logo
#

أحدث الأخبار مع #حزب_الله

سجالات لبنانية بعد إعلان جنبلاط «سورية مزارع شبعا»
سجالات لبنانية بعد إعلان جنبلاط «سورية مزارع شبعا»

الشرق الأوسط

timeمنذ 44 دقائق

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

سجالات لبنانية بعد إعلان جنبلاط «سورية مزارع شبعا»

أثار جزم الرئيس السابق لـ«الحزب التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط بأن «مزارع شبعا سورية»، جملة استنكارات لبنانية، بينهم نواب لبنانيون، إضافة إلى بلدية شبعا التي استنكرت «التشكيك في لبنانية مزارع شبعا». ولطالما أعلن «حزب الله» تمسكّه بسلاحه «لتحرير مزارع شبعا وتلال كفرشوبا» التي لم تنسحب منها إسرائيل بعد انسحابها من جنوب لبنان في عام 2000. وانضمت إليها في السنوات الماضية، 13 نقطة حدودية، والقسم الشمالي من قرية الغجر التي ضمتها إسرائيل في عام 2022. وتقع مزارع شبعا على السفح الغربي لجبل الشيخ ضمن مثلث حدودي بين سوريا ولبنان وإسرائيل، واحتلتها إسرائيل في عام 1967. وقال جنبلاط إن «مزارع شبعا هي تحت القرار (242) الصادر عن الأمم المتحدة، وهي أرض سوريّة احتلّتها إسرائيل». وأثار هذا التصريح استنكار بلدية شبعا في بيان عن استنكارها الشديد لما وصفته بـ«التشكيك المرفوض شكلاً ومضموناً» بلبنانية ​مزارع شبعا​، عادّة أن أي كلام من هذا النوع يصبّ في خانة التنكّر لتضحيات أهل المنطقة. وأكّدت أنّ مزارع شبعا أرض لبنانية محتلة، رُويت بدماء أبنائها وأهالي العرقوب الشرفاء، الذين لم يتردّدوا يوماً في الدفاع عنها رغم الاحتلال والتهميش، متمسكين بالحق والسيادة والكرامة. وشدّدت البلدية على أنّ المواقف الوطنية لا تُقاس بالمصالح الآنية، ولا تُباع في بازار ال​سياسة​، داعية إلى الترفّع عن الطروحات التي تسيء إلى الأرض والهوية والتاريخ. وكانت المزارع مملوكة للبنانيين، لكن إسرائيل أخلتها من سكانها اللبنانيين عام 1989، وتُشير وثائق لبنانية إلى أن مديرية الشؤون السياسية في وزارة الخارجية اللبنانية أبرقت إلى مندوب لبنان الدائم في الأمم المتحدة السفير رشيد فاخوري، بشأن موضوع مزارع شبعا، والإنذار الذي وجهته القوات الإسرائيلية إلى سكانها بوجوب بيع أملاكهم وإخلائها في فترة 10 أيام. وفي سياق الاستنكارات، رأى النائب قاسم هاشم، في تصريح، أن «البعض يطل علينا مرة جديدة بأفكاره بعيداً عن الحقيقة، ليتخلّى عما لا يملك لمن لا يستحق، والسؤال: أبهذا الأسلوب نُقدم الخدمات المجانية للعدو الإسرائيلي كي لا يبقى أي مبرر للمقاومة؟». وتابع: «إذا كانت الأفكار التي تدرس في كواليس السياسات الداخلية والإقليمية والدولية للالتحاق وإلحاق لبنان في ركب التفاهمات والاتفاقات الاستسلامية فيجب ألا يكون ذلك بالتخلي عن جزء من الأراضي اللبنانية، فمزارع شبعا لا تحتاج إلى أدلة ووثائق لتأكيد لبنانيتها». وفي عام 1990، طلبت وزارة الخارجية والمغتربين من بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة تقديم شكوى عاجلة ضد إسرائيل لمحاولتها اقتطاع مزرعتي بسطرا وفشكول اللبنانيتين. وفي عام 2000، وجّه رئيس الحكومة اللبنانية، سليم الحص، مذكرة إلى الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان، تتضمن مستندات «تثبت لبنانية مزارع شبعا».

