logo
#

أحدث الأخبار مع #خطف_الأطفال

شاشة الناقد: إيحاء جزائري وصورة فلسطينية وثرثرة هندية
شاشة الناقد: إيحاء جزائري وصورة فلسطينية وثرثرة هندية

الشرق الأوسط

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

شاشة الناقد: إيحاء جزائري وصورة فلسطينية وثرثرة هندية

196 متراً ★★★★ * إخراج: شكيب طالب بن دياب *‫ الجزائر | بوليسي عن خطف الأطفال * عروض 2025: مهرجان فويبورغ (سويسرا) هناك إحساس خفي بأن الفيلم الروائي الطويل الأول للمخرج بن دياب لا يتناول فقط قضية خطف أطفال على يد شخص مصاب بوباء أخلاقي وعقل إجرامي، بل يتجاوز ذلك ليعكس هموم العاصمة الجزائر وما يقلق سكانها. في أحد المشاهد، نسمع عبر الراديو عن أزمة مياه تدفع الأهالي إلى الشكوى واتهام الحكومة بالتقصير. وقبل نهاية الفيلم، تتحول هذه الشكاوى إلى مظاهرة كبيرة، حيث يركض شباب يميناً ويساراً وراء الشخصيتين الرئيسيتين اللتين تخوضان لحظات من اتخاذ قرارات مصيرية؛ تحري وطبيبة نفسية سَعيا طوال الفيلم إلى حل لغز عسير. إلى ذلك، هناك تذكير بالسنوات السوداء، كما سُمِّيت، التي مرت بها البلاد في التسعينات والتي أدّت إلى مآسٍ عنيفة ودامية على أيدي متطرفين بدا وكأنها ستؤول البلاد كلها لهم. «196 متراً» (أو «Algiers» كما عنوانه الغربي) يبدأ وينتهي مثل وترٍ مشدود. سيارة تدخل شارعاً ضيقاً وتلاحق فتاة صغيرة تلعب وحدها. تتوقف وتتقدم الفتاة إلى نافذة السيارة مستطلعة. تُسحب من النافذة إلى داخل السيارة وتنطلق بها مبتعدة. الشاهد الوحيد أخوها، الصبي الذي كان يلعب مع رفاقه في الحارة. ركض وراء السيارة الهاربة لكنه لم يستطِع التقاط رقمها ولا إفادة المحققين كثيراً. يقوم بالتحقيق ضابط أول اسمه سامي (نبيل عسلي) ومساعده خالد (هشام مصباح)، ويلتقيان مع طبيبة نفسية اسمها دنيا (مريم مدكران) هزّتها حادثة الخطف وعرضت مساعدتهما في البحث عن الجاني. لديها في البداية فكرة لم تتعدَّ حدود النظرية ولم تحظَ باهتمام المحققين، هذا قبل أن يدرك سامي احتمال أن تكون دنيا على حق. ستُكشف هوية المجرم في النهاية، لكن الطريق ليس ممهّداً، ولا القصة معالجة على نحو متوقع رغم محطات متفرقة توحي بأحداث لاحقة. هناك خلاف بين سامي ومساعده الذي يؤمن بالعنف وسيلة لاستخراج الحقائق. يمنعه سامي قائلاً له: «تذكر أنك رجل قانون أولاً». هذا قبل طرده من الخدمة معه في الوقت الذي بدأ فيه بالاستماع جدّياً لما توصلت إليه دنيا من معلومات. دنيا وسامي ومعهما مساعد جديد (علي الناموس) ينجزون المهمة في سيناريو ينجح في طرح توقعات واحتمالات بحدة، موفّراً التشويق من بداية الفيلم حتى نهايته. اللقطات مدروسة والمعالجة صائبة، والموسيقى (وضعها المخرج ومارييل دي روكا-سيرا) من أجمل ما سمعه الناقد كاتب هذه السطور. التمثيل، من كل المشتركين، جيد رغم أن السيناريو يوفر الشخصيات كعناوين وليس كتفاصيل. على سبيل المثال، كان يستطيع السيناريو أن يكون أكثر إيضاحاً للأسباب