logo
#

أحدث الأخبار مع #حسنونعيمة،

من 'الحلو هدانى' إلى 'عشاق الحياة'.. محطات في مشوار محرم فؤاد الفني
من 'الحلو هدانى' إلى 'عشاق الحياة'.. محطات في مشوار محرم فؤاد الفني

بوابة الفجر

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

من 'الحلو هدانى' إلى 'عشاق الحياة'.. محطات في مشوار محرم فؤاد الفني

تحل اليوم الجمعة ذكرى وفاة الفنان الكبير محرم فؤاد، أحد ألمع نجوم الغناء والسينما في زمن الفن الجميل، وصاحب المشوار الفني الذي لم يكن مفروشًا بالورود، بل كما وصفه بنفسه في لقاء نادر: 'كله عذاب'. بهذه المناسبة ننشر فيديو نادر له من برنامج نجوم على الأرض، الذي عرض على التليفزيون المصري عام 1966، ظهر فيه محرم فؤاد متحدثًا بصراحة عن بداياته وصراعاته مع الفن، مؤكدًا أن الطريق لم يكن سهلًا، بل مليئًا بالتحديات والإصرار. بدأ فؤاد رحلته من ركن الهواة بالإذاعة المصرية، حيث قدّم أولى تجاربه بأغنية من ألحانه بعنوان 'الحلو هدانى منديله'، ولم تكد تمر فترة قصيرة حتى تعاون مع الملحن عبد العظيم محمد في أغنية 'أسمر حليوة زين'، التي لفتت الأنظار إلى صوته وإحساسه، لتأتي نقطة التحول الحقيقية من خلال برنامج ساعة لقلبك، ومنه أصبح مطربًا معتمدًا في الإذاعة، وقدّم واحدة من أنجح أغنياته في بداياته: 'زي نور الشمس'. وعلى شاشة السينما، ترك محرم فؤاد بصمة لا تُنسى بـ13 فيلمًا، بدأها عام 1959 مع سعاد حسني في فيلم 'حسن ونعيمة'، وهو العمل الذي رسّخ حضوره السينمائي. واصل بعدها تألقه في أفلام مثل: • نصف عذراء (1961) مع زبيدة ثروت • وداعًا يا حب مع مريم فخر الدين • لحن السعادة مع إيمان وزكي رستم • من غير ميعاد مع نادية لطفي وسعاد حسني • عشاق الحياة (1971)، الذي جمعه بنادية لطفي ويوسف وهبي في آخر أعماله السينمائية لم يكن محرم فؤاد مجرد مطرب رومانسي أو نجم شاشة، بل كان فنانًا عاشقًا لفنه، يحمل في صوته وجع التجربة، وصدق الشعور، وموهبة نادرة. ظل وفيًا لفنه حتى النهاية، وترك إرثًا فنيًا يظل نابضًا بالحياة في ذاكرة الأجيال.

محرم فؤاد.. صوت النيل الذي غنى للحب والوطن وتزوج ملكة جمال الكون
محرم فؤاد.. صوت النيل الذي غنى للحب والوطن وتزوج ملكة جمال الكون

