logo
#

أحدث الأخبار مع #حزب_الاتحاد_الديمقراطي

ديون الحكومات والشركات تثير مخاوف من أزمة مالية أوروبية مرتقبة
ديون الحكومات والشركات تثير مخاوف من أزمة مالية أوروبية مرتقبة

مباشر

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • مباشر

ديون الحكومات والشركات تثير مخاوف من أزمة مالية أوروبية مرتقبة

مباشر: حذّر المستشار الألماني فريدريش ميرز قادة الاتحاد الأوروبي من أن ارتفاع مستويات ديون الحكومات والشركات قد يفاقم من خطر اندلاع أزمة مالية جديدة في القارة. وأعرب قادة الاتحاد الأوروبي عن قلقهم المتزايد من التأثيرات المحتملة لخطط الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لخفض الضرائب، في حال فوزه بالانتخابات المقبلة، على النظام المالي العالمي، خاصة في ظل ضعف بعض الحكومات الأوروبية المثقلة بالديون المرتفعة. وفي سياق متصل، أثارت الحزمة الاستثمارية التي اقترحها ميرز، والتي قد تصل إلى تريليون يورو، جدلاً واسعًا داخل حزبه وبين حلفائه الأوروبيين، وسط مخاوف من أن تؤدي إلى تفاقم الديون السيادية في الاتحاد الأوروبي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

«سلال تفاوضية» في أولى جلسات وفد الإدارة الذاتية والحكومة السورية
«سلال تفاوضية» في أولى جلسات وفد الإدارة الذاتية والحكومة السورية

الشرق الأوسط

time٠١-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«سلال تفاوضية» في أولى جلسات وفد الإدارة الذاتية والحكومة السورية

