أحدث الأخبار مع #حلالدولتين


الإمارات اليوم
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الإمارات اليوم
محمد بن زايد ورئيس المجلس الأوروبي يبحثان هاتفياً سبل تعزيز العلاقات بين الإمارات والاتحاد الأوروبي والتطورات الإقليمية
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" اليوم، اتصالاً هاتفياً من أنطونيو كوستا رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي، بحثا خلاله مختلف أوجه التعاون والعمل المشترك بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء وسبل توسيع آفاقه على جميع المستويات بما يعزز المصالح المشتركة ويعود بالخير والنماء على الجانبين. كما تطرق الاتصال إلى المفاوضات الجارية بشأن عقد اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة بين الإمارات والاتحاد الأوروبي وأهميتها في دفع العلاقات نحو مزيد من النمو بما يخدم أهداف التنمية المشتركة. كما بحث سموه ورئيس المجلس الأوروبي عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وفي مقدمتها المستجدات في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين أهمية العمل على وقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة ما يتيح تقديم الدعم الإنساني الكافي إلى سكان القطاع وتخفيف معاناتهم..إضافة إلى تكثيف الجهود الدولية للدفع في اتجاه مسار واضح للسلام الدائم والشامل الذي يقوم على أساس "حل الدولتين". كما شدد الجانبان على أهمية تعزيز المساعي الدبلوماسية والحوار في حل الأزمات في المنطقة كونه السبيل لحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.


LBCI
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
تأجيل مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين بعد هجوم إسرائيل على إيران
أعلن مصدران لرويترز، أن مؤتمر الأمم المتحدة، الذي كان من المقرر أن تستضيفه فرنسا والسعودية بهدف صياغة خارطة طريق لحل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، جرى تأجيله بعد أن شنت إسرائيل هجوما عسكريا على إيران. وأكد مصدر دبلوماسي غربي في الرياض أن المؤتمر سيؤجل بسبب الهجمات على إيران. وقال مصدر مطلع ثان إن بعض الوفود من الشرق الأوسط لن تحضر أو لم تتمكن من الحضور بسبب التطورات.


روسيا اليوم
٣١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
مصدر سعودي: بن فرحان سيتوجه إلى الضفة الغربية غدا الأحد
وفي سياق متصل، نقل مسؤول إسرائيلي لـCNN، يوم الجمعة، أن إسرائيل "لن تتعاون" مع خطط السلطة الفلسطينية لاستضافة وفد من وزراء الخارجية العرب بقيادة سعودية في رام الله. ووصف المسؤول الاجتماع بأنه "استفزازي"، مشيرا إلى أن بلاده "لن تسمح بتحركات تهدد أمنها". وطالب المسؤول الإسرائيلي السلطة الفلسطينية بـ"الالتزام بالاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل"، دون تحديد أي اتفاقيات يقصدها. من جهة أخرى، ذكر موقع "واللا" العبري أن الحكومة الإسرائيلية قررت منع وزراء الخارجية العرب من دخول رام الله. كما نقلت قناة "كان 11" العبرية عن مصادر في الخارجية الإسرائيلية أن السلطة الفلسطينية تستعد لاستضافة اجتماع لوزراء الخارجية العرب لمناقشة إقامة دولة فلسطينية. وأضافت المصادر: "إسرائيل لن تسمح بدخول وفد يضم وزراء خارجية مصر والسعودية والإمارات والأردن... لن نسمح بإنشاء دولة إرهاب في قلب إسرائيل". ومن المقرر أن يصل عدد من وزراء الخارجية العرب إلى رام الله غدا الأحد للقاء الرئيس عباس، وذلك في إطار التحضيرات لمؤتمر "حل الدولتين" الذي من المتوقع عقده في نيويورك بقيادة فرنسا والسعودية. المصادر: CNN + RT + موقع "واللا" العبري أفاد مصدر خاص لـRT اليوم الجمعة، بأن اللجنة الوزارية العربية الإسلامية، برئاسة وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان ستتوجه يوم الأحد المقبل إلى رام الله. أكدت مصر والسعودية رفضهما القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم في غزة أو الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية ودعمهما حل الدولتين والخطة العربية لإعادة إعمار غزة. أكد مؤتمر مجموعة الاتصال حول غزة المنعقد في أنطاليا التركية رفضه تهجير الفلسطينيين، داعيا إلى إقامة دولة فلسطين على حدود عام 1967.