بوابة الفجر

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

محرم فؤاد.. صوت النيل الذي غنى للحب والوطن وتزوج ملكة جمال الكون

في ذكرى ميلاده، نتوقف أمام مسيرة أحد أبرز الأصوات التي طبعت الذاكرة الغنائية والسينمائية في مصر والعالم العربي، الفنان محرم فؤاد. بصوته الدافئ وإحساسه الصادق، استطاع أن يحجز مكانه في قلوب الجمهور لعقود، وأن يخلّد اسمه بأغنيات خالدة وأدوار سينمائية لا تُنسى. في السطور التالية، نستعرض محطات حياته من النشأة وحتى الوفاة، مرورًا بأبرز أعماله وزيجاته المثيرة للجدل. النشأة والبدايات الفنية وُلد محرم فؤاد في 24 يونيو عام 1934 في القاهرة، لعائلة صعيدية الأصل، انتقل في طفولته المبكرة إلى حي شبرا الشعبي، وهناك بدأت تظهر ملامح موهبته الغنائية، كانت بدايته اللافتة عندما غنّى أمام الملك فاروق وهو لم يتجاوز الرابعة من عمره. وبعد وفاة والده في سن مبكرة، بدأ الغناء في الموالد والأفراح الشعبية، ليشق طريقه بثقة نحو النجومية. انطلاقته في السينما عام 1959 شكّل نقطة تحوّل في حياة محرم فؤاد، حين خاض أولى تجاربه السينمائية من خلال فيلم "حسن ونعيمة"، الذي قدّمه إلى جوار النجمة الراحلة سعاد حسني. وقد لاقى الفيلم نجاحًا كبيرًا، فتح له أبواب السينما على مصراعيها، حيث شارك لاحقًا في 13 فيلمًا، أبرزها:لحن السعادة، وداعًا يا حب، عتاب، ولدت من جديد (كمؤلف) صوت من طراز خاص امتاز صوت محرم فؤاد بخصوصية نادرة جعلته يحتل مكانة متقدمة بين كبار مطربي جيله، بلغ رصيده أكثر من 900 أغنية، منها نحو 20 أغنية تغنّت بالقضية الفلسطينية والوطن العربي. تعاون مع كبار الملحنين مثل بليغ حمدي، الذي لحن له ما يقرب من 35 أغنية. وقد لقّب بـ "صوت النيل"، بفضل قدرته على التعبير عن مشاعر المصريين في الحزن والفرح. زيجات مثيرة للجدل تعددت زيجات محرم فؤاد، حيث تشير بعض المصادر إلى أنه تزوج 7 مرات، فيما تقول أخرى إنه لم يتجاوز ثلاث زيجات. ومن أبرز زوجاته: الفنانة تحية كاريوكا، اللبنانية جورجينا رزق (ملكة جمال الكون)، ماجدة بيضون (والدة ابنه الوحيد طارق)، الإعلامية منى هلال، ولعل زواجه من جورجينا رزق كان الأبرز، خاصة أنها كانت محط أنظار الصحافة والجمهور في ذلك الوقت. الوفاة وغياب الصوت الخالد في 27 يونيو 2002، أسدل الستار على حياة محرم فؤاد، بعد صراع مع أمراض القلب والكلى، عن عمر ناهز 68 عامًا. وبرحيله، فقدت الساحة الغنائية العربية واحدًا من أهم أصواتها، وودّع الجمهور الفنان الذي ما دام غنّى للحب والوفاء والوطن. تكريمات وطقوس خاصة تميز محرم فؤاد بشخصية فنية صارمة ومنضبطة، فكان يواظب على أداء ركعتين قبل كل حفل، ويهتم بلياقته وتغذيته للحفاظ على صوته. نال العديد من الجوائز والتكريمات، منها وسام الاستقلال من الأردن عام 1965، وغنّى النشيد الوطني المصري في عهد الرئيس أنور السادات.

سعاد حسني.. أيقونة الشاشة التي أسعدت العالم لكنها لم تجد السعادة الحقيقية
سعاد حسني.. أيقونة الشاشة التي أسعدت العالم لكنها لم تجد السعادة الحقيقية

