logo
#

أحدث الأخبار مع #خرف

تقدم هام في مكافحة الخرف.. ممارسة ممتعة تعزز الذاكرة وصحة الدماغ
تقدم هام في مكافحة الخرف.. ممارسة ممتعة تعزز الذاكرة وصحة الدماغ

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

تقدم هام في مكافحة الخرف.. ممارسة ممتعة تعزز الذاكرة وصحة الدماغ

وتعد الذاكرة من أكثر الجوانب المعرفية التي تحظى بالاهتمام، نظرا لارتباطها الوثيق بجودة الحياة، خاصة في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض مثل الخرف وألزهايمر. وفي هذا الإطار، أجرى فريق من الباحثين دراسة جديدة لاختبار تأثير بعض المحفزات اليومية على قدرة الدماغ على التذكر. وأظهر فريق البحث من جامعتي رايس في تكساس وكاليفورنيا في لوس أنجلوس، أن الاستماع إلى الموسيقى أثناء أداء الأنشطة اليومية البسيطة، مثل الطهي، قد يعزز القدرة على التذكر ويقلل من احتمالية الإصابة بالخرف في مراحل لاحقة من العمر. وفي الدراسة، أجرى الباحثون تجربة على 130 طالبا جامعيا لاختبار مدى تأثير الموسيقى على الذاكرة. وطُلب من المشاركين أداء مهام ذاكرة دون موسيقى أولا، ثم إعادة المهام نفسها أثناء الاستماع إلى موسيقى تم اختيارها بعناية لإثارة مشاعر مختلفة. وكشفت النتائج أن الطلاب الذين شعروا بتأثر عاطفي "متوسط" أثناء الاستماع إلى الموسيقى، أظهروا قدرة أكبر على تذكر تفاصيل الصور التي عُرضت عليهم. وفي المقابل، كان أداء الذاكرة أضعف لدى من استجابوا للموسيقى بعاطفة منخفضة جدا أو عالية جدا. وأشار الباحثون إلى أن السبب في ذلك يعود إلى تنشيط الموسيقى للجهاز الحوفي في الدماغ، وهو الجزء المسؤول عن معالجة المشاعر والذاكرة. فكلما زاد النشاط العاطفي بشكل معتدل، زاد احتمال أن يصنف الدماغ اللحظة على أنها "مهمة" ويقوم بتخزينها. وقالت الدكتورة كيمبرلي إيدوكو، طبيبة الأعصاب والمديرة الطبية في مركز "إيفرويل نيورو"، إن هذا التأثير يعزز من قدرة الدماغ على ترميز التجارب اليومية وتخزينها بشكل أفضل. وأضافت: "عندما تكون الاستجابة العاطفية معتدلة، يمتلك الدماغ نطاقا أوسع لمعالجة التفاصيل الدقيقة". ولتحقيق تجربة دقيقة، جمع الباحثون قائمة موسيقية باستخدام كلمات مفتاحية عاطفية مثل "حزين" و"سعيد" و"مهدئ" من "يوتيوب"، واختاروا 3 أغان لكل فئة بعد تقييمها من حيث المزاج والألفة واللطافة. وبعد استراحة قصيرة، أعيد اختبار الذاكرة باستخدام صور قديمة وجديدة، في ظل 3 ظروف مختلفة: الاستماع إلى موسيقى والاستماع إلى أصوات محايدة (مثل طقطقة النار) أو الصمت. وقد تبيّن أن الموسيقى وحدها حفزت التفاعل العاطفي الذي انعكس إيجابيا على أداء الذاكرة. ورغم أن الدراسة أُجريت على طلاب جامعيين، فإن نتائجها قد تحمل أهمية كبيرة لكبار السن، خاصة أولئك الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاما ويعدّون أكثر عرضة للإصابة بالخرف أو ألزهايمر. ومن جانبها، أكدت الدكتورة سنام حفيظ، أخصائية علم النفس العصبي، أن الموسيقى قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بالخرف وحتى إبطاء تطور أعراضه. وأوضحت: "تساعد الموسيقى على استدعاء الذكريات والمشاعر البعيدة، وهذا التحفيز المستمر قد يؤخر تطور المرض بمرور الوقت". ولا تقتصر فوائد الموسيقى على الألحان المألوفة، إذ أظهرت دراسات سابقة أن الاستماع إلى موسيقى غير مألوفة قد يساعد المصابين بالخرف على تذكّر تفاصيل من حياتهم الشخصية بدقة أكبر. نشرت الدراسة في مجلة علوم الأعصاب. المصدر: ديلي ميل تغير المزاج ومشكلات في الذاكرة ونسيان الأحداث التي حدثت مؤخرا، وعدم التمكن من تحديد المكان والاتجاه والوقت، تشير جميعها إلى الإصابة بالخرف. يعتبر "خرف الشيخوخة" من أكثر المشكلات التي يعاني منها الكبار بالسن، وعاملا من العوامل التي تؤثر على الصحة النفسية والجسدية، فما هي الوسائل المتبعة لمنع تفاقم هذا المرض؟ أظهرت نتائج دراسة جديدة، أن الغناء والعزف على آلات موسيقية وحتى الاستماع إلى الموسيقى له تقريبا نفس تأثير ممارسة الرياضة في الصحة النفسية.

