أحدث الأخبار مع #حربالفراولة،

أخبارك
منذ 2 أيام
- ترفيه
- أخبارك
المنتج محمد العدل يحيي ذكرى شقيقه سامي: نفتقدك في الليالي المظلمة والمنيرة
أحيا المنتج محمد العدل، الذكرى العاشرة لرحيل شقيقه الفنان الراحل سامي العدل، عبر منشور مؤثر على حسابه الرسمي بموقع "فيسبوك"، استعاد فيه ذكرياته ومشاعره تجاه شقيقه الذي توفي في 10 يوليو 2015. وكتب العدل في رسالته: "سامي العدل.. 10 سنوات على الرحيل، يقولون في الليلة الظلماء يُفتقد البدر، ونحن نفتقدك في كل حين، في الليالي الظلماء والمنيرة، في أوقات الحزن والفرح، حين نفتقد الضحكة الصافية، وحين تضغط علينا الحياة"، مضيفًا: "كنت دائمًا السند والضهر، الصديق والأخ عند الحاجة، لا ننتظر ذكراك لنتذكرك، فأنت معنا في كل وقت، رحمك الله وأسكنك فسيح جناته". ويُعد الفنان سامي العدل أحد أبرز رموز الوسط الفني المصري، وُلد في مدينة المنصورة عام 1946، وتخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية. بدأ مشواره الفني في السبعينيات بفيلم "كلمة شرف"، وشارك في عدد كبير من الأعمال السينمائية والتليفزيونية والمسرحية، منها "حرب الفراولة"، و"أمريكا شيكا بيكا"، و"هستيريا"، و"شورت وفانلة وكاب"، و"أحلى الأوقات". وفي الدراما التليفزيونية، تألق في مسلسلات عديدة من بينها "ريا وسكينة"، و"محمود المصري"، و"قضية رأي عام"، و"رمانة الميزان"، و"الداعية". كما ساهم بإنتاج عدد من أبرز الأعمال السينمائية والتليفزيونية من خلال شركة "العدل جروب"، التي أسسها مع أشقائه.


مستقبل وطن
منذ 2 أيام
- ترفيه
- مستقبل وطن
محمد العدل يرثي شقيقه سامي العدل بكلمات مؤثرة: نفتقدك في أوقات الحزن والفرح
رثى المنتج محمد العدل شقيقه الفنان الراحل سامي العدل، الذي تحل اليوم الذكرى العاشرة لرحيله عن عالمنا، حيث كتب عبر حسابه على "فيس بوك": "سامي العدل، 10 سنوات على الرحيل، يقولون في الليلة الظلماء يُفتقد البدر، ونحن نفتقدك في كل حين، في الليالي الظلماء والمنيرة، في أوقات الحزن والفرح". وتابع قائلًا: "حين نفتقد الضحكة الصافية، وحين تضغط علينا الحياة، كنت دائمًا السند والظهر، والصديق والأخ عند الحاجة. لا ننتظر ذكراك لنتذكرك، فأنت معنا في كل وقت، رحمك الله وأسكنك فسيح جناته". وسامي العدل من مواليد 2 نوفمبر 1946 بمدينة المنصورة، درس التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية، وبعد تخرجه عمل في مسرح التليفزيون، وقدم أول أدواره في فيلم "كلمة شرف"، إلا أن فكرة الإنتاج كانت تراوده دائمًا، حتى قرر إنشاء شركة "العدل فيلم" في منتصف ثمانينيات القرن الماضي. وكان فيلم "حقد امرأة" أول أفلامه الإنتاجية، لكن طموحه لم يتوقف عند هذا الحد، فكان حلمه الحقيقي هو تكوين إمبراطورية فنية تجمعه مع أشقائه، واستطاع تحقيق هذا الحلم من خلال تأسيس شركة "العدل جروب". ومن أشهر أعماله السينمائية: "حرب الفراولة"، و"أمريكا شيكا بيكا"، و"هستيريا"، و"شورت وفانلة وكاب"، و"أحلى الأوقات"، أما في الدراما التلفزيونية فشارك في مسلسلات: "ريا وسكينة"، و"محمود المصري"، و"قضية رأي عام"، و"رمانة الميزان"، و"الداعية". استطاع سامي العدل أن يكتشف العديد من النجوم ويقدمهم للساحة الفنية، فكان أول من قدم الفنان مصطفى قمر في السينما، كما قدم الفنان مصطفى شعبان في فيلم "خلي الدماغ صاحي"، وقدم أيضًا الفنان أحمد عيد والفنان فتحي عبد الوهاب في فيلم وثائقي. وكانت آخر وصاياه لصناع السينما في مصر أن ينتجوا أعمالًا هادفة تحمل مضمونًا قويًا، مؤكدًا ضرورة إدراكهم أنهم يخاطبون جمهورًا واعيًا وذكيًا.