خبر صح

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • خبر صح

سعاد حسني.. أيقونة الشاشة التي أسعدت العالم لكنها لم تجد السعادة الحقيقية

لم تكن سعاد حسني مجرد نجمة على الشاشة، فعندما نذكر اسمها، نتحدث عن فنانة جمعت بين موهبة التمثيل والغناء، وخفة الظل، والجمال الفطري الذي ميزها، كانت عيناها ذات الرموش الثقيلة تقول الكثير مما لا تستطيع الكلمات وصفه ورغم نجاحها الكبير وشهرتها في العالم العربي، إلا أن حياتها الشخصية كانت مليئة بالألغاز خلف الابتسامة كانت هناك ألف دمعة لا يعرفها سواها، وخلف النجاح صراعات خفية لم تُكشف بعد. سعاد حسني.. أيقونة الشاشة التي أسعدت العالم لكنها لم تجد السعادة الحقيقية مقال مقترح: تيم حسن وديمة بياعة يجتمعان في حفل تخرج ابنهما ولدت سعاد محمد كمال حسني البابا يوم 26 يناير 1943 بحي بولاق في القاهرة، لأسرة فنية كان والدها من أشهر الخطاطين في مصر، وترجع أصوله إلى الشام، وأختها غير الشقيقة هي المطربة المعروفة نجاة الصغيرة. مقال له علاقة: أخبار الفن: هالة صدقي تدافع عن هند صبري ومحمد رمضان يقدم اعتذاره لعائلة هلهل عرفت سعاد طريق الشهرة مبكرًا، حيث ظهرت لأول مرة في برنامج 'بابا شارو' للأطفال بالإذاعة لكن انطلاقتها الحقيقية جاءت عام 1959، حين رشحها المخرج بركات لبطولة فيلم 'حسن ونعيمة'، وكانت حينها لا تزال مراهقة ومن هنا بدأت مسيرتها السينمائية التي استمرت لأكثر من 30 عامًا، وقدمت خلالها قرابة 90 فيلمًا، تميزت سعاد حسني بقدرتها على أداء جميع الأدوار: • الفتاة الشعبية • الطالبة المتمردة • الزوجة المعذبة • الثائرة السياسية • الفتاة المرحة خفيفة الظل من أبرز أعمالها: • الزوجة الثانية • القاهرة 30 • الكرنك • غروب وشروق • شفيقة ومتولي • 'خلي بالك من زوزو' الذي استمر عرضه في دور السينما أكثر من عام وحقق نجاحًا ساحقًا وقد وصف النقاد سعاد حسني بأنها 'المدرسة التي علّمت جيلًا كاملًا من الممثلات كيف يُمثّلن بصدق'. بعيدًا عن الأضواء، عاشت سعاد حياة عاطفية مضطربة، تزوجت عدة مرات، أشهرها من المخرج علي بدرخان، الذي شكّل معها ثنائيًا فنيًا ناجحًا كما ترددت شائعات عن زواج سري بينها وبين المطرب عبد الحليم حافظ وقد ظل هذا الزواج غير معترف به من عائلتها حتى بعد وفاتها، إلى أن أعلنت جانجاه عبد المنعم، أختها غير الشقيقة، عبر الموقع الذي أنشأته تخليدًا لذكراها، أن الأسرة اعترفت أخيرًا بزواج سعاد من عبد الحليم، وأضافته لقائمة أزواجها، ليصبح عدد زيجاتها خمسًا. وبعد أكثر من 25 عامًا على فراقها، فاجأت أسرة العندليب الجميع بنشرهم جوابًا من المفترض أنه دليل على عدم الزواج لكن ما احتواه الخطاب عكس ذلك تمامًا؛ فقد كان عتابًا من محبة لحبيبها، لا يخرج من عيونها فقط، بل من قلبها الموجوع، ولا ندري إلى الآن ما كان بداخل سعاد لتحكي حروفا إن دلت فلن تدل إلا عن ألم لا يداويه أحد، فهل يعقل أن تكون الحسناء ذات الوجع اللامع والجمال الذي حير جميع من حولها، أن تكون بهذه التعاسة والحزن! أيعقل أن صرخاتها لم تشارك بها أحد طيلة حياتها! وجاء في نص الرسالة: حبيبي حليم، حاولت أن أنام وأنا أقنع نفسي أنك لابد أن تتصل بي، خصوصًا بعد أن قلت 'أرجو إنك تخليني أكلمك كده زي ما بتكلمني'. وصلتني للعربية بتاعتي نص توصيلة، وكنت فاكرة إنك ضروري حتكلمني في التليفون أول ما توصل لكنك لم تتصل بي، ولم تفكر فيّ. حليم، أنا لا أدري ماذا أفعل، إنني في قمة العذاب. إنني أبكي وأنا نائمة، أبكي ليلًا نهارًا، ولا أحب أن ترى دموعي، لأنني أحبك ولا أريدك أن تكرهني. لماذا تكرهني بعد أن كنت تحبني؟ الآن، تقول لكل الناس: أنا لا أحبها… ولكني أحبك يا حليم. ماذا أفعل؟ قل لي، يا حليم، إنني أصبحت حقيقة، يا حليم، أتعس مخلوقة على وجه الأرض. تلك الرسالة التي تنزف وجعًا، وتفتح بابا من الأسئلة لا يزال مغلقا. في تسعينيات القرن الماضي، ابتعدت سعاد عن التمثيل، وعانت من متاعب صحية ونفسية أجرت أكثر من عملية جراحية في العمود الفقري والأسنان، وانتقلت إلى لندن للعلاج والإقامة. وقد أصيبت بحالة اكتئاب شديدة بسبب إحساسها بالتجاهل والنسيان من الجمهور والوسط الفني، ما دفعها للانعزال التام. وفي ليلة باردة رغم طقس الصيف الحار، استيقظ المصريون على صدمة رحيلها، بعد سقوطها من شرفة شقة بالطابق السادس يوم 21 يونيو 2001، لتترك وراءها أسرارًا لم تُكشف حتى الآن. وفاة سعاد حسني ورغم رحيلها، لا تزال سعاد حسني حاضرة في وجدان ملايين المحبين بصورتها الباسمة، صوتها الطفولي، مشاهدها المليئة بالإحساس، كلها باقية وكأنها لم ترحل. لقد وُصفت بأنها: 'أصدق من مثّل المرأة العربية، لأنها عكست مشاعرها بصدق شديد'.

ذكرى ميلاد العندليب الـ96..
ذكرى ميلاد العندليب الـ96..