الصحة العقلية - خمس عادات داوم عليها للحفاظ على شباب دائم
الصحة العقلية - خمس عادات داوم عليها للحفاظ على شباب دائم

رائج

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • رائج

الصحة العقلية - خمس عادات داوم عليها للحفاظ على شباب دائم

أولا: ممارسة رياضة ذهنية، أي تنشيط الذهن بانتظام هناك مصطلح معروف في الألمانية هو "Denksport" (معناه بالعربية: رياضة عقلية أو رياضة ذهنية) أي تدريبات للعقل للحفاظ عليه، مثلما نقوم بتدريبات بدنية للحفاظ على البدن. "فالنشاط الذهني يُبقي الدماغ نشطًا ويُقلل من خطر الإصابة بالخرف المرتبط بالزهايمر"، حسبما كتب موقع فوكوس الألماني الجمعة (20 يونيو/ حزيران 2025). وأوضح الموقع أن مبادرة أبحاث الزهايمر تُشدد على هذا الأمر. "أولئك الذين يُحفزون عقولهم بانتظام يحافظون على نشاطهم الذهني". ولكن كيف نحفز الذهن؟ الإجابة من خلال الألعاب الذهنية أو ألعاب العقل مثلا، ومن بينها لعبة ألغاز "السودوكو" أو حل الكلمات المتقاطعة بالصحف والمجلات. ويوضح "فوكوس" أن "القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى تُحفز القدرات الإدراكية. ومن الطرق الفعالة الأخرى تعلم مهارات جديدة - سواءً كانت لغة جديدة أو هواية إبداعية". ثانيا: العلاقات الاجتماعية الإيجابية.. حافظ عليها! بينما يحب كثيرون العزلة والانطواء على الذات يؤكد الخبراء على أهمية التفاعل الاجتماعي بالنسبة للصحة النفسية. فقضاء الوقت بانتظام مع الأصدقاء أو العائلة يعزز شعورك بالانتماء، ويمكن أن يساعد في الوقاية من الأمراض النفسية. كما أن العلاقات الاجتماعية الإيجابية تعزز الصحة النفسية وتساهم في توازن المزاج. وكتب موقع "إشتبوست" الألماني أن الدراسات تُظهر أن العلاقات الاجتماعية الجيدة تُقوّي جهاز المناعة وتُقلّل من خطر الإصابة بالأمراض النفسية كالاكتئاب. وأضاف الموقع: "كما يتعافى الأشخاص ذوو العلاقات الاجتماعية القوية من المرض بشكل أسرع، ويعيشون حياة أطول". وفي المقابل، ترتبط العزلة الاجتماعية أو الوحدة بزيادة احتمالية الإصابة بمشاكل صحية مُختلفة، بما في ذلك أمراض القلب والاكتئاب والقلق. لذا، احرص أيضًا على التخطيط للقاءات دورية مع الأصدقاء والدردشة مع الجيران أو الاتصال بصديق قديم انقطعت صلتك به. كل هذا سيُؤثّر إيجابًا على صحتك الجسدية والنفسية، يؤكد "إشتبوست". ثالثا: الحفاظ على نظام غذائي صحي لا يقتصر تأثير النظام الغذائي المتوازن على الصحة البدنية فحسب، بل يؤثر أيضًا على الصحة النفسية. تناول الأطعمة الطازجة والغنية بالعناصر الغذائية بانتظام يُحسّن التركيز والذاكرة. وينقل فوكوس عن عيادات "أوبربرغ" للصحة النفسية في برلين النصيحة باتباع نظام غذائي متوسطي غني بالخضراوات والفواكه وزيت الزيتون والأسماك، باعتباره مثاليًا للصحة النفسية. رابعا: الحفاظ على النشاط البدني ولو كان بسيطا يقول فوكوس إن النشاط البدني لا يقتصر دوره على تقوية العضلات فحسب، بل يُحسّن أيضًا تدفق الدم إلى الدماغ، مما يضمن وصول الأكسجين والمغذيات على النحو الأمثل. و"يؤكد علماء مثل بيورن إرفيغ من جامعة زيغن أن ممارسة الرياضة تُحسّن الأداء الإدراكي. بل حتى الأنشطة الخفيفة كالمشي أو اليوغا لها آثار إيجابية". خامسا: التحرك في الهواء الطلق بانتظام الهواء الطلق مفيد للجسم والعقل. وممارسة الرياضة اليومية والتعرض لأشعة الشمس لا يعززان الدورة الدموية فحسب، بل يزيدان أيضًا من إنتاج فيتامين د، وهو فيتامين مهم للمزاج ويمكن أن يقلل من التوتر. علاوة على ذلك، فإن ممارسة الرياضة في الهواء الطلق لها تأثير إيجابي على التركيز ويمكن أن تقلل من التعب الذهني، بحسب فوكوس. ويذكر موقع "مجلة كنابشافت" خمسة أسباب تجعل ممارسة الرياضة في الهواء الطلق مفيدة للصحة. ومن بينها أن الرياضة في الهواء الطلق تُحفّز جميع حواسنا وتقوي القلب وتحسن أيضا نومنا و"الرياضة في الطبيعة مصدرٌ للشباب وتُبطئ الشيخوخة". تحرير: حسن زنيند

دراسة: تناول الفراولة يوميًا يساعد فى الوقاية من الخرف
دراسة: تناول الفراولة يوميًا يساعد فى الوقاية من الخرف