إسرائيل تصعّد غاراتها بجنوب لبنان وتتهم «حزب الله» بتخزين السلاح قرب السكان
إسرائيل تصعّد غاراتها بجنوب لبنان وتتهم «حزب الله» بتخزين السلاح قرب السكان

الشرق الأوسط

timeمنذ 44 دقائق

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إسرائيل تصعّد غاراتها بجنوب لبنان وتتهم «حزب الله» بتخزين السلاح قرب السكان

تبادل لبنان وإسرائيل، الجمعة، الاتهامات بالمسؤولية عن مقتل امرأة، وإصابة 13 آخرين بجروح، جراء قصف إسرائيلي عنيف، استهدف منطقة النبطية في جنوب لبنان، حيث أفادت وزارة الصحة بأن الغارات استهدفت شقة سكنية في النبطية، فيما نفت إسرائيل ذلك، وقالت إن الإصابة ناتجة عن تطاير ذخائر لـ«حزب الله» استهدفت في الغارات الإسرائيلية. وتعدّ الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مرتفعات النبطية الفوقا المطلة على مدينة النبطية، أعنف قصف تنفذه القوات الإسرائيلية منذ مطلع مايو (أيار) الماضي، حين استهدفت غارات مشابهة المنطقة نفسها، وهي مرتفعات تطل جنوباً وشرقاً على الأراضي الإسرائيلية، كما تطل غرباً على مدينة النبطية، علماً بأنها كانت محتلة من قبل إسرائيل قبل انسحابها من جنوب لبنان في عام 2000. الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية استهدفت محيط مدينة النبطية بجنوب لبنان (رويترز) ونفذت الطائرات الإسرائيلية غارات عنيفة استهدفت مرتفعات كفرتبنيت والنبطية الفوقا وكفررمان، وأحصي أكثر من 20 غارة في أقل من ربع ساعة، تعرضت خلالها المرتفعات لاستهدافات بصواريخ ارتجاجية ضخمة، أحدث انفجارها دوياً هائلاً، تردد صداه على مسافات كبيرة في مناطق الجنوب، وحتى ساحل الناقورة والزهراني، حسبما أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية. وقال الجيش الإسرائيلي إن طائراته الحربية هاجمت موقعاً عسكرياً تابعاً لـ«حزب الله» في منطقة جبل شقيف بجنوب لبنان. وقال في بيان إن الموقع كان يستخدمه «حزب الله» لإدارة أنظمة النيران والحماية، مشيراً إلى أنه كان جزءاً من مشروع تحت الأرض تم إخراجه من الخدمة بعد غارات سابقة. وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه رصد محاولات لإعادة إعماره، مما دفعه إلى مهاجمته. وأثار القصف حالات توتر وهلع في مدينة النبطية وبلدات كفرتبنيت، والنبطية الفوقا وكفررمان، حيث تحركت سيارات الإسعاف في الشوارع بشكل مكثف. كما أفيد عن تحطم زجاج عشرات المنازل في بلدات كفرتبنيت والنبطية الفوقا ودوحة كفررمان، وتسببت الغارات بإقفال طريق النبطية - الخردلي بفعل الأحجار والردم الذي تطاير عليها جراء عصف الغارات القريبة منها. وتسببت الغارات باشتعال حرائق في أحراج علي الطاهر والدبشة. جنود من الجيش اللبناني في موقع استهداف إسرائيلي لمدينة النبطية بجنوب لبنان (إ.ب.أ) وبُعيد القصف، شاهد السكان مقذوفات تتطاير في الجو، وقالوا إن الموقع المستهدف «يبدو أنه مخزن ذخيرة لـ(حزب الله)». ووثق السكان في مقاطع فيديو أجساماً مشتعلة انطلقت في الجو، وسقطت في محيط المنطقة. وقال خبير عسكري لـ«الشرق الأوسط»، إن الصواريخ في العادة «لا تكون مذخرة برؤوس حربية، وإذا استهدفت فهناك احتمالات بأن تتطاير شظايا منها، لكنها لا تنفجر، لأن رؤوسها تكون مفككة أثناء التخزين»، وأضاف: «كثافة المقذوفات التي انطلقت في الجو، يرجح أن يكون المستهدف مخزن ذخيرة، انفجرت محتويات القذائف وتطايرت شظاياها جراء ارتفاع الحرارة