البوابة
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
«عزت أبو عوف» من الطب إلى الفن.. إبداع لا يُنسى
في مثل هذا اليوم 1 يوليو عام ٢٠١٩ رحل عن عالمنا الفنان القدير عزت أبو عوف، الذي ترك بصمة كبيرة من خلال اعماله المتنوعة وترصد البوابة أبرز المحطات فى حياته ولد أبو عوف عام 1948 في القاهرة، وسط عائلة فنية عريقة، حيث كان والده هو الموسيقار أحمد شفيق أبو عوف، وتعلم الموسيقى على يد شقيقه. ورغم دراسته وتخرجه من كلية الطب بجامعة القاهرة، اختار أن يتبع شغفه بالفن، ليترك مهنة الطب بعد 15 عامًا ويتفرغ تمامًا للفن والموسيقى. رحلة عزت أبو عوف الفنية أسس في أواخر السبعينيات فرقة "الفور إم" مع شقيقاته، التي أصبحت من أنجح الفرق الغنائية في الثمانينيات، وقدمت أغنيات لا تزال حاضرة في الذاكرة مثل "دبدوبة التخينة" و"عجبي كده". وبعد تفكك الفرقة، اتجه عزت أبو عوف للتمثيل، وكانت انطلاقته الكبرى في فيلم "آيس كريم في جليم" مع عمرو دياب، ليشارك بعدها في عدد كبير من الأعمال السينمائية المميزة. من أبرز أفلامه: حرب الفراولة، كشف المستور، لا تراجع ولا استسلام، طيور الظلام، عمر وسلمى، عبده موته، واحد من الناس، إلى جانب عدد كبير من المسلسلات التي أثبت فيها موهبته مثل هوانم جاردن سيتي، العمة نور، عباس الأبيض، باب الخلق، ظل الرئيس، وعفاريت عدلي علام. بصمة لا تُنسى في الموسيقى والتمثيل أما على الصعيد الشخصي، فقد عاش قصة حب طويلة مع زوجته "فاطيما"، التي ارتبط بها منذ أن كانت في الخامسة عشرة من عمرها، واستمرت علاقتهما لأكثر من 37 عامًا، حتى وفاتها التي تركت أثرًا بالغًا في قلبه لم يشفَ منه حتى رحيله. رحل عزت أبو عوف، لكنه ترك خلفه إرثًا فنيًا كبيرًا وبصمة لا تُنسى في الموسيقى والتمثيل، بعد معاناة مع أمراض الكبد والقلب. وقد شُيعت جنازته من مسجد السيدة نفسية، ودُفن في مقابر آل راتب بمنطقة المجاورين، وسط حضور كبير من جمهوره ومحبيه.


الدستور
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
عزت أبو عوف.. صانع النجوم الذي غادر في هدوء
تمر اليوم الذكرى السنوية السادسة لوفاة الفنان القدير عزت أبو عوف، الذي وافته المنية في 1 يوليو 2019 عن عمر ناهز 70 عامًا، بعد صراع مرير مع أمراض الكبد والقلب، ترك أبو عوف إرثًا فنيًا وإنسانيًا كبيرًا، مما جعله علامة لا تمحى في تاريخ الفن المصري. طبيب تحول لفنان شامل ولد عزت أبو عوف في القاهرة 21 أغسطس 1948، وتخرج من كلية الطب جامعة قصر العيني، ثم أمضى 15 عامًا يمارس الطب، قبل أن يتخلى عنه ليتفرغ للموسيقى والتمثيل، كان عازف أورج موهوب، انضم إلى فرق مثل Les Petits Chats وBlack Coats، قبل أن يؤسس في السبعينيات فرقة 4 M مع أخواته الأربعة، محققًا نجاحًا لافتًا في عالم الغناء الجماعي صانع نجوم وجسور بين الأجيال يعد أبو عوف أحد أول من اكتشفوا المواهب، مثل محمد فؤاد، الذي ظهر على الساحة ضمن فرقة "الفور إم"، ولاحقًا عبر توجيهه التلفزيوني والموسيقي. تعاون أيضًا في بداياتهم مع عمرو دياب في فيلم "آيس كريم في جليم" (1992)، وساهم في إطلاق شهرته. كما احتضن أنماطًا فنية جديدة ودعم أجيالًا من الفنانين الشباب، مؤمنًا بأن التمثيل والموسيقى مسؤولية والتزام لا تنحصر في الفن وحده. تنوع الأداء وحضور إعلامي شارك في أكثر من 100 عمل فني بين سينما وتلفزيون ومسرح، أبرزها: "كشف المستور"، "حرب الفراولة"، "طيور الظلام"، "بخيت وعديلة"، و"ظل الرئيس" عام 2017 . مثل "الممثل الجنتلمان"، بما امتلكه من حضوره الهادئ وأدائه المشحون بالإنسانية، بعيدًا عن الصخب والإفراط. دخل ميادين الإعلام أيضًا، من خلال تقديم برامج مثل "هرم الأحلام" و"القاهرة اليوم" رئاسة مهرجان القاهرة السينمائي تولى رئاسة المهرجان الدولي للسينما حيث عمل على تعزيز مكانته عالميًا، واستقطاب كبار النجوم مثل ريتشارد جير وجولييت بينوش. أدخل الطاقة الشبابية وروح الفن الصادق إلى المهرجان، مؤكدًا أن المنصة السينمائية يجب أن تحتفي بالإبداع الحي والمستمر. إنسانيته خلف الكواليس اشتهر بين زملائه بلقب "أخو البنات"، لما عرف عنه من رقة وحنان وكرم، كان يعتبر نفسه طبيبًا للفنانين قبل أن يكون ممثلًا . رغم معاناته الصحية المستمرة، لم يسع للصدمة الإعلامية أو التعاطف العلني، بل اختار الوداع بهدوء، كما عاش، كانت حياته الأسرية قوية، وقد تأثر كثيرًا بوفاة زوجته فاطيما عام 2015؛ عاش بعدها مرحلة قاسية وسط حزن صامت. رحيله منذ ست سنوات لم يكن نهاية، بل احترامًا لحياة ملؤها الفن والرفق والصلابة، ترك "صانع نجوم" وأيقونة مثلت دمجًا متناغمًا بين الطب والإنسانية والموسيقى والتمثيل والإدارة الثقافية.