انطلق (الأحد) في العاصمة دمشق، أول الاجتماعات بين وفد «الإدارة الذاتية لشمال شرقي» سوريا ومسؤولين بالحكومة السورية، وعقدت أول جلسة بحثت آلية تشكيل لجان فنية؛ تمهيداً لاستئناف المفاوضات بين الجانبين. ويبحث الوفد تطبيق الاتفاق الذي وقعه رئيس الإدارة الانتقالية أحمد الشرع وقائد «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) مظلوم عبدي في مارس (آذار) الماضي، القاضي بدمج جميع المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة لهذه الإدارة في إدارة الدولة الجديدة، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول الطاقة خلال مدة زمنية محددة تنتهي نهاية هذا العام. اجتماع القائد العام لقوات قسد مظلوم عبدي مع القادة العسكريين لبحث تطبيق الاتفاق مع الرئيس السوري في مارس الماضي (الشرق الأوسط) في السياق، عقد القائد العام لقوات «قسد» مظلوم عبدي اجتماعاً في مدينة الحسكة، (الأحد) مع رئاسة المجلس التنفيذي للإدارة الذاتية ورئاسة «مجلس سوريا الديمقراطية»، وبحث سبل تطبيق بنود اتفاقية 10 مارس وظروف بدء المباحثات لتنفيذها بالتزامن مع اجتماعات وفدها في دمشق، وسبل توحيد الجهود مع وزارة الدفاع السورية في الحرب ضد تنظيم «داعش»، وبحث أوضاع المخيمات والسجون التي تضم عشرات الآلاف من عناصر التنظيم. وكان وفد الإدارة الذاتية وصل إلى دمشق مساء (السبت) تترأسه القيادية الكردية فوزة يوسف من الهيئة الرئاسية لـ«حزب الاتحاد الديمقراطي»، ومشاركة عبد حامد المهباش الرئيس السابق للإدارة التنفيذية والدكتور أحمد يوسف رئيس هيئة المالية وسنحريب برصوم رئيس حزب «الاتحاد السرياني»، أحد الأحزاب المسيحية المؤسسة للإدارة وقيادات عسكرية ومدنية، ويبحث الوفد عدة ملفات هامة وحساسة، وسيلتقي مفاوضي الحكومة للمرة الأولى منذ سقوط النظام السابق، لوضع رؤية مشتركة وخطة لتشكيل لجان ورسم معالم تنفيذها وفق إطار زمني. عبد الغني محمد مدير الأمن الداخلي في مدينة حلب (الثالث يمين) يليه مسعود بطال مسؤول الأمن العام بعفرين عند التوقيع على اتفاق حلب بين الحكومة وقسد في أبريل الماضي أما الوفد الحكومي، فيضم محمد قناطري من وزارة الخارجية، وعبد الغني محمد مدير الأمن الداخلي في مدينة حلب، ومسعود بطال مسؤول الأمن العام بعفرين، وزياد فواز العايش معاون وزير الداخلية للشؤون المدنية. وبحسب مصدر كردي بارز، سيطرح وفد الإدارة مجموعة من السلال التفاوضية، بينها الاقتصادية والسياسية والإدارية والأمنية، حيث يقدر عدد قوى الأمن الداخلي التابعة لهذه الإدارة بنحو 30 ألفاً تتمتع بهيكلية الأجهزة النظامية تتبعها أقسام عديدة، بينها قسم العمليات والجريمة المنظمة، وقسم مكافحة الإرهاب، وقسم الأمن العام، وقسم شرطة النجدة والمرور، إلى جانب وجود نحو 80 ألف مقاتل موزعين على فيالق ووحدات وقطعات عسكرية، مدربة على يد قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية منذ 10 سنوات. إدارة الملف الاقتصادي وتسليم حقول النفط والطاقة، هي من أبرز النقاط التفاوضية بين وفد الإدارة والحكومة السورية، حيث تبسط قوات «قسد» السيطرة على نحو 85 في المائة من الثروة النفطية، إضافة إلى 45 في المائة من حقول الغاز الطبيعي وإنتاجها، بما فيها حقول العمر والتنك بريف دير الزور شرقي سوريا، وحقول الورد والتيم، ومحطة تي 2 والجفرة، وعفرا وكوري وجرنوف وأزرق وقهار وشعيطاط وغلبان. إحدى منشآت حقل السويدية النفطية في محافظة الحسكة (سانا) وكانت حقول دير الزور تنتج قبل 2011 نحو 200 ألف برميل نفط يومياً، في حين كانت تنتج حقول الرميلان بريف الحسكة قبل اندلاع الحرب سنة 2011 نحو 90 ألف برميل يومياً، تأتي من 1322 بئراً، فيما حقول السويدية المجاورة كانت تنتج 116 ألف برميل يومياً، كما توجد 25 بئراً من الغاز الطبيعي في هذه الحقول، إلى جانب حقول الشدادي والجبسة والهول بطاقة إنتاجية تصل إلى 30 ألف برميل في اليوم. حقل التنك السوري للغاز الطبيعي (سانا) وبحسب المصادر الكردية ذاتها، بحث الوفد تشكيل لجنة خاصة لإدارة المنافذ والمعابر الحدودية بشكل مشترك، حيث تربط مناطق الإدارة عدة منافذ، أكبرها معبر سيمالكا الواصل مع إقليم كردستان العراق المجاور، ومعبر تل كوجر مع العراق، ومعابر القامشلي والدرباسية وعين العرب «كوباني» مع تركيا، ومعبر جسر قرقوزات مع مدينة منبج والتايهة بريف حلب الشرقي ومعبر الطبقة في مدينة الطبقة بريف الرقة، والمعابر النهرية مع مدينة دير الزور شرقاً. القيادية الكردية فوز يوسف رئيسة وفد الإدارة من الهيئة الرئاسية لحزب الاتحاد الديمقراطي (الشرق الأوسط) وسيجري البحث عن كيفية دمج مؤسسات الإدارة الذاتية والعاملين فيها مع هياكل الدولة، ويبلغ عدد هؤلاء الموظفين نحو 150 ألفاً، وهم على رأس عملهم منذ إعلان تأسيس هذه الإدارة منتصف 2014 بعدما شرعت الأخيرة بتشكيل مؤسسات مدنية وخدمية موازية لمؤسسات الدولة التي انسحبت تدريجياً من هذه المناطق خلال سنوات الحرب الـ14 عاماً، بالإضافة إلى ملف التعليم والاعتراف بجميع الطلبة ومنحهم شهادات رسمية، ومعاملتهم بالمثل مع خريجي جامعات مدينة إدلب وريف حلب. وبحسب المصادر المتابعة للاجتماع الأول من نوعه، طرح وفد الإدارة الذاتية مصير المناطق السورية الخاضعة لمنطقة العمليات التركية شمال البلاد، بينها مدن رأس العين بالحسكة وتل أبيض بالرقة وعفرين بحلب، والعمل على تأمين عودة جميع نازحيها لديارهم وممتلكاتهم، وتطبيق بنود الاتفاق الذي نص على ضمان عودة جميع النازحين السوريين إلى مدنهم وقراهم، وضمان حمايتهم من قبل الدولة السورية. وذكرت المصادر في ختام حديثها أن وفد الإدارة سيترك الشق الخاص بالقضية الكردية لوفد ثان يتم تشكيله من الأحزاب الكردية، على أن يعقد اجتماعات ولقاءات منفصلة مع القيادة السورية الجديدة في وقت آخر يحدد لاحقاً هذا الشهر.

