أحدث الأخبار مع #جراحة_تجميلية


مجلة هي
منذ 11 ساعات
- صحة
- مجلة هي
كيف انتشرت عمليات "فوكس آيز" و"تكساس" بين النجمات الشابات؟
في السنوات الأخيرة، شهد عالم التجميل والجراحة التجميلية طفرة غير مسبوقة في الطلب والانتشار، لا سيما بين فئة الشباب والممثلات. من بين أكثر الإجراءات التجميلية التي أثارت الانتباه ولاقت رواجا كبيرا عمليات "فوكس آيز" و"تكساس". وانتشارهما نتيجة تداخل بين وسائل التواصل الاجتماعي، وتأثير المشاهير، ومعايير الجمال المتغيرة. فإليك كيف انتشرت عمليات "فوكس آيز" "وتكساس" بين جيل الشباب والممثلات العالميات. ما هي عملية "فوكس آيز"؟ صورة لبيلا حديد من _اي اف بي_ تستخدم عملية شد عين الثعلب خيوط silhouette Soft لرفع منطقة العينين، ورفع حافة الحاجب حيث يمكن استخدام رفع الحاجب هذا أو علاج شد عين القطط لإعادة إنشاء اتجاه عين الثعلب الشهير الذي يعطي ميلًا خفيفًا للأعلى إلى منطقة الحاجب الخارجية، مما يرفع ويطيل الجفن العلوي بشكل فعّال مما يخلق شكل عين لوزية جميل. كما يمكن استخدام إجراء شد عين الثعلب كحل دقيق لمشاكل العين الأخرى مثل الحاجب الثقيل وعدم التناسق والجفن المغطاة. ويمكن رفع حاجب واحد فقط لتصحيح التناسق، كما رفع الجفون ذات الغطاء الثقيل والتي يمكن أن تتطور مع تقدم العمر لخلق منطقة عين أكثر يقظة ومنتعشة. ما هي عملية "تكساس" عملية "تكساس" هي عملية تجميلية تركز على تحديد خط الفك السفلي، بهدف إبراز الفك بشكل أكثر وضوحًا وزاوية، ما يمنح الوجه مظهرًا قويًا ومشدودًا. يُستخدم فيها غالبًا الفيلر أو تقنيات النحت الجراحي، وهذه التقنية الحديثة أصبحت مرغوبة جداً خاصة لدى النساء الباحثات عن خط فك محدد. لماذا انتشرت هذه العمليات بين جيل الشباب؟ انتشار عمليات فوكس آيز وتكساس بين الممثلات الشابات تأثير وسائل التواصل الاجتماعي وسائل التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها إنستغرام وتيك توك، لعبت دورًا محوريًا في تسويق هذه الإجراءات. الصور والفيديوهات المعدلة للمثلات والفنانات خلقت صورة مثالية لملامح الوجه، ومنها العيون اللوزية المرفوعة والفك المحدد. لهذه الأسباب بدأت النساء خاصة من الجيل الشبابي اللجوء إلى تحقيق هذا المظهر المثالي من خلال التدخلات التجميلية. تأثير المشاهير والنجوم تأثرت الشابات بعدد كبير من المشاهير، مثل بيلا حديد وكيندال جينر في حالة تقنية "فوكس آيز". أو مشاهير هوليوود والشخصيات المؤثرة على تيك توك وإنستغرام في حالة تقنية "تكساس"، فقد أصبحوا بمثابة مرجع جمالي لهم. فالشابات اللواتي يتابعن هؤلاء النجوم يسعون لعمل نفس عملياتهم ما دفع البعض إلى اللجوء للجراحة أو الفيلر للوصول إلى ملامح مشابهة لهؤلاء المشاهير. تغيير نظرة المجتمع للجراحة التجميلية في الماضي، كانت عمليات التجميل موضوعًا حساسًا يُحيط به الكثير من الحواجز، أما اليوم، فقد أصبحت أكثر قبولًا وشيوعًا، بل حتى اصبحت تُصور وتُشارك على العلن من قبل المؤثرين. هذا التغيير الثقافي أزال حاجز الخوف خاصة عند فئة الشباب. مميزات وسلبيات تقنية التكساس والـ"فوكس آيز"؟ صورة Lily Collins من حسابها على انستغرام الإيجابيات تعزيز الثقة بالنفس: يرى البعض أن هذه العمليات تُساعدهم على الشعور براحة أكبر مع مظهرهم، مما ينعكس إيجابًا على صحتهم النفسية وحياتهم الاجتماعية خيارات تجميلية غير جراحية: كثير من هذه العمليات أصبحت تُجرى بوسائل غير جراحية كالفيلر والخيوط، ما جعلها أكثر أمانًا وسرعة يستخدم Fox Eye Lift طاقة تردد الراديو لتسخين الكولاجين تحت سطح الجلد لتحفيز إنتاج الكولاجين الجديد. وتحفز هذه العملية الشفاء الطبيعي لجسمك للحصول على مظهر أكثر شبابًا دون جراحة أو شقوق. تستخدم عملية شد عين الثعلب طاقة تردد الراديو التي تعمل على تسخين الكولاجين تحت سطح الجلد، مما يحفز إنتاج الكولاجين الجديد ويمنحك مظهرًا أكثر شبابًا دون الحاجة إلى الجراحة أو الشقوق، والنتيجة هي بشرة أكثر إحكامًا حول عينيك مع تقليل التجاعيد والأكياس. من أهم مميزات عملية تعريض الفك بتقنية التكساس أنها تمنحك نتائج سريعة من دون الاضطرار إلى الانتظار عدة أسابيع السلبيات


عكاظ
منذ 4 أيام
- صحة
- عكاظ
شد الوجه يعود إلى الساحة.. ارتفاع بنسبة ٨٪ وتقنيات جديدة
تشهد عمليات شد الوجه في 2025 عودة واضحة بعد سنوات من التراجع، حيث سجلت الجمعية البريطانية لجراحي التجميل ارتفاعاً بنسبة 8٪ في الإقبال على الإجراء، مدفوعة بعدة عوامل تقنية واجتماعية ونفسية. من أبرز أسباب هذه العودة تحسّن تقنيات الجراحة، حيث باتت العمليات تركز على الطبقات العميقة من الوجه (SMAS) ما يمنح نتائج طبيعية وآمنة وطويلة الأمد. في المقابل، بدأت العلاجات غير الجراحية مثل الفيلر والبوتوكس تفقد جاذبيتها بسبب الحاجة إلى التكرار المستمر وعدم فعالية البعض منها مع الترهلات الواضحة. كما ساهم فقدان الوزن السريع الناتج عن استخدام أدوية مثل Ozempic في بروز ترهلات الوجه والرقبة، ما دفع الكثير للبحث عن حلول جراحية دائمة. إضافة إلى ذلك، زادت مواقع التواصل والتعرض المستمر للكاميرات من حساسية الأفراد تجاه ملامحهم، ما عزز الإقبال على عمليات التجميل حتى في سن صغيرة. وقد شكّل ظهور بعض الشخصيات العامة بعد خضوعهم لعمليات شد الوجه صدمة للجمهور، خصوصاً في ظل التحولات الكبيرة واللافتة في ملامحهم. من أبرزهم كريس جينر، التي أكدت متحدثتها الرسمية خضوعها لعملية تجميل بسيطة لدى الجراح الشهير ستيفن ليفين، حيث بدت بملامح أكثر شباباً دون أن تفقد تعابير وجهها الطبيعية. كما أثار بعض النجوم العالميين الجدل بإطلالاتهم الجديدة التي بدت مشدودة ومرنة في الوقت نفسه، ما دفع كثيرين للتساؤل عن السر وراء هذه التغيّرات. ومع تزايد الحديث عن تلك التحولات، أصبح شد الوجه مرة أخرى محط اهتمام ليس فقط في الأوساط الطبية، بل أيضاً في عالم الموضة والجمال والمشاهير. أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 5 أيام
- صحة
- مجلة هي
الدكتور فادي أبي عازار يكشف لـ"هي" مميزات "البيبي البوتوكس" أحدث صيحات التجميل
