logo
#

أحدث الأخبار مع #جنوب_شرق_أستراليا

مثل البشر.. "عثة البوغونغ" تهتدي بالنجوم للهجرة مئات الكيلومترات
مثل البشر.. "عثة البوغونغ" تهتدي بالنجوم للهجرة مئات الكيلومترات

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • الجزيرة

مثل البشر.. "عثة البوغونغ" تهتدي بالنجوم للهجرة مئات الكيلومترات

أثبت فريق دولي من الباحثين عبر تجارب مثيرة للاهتمام أن فراشات "عثة البوغونغ" الأسترالية، وهي فراشات ليلية مهاجرة، تهتدي بالنجوم، للهجرة لمسافات طويلة تمتد لمئات الكيلومترات عبر أستراليا. ونُشرت هذه الدراسة الرائدة في دورية "نيتشر" العلمية، وشارك فيها علماء من جامعات عالمية، منها جامعة لوند السويدية والجامعة الوطنية الأسترالية، وجامعة جنوب أستراليا، حيث يقود "إريك وارنت" فريق أبحاث الرؤية العصبية ورئيس قسم الأحياء الحسية في جامعة لوند السويدية. ويشرح وارنت أهمية الاكتشاف في تصريحات حصرية للجزيرة نت قائلا: "الاكتشاف الأساسي هو أن فراشة البوغونغ هي أول كائن لافقاري نكتشف قدرته على استخدام النجوم كبوصلة للتنقل لمسافات طويلة إلى وجهة بعيدة لم تزرها من قبل. فقط البشر وبعض أنواع الطيور الليلية كانت معروفة باستخدامها للنجوم في التنقل، مما يضع تلك الفراشة في مكانة فريدة". رحلة ليلية مذهلة كل ربيع، تنطلق أعداد هائلة من عثة البوغونغ من مناطق تكاثرها في جنوب شرق أستراليا، قاطعة ما يصل إلى ألف كيلومتر في رحلة طويلة نحو كهوف باردة في جبال الألب الأسترالية الموجودة في أقصى الجنوب الشرقي من أستراليا، حيث تمضي الصيف في حالة سُبات، قبل أن تعود في الخريف إلى مواقع التكاثر لتموت بعد وضع البيوض. ولطالما حيّرت هذه الهجرة العلماء، فكيف تحدد هذه الفراشات الصغيرة مواقع تلك الكهوف النائية بتلك الدقة سنويا؟ وللإجابة عن هذا السؤال، وضع الباحثون الفراشات في محاكات طيران متطورة داخل بيئات معزولة مغناطيسيا، وعرضوا عليها سماء ليلية، باستخدام برامج متقدمة لمحاكاة مواقع النجوم بدقة. ويعلق وارنت عن صعوبة الأمر فيقول: "كان أكبر تحدٍ في جعل السماء (في المحاكاة) واقعية، بالإضاءة المناسبة والطيف الضوئي الصحيح. استخدمنا مقاييس ضوئية دقيقة وبرمجيات قبة سماوية متقدمة للتأكد من صحة المحاكاة، حتى نمنح الفراشات سماء واقعية". وعندما حلقت الفراشات في سماء المحاكاة المليئة بالنجوم من دون أي مجال مغناطيسي، حلّقت في الاتجاه المناسب لهجرتها، جنوبا في الربيع وشمالا في الخريف. وحين أُديرت السماء 180 درجة أي في الاتجاه المعاكس، غيرت اتجاهها بنفس الزاوية تقريبا، وهو ما يدل على أنها لا تتبع نقاط ضوء ساطعة مُجردة عن السياق، بل هي تفهم السماء وتهتدي بالنجوم كالملاح الماهر بين أمواج البحار أو قادة القوافل في الصحاري الشاسعة قديما. خلايا عصبية ترى النجوم! وغاص الباحثون فيما هو أعمق، وتمكنوا من توثيق نشاط عصبي في أدمغة الحشرة استجابة لدوران السماء. يوضح وارنت الدهشة التي شعر بها عند تحليل الخلايا العصبية: "الأكثر دهشة أن الخلايا العصبية لا تستجيب للسماء المرصعة بالنجوم فحسب، بل تستجيب أيضا لمحفز شريطي يحاكي استطالة مجرة درب التبانة، ومحفز نقطي يحاكي ألمع جزء من درب التبانة حول سديم كارينا. وهذا يُظهر بالفعل أن سمة السماء المرصعة بالنجوم التي تستخدمها العثة للتنقل هي درب التبانة". وهذا يُظهر أن دماغ الفراشة، رغم صغره الشديد، يحمل نظاما متقدما لقراءة المعلومات الفلكية ومعالجتها واتخاذ القرارات بناء على هذا الفهم العميق. لكن ليست كل الليال صافية، فكثيرا ما ضاعت القوافل في العواصف العاتية أو الليال الملبدة بالغيوم، فكيف تتصرف العثة عندما تُحجب عنها السماء ونجومها ومجرتها؟ هنا كانت المفاجئة، إذ وجد الباحثون أن العثة لا تفقد قدرتها على معرفة الاتجاهات! ويشرح وارنت أن هناك "بوصلة مزدوجة لعث البوغونغ، بل وللعديد من الحيوانات المهاجرة. فإذا غطت الغيوم السماء، تتولى البوصلة المغناطيسية المهمة، وإذا واجهت الفراشة شذوذا مغناطيسيا، فيمكن للنجوم أن ترشدها بدلا من ذلك". هذه الإستراتيجية تجعل نظام التنقل أكثر مرونة وقدرة على التكيف مع الظروف الجوية المتغيرة. وتراجعت أعداد فراشات البوغونغ بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، مما دفع لتصنيفها كنوع مهدد. ويؤكد الباحثون أن الحفاظ على سماء ليلية مظلمة ومسارات الهجرة أمر بالغ الأهمية. يقول وارنت: "لا شك عندي أن هناك حشرات مهاجرة أخرى تستخدم نفس الإشارات السماوية والمغناطيسية في هجرتها. قد تكون عثة البوغونغ أول من نعرف عنها، لكنها لن تكون الأخيرة". ويفتح هذا الاكتشاف آفاقا جديدة في التكنولوجيا، فقد استخدم مهندسون في أستراليا سابقا بيانات من دراسات حول خنافس الروث لتطوير مستشعرات ذكاء اصطناعي للملاحة في الإضاءة المنخفضة. وقد تقود دراسة البوغونغ إلى تحسينات في أنظمة الملاحة الآلية للطائرات بدون طيار أو الروبوتات، اعتمادا على أنماط السماء.