قيادي كردي: إصرار دمشق على المركزية يهدد بتقسيم سوريا وبحربٍ أهلية
قيادي كردي: إصرار دمشق على المركزية يهدد بتقسيم سوريا وبحربٍ أهلية

الميادين

time٢٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

قيادي كردي: إصرار دمشق على المركزية يهدد بتقسيم سوريا وبحربٍ أهلية

اتهم عضو هيئة الرئاسة في حزب "الاتحاد الديمقراطي" الكردي، آلدار خليل، الحكومة السورية بالإصرار على النهج المركزي، محذراً من أنّ هذه السياسة قد تؤدي إلى تقسيم سوريا، ودفع البلاد إلى حرب أهلية. وقال خليل في تصريحات لفضائية "كردسات نيوز" إنّ انفتاح "الإدارة الذاتية" على الحوار مع دمشق نابع من "موقع قوّة وليس ضعفاً". اليوم 13:39 اليوم 08:28 وشدد على أنّ قوات "قسد" و"وحدات حماية الشعب الكردية" ليست امتداداً لحزب "العمال الكردستاني"، وأنّ مستقبل هذه القوات سيُناقش ضمن طاولة الحوار مع الحكومة السورية، "بعيداً عن أيّ إملاءات تركية بشأن نزع السلاح". وأشار إلى أنّ وفد التفاوض سيكون ممثلاً عن "الإدارة الذاتية لشمال شرقي سوريا"، وستتركز أجندة الحوار على تعديل دستور البلاد والاتفاق على نظام حكم جديد وهيكلية الجيش، إلى جانب الاعتراف بالقضية الكردية. كما انتقد خليل السياسات الحكومية الحالية تجاه مكونات سورية مثل "العلويين والدروز"، مؤكداً أنّ وفد الإدارة الذاتية سيطالب بضمان حقوق جميع المكونات السورية، في إطار شراكة وطنية متكافئة. وفي آذار/مارس الماضي، أعلنت الرئاسة السورية، عن التوصّل إلى اتفاق لدمج "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في مؤسسات الدولة، مع تحديد اللجان التنفيذية لتطبيقه قبل نهاية العام الحالي.