في المخزن»، مشيراً إلى أنه في العادة تكون رؤوس القذائف مغلقة أثناء التخزين. تبادل اتهامات وأفادت وسائل إعلام لبنانية بأن غارة إسرائيلية استهدفت شقة سكنية في حي الجامعات بالنبطية. وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن امرأة واحدة قتلت، وأصيب 13 آخرون في غارة نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية على شقة سكنية في النبطية بجنوب البلاد، الجمعة. لكن إسرائيل نفت أن تكون قد استهدفت أي شقة مدنية. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن طائراته «لم تستهدف أي مبنى مدني»، مضيفاً: «بناء على المعلومات الموجودة بحوزتنا، فإن الحديث عن تعرض المبنى لإصابة قذيفة صاروخية كانت داخل الموقع وانطلقت وانفجرت نتيجة الغارة». وقال: «يواصل (حزب الله) تخزين قذائفه الصاروخية العدوانية بالقرب من المباني السكانية وسكان لبنان وتعريضهم للخطر»، مضيفاً: «يواصل المخاطرة بسكان جنوب لبنان في ضوء رفضه تسليم سلاحه للدولة اللبنانية». #عاجل بعد الغارات التي شنها جيش الدفاع صباح اليوم في جنوب لبنان على موقع لحزب الله استخدم لإدارة النيران والحماية وردت تقارير لبنانية عن اصابة مبنى مدني ووقوع اصابات.أود التوضيح ان جيش الدفاع لم يستهدف اي مبنى مدني حيث وبناء على المعلومات الموجودة بحوزتنا فان الحديث عن تعرض... — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 27, 2025 وأفيد أيضاً عن غارتين إسرائيليتين استهدفتا منطقة حرجية بين الزرارية وأنصار في قضاء النبطية أيضاً. وبعد منتصف الليل، أطلقت القوات الإسرائيلية قذيفتي مدفعية استهدفتا بلدة عيتا الشعب، سبقها إلقاء قنبلتين من مسيّرة على المنطقة نفسها. كما قام الجيش الإسرائيلي ليلاً، بعملية تمشيط بالأسلحة الرشاشة في اتجاه أطراف بلدة شبعا. تزامن ذلك مع رصد تحركات لآليات إسرائيلية في محيط بركة نقّار عند أطراف شبعا، والتي ترافقت مع تمشيط كثيف بالرصاص وأعمال حفريّات في المنطقة، وتسببت باندلاع النيران في محيط البركة. كما ألقت مسيرة إسرائيلية قنبلة صوتية بجانب آليتين في بلدة راميا أثناء قيامهما بتحميل خردة حديد من دون تسجيل إصابات. تفخيخ منازل وملف «اليونيفيل» واحتفظت إسرائيل بقوات في مواقع بجنوب لبنان بعد انتهاء المهلة المحددة لانسحابها بالكامل في فبراير (شباط)، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، كما تواصل شن غارات جوية على مناطق في جنوب البلاد وشرقها. وأفادت وسائل إعلام محلية الجمعة، بأن القوات الإسرائيلية هددت بتفجير 3 منازل في الحي الجنوبي لمدينة الخيام كانت قد تسللت باتجاهها في وقت سابق وفخختها، وأبلغت قوات «اليونيفيل» الدولية بذلك، وأشارت إلى أن الجيش اللبناني قطع الطرقات المؤدية إلى المنطقة. ويتمسك لبنان ببقاء قوات «اليونيفيل» في الجنوب. وأشارت وزارة الخارجية في بيان، إلى أنه «بناء على قرار مجلس الوزراء اللبناني، وجّهت بواسطة بعثة لبنان الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، رسالةً إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، تطلب بموجبها تجديد ولاية قوات (اليونيفيل) لمدة عام بدءاً من 31 أغسطس (آب) 2025». وأكدت الوزارة في رسالتها «تمسّك لبنان ببقاء قوات (اليونيفيل) والتعاون معها، ومطالبته بانسحاب إسرائيل من كل الأراضي اللبنانية التي تحتلّها، ووقف انتهاكاتها المتواصلة لسيادته ووحدة أراضيه».