أستراليا.. فيضانات ضخمة تحاصر آلاف المزارعين والسلطات تسقط الإمدادات جواً
أستراليا.. فيضانات ضخمة تحاصر آلاف المزارعين والسلطات تسقط الإمدادات جواً

الشرق السعودية

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الشرق السعودية

أستراليا.. فيضانات ضخمة تحاصر آلاف المزارعين والسلطات تسقط الإمدادات جواً

استخدمت السلطات الأسترالية طائرات هليكوبتر الأحد، لإسقاط أعلاف الحيوانات للمزارعين في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية الذين تقطعت بهم السبل بسبب الفيضانات التي أسفرت عن وفاة خمسة أشخاص وعزلت عشرات الآلاف في جنوب شرق البلاد. وبدأ التعافي في منطقة الساحل الشمالي الأوسط لأكثر ولايات أستراليا اكتظاظاً بالسكان، بعد أيام من الفيضانات التي عزلت المدن وجرفت الماشية ودمرت المنازل. وتشير تقديرات السلطات إلى أن ما لا يقل عن 10 آلاف مبنى تضرر جراء الفيضانات التي نجمت عن هطول أمطار غزيرة متواصلة لأيام. وأعلنت خدمات الطوارئ في الولاية على منصة "إكس"، أن نحو 32 ألفاً من السكان ظلوا معزولين بسبب مياه الفيضانات التي بدأت في الانحسار ببطء. وقالت تارا موريارتي وزيرة الزراعة في ولاية نيو ساوث ويلز في بيان "تقدم حكومة الولاية الأعلاف الطارئة والرعاية البيطرية والمشورة الإدارية والدعم الجوي للماشية المعزولة". وأضافت أن 43 عملية إسقاط للمؤن بواسطة طائرات هليكوبتر ونحو 130 عملية إسقاط بوسائل أخرى وفرت "للمزارعين المعزولين أعلافاً طارئة لمواشيهم التي تقطعت بها السبل". وذكرت الشرطة أن هناك خمس وفيات مرتبطة بالفيضانات، كان آخرها وفاة رجل في الثمانينيات من عمره عُثر على جثته في عقار غمرته المياه على بُعد حوالي 50 كيلومترا من تاري، إحدى أكثر المدن تضرراً. وقال رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي السبت، إن الأوضاع لا تزال حرجة في المناطق المتضررة من الفيضانات في نيو ساوث ويلز، في الوقت الذي بدأت فيه جهود التنظيف. شهدت أستراليا ظواهر جوية متطرفة متزايدة، يرى بعض الخبراء أنها نتيجة لتغير المناخ. فبعد موجات الجفاف وحرائق الغابات المدمرة في نهاية العقد الماضي، تسببت الفيضانات المتكررة في دمار واسع النطاق منذ أوائل عام 2021.