في عالم يتطور فيه الطب التجميلي بوتيرة متسارعة، برز "البيبي بوتوكس" كأحدث صيحة في العلاجات التجميلية غير الجراحية، جامعا بين الدقة والوقاية الذكية من علامات التقدم في السن. وفي حديث خاص لـ"هي"، يوضح الجراح التجميلي الدكتور فادي أبي عازار الفروقات الدقيقة بين هذه التقنية والبوتوكس التقليدي، مشيرًا إلى أن الفرق الرئيسي يكمن في الكمية وطريقة الحقن للحصول على أفضل النتائج. ما الفرق بين "البيبي بوتوكس" والبوتوكس التقليدي؟ يمكن استخدام البيبي بوتوكس كوسيلة وقائية الفرق الرئيسي بين "البيبي بوتوكس" والبوتوكس التقليدي يكمن في الكمية وطريقة الحقن وفق ما يؤكد لنا الدكتور أبي عازار. في "البيبي بوتوكس"، تُستخدم جرعات أصغر من البوتوكس وتُحقن بطريقة دقيقة وموزعة، ما يعطي مظهراً أكثر طبيعية ويُحافظ على تعابير الوجه. أما البوتوكس التقليدي فيُستخدم بجرعات أكبر بهدف إرخاء عضلات الوجه بشكل أوضح وتقليل التجاعيد العميقة. - لمن يُنصح بهذا النوع من العلاجات؟ يُنصح بالبيبي بوتوكس للأشخاص في المراحل الأولى من ظهور الخطوط التعبيرية أو للراغبين في الوقاية من التجاعيد، خاصةً الشباب في العشرينات والثلاثينات. كما يناسب الذين يريدون نتيجة ناعمة دون تغير واضح في تعابير الوجه. - هل هناك آثار جانبية على المدى الطويل؟ في _البيبي بوتوكس_ تُستخدم جرعات أصغر من البوتوكس عند استخدامه بطريقة صحيحة ومن قبل طبيب مختص، فإن البوتوكس، سواء بيبي أو تقليدي، يُعتبر آمناً يشير الدكتور فادي. لكن الاستخدام المفرط أو غير الصحيح قد يؤدي إلى ضعف في العضلات أو عدم توازن في تعابير الوجه. مضيفاً أن الدراسات تؤكد أنه لا وجود لآثار خطيرة طويلة الأمد عند استخدامه بشكل معتدل وتحت إشراف طبي. - هل يمكن استخدامه كوقاية من التجاعيد؟ أم هو فقط لتحسين مظهر البشرة الحالي؟ قال الدكتور فادي أبي عازار أنه يمكن استخدام البيبي بوتوكس كوسيلة وقائية، فهو يحد من حركة العضلات التي تؤدي مع الوقت إلى تشكل التجاعيد، مما يساعد على تأخير ظهورها. لكنه أيضاً مفيد لتحسين مظهر الخطوط الدقيقة الموجودة بالفعل. نلاحظ أن الطلب على ' البيبي بوتوكس ' يتزايد خصوصا بين الفتيات في العشرينات. هل ترى أن هذا التوجه صحي أم مقلق من الناحية الطبية؟ الفرق الرئيسي بين _البيبي بوتوكس_ والبوتوكس التقليدي يكمن في الكمية وطريقة الحقن إذا تم استخدام البيبي بوتوكس بشكل معتدل وتحت إشراف طبيب مختص، فهو توجه لا يُعتبر مقلقاً. بل قد يكون مفيداً للوقاية من التجاعيد. لكن القلق يظهر عندما يتحول الأمر إلى هوس أو يُستخدم دون حاجة حقيقية ،يؤكد أبي عازار، أو من قبل غير مختصين، مما قد يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة. - ما هي النصائح الأساسية التي تقدمها لأي شابة تفكر في البدء بـ"بيبي بوتوكس"؟ •استشيري طبيب مختص وذو خبرة قبل اتخاذ القرار. •تأكدي من أن السبب الجمالي مبرر وليس فقط بدافع التقليد. •لا تبدأي في سن مبكر جداً، الأفضل التقييم حسب حالة البشرة. •كوني واقعية في توقعاتك، الهدف هو الوقاية أو تحسين طفيف، وليس التغيير الكامل. انستغرام الطبيب فادي عازار:


إيلي عربية
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- إيلي عربية
كل ما عليكِ معرفته عن شفط دهون الفكّ والذقن المزدوج