أخبار السياحة

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • أخبار السياحة

دراسة: تناول الفراولة يوميًا يساعد فى الوقاية من الخرف

دراسة: تناول الفراولة يوميًا يساعد فى الوقاية من الخرف كشفت دراسة جديدة عن أن تناول الفراولة يُمكن أن تُعزز سرعة معالجة أدمغة كبار السن للمعلومات وتساعد في الوقاية من الخرف والزهايمر، بحسب جريدة 'ديلي ميل' البريطانية. يُعرف انخفاض سرعة المعالجة المعرفية المرتبط بالعمر بأنه أحد أعراض الخرف، وقد أظهرت أبحاث سابقة أن المواد الكيميائية المعروفة باسم الفلافونويد والتي تحتوي عليها الفراولة يُمكن أن تُعزز صحة وفي أحدث دراسة، قام فريق من جامعة ولاية سان دييجو في الولايات المتحدة بتجنيد 35 رجلاً وامرأة في السبعينيات من عمرهم لمعرفة ما إذا كان من الممكن ملاحظة التأثيرات نفسها في الدماغ. أعطى العلماء المشاركين مسحوق فراولة مجفف بالتجميد، مصنوع من حفنة من الفراولة الطازجة، لخلطه بالماء وشربه يوميًا لمدة ثمانية أسابيع. ثم كرروا التجربة باستخدام مسحوق بنكهة الفاكهة لا يحتوي على أي من المكونات المعززة للصحة الموجودة في الفراولة ثم طلب الباحثون من المتطوعين إجراء اختبارات معرفية. ووجدوا تحسنًا ملحوظًا في سرعة معالجة الدماغ بعد تناول مسحوق الفراولة، ولكن لم يكن التغيير كبيرًا مع مشروب الفاكهة. وعلى الرغم من وجود تحسن طفيف في نتائج اختبارات الذاكرة بعد تناول الفراولة، إلا أن الباحثين قالوا إن التغيير في قدرة المعالجة كان كبيرًا. من المعروف أن بطء سرعة المعالجة يعيق مهارات القيادة ويجعل القرارات المالية أكثر صعوبة. أظهرت النتائج المنشورة في مجلة التغذية والتمثيل الغذائي وأمراض القلب والأوعية الدموية أن الفراولة ساعدت أيضًا في خفض ضغط الدم، وأدت إلى زيادة مستويات مضادات الأكسدة المضادة للأمراض في الدم. وقال الباحثون: 'قد يُحسّن تناول الفراولة الوظائف الإدراكية، وهناك أدلة متزايدة على آثارها على صحة الدماغ'.

فاكهة تعزز القدرات العقلية لكبار السن وتحميهم من الخرف
فاكهة تعزز القدرات العقلية لكبار السن وتحميهم من الخرف

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