أكراد سوريا يخططون لبحث "الإدارة الذاتية" لمناطقهم مع حكومة دمشق رغم الاعتراضات
أكراد سوريا يخططون لبحث "الإدارة الذاتية" لمناطقهم مع حكومة دمشق رغم الاعتراضات

الشرق السعودية

time٢٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

أكراد سوريا يخططون لبحث "الإدارة الذاتية" لمناطقهم مع حكومة دمشق رغم الاعتراضات

قال سياسي كردي بارز، إن الأحزاب الكردية السورية تعتزم إرسال وفد إلى دمشق قريباً لإجراء محادثات بشأن المستقبل السياسي لمناطقهم، في إطار سعيها لتحقيق هدفها المتمثل في الحصول على إدارة ذاتية، على الرغم من معارضة الحكومة السورية. وبعد مرور أكثر من 6 أشهر على الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، برزت المطالب الكردية بالإدارة الذاتية كأحد خطوط الصدع الرئيسية في سوريا الجديدة، إذ يعارض الرئيس أحمد الشرع، هذه المطالب. والشهر الماضي، طرحت جماعات كردية سورية متنافسة، عانت من القمع خلال حكم الأسد، رؤية سياسية مشتركة تدعو لدمج المناطق الكردية كوحدة سياسية وإدارية ضمن سوريا الفيدرالية، بهدف حماية المكاسب التي حققها الأكراد خلال الحرب. وثيقة الرؤية الكردية وقال آلدار خليل، عضو هيئة الرئاسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي، الحزب المهيمن في شمال شرق سوريا، لـ"رويترز"، إن "وثيقة الرؤية الكردية ستكون أساساً للمفاوضات مع دمشق.. والوفد على وشك أن يكون جاهزاً للتفاوض مع دمشق". لكنه أضاف: "ربما نواجه بعض الصعوبات لأن موقفهم لا يزال متصلباً". وتشير تعليقات خليل، إلى عدم إحراز تقدم يذكر في تقريب وجهات النظر بين الجانبين منذ أن وقعا اتفاقاً في مارس الماضي، بهدف دمج هيئات حاكمة، وقوات أمن يقودها الأكراد في شمال شرق سوريا، مع الحكومة المركزية في دمشق. وكانت السلطات التي يقودها الأكراد، أجرت بالفعل اتصالات مع دمشق، بما في ذلك من خلال لجنة مكلفة بمناقشة مستقبل قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد، وهي قوة أمنية قوية مدعومة من الولايات المتحدة. وتبنى كل من حزب الاتحاد الديمقراطي، ومنافسه الرئيسي المجلس الوطني الكردي، الإعلان الكردي الصادر الشهر الماضي. "نسعى للنقاش" بعد الإعلان، أصدر مكتب الشرع بياناً يرفض "أي محاولة لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات فيدرالية أو إدارة ذاتية دون توافق وطني". ورفضت الجماعات الكردية بدورها الترتيبات الانتقالية التي وضعتها إدارة الشرع، ومنها الإعلان الدستوري. ووصف خليل الخطوات التي اتخذتها دمشق بأنها "أحادية الجانب"، لكنه أضاف: "نحن نسعى للنقاش والمشاركة". واعتبر خليل، أن دور قوات الأمن التي يقودها الأكراد، هو ضمان "أمن وسلامة هذه المنطقة"، وإذا لم يتم ضمان ذلك "دستورياً وقانونياً وسياسياً، فإن مناقشة مسألة السلاح ستكون غير مجدية". ولطالما عارضت تركيا الحكم الذاتي الكردي في سوريا، وبعد إعلان الشهر الماضي، رفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الدعوات إلى الفيدرالية في سوريا، ووصفها بأنها "ليست أكثر من مجرد حلم". وتنبع شكوك تركيا في الجماعة الكردية السورية، من علاقاتها بحزب العمال الكردستاني، الذي قرر في وقت سابق من مايو الجاري، وإنهاء عقود من الصراع المسلح مع الدولة التركية. وتوقع خليل، أن تؤثر خطوة حزب العمال الكردستاني على موقف تركيا من سوريا. وأضاف: "اعتبرت تركيا وجود حزب العمال الكردستاني أو الجماعات المتأثرة به ذريعة للهجوم على شمال شرق سوريا"، موضحاً أنه "لن تكون هناك ذريعة لتركيا لمهاجمة المنطقة".