أصبح شفط دهون الفك والذقن من أكثر الإجراءات التجميلية طلباً في الوقت الحالي. يفضّله كثيرون لأنه يوفر نتائج واضحة دون الحاجة إلى تدخل جراحي كبير. هذا الإجراء البسيط نسبياً يهدف إلى إزالة الدهون المتراكمة تحت الذقن وحول الفك، مما يمنح الوجه مظهراً أكثر تحديداً وتناسقاً. سواء كان الهدف التخلّص من الذقن المزدوج أو تعزيز زاوية الفك، فإن هذا النوع من الشفط يُعد خياراً شائعاً لمن يبحثون عن تحسين سريع وفعّال لمظهر الرقبة والوجه السفلي. ما هو شفط دهون الفك وتحت الذقن؟ يُعرف الإجراء أيضاً بأسماء مثل شفط الذقن أو شفط العنق، وهو إجراء تجميلي بسيط نسبياً يُجرى غالباً تحت تأثير التخدير الموضعي. يهدف إلى إزالة الدهون الزائدة من منطقة تحت الذقن ومحيط الفك السفلي، مما يمنح الوجه مظهراً أنحف وأكثر تحديداً. وهو خيار يفضله كثيرون لأنه يقع في منتصف الطريق بين الفيلر وعمليات شدّ الوجه الكاملة. سبب رواج هذا الإجراء من أبرز الأسباب التي تجعل شفط دهون الفك وتحت الذقن رائجاً هي سهولة الإجراء وسرعة الشفاء. إذ غالباً ما يعود المرضى إلى حياتهم الطبيعية خلال أيام، مما يجعله إجراء عملياً لأصحاب الجداول المزدحمة. كما أن نتائجه مرئية وفورية تقريباً وهو إجراء مناسب للرجال والنساء، صغاراً وكباراً، طالما لديهم المرونة الجلدية الكافية. ويعتبر هذا الإجراء بديلاً أقل تدخلاً من الجراحات الكبرى وحلاً وسطاً مقبولاً لا سيّما بالنسبة إلى الأشخاص الذين لا يرغبون في الخضوع لشدّ الوجه الكامل. المرشحون المثاليون لهذا الإجراء يُعدّ الأشخاص في العشرينات والثلاثينات، ممن يعانون من تراكم دهون وراثي في منطقة تحت الذقن ويتمتعون بجلد مشدود ومرن، الفئة الأكثر استفادة من هذا الإجراء. أما من لديهم ترهّل جلدي واضح أو تراكيب عنقية معقّدة (مثل الغدد البارزة أو عظام اللسان المنخفضة)، فقد لا يحققون النتيجة المرجوة من الشفط فقط، وقد يُنصحون بإجراءات أكثر تعقيداً. الإجراء وأخطاره يبدأ الإجراء بشقّ صغير لا يتعدى السنتيمتر، غالباً تحت الذقن وأحياناً خلف الأذنين، حيث يُدخل الطبيب أداة دقيقة لشفط الدهون. في بعض الحالات، يمكن دمج العملية مع تقنيات حرارة تحت الجلد لتحفيز شدّ الأنسجة، لكن فعالية هذه الإضافة تبقى محلّ نقاش بين الأطباء. ولكن رغم أن الإجراء يُعدّ آمناً نسبياً، فبعض الأخطار واردة مثل:


مجلة هي
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
الدكتور وليم وطفه يكشف لـ"هي" عن تقنية MIA.. الثورة الحديثة في عالم تكبير الثدي
في زمن تبحث فيه المرأة عن الجمال الطبيعي بأقل تدخل جراحي ممكن، تبرز تقنية MIA كأحد الابتكارات الأكثر تطورًا في عالم الجراحة التجميلية. هذه التقنية التي تعتمد على زراعة قابلة للحقن، تمثل نقلة نوعية في مجال تكبير الثدي. الدكتور اللبناني وليم وطفه، المتخصص في جراحة التجميل والترميم والبروفسور المساعد في مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي في بيروت، كشف في حديث خاص لمجلة "هي" أسرار هذه التقنية ولماذا أصبحت الخيار المفضل لدى العديد من النساء. ما هي تقنية MIA؟ وكيف تختلف عن الطرق التقليدية؟ تقنية MIA (Minimally Invasive Augmentation) هي أول تقنية في العالم تعتمد على زراعة ثدي قابلة للحقن ومتوافقة حيويًا مع الجسم، ما يجعلها مختلفة جذريًا عن الطرق التقليدية، وبحسب الدكتور وطفه، تكمن الفروقات الأساسية في نقطتين: نتائج تقنية MIA مصممة لتكون دائمة مدى الحياة بحسب الدكتور وليم وطفه أولًا، تتجاوز MIA المفهوم القديم الذي يركز فقط على حجم الغرسة "بـالسنتيمتر المكعب"، لتُقدّم مقاربة أكثر تطورًا تهدف إلى تحقيق تناغم جمالي طبيعي مع جسم المرأة. ثانيًا، وهي النقطة الأهم، أن التقنية تحافظ على أنسجة الثدي الطبيعية، فهي لا تتطلب أي قطع في الأعصاب أو الأربطة أو القنوات اللمفاوية، مما يحمي الإحساس الطبيعي في الحلمة ويدعم وظائف الثدي المستقبلية مثل الرضاعة. لماذا تختار النساء تقنية MIA اليوم؟ وهل هي بديل حقيقي للجراحات؟ يشير الدكتور وطفه إلى أن النساء اليوم يفضلن الخيارات التي تضمن نتائج طبيعية، تدخلًا محدودًا، وأقل ضرر ممكن. وتأتي MIA لتلبي هذه التطلعات، حيث تُحافظ على الإحساس في الثدي والحلمة وتُسهل الرضاعة في المستقبل، وهو أمر لا تضمنه غالبًا الجراحات التقليدية. MIA ليست مجرد تقنية بل تغيير ثقافي حقيقي في نظرة المرأة لجمالها ومع أن MIA تُعد بديلًا حديثًا وفعالًا، إلا أنها ليست مناسبة لكل الحالات. النساء اللواتي يعانين من ترهل كبير أو مرونة جلد ضعيفة أو لديهن غرسات سابقة، قد لا يكن مرشحات مثاليات لهذه التقنية. وفي هذه الحالات، يُفضل اللجوء إلى تقنية "Preserve" التي تعتمد مبدأ الحفاظ على الأنسجة لكنها تُنفذ عبر شق تقليدي أسفل الثدي. هل النتائج دائمة؟ وهل تتطلب صيانة مستقبلية؟ نتائج تقنية MIA مصممة لتكون دائمة مدى الحياة، فالغرسة تأتي مع ضمان مدى الحياة، ومن النادر جدًا أن تحتاج المريضة إلى جراحة إضافية أو صيانة مستقبلية. وبحسب الدكتور وطفه فهي عملية تقومين بها مرة واحدة ثم تنسينها بكل ثقة وراحة بال. الدكتور وليم وطفه يكشف لـ_هي_ عن تقنية MIA..الثورة الحديثة في عالم تكبير الثدي تقنية MIA لتكبير الثدي ثورة جمالية أم مجرد تقنية جديدة؟ في رأي الدكتور وطفه، MIA ليست مجرد تقنية، بل تغيير ثقافي حقيقي في نظرة المرأة لجمالها. فالدراسات تُظهر أن أكثر من 65% من النساء غير راضيات عن شكل صدورهن، لكن معظمهن لا يفكرن في الخضوع لجراحة تقليدية. لذلك، تقدم MIA بديلاً جميلا وفعالًا، بدون ندوب مرئية، بألم طفيف، ونتائج طبيعية لا توحي بالتجميل. ماذا عن مخاطر هذه التقنية؟ تقنية MIA تُعتبر من أكثر الإجراءات التجميلية أمانًا يؤكد الدكتور وطفه أن تقنية MIA تُعتبر من أكثر الإجراءات التجميلية أمانًا، وذلك بفضل الأسلوب الذي تُنفذ به. فلا قطع للأنسجة أو الأعصاب، بل يتم إنشاء جيب الغرسة عبر تقنية نفخ بالبالون وتفكيك مائي بدلاً من استخدام أدوات كهربائية حرارية، مما يقلل بشكل كبير من الالتهاب والمضاعفات. أما الغرسة نفسها، فهي من نوع Ergonomix2 Diamond، وهي أحدث ما توصل إليه العلم في مجال غرسات الثدي، وتتميز بأدنى معدلات حدوث التليف أو المضاعفات.