بعد مقتل 5 أشخاص وعزل الآلاف.. شاهد المروحيات تنتشل العالقين في فيضانات أستراليا
بعد مقتل 5 أشخاص وعزل الآلاف.. شاهد المروحيات تنتشل العالقين في فيضانات أستراليا

صحيفة سبق

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

بعد مقتل 5 أشخاص وعزل الآلاف.. شاهد المروحيات تنتشل العالقين في فيضانات أستراليا

استخدمت السلطات الأسترالية طائرات هليكوبتر لانتشال العالقين وإسقاط أعلاف الحيوانات للمزارعين في ولاية نيو ساوث ويلز، بعد أن تقطعت السبل بكثيرين بسبب الفيضانات التي أسفرت عن مقتل 5 أشخاص، وعزلت عشرات الآلاف جنوب شرقي أستراليا. وبدأ التعافي في منطقة الساحل الشمالي الأوسط لأكثر ولايات أستراليا اكتظاظاً بالسكان، بعد أيامٍ من الفيضانات التي عزلت المدن وقتلت الماشية ودمّرت المنازل. وأظهرت مقاطع فيديو على منصّات التواصل الاجتماعي، انتشال أشخاصٍ حاصرتهم مياه الفيضانات، بحسب "سكاي نيوز عربية". وتشير تقديرات السلطات إلى أن ما لا يقل عن 10 آلاف مبنى تضرّر من جرّاء الفيضانات التي نجمت عن هطول أمطارٍ غزيرة متواصلة لأيام. وأعلنت خدمات الطوارئ في الولاية على منصة "إكس"، أن نحو 32 ألفاً من السكان ظلوا معزولين بسبب مياه الفيضانات التي بدأت بالانحسار ببطء. وقالت تارا موريارتي؛ وزيرة الزراعة في ولاية نيو ساوث ويلز، في بيان: "تقدم حكومة الولاية الأعلاف الطارئة والرعاية البيطرية والمشورة الإدارية والدعم الجوي للماشية المعزولة". وأضافت أن 43 عملية إسقاط للمؤن بوساطة طائرات هليكوبتر ونحو 130 عملية إسقاط بوسائل أخرى، وفّرت "للمزارعين المعزولين أعلافاً طارئة لمواشيهم التي تقطعت بها السبل". وذكرت الشرطة أن هناك 5 وفيات مرتبطة بالفيضانات، كان آخرها وفاة رجلٍ في الثمانينيات من عمره عُثر على جثته في عقارٍ غمرته المياه على بُعد نحو 50 كيلومتراً من تاري، إحدى أكثر المدن تضرراً. وقال رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي؛ السبت، إن الأوضاع لا تزال حرجة في المناطق المتضرّرة من الفيضانات في نيو ساوث ويلز، في الوقت الذي بدأت به جهود التنظيف. وشهدت أستراليا ظواهر جوية متطرفة متزايدة، يرى بعض الخبراء أنها نتيجة لتغيُّر المناخ، فبعد موجات الجفاف وحرائق الغابات المدمّرة في نهاية العقد الماضي تسبّبت الفيضانات المتكرّرة في دمارٍ واسع النطاق منذ أوائل عام 2021. Flood Emergency Hits Mid-North Coast, Australia Dramatic footage from the Westpac Life Saver Rescue Helicopter shows the rescue of an elderly woman from her home as severe flooding impacts the Mid-North Coast of New South Wales, Australia. In Upper Myall, 18-year-old Chloe… — Weather Monitor (@WeatherMonitors) May 22, 2025

السلطات الأسترالية تسقط الإمدادات جوا للمزارعين العالقين بسبب الفيضانات
السلطات الأسترالية تسقط الإمدادات جوا للمزارعين العالقين بسبب الفيضانات