أكراد يخططون لمحادثات مع دمشق لرسم مستقبل سوريا
أكراد يخططون لمحادثات مع دمشق لرسم مستقبل سوريا

صحيفة الخليج

time٢٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

أكراد يخططون لمحادثات مع دمشق لرسم مستقبل سوريا

عمّان: «الخليج»- وكالات: قال سياسي كردي بارز: إن الأحزاب الكردية السورية سترسل وفداً إلى دمشق قريباً لإجراء محادثات حول المستقبل السياسي لمناطقهم، في إطار سعيها لتحقيق هدفها المتمثل في الحصول على إدارة ذاتية تعارضها بشدة سلطات دمشق، فيما شدد العاهل الأردني عبدالله الثاني والرئيس السوري أحمد الشرع على أهمية تعزيز أمن حدود البلدين. وفق وكالة «رويترز»، قال آلدار خليل عضو هيئة الرئاسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي، الحزب المهيمن في شمال شرق سوريا: «ستكون وثيقة الرؤية الكردية أساساً للمفاوضات مع دمشق... الوفد على وشك أن يكون جاهزاً للتفاوض مع دمشق»، لكنه أضاف «قد نواجه بعض الصعوبات لأن موقفهم لا يزال متصلباً». وتشير تعليقات خليل إلى عدم إحراز تقدم يذكر في تقريب وجهات النظر بين الجانبين منذ أن وقعا اتفاقاً في مارس/ آذار بهدف دمج هيئات حاكمة وقوات أمن يقودها الأكراد في شمال شرق سوريا مع الحكومة المركزية في دمشق. وكانت السلطات التي يقودها الأكراد أجرت بالفعل اتصالات مع دمشق، بما في ذلك من خلال لجنة مكلفة بمناقشة مستقبل قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد، وهي قوة أمنية قوية مدعومة من الولايات المتحدة. وتبنى كل من حزب الاتحاد الديمقراطي ومنافسه الرئيسي، المجلس الوطني الكردي، الإعلان الكردي الصادر الشهر الماضي. بعد هذا الإعلان، أصدر مكتب الرئيس السوري أحمد الشرع بياناً يرفض «أي محاولة لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات اتحادية أو إدارة ذاتية دون توافق وطني». ورفضت الجماعات الكردية بدورها الترتيبات الانتقالية التي وضعتها دمشق، ووصف خليل تلك الخطوات بأنها أحادية الجانب، لكنه أضاف: «نحن نسعى للنقاش والمشاركة». من جهته، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: إنه يتعين على الحكومة السورية التركيز على اتفاقها مع «قسد»، والذي ينص على اندماجها في القوات المسلحة السورية، وحث دمشق على تنفيذه. وفي حديثه لصحفيين على متن طائرة من بودابست، قال أردوغان: إن تركيا وسوريا والعراق والولايات المتحدة شكلوا لجنة لمناقشة مصير مقاتلي تنظيم «داعش» في معسكرات الاعتقال بشمال شرق سوريا، والتي تديرها قوات سوريا الديمقراطية منذ سنوات. ونقل مكتب أردوغان عن الرئيس قوله أمس الخميس: «نتابع عن كثب قضية وحدات حماية الشعب الكردية بشكل خاص. من المهم ألا تصرف إدارة دمشق اهتمامها عن تلك المسألة». على صعيد آخر، أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس السوري أحمد الشرع خلال اتصال هاتفي أمس الخميس أهمية تكثيف الجهود لتثبيت الاستقرار في الجنوب السوري وتعزيز أمن حدود البلدين. وجاء في بيان رسمي أردني، أن عبد الله الثاني والشرع بحثا خلال الاتصال العلاقات الثنائية والتطورات الراهنة. وأكد الملك أهمية دور مجلس التنسيق الأعلى المشترك الذي عقد دورته الأولى مؤخراً في مأسسة وتعزيز التعاون في قطاعات حيوية كالمياه والطاقة والتجارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store