التي دفعت الطبيبة إلى بذل كل هذا الجهد، وأكثر ربطاً بين جانبي القصة والمحيط السياسي. غزّة صوت الحياة والموت ★★★ * إخراج: حسام حمدي أبو دان *‫ قطر ‬| تسجيلي عن الحياة في غزّة * عروض 2025: مهرجان شيفيلد (بريطانيا). يلاحق المخرج حسام حمدي أبو دان مهندس الصوت محمد وهو ينتقل في شوارع مدينة غزّة وأحيائها (تم التصوير قبيل بداية الحرب في القطاع وبعدها) ليسجل أصوات كل شيء: السيارات، والصفّارات، وطنين الطائرات المسيّرة، وفوقها جميعاً آلام الناس وأحلامهم المنهارة. «غزة صوت الحياة والموت» (الجزيرة دوكيومنتري) من البداية، هناك فيلمان في واحد. الأول مؤلف من الصورة كونها الشرط الأساسي لأي فيلم، والثاني مؤلّف من الصوت الذي هو موضوع الفيلم. كلاهما في صحبة جيدة، ولو أن الفيلم بكامله أبسط تكويناً من أن ينبري بوصفه عملاً يترك أثراً سينمائياً طويلاً. هذا لأن الواقع المؤثر الذي نراه يغلب القدرة على التخطيط لتصوير أي شيء آخر عدا ما يقع لمهندس الصوت وما يقع أمامه أيضاً، وهو كثير. المخرج معذور بلا شك. الحال الماثل لا يسمح بأكثر مما يُسجله الفيلم ويوثّقه. الشكاوى كثيرة، الدمار شاسع، الخطر ماثل. بعناد يحمل محمد معداته (بما فيها ما يُعرف بـ«Boom» الذي يستخدمه لتسجيل الأصوات)، وبالعناد نفسه يصوّر حالات الناس الذين يتألمون ويأملون. يختار منتجو الفيلم عنواناً مختلفاً للتسويق الغربي أفضل من عنوانه العربي، وهو «Gaza Sound Man». Raid 2 ★ * إخراج: راج كومار غوبتا *‫ الهند ‬| دراما اجتماعية. * عروض 2025: نتفليكس. مثل «غزو» الأول سنة 2018 (الذي أخرجه راج كومار غوبتا أيضاً) يقصد الجزء الثاني البحث في شؤون مهمة، لكنه يفقد البوصلة لتحقيق ذلك. مثله أيضاً شخصيات الفيلم الجديد مكتوبة بأحرف كبيرة لكن تفعيلها درامياً يهبط بها إلى فراغ. تبدو مثل ريشة في يد رسّام ينجز ما يعتقد وحده أنه جيد. «غزو 2» (بانوراما ستديوز) يبدأ الفيلم بمشهد ليلي لعشرات السيارات تقترب من بعيد على طريق ريفي طويل، ثم ينتقل المشهد إلى القصر المستهدف حيث يجلس ثري في حمام السباحة وسط مجموعة كبيرة من المحتفين. يركض أحد رجاله إليه ويقول إن سيارات مصلحة الضرائب آتية. مع نهاية التحذير (نحو 15 ثانية) تكون القافلة قد وصلت والشمس بزغت. ويبدأ الحوار بين المسؤول عن القافلة الطويلة وبين الثري. بعد قليل نفهم أن المسؤول (يظهر أحياناً بنظارة استخدمها في الجزء الأول وأحياناً من دونها) يرى أنه قد خدم مصلحته بأمانة لفترة طويلة، وأن الوقت قد حان ليقبض رشوة تناسب جهوده في خدمة الوطن، بقيمة لا تقل ولا تزيد عن 20 مليون روبية. من هنا ستنتقل الأحداث بضع سنوات إلى الأمام. الثري أصبح وزيراً والمرتشي مطروداً، وهو يدرك أن الثري ما زال لا يُصرِّح عن ثروته للضرائب. ما يحدث بعد ذلك محاكمات ومناوشات وتهديدات وجريمة قتل. الأحداث لا تتنوع، بل تستمر نتيجة رداءة إخراجه وضعف السيناريو الذي لا يريد أن يحذف شيئاً من أحداثه.

تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بخاطفة الدمام بعد إدانتها بالخطف والسحر والشعوذة
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بخاطفة الدمام بعد إدانتها بالخطف والسحر والشعوذة

صحيفة سبق

time٢١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بخاطفة الدمام بعد إدانتها بالخطف والسحر والشعوذة

أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في المنطقة الشرقية، فيما يلي نصه:قال الله تعالى: "وَلَا تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا"، وقال تعالى: "وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ"، وقال تعالى: "وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد"، وقال تعالى: "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ". أقدمت/ مريم بنت محمد بن حمد المتعب ـ سعودية الجنسية ـ وبمشاركة/ منصور قايد عبدالله ـ يمني الجنسية ـ على خطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من مأمنهم بالمستشفى، وذلك عن طريق الحيلة والخداع على أمهاتهم، ونسب المخطوفين إلى غير آبائهم، وممارسة أعمال السحر والشعوذة، وقيام/ منصور بتسهيل مهام/ مريم المذكورة والتستر عليها في وقائع الخطف بعد علمه بذلك. وبفضل من الله، تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة. وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليهما، ولأن ما قاما به فعل محرم ومعاقب عليه شرعًا، وهو من الاعتداء على الأنفس البريئة مسلوبة الإرادة ومن الإفساد في الأرض، فقد تم الحكم عليهما بالقتل تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد تأييده من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا بحق المذكورين. وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجانيين/ مريم بنت محمد بن حمد المتعب و/ منصور قايد عبدالله يوم الأربعاء بتاريخ 23/11/1446هـ الموافق 21/5/2025م بالمنطقة الشرقية. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك، لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين وينتهك أعراضهم وحقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل. وكانت سبق قد تابعت حيثيات القضية وتفاصيل الأحكام القضائية التي صدرت في قضيتها؛ إذ أصدرت المحكمة الجزائية بالدمام الحكم بالقتل تعزيرًا بحقها بعد إدانتها بالخطف والتبني، وتم تأييد الحكم من قِبل محكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقية في جمادى الآخرة. وفي شهر رمضان الماضي، أصدرت المحكمة العليا بالسعودية حكم تأييد الأحكام السابقة الصادرة بحقها، القاضية بقتلها تعزيرًا. وكانت قضية خطفها للأطفال قد أثارت الرأي العام بعدما اكتشفت الجهات المختصة محاولتها استخراج هوية وطنية لعدد من الأطفال، كانوا مختطفين لديها في وقت سابق، بعد أن قامت بتربيتهم على أنهم أولادها طوال 20 عامًا. وتعود تفاصيل القضية إلى أن الجانية لم يتم اكتشاف جرائمها إلا قبل نحو عامين، وكانت بداية خيط اكتشاف الجريمة من إمارة المنطقة الشرقية التي أمرت بالتحقيق، وتم إلقاء القبض على المدانة قضائيًا مع اثنين آخرين في شهر شعبان الماضي. ووصلت القضية إلى النيابة العامة، التي أحالتها بدورها إلى القضاء للنظر فيها شرعًا. وطالبت "النيابة" بالقتل حد الحرابة للمدانة الرئيسية في القضية واثنين آخرين. وطالبت النيابة العامة في لائحة الدعوى الجزائية بالحكم بحد الحرابة بحق المتهمين الأول والثاني والثالث؛ لانطواء ما أقدموا عليه على ضرب من ضروب العثو بالإفساد في الأرض. وأصدرت "النيابة" بيانًا إعلاميًا في شهر إبريل الماضي، قالت فيه: "صرّح المتحدث الرسمي باسم النيابة العامة بأنه إشارة إلى القضية المتداولة إعلاميًا باسم (خاطفة الدمام)، وأنه بإحالة الواقعة إلى النيابة العامة لإعمال اختصاصاتها بشأن تقدم امرأة للجهة المختصة بطلب استخراج أوراق ثبوتية لطفلين، زعمت أنها عثرت عليهما قبل ما يربو على 20 عامًا. وفي ضوء هذه التداعيات والملابسات، وجّه النائب العام، الشيخ سعود بن عبدالله المعجب، فرع النيابة بمخاطبة الجهات المختصة للبحث والتحري عن الواقعة، وربطها بالقضايا الجنائية ذات السلوك الإجرامي المماثل المعاصر لتاريخها، وإجراء الفحوصات الطبية والفنية اللازمة للتأكد من الواقعة؛ لتكشف نهوض شبهة جنائية للنيابة العامة في ذلك؛ فوردت النتائج البيولوجية بعدم ثبوت نسب المخطوفين إلى المتهمة، وثبوت نسبهما لأسرتين سعوديتين أخريين، سبق أن تقدمتا ببلاغات عن اختطاف طفليهما؛ فجرى توجيه الجهة المختصة بتقديم برامج المعالجات الطبية اللازمة في ذلك للضحايا". وأضاف المتحدث الرسمي بأن فريق التحقيق في النيابة العامة نفذ (247) إجراء في القضية، منها (40) جلسة تحقيق مع (21) متهمًا وشاهدًا، وانتهى التحقيق إلى توجيه الاتهام إلى (5) متهمين في القضية، أحدهم يقيم خارج السعودية؛ طالبت النيابة العامة باسترداده بواسطة الشرطة الدولية (الإنتربول).