البيان

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

السلطات الأسترالية تسقط الإمدادات جوا للمزارعين العالقين بسبب الفيضانات

استخدمت السلطات طائرات هليكوبتر اليوم الأحد لإسقاط أعلاف الحيوانات للمزارعين في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية الذين تقطعت بهم السبل بسبب الفيضانات التي أسفرت عن مقتل خمسة أشخاص وعزلت عشرات الآلاف في جنوب شرق البلاد. بدأ التعافي في منطقة الساحل الشمالي الأوسط لأكثر ولايات أستراليا اكتظاظا بالسكان، بعد أيام من الفيضانات التي عزلت المدن وجرفت الماشية ودمرت المنازل. وتشير تقديرات السلطات إلى أن ما لا يقل عن 10 آلاف مبنى تضرر جراء الفيضانات التي نجمت عن هطول أمطار غزيرة متواصلة لأيام. وأعلنت خدمات الطوارئ في الولاية على موقع إكس أن نحو 32 ألفاً من السكان ظلوا معزولين بسبب مياه الفيضانات التي بدأت في الانحسار ببطء. وقالت تارا موريارتي وزيرة الزراعة في ولاية نيو ساوث ويلز في بيان "تقدم حكومة الولاية الأعلاف الطارئة والرعاية البيطرية والمشورة الإدارية والدعم الجوي للماشية المعزولة". وأضافت أن 43 عملية إسقاط للمؤن بواسطة طائرات هليكوبتر ونحو 130 عملية إسقاط بوسائل أخرى وفرت "للمزارعين المعزولين أعلافاً طارئة لمواشيهم التي تقطعت بها السبل". وذكرت الشرطة أن هناك خمس وفيات مرتبطة بالفيضانات، كان آخرها وفاة رجل في الثمانينيات من عمره عُثر على جثته في عقار غمرته المياه على بُعد حوالي 50 كيلومترا من تاري، إحدى أكثر المدن تضررا. وقال رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي أمس السبت إن الأوضاع لا تزال حرجة في المناطق المتضررة من الفيضانات في نيو ساوث ويلز، في الوقت الذي بدأت فيه جهود التنظيف. شهدت أستراليا ظواهر جوية متطرفة متزايدة، يرى بعض الخبراء أنها نتيجة لتغير المناخ. فبعد موجات الجفاف وحرائق الغابات المدمرة في نهاية العقد الماضي، تسببت الفيضانات المتكررة في دمار واسع النطاق منذ أوائل عام 2021.

فيضانات مفاجئة تعزل بلدات أسترالية.. وفرار السكان إلى أسطح المنازل
فيضانات مفاجئة تعزل بلدات أسترالية.. وفرار السكان إلى أسطح المنازل

صحيفة الخليج

time٢١-٠٥-٢٠٢٥

  • مناخ
  • صحيفة الخليج

فيضانات مفاجئة تعزل بلدات أسترالية.. وفرار السكان إلى أسطح المنازل

سيدني ـ (رويترز) شهد جنوب شرق أستراليا أمطاراً غزيرة أدت إلى حدوث فيضانات مفاجئة عزلت بلدات بأكملها الأربعاء، وأجبرت بعض السكان على اللجوء إلى أسطح منازلهم، في حين أصدرت السلطات أوامر إخلاء مفاجئة، بسبب تخطي منسوب مياه الأنهار مستويات الخطر. وكانت البلدات الريفية في منطقتي هانتر وميد نورث كوست في نيو ساوث ويلز، الولاية الأكثر اكتظاظاً بالسكان في أستراليا، الأكثر تضرراً من تلك الأمطار، إذ شهدت بعض المناطق هطول أمطار بما يتجاوز معدل أربعة أشهر خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية فقط. وقال جهاد ديب وزير خدمات الطوارئ في ولاية نيو ساوث ويلز للصحفيين «شهدنا هطول كمية هائلة من الأمطار». واستطرد «تتساقط الأمطار بغزارة شديدة دون توقف، ولا يذهب الماء بعيداً. يُعزى ذلك إلى أسباب منها تشبع الأرض بالمياه وارتفاع منسوب مياه الأنهار». وأشارت هيئة الأرصاد الجوية الأسترالية في أحدث تقرير لها إلى أن بعض المناطق ربما تشهد ما يصل إلى 300 مليمتر من الأمطار خلال الساعات الأربع والعشرين المقبلة، أي ثلاثة أمثال متوسط كمية الأمطار التي يشهدها شهر مايو/ أيار. وأظهرت صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي بعض السكان تغمرهم المياه حتى الكاحل، يجلسون داخل منازلهم منتظرين طواقم الإنقاذ. وفي بلدتي تاري وجلينثورن المطلتين على نهر مانينج وتبعدان أكثر من 300 كيلومتر إلى الشمال من مدينة سيدني، قالت السلطات إن بعض السكان حوصروا في الشرفات وعلى الأسطح بينما عانت فرق الطوارئ صعوبات طوال الليل للوصول إلى المنطقة باستخدام القوارب أو الطائرات. وأفاد جوردان هالوران، أحد ساكني بلدة جلينثورن، لشبكة إيه.بي.سي نيوز: «لم نتوقع هذه الكمية من المياه». وأضاف «سيتعين على جيراننا الصعود إلى السطح بعد ذلك، وإذا لم يتم إنقاذنا... فإننا سنضطر إلى الصعود إلى السطح أيضاً». وقال مايك واسينج مفوض خدمات الطوارئ في ولاية نيو ساوث ويلز إن فرق الطوارئ تعطي الأولوية القصوى لإنقاذ الأشخاص المعرضين للخطر، وأولئك الذين لا يستطيعون مغادرة منازلهم. ومضي يقول «سينصب التركيز حالياً على الأشخاص الموجودين بالفعل على أسطح المنازل، أو في حالات أخرى قد يكونون في الطابق الثاني من منازلهم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store