عرض لبناني رسمي للأميركيين: اسحبوا إسرائيل نسحب السلاح شمال الليطاني
عرض لبناني رسمي للأميركيين: اسحبوا إسرائيل نسحب السلاح شمال الليطاني

الشرق الأوسط

timeمنذ 44 دقائق

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

عرض لبناني رسمي للأميركيين: اسحبوا إسرائيل نسحب السلاح شمال الليطاني

يقول مرجع رسمي لبناني كبير إن لبنان دخل فعلياً في «المعادلة العقيمة» التي تسأل: من أتى أولاً، البيضة أم الدجاجة؟ والسؤال في الحالة اللبنانية هو من سيأتي أولاً، سحب سلاح «حزب الله» أم انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية، ووقف هجماتها شمال وجنوب نهر الليطاني الذي يقول القرار الأممي «1701» إن جنوبه يجب أن يكون خالياً من السلاح غير الشرعي، في حين تسقط إسرائيل هذا الخط بمطالبتها بنزع سلاح الحزب -أقله الثقيل- من كامل لبنان. وأكد مصدر رسمي لبناني رفيع لـ«الشرق الأوسط»، أن لبنان أبلغ الإدارة الأميركية رسمياً أن «تنازلات إسرائيلية مقابلة في ملفات الانسحاب ووقف الاعتداءات وإعادة الأسرى، من شأنها أن تقدم حلولاً جذرية للأزمة». مشيراً إلى أن المطلوب هو إعطاء لبنان الرسمي جرعة دعم أميركية تضغط على إسرائيل، ستقابلها من دون شك خطوات لبنانية مهمة في مجال تنفيذ ما ورد في خطاب قسم الرئيس جوزيف عون الذي تحدث فيه عن ضرورة أن تمتلك الدولة وحدها «حصرية السلاح». وكشف المصدر عن أن الرئيس عون طلب من الموفد الأميركي توم براك المساعدة في تحقيق هذا المسار؛ «لأن طلب سحب السلاح يجب أن تسبقه خطوات إسرائيلية في هذا المجال». وقال المصدر إن الجيش اللبناني أعد خريطة عمل ميزانية قدّمها للأميركيين حول ما سيقوم به مقابل كل خطوة إسرائيلية، سواء فيما يخص الانسحاب، أو غيره. ويرى لبنان أن عدم انسحاب إسرائيل واستمرار اعتداءاتها يمنعان انتشار الجيش بالكامل جنوب الليطاني وضبط الحدود. وقال المصدر إن لبنان طلب من الأميركيين بشكل مباشر تأمين هذه الخطوات، مقابل تعهد ببدء عملية سحب السلاح شمال نهر الليطاني. وإذ توقع المصدر عودة المحادثات التي يجريها عون مع «حزب الله» التي توقفت بسبب الحرب الإيرانية - الإسرائيلية، شدد على أن لبنان «يمتلك التصور والإرادة» لمعالجة موضوع سلاح الحزب في كامل لبنان، كاشفاً عن أن عون تحدث مباشرة مع رئيس كتلة نواب «حزب الله» محمد رعد عن ضرورة تسليم السلاح الثقيل إلى الجيش اللبناني الذي سيحتفظ به أو يتلفه وفقاً للظروف والضرورات، مشيراً إلى أن هذا السلاح «فقد دوره والفائدة منه بعد الحرب الأخيرة في لبنان، وعدم القدرة على استعماله». اجتماع حاسم السبت ويبذل المسؤولون اللبنانيون مساعي لإنضاج موقف موحد يرد على «ورقة الأفكار» التي طرحها براك. وعلمت «الشرق الأوسط» أن الرد اللبناني الرسمي قد تمّت بلورته بين الرئيس عون ورئيس الحكومة نواف سلام الذي سوف يحمل مشروع الرد للقاء رئيس البرلمان نبيه بري السبت، ليتم بعدها -إذا تم التوافق عليها- تقديمها إلى اجتماع حكومي يعقد لإقرارها وتقديمها إلى الموفد الأميركي عند عودته بعد أقل من أسبوعَيْن. ويتولى بري التفاوض في هذا الملف مع «حزب الله». وتتضمّن الورقة مجموعة من العناوين، أهمها موضوع سحب السلاح، وخطة لبنان للمباشرة في العملية. وثانيها اعتماد مبدأ خطوة مقابل خطوة مع الجانب الإسرائيلي الذي أصر على أن تكون الخطوة الأولى لبنانية، مقابل تمسّك لبنان بأن تكون إسرائيلية «بوصفها الدولة المحتلة». وثالثها شق اقتصادي يتعلق بالإصلاحات التي يفترض أن يقرها لبنان ومشروع التعاون مع البنك الدولي وصندوق النقد الدولي. أما رابعها فهو موضوع العلاقة مع سوريا وسبل معالجة الملفات العالقة بين البلدَيْن. وكان وزير الإعلام بول مرقص، قال بعد اجتماع حكومي، الجمعة، إن «الحكومة سوف تُشرع فوراً بالتحرك إذا تقدمت الاتصالات السياسية»، لافتاً إلى أن «على إسرائيل أن تنسحب من النقاط المحتلة ووقف اعتداءاتها؛ كي نتمكن من استكمال الموجبات علينا». مواطنون يتفقدون الدمار الناتج عن غارات إسرائيلية في النبطية بجنوب لبنان (أ.ف.ب) وكان رئيس الجمهورية قد حمّل الموفد الأميركي هذه المطالب، ليأتي التصعيد الإسرائيلي بمثابة «رد تفاوضي»، وفقاً لتقديرات غير رسمية لبنانياً. وأعلن المكتب الإعلامي لرئيس الجمهورية أنه تابع «التصعيد الإسرائيلي الذي استهدف منطقتي النبطية وإقليم التفاح والسكان الآمنين»، وأدان «استمرار إسرائيل في انتهاك سيادة لبنان واتفاق نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي (الذي أوقف الحرب بين الحزب وإسرائيل)». ولفت إلى أن «إسرائيل تواصل ضربها عرض الحائط بالقرارات والدعوات الإقليمية والدولية إلى وقف العنف والتصعيد في المنطقة، مما يستوجب تحرّكاً فاعلاً من المجتمع الدولي لوضع حدّ لهذه الاعتداءات التي لا تخدم الجهود المبذولة لتثبيت الاستقرار في لبنان ودول المنطقة». الرئيس عون تابع التصعيد الإسرائيلي الذي استهدف منطقتي النبطية وإقليم التفاح والسكان الآمنين، ودان استمرار إسرائيل في انتهاك سيادة لبنان واتفاق تشرين الثاني الماضي.- إسرائيل تواصل ضربها عرض الحائط بالقرارات والدعوات الإقليمية والدولية إلى وقف العنف والتصعيد في المنطقة، ما يستوجب... — Lebanese Presidency (@LBpresidency) June 27, 2025 كما اطَّلع من قائد الجيش العماد رودولف هيكل، على التطورات الأمنية وإجراءات الجيش لحفظ الأمن والاستقرار في البلاد. سلام وفي الإطار نفسه، أدان رئيس الحكومة نواف سلام الاعتداءات الإسرائيلية، لافتاً في تغريدة على منصة «إكس»، إلى أنها «تمثّل خرقاً فاضحاً للسيادة الوطنية ولترتيبات وقف الأعمال العدائية التي تم التوصل إليها في نوفمبر الماضي، كما تشكّل تهديداً للاستقرار الذي نحرص على صونه». أُدين بشدة الاعتداءات الإسرائيلية في محيط النبطية، التي تمثّل خرقًا فاضحًا للسيادة الوطنية ولترتيبات وقف الأعمال العدائية التي تم التوصل إليها في تشرين الثاني الماضي، كما تشكّل تهديدًا للاستقرار الذي نحرص على صونه. — Nawaf Salam نواف سلام (@nawafasalam) June 27, 2025