الميادين
٣١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
ماكرون يلوّح بعقوبات على "إسرائيل".. و"تل أبيب" تتهمه بشن "حملة صليبية" ضدها
أثار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ردود فعل غاضبة من "تل أبيب" مرة أخرى، إذ اتهمته بشن "حملة صليبية" ضدها، بعدما لوّح، أمس الجمعة، بـ "تشديد موقف" بلاده حيال "إسرائيل" إذا لم تخفف حصارها المفروض على قطاع غزة، في ظل استمرار تدهور الأوضاع الإنسانية. وخلال مؤتمر صحافي مشترك في سنغافورة مع رئيس الوزراء لورانس وونغ، أكد ماكرون أن "هناك حاجة إلى توفير الماء والغذاء والأدوية والسماح للجرحى بالخروج من غزة للعلاج"، داعياً الأوروبيين إلى "تشديد الموقف الجماعي" ضد "إسرائيل" و"فرض عقوبات عليها إذا لم تكن هناك استجابة ترقى إلى مستوى الوضع الإنساني في الساعات والأيام المقبلة". وأوضح أن الحصار يخلق "وضعاً لا يمكن الدفاع عنه على الأرض"، معرباً عن أمله في أن تغير الحكومة الإسرائيلية موقفها وتستجيب إنسانياً. وأشار إلى أن تشديد الموقف الأوروبي قد يشمل إعادة النظر في اتفاقية الشراكة مع "إسرائيل" وفرض عقوبات، مؤكداً أن ذلك "أصبح ضرورة". وفي خطاب أمام منتدى "شانغريلا ديالوغ" الدفاعي، حذّر ماكرون من أن "الغرب قد يخسر المصداقية أمام العالم إذا سمح لإسرائيل بفعل ما تريد في غزة". كما جدّد الرئيس الفرنسي التزام بلاده بالسعي لحل سياسي للصراع، مؤكداً دعمه لـ "حل الدولتين"، ومعتبراً أن قيام دولة فلسطينية "ليس مجرد واجب أخلاقي، بل ضرورة سياسية أيضاً". وفيما يتعلّق بإمكان اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية خلال المؤتمر الدولي المزمع عقده في نيويورك في 18 حزيران/يونيو المقبل، قال ماكرون إنه لا يستبعد الاعتراف، لكنه ربط ذلك بجملة شروط. 30 أيار 30 أيار في المقابل، ردّت وزارة خارجية كيان الاحتلال الإسرائيلي على تصريحات ماكرون ببيان اعتبرت فيه أن "لا وجود لحصار إنساني"، واصفةً تصريحاته بأنها "كذبة صارخة"، وزاعمة أنها سمحت بعبور مئات الشاحنات بعد رفع الحصار جزئياً الأسبوع الماضي. واتهمت الخارجية الإسرائيلية ماكرون بأنه يشن "حملة صليبية" ضد "إسرائيل"، منتقدةً بشدة دعوته لتشديد الموقف الأوروبي، وكذلك رغبة باريس في الاعتراف بدولة فلسطينية. وقالت الوزارة إن "ادعاء ماكرون بأن حصاراً إنسانياً مفروضاً على غزة هو كذب فج"، مضيفة أن ماكرون، بدلاً من الضغط على حركة حماس، يريد مكافأتها بدولة فلسطينية، وأضافت متهكمة: "لا شك في أن عيدها الوطني سيكون يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر". من جهته، كتب وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية، جان نويل بارو، على منصة "إكس" أن "فكرة الدولة الفلسطينية تمثل مصلحة للإسرائيليين وأمنهم، وهي البديل الوحيد من حرب دائمة"، مشدداً على دعم باريس لقيام دولة فلسطينية "منزوعة السلاح" ضمن "هيكل أمني إقليمي يضم إسرائيل". ورد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر على منشور بارو قائلاً: "لن تقرروا نيابة عن الإسرائيليين ما هي مصالحهم"، مؤكداً معارضة "إسرائيل" بشدة إقامة دولة فلسطينية. وفي سياق الضغط الدولي، كانت فرنسا وكندا وبريطانيا قد أعلنت، الاثنين الماضي، أنها "مصمّمة على الاعتراف بالدولة الفلسطينية"، معتبرةً ذلك مساهمة ضرورية في تحقيق حل الدولتين، ومؤكدة استعدادها للعمل مع شركاء آخرين في هذا الاتجاه. وتعقيباً على هذا الموقف، قال وزير "الأمن" الإسرائيلي يسرائيل كاتس خلال زيارة إلى موقع "صانور" الاستيطاني شمال الضفة الغربية: "ماكرون وأصدقاؤه سيعترفون بدولة فلسطينية على الورق، أما نحن فسنواصل بناء الدولة اليهودية على الأرض"، في إشارة إلى استمرار مشاريع التوسع الاستيطاني.