فاكهة تعزز القدرات العقلية لكبار السن وتحميهم من الخرف

ووجدت الدراسة أن هذه الفاكهة يمكنها تعزيز سرعة معالجة المعلومات في أدمغة كبار السن. ومن المعروف أن تباطؤ سرعة المعالجة المعرفية المرتبط بالعمر هو أحد أعراض الخرف. وأظهرت أبحاث سابقة أن المركبات المعروفة باسم "الفلافونويد" الموجودة في الفراولة يمكنها تعزيز صحة القلب. وفي الدراسة الجديدة، قام فريق من جامعة سان دييغو ستيت في الولايات المتحدة بتجنيد 35 رجلا وامرأة في السبعينيات من العمر لمعرفة ما إذا كان يمكن ملاحظة تأثيرات مماثلة على الدماغ. وقام العلماء بإعطاء المشاركين مسحوق فراولة مجففة بالتجميد (عملية إزالة الماء من مادة عن طريق تجميدها عند درجة حرارة منخفضة ثم تسخينها لتبخر تحت ضغط منخفض) ليخلطوه بالماء ويشربوه يوميا لمدة 8 أسابيع. ثم كرروا التجربة باستخدام مسحوق بنكهة الفاكهة لا يحتوي على أي من المكونات المعززة للصحة الموجودة في الفراولة. وبعد ذلك، خضع المتطوعون لاختبارات معرفية. ووجد الباحثون تحسنا ملحوظا في سرعة معالجة الدماغ بعد تناول مسحوق الفراولة، بينما لم يحدث أي تغيير يذكر مع المشروب بنكهة الفاكهة. وعلى الرغم من عدم وجود تحسن كبير في نتائج اختبارات الذاكرة بعد تناول الفراولة، إلا أن الباحثين أكدوا على أهمية التحسن في سرعة المعالجة الذهنية، والتي تؤثر بشكل مباشر على مهارات الحياة اليومية مثل القيادة واتخاذ القرارات المالية. وساعدت الفراولة في خفض ضغط الدم وزيادة مستويات مضادات الأكسدة المقاومة للأمراض في الدم، وفقا للنتائج المنشورة في مجلةNutrition, Metabolism and Cardiovascular Diseases. وقال الباحثون: "قد يؤدي استهلاك الفراولة إلى تحسين الوظيفة الإدراكية، وهناك أدلة متزايدة تدعم تأثيره الإيجابي على صحة الدماغ". المصدر: ديلي ميل وجد علماء من جامعة "ماكواري" الأسترالية أن بروتينا معروفا بمساعدة الخلايا، يستطيع إصلاح تلف الحمض النووي (DNA) بشكل طبيعي. أظهر بحث جديد أن جزيئات السكر تلعب دورا حاسما في الوقاية من شيخوخة الدماغ. كشف باحثون متخصصون أن الخرف قد يبدأ بإرسال إشارات تحذيرية عبر الحواس الخمس قبل سنوات -وربما عقود- من ظهور الأعراض المعروفة كفقدان الذاكرة واضطرابات اللغة.

