكندرية، والآخر في القاهرة، مشيرا أنه العمليات كان لإزالة المياه البيضاء وزرع العدسات الحديثة في طب وجراحة العيون ، وكذلك إزالة المياه الزرقاء واشار رئيس المؤتمر ، أنه أيضا تم إجراء عملية دقيقة لإزالة مياه بيضاء من عيون طفل وهي لها خصوصياتها حيث تحتاح لنوعية خاصة من العدسات وتابع قائلا: وتم نقل حي لعمليات تصحيح عيوب الأبصار وقصر النظر والقرنية المخروطية وأكد د.احمد عثمان ، أن النقل الجراحي هذا العام تميز بأنه تم النقل الي عدة أماكن منها مؤتمر صحة أفريقيا الرابع المنعقد بالقاهرة تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، وذلك لاطباء العيون المشاركين في المؤتمر، وهي تمثل نقطة انفتاح علي أفريقيا، وكذلك النقل لكل أطباء العيون بالدول العربية المسجلين للحصول علي البورد العربي، وهي شهادة دولية تعادل الدكتوراة. واوضح أن الأطباء لديهم القدرة للتفاعل مع النقل الحي للعمليات الجراحية للعيون ويتفاعلوا مع المنصة وأضاف رئيس المؤتمر ، أنه تم النقل الحي لأطباء العيون بدولة رواندا ، مشيرا أن أيضا تم النقل الحي للعمليات لاطباء العيون بهيئة الرعاية الصحية وهي ذراع الدولة لتطبيق التأمين الصحي الشاملوأكد د.احمد عثمان ، أنه بهذا تم تحقيق أقصي استفادة في المؤتمر محليا واقليميا ودوليا ، في تشكل القوي الناعمة لمصر في تلك الدول.
جريدة المال
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- جريدة المال
انطلاق المؤتمر السنوي الـ37 لزراعة العدسات في الإسكندرية الأربعاء المقبل
تنظم الجمعية المصرية لزرع العدسات وتصحيح انكسار العين،برئاسة الدكتور أحمد عثمان ،مؤتمرها السنوي الـ37 ، الاربعاء 25 يونيو الجاري بمحافظة الإسكندرية بحضور حشد كبير من أساتذة جراحة وطب العيون من مختلف دول العالم، من أوروبا وأمريكا وأسيا وأفريقيا، وكذلك عدد كبير من أطباء العيون بالجامعات والمصرية . وقال الدكتور أحمد عثمان ، رئيس الجمعية ، ورئيس المؤتمر ، العميد الأسبق لكلية طب جامعة الإسكندرية ، ان المؤتمر سيناقش الجديد في إزالة المياه البيضاء ، وأحدث ما توصلت إليه تقنيات زرع العدسات بمختلف أنواعها وأنماطها ، بالأضافة إلى مشاكل زرع القرنية، والقرنية المخروطية ، وتصحيح عيوب الأبصار وانكسار الرؤية التي يتم فيها استخدام الليزك والجراحات .وتابع قائلاً: كما سيتم مناقشة الجديد في المياه الزرقاء 'الجلوكوما' وعلاقاتها بعيوب انكسار العين التي تصيب الأنسان في مختلف الأعمار.واشار' عثمان ' ان المؤتمر سيكون الجديد واحدث ما توصلت إليه العلوم في مجال طب العيون بالعالم مؤكداً المؤتمر يرتبط بمؤتمر صحة أفريقيا الرابع الذي يعقد في القاهرة في نفس التوقيت وتحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.وأوضح 'رئيس الجمعية المصرية لزرع العدسات وتصحيح إنكسارالعين ، أن المؤتمر في نسخته الـ37 سيكون مختلف عن كل الأعوام السابقة حيث من المقرر أن يتم النقل الحي مع دول أفريقيا في عمليات إجراء العيون ، مشيراً ان الجمعية حريصة علي توطيد اواصر التعاون الطبي مع دول أفريقيا وتقديم كل الدعم والخدمات الطبية في مجال العيون .
الرياض
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- الرياض
نجاح عمليتين لزراعة القرنية لمريضتين تعانيان من القرنية المخروطية
نجح فريق طبي متخصص في جراحات العيون بإجراء عمليتين لزراعة القرنية لمريضتين تعانيان من قرنية مخروطية متقدمة، في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة، ضمن باكورة خدمات زراعة القرنية التي أُطلقت مؤخرًا بالتعاون مع مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون بالرياض. وأوضح التجمع أن الحالة الأولى تعود لمريضة تبلغ من العمر 33 عامًا، خضعت لزراعة قرنية كاملة بسبب ضعف شديد في النظر، بينما شملت الحالة الثانية مريضة في الـ28 من عمرها، أُجريت لها زراعة قرنية جزئية للتشخيص ذاته. وقد أُجريت العمليتان بنجاح تحت التخدير الكامل، عقب استكمال الفحوصات الطبية اللازمة، بإشراف طاقم طبي ضم الدكتور عبدالمجيد العبودي، والدكتور محمد القفاري، وبمشاركة الدكتور مهند الخليفة، استشاري زراعة القرنية الزائر من مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، والممرض عبدالرحمن العنزي. ويُعد هذا الإنجاز خطوة نوعية ضمن جهود تجمع القصيم الصحي في تطوير الخدمات التخصصية، وتوفير الرعاية الطبية المتقدمة للمرضى داخل المنطقة، بما يقلّص الحاجة للإحالات الطبية، ويسهم في تقليص قوائم الانتظار وتحسين جودة الحياة للمستفيدين.