%97 من القراء يؤيدون مطالب تغليظ عقوبة جرائم خطف الأطفال
%97 من القراء يؤيدون مطالب تغليظ عقوبة جرائم خطف الأطفال

اليوم السابع

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

%97 من القراء يؤيدون مطالب تغليظ عقوبة جرائم خطف الأطفال

فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد مطالب تغليظ عقوبة جرائم خطف الأطفال؟، أيد غالبية القراء مطالب تغليظ عقوبة جرائم خطف الأطفال. وأيد 97 % من القراء مطالب تغليظ عقوبة جرائم خطف الأطفال، بينما عارض 3% من القراء مطالب تغليظ عقوبة جرائم خطف الأطفال.

بكاء رضيع يفضح محاولة خطف في القاهرة.. والأمن يحقق في الواقعة المتداولة
بكاء رضيع يفضح محاولة خطف في القاهرة.. والأمن يحقق في الواقعة المتداولة

رؤيا نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

بكاء رضيع يفضح محاولة خطف في القاهرة.. والأمن يحقق في الواقعة المتداولة

بدأت الأجهزة الأمنية في القاهرة فحص منشور متداول على مواقع التواصل الاجتماعي يُفيد بإحباط محاولة خطف رضيع في منطقة المرج، بعدما أثار بكاؤه الهستيري شكوك أحد رجال المرور. ووفقاً لما جاء في المنشور المتداول، فإن سيدة يُشتبه في تورطها بمحاولة اختطاف طفل رضيع من محافظة الإسماعيلية، استقلت سيارة ميكروباص متجهة إلى منطقة المرج بالقاهرة، حيث لفتت انتباه رجل مرور كان في محيط المكان، بسبب حالة البكاء الشديدة للرضيع الذي كان بصحبتها. وبحسب نفس المنشور، لاحظ رجل المرور أن الطفل لا يحمل أي شبه ظاهر مع السيدة، فطلب توقيف السيارة واستجوبها، إلا أنها ارتبكت بشكل واضح، مما دفعه إلى التواصل مع قسم الشرطة، حيث تم اصطحاب السيدة والرضيع للتحقق من هويتهما وعلاقة كل منهما بالآخر. وفيما لم تُصدر الجهات الرسمية المصرية أي بيان مؤكد بشأن صحة الواقعة حتى الآن، أكدت وسائل إعلام محلية أن الأجهزة الأمنية بدأت فحص ما تم تداوله إلكترونياً لكشف مدى دقة المعلومات الواردة، والتحقق مما إذا كانت هناك بلاغات رسمية بشأن فقدان طفل بالمواصفات المذكورة. وأثارت القصة، رغم كونها ما تزال قيد التحقق، حالة واسعة من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعرب كثير من المستخدمين عن قلقهم من تكرار مثل هذه الروايات، مطالبين بتكثيف الرقابة الأمنية على المواصلات العامة ومواقف السيارات، وتفعيل آليات حماية الأطفال في الأماكن العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store