دعوى قضائية ضد مستشفى بعدما ابتلع أحد المرضى مفتاحا وتوفي
دعوى قضائية ضد مستشفى بعدما ابتلع أحد المرضى مفتاحا وتوفي

الإمارات اليوم

time١٩-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

دعوى قضائية ضد مستشفى بعدما ابتلع أحد المرضى مفتاحا وتوفي

يواجه مستشفى في اليابان دعوى قضائية بتهمة الإهمال بعد اكتشاف أن مريضًا مسنًا ابتلع مفتاحًا خلال وجوده في جناح الرعاية وتوفي لاحقًا، مما أثار مخاوف بشأن رعاية مرضى الخرف في الدولة التي تشهد شيخوخة سريعة . ونُقل كينيتشي أونيشي، 82 عامًا، إلى مستشفى أوساكا في يناير 2022 بعد كسر عظمة صدره إثر سقوطه. وبعد بضعة أشهر، في سبتمبر، اشتكى من ألم في الحلق وشُخِّصت إصابته بفيروس كوفيد-19 . ومع ذلك، أظهرت الأشعة السينية على الصدر ظلًا كبيرًا في حلقه، والذي تم تحديده لاحقًا على أنه مفتاح بطول 12 سم متصل بسلسلة مفاتيح . وقال ابنه البالغ من العمر 55 عامًا، وفقًا لقناة "يوميوري": "في البداية، تخيلت أنه مفتاح صغير ابتلعه عن طريق الخطأ". لكن عندما رأيته، صُدمتُ. كان ثقيلًا وشكله غريبًا." وأوضح "كان المفتاح المعدني، مع سلسلة على شكل أوزة ذات حواف حادة" وهو كما تبين مفتاح ملابس يُستخدم لتأمين بذلة خاصة مصممة لمنع المرضى من العبث بالمعدات الطبية أو الحفاضات، وكان والده، الذي شُخِّص بالخرف الخفيف، يرتدي البدلة أثناء إقامته . وتوفي أونيشي، الذي كان يدير مطبعة في أوساكا، بعد أيام قليلة من صورة الأشعة السينية وإزالة المفتاح . وبعد عام من وفاة أونيشي، أخبر المستشفى العائلة أن المفتاح ربما وُضع على طاولة بالقرب من سرير المريض، وربما ابتلعه عن طريق الخطأ . ولكن الأسرة تعتقد أن المفتاح تسبب بشكل مباشر في مضاعفات تهدد حياته، بما في ذلك الالتهاب الرئوي التنفسي، والذي أدى في النهاية إلى وفاته . وقال الابن: "لم تكن إصابته بكوفيد-19 خطيرة، وتفسيرات المستشفى تتغير باستمرار. عليهم إعادة النظر في خطورة تكليفهم بأرواح بشرية". وفي أبريل، رفعت الأسرة دعوى قضائية بالإهمال أمام محكمة مقاطعة أوساكا ضد المستشفى، مطالبةً بتعويض قدره 16.5 مليون ين (114 ألف دولار أمريكي) وفي حين أقر المستشفى في وثائق عام 2023 المقدمة للعائلة بإساءة التعامل مع المفتاح، إلا أنه نفى وجود أي صلة بين ابتلاع المفتاح المعدني ووفاة أونيشي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store