لماذا تكثف إسرائيل استفزازاتها في لبنان؟
لماذا تكثف إسرائيل استفزازاتها في لبنان؟

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

لماذا تكثف إسرائيل استفزازاتها في لبنان؟

تواصل إسرائيل خرق اتفاق وقف إطلاق النار، والرئيس اللبناني جوزاف عون يطالب المجتمع الدولي بتحرك فاعل لوضع حد للإعتداءات الإسرائيلية. الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم يرفض الاملاءات والاستسلام ويقول سنقاوم مهما بلغت التضحيات والنتائج.. الزعيم الاشتراكي وليد جنبلاط يدعو إلى تسليم السلاح ، ويعتبر أن وسائل المواجهة الحالية لم تعد صالحة.. ومع عودة السجال إلى الساحة الداخلية حول ملف حصرية السلاح بيد الدولة ، يبدأ لبنان الرسمي مهمة التمديد لقوات الطوارئ الدولية العاملة بجنوب البلاد.. آخر مستجدات الملف اللبناني نناقشها في هذه الحلقة من استديو بيروت مع وزير الداخلية اللبناني سابقا العميد مروان شربل..

مخزومي للحزب: سلاحكم فقد كل وظائفه وإسرائيل تتخذ منه ذريعة لاستمرار احتلالها واستهدافاتها
مخزومي للحزب: سلاحكم فقد كل وظائفه وإسرائيل تتخذ منه ذريعة لاستمرار احتلالها واستهدافاتها

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • LBCI

مخزومي للحزب: سلاحكم فقد كل وظائفه وإسرائيل تتخذ منه ذريعة لاستمرار احتلالها واستهدافاتها

تساءل النائب فؤاد مخزومي عن مدة استمرار 'تقصير الدولة واستقالتها من دورها'، في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية على الجنوب ومشاهد الدمار والانفجارات. وقال: 'متى تتخذ القرار ببسط سلطتها، وبتطبيق الدستور واتفاق وقف إطلاق النار والقرارات الدولية، لحماية لبنان وتحرير النقاط الخمس من الاحتلال الإسرائيليّ'؟ وتوجّه إلى 'حزب الله' بالقول: 'سلاحكم فقد كل وظائفه، وإسرائيل تتخذ منه ذريعة لاستمرار احتلالها واستهدافاتها، وأهل الجنوب والضاحية وكل لبنان يدفع الثمن على كل الصعد'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store