الجمهورية

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

ذكرى ميلاد العندليب الـ96..

فى تصريحات سابقة كان لها رد فعل قوى ، فجرت جيهان عبد المنعم ، شقيقة الفنانة الرحلة سعاد حسني، مفاجأة من العيار الثقيل ، أن سعاد حسني تزوجت من عبد الحليم لمدة 6 سنوات عرفيا، وهو من رشحها لفيلم "البنات والصيف" بعد فيلم "حسن ونعيمة"، لافتة إلى أن العندليب رفض في البداية إشهار الزواج، كما أنه كان يغير عليها بشدة، وشعرت هي بالإهانة، ما تسبب في انفصالهما وأضافت جيهان فى تصريحات منذ فترة طويلة خلال لقائها مع الإعلامي عمرو عبد الحميد ببرنامج "رأي عام"، أن والد سعاد حسني كان يرفض تعليم أبنائه رغم أنه كان خطاطا.

أخبار العالم : ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء
أخبار العالم : ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء

نافذة على العالم

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء

الأربعاء 11 يونيو 2025 06:30 صباحاً نافذة على العالم - في ذكرى وفاتها.. حكاية فنانة جسّدت ملامح الناس ببساطة، وسكنت ذاكرة الفن بصمت الكبار في زمنٍ كانت فيه البطولات توزّع على الأسماء اللامعة فقط، شقّت ليلى فهمي طريقها بهدوء يشبه شخصيتها على الشاشة، وموهبة تشبه ملامحها المصرية الأصيلة. لم تسعَ يومًا إلى الأضواء، لكنها خطفتها من خلف الكواليس، بتلك الأدوار التي تُشبه الأم، الحماة، الجارة، الفلاحة.. المرأة العادية التي نراها كل يوم، لكنها على الشاشة كانت استثنائية. اليوم الأربعاء، تمر ذكرى وفاة الفنانة الراحلة ليلى فهمي، إحدى نجمات الصف الثاني التي أثبتت أن الفن ليس مقعدًا في المقدمة، بل هو تأثيرٌ يدوم حتى بعد الرحيل. بداية مشوار ليلى فهمي بدأت مشوارها الفني عام 1958 بفيلم "حسن ونعيمة"، ومنذ تلك اللحظة، عرفت طريقها إلى قلوب الناس دون ضجيج. أدت أدوارًا ثانوية، لكنها كانت تحمل قيمة البطولة في صدق الأداء ودفء الحضور. برعت في الكوميديا الاجتماعية، وتركت بصمة واضحة في عدد من الأفلام التي تحوّلت إلى علامات خالدة في تاريخ السينما المصرية. من أبرز أدوارها، شخصية الحماة في فيلم "احترس من الخط" مع الزعيم عادل إمام والفنانة لبلبة، حيث قدّمت نموذجًا ساخرًا ومحببًا للأم الشعبية القوية، المتسلطة أحيانًا، لكنها دومًا طيّبة الأعماق. ورغم أن أعمالها لم تكن كثيرة مقارنة بكبار النجوم، فإنها انتقت بعناية: "ليلة القبض على فاطمة"، "واحدة بواحدة"، "الطيور المهاجرة"، "مدام شلاطة"، و"لهيب الانتقام" وغيرها، وجميعها أظهرت قدرتها على التلوّن وتقديم شخصيات من لحم ودم، لا تُنسى. وعلى شاشة التلفزيون، كان حضورها هادئًا لكنه لافت، خاصة في مسلسل "الوشاح الأبيض" الذي قدّمت فيه دور "أم حلاوتهم"، ومسلسل "البحار مندي"، الذي كشف عن طاقتها في التعبير عن شخصيات إنسانية مركبة. في حياتها الخاصة، تزوجت الفنان الكوميدي نبيل بدر في الثمانينيات، لكن القدر لم يمهلهما كثيرًا، إذ رحل هو عام 1988، ثم لحقت به هي في 2003 بعد صراع مع المرض، تاركة إرثًا فنيًا متينًا رغم قلة عدد الأعمال. ليلى فهمي لم تكن مجرد فنانة، بل كانت مرآة لجيل بأكمله من السيدات المصريات البسيطات، ممّن لا نراهن في صدر المشهد، لكن لا تكتمل الصورة بدونهن. كانت "الوش الطيب" الذي يحفر في الذاكرة، دون أن يطلب منا ذلك. واليوم، نسترجع ذكراها بحب وامتنان.. لأنها علمتنا أن الأداء الصادق يعلو على البطولة، وأن بعض الفنانين لا يموتون، لأنهم عاشوا بيننا دون ادّعاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store