أحدث الأخبار مع #خليفة_المزروعي


البيان
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
120 مشاركاً في برنامج «شطرنج الشارقة» الصيفي
انطلقت فعاليات برنامج النشاط الصيفي «عطلتنا غير»، والذي ينظمه نادي الشارقة الثقافي للشطرنج على مدار 5 أسابيع، تحت إشراف مجلس الشارقة الرياضي، بمشاركة 120 مشاركاً من 7 إلى 12 سنة، وتشتمل «عطلتنا غير» على العديد من الأنشطة. وأكد خليفة المزروعي، عضو مجلس إدارة نادي الشارقة الثقافي للشطرنج، المشرف العام على النشاط الصيفي أن الأسبوع الأول من البرنامج يركز على الإبداع، من خلال فعاليات متنوعة، وهناك أنشطة شطرنجية من اليوم الأول، بالإضافة إلى رحلة علمية إلى مركز الشارقة لعلوم الفضاء، وجوائز يومية للأولاد. وأوضح أن تنوع الفعاليات يهدف لجذب الصغار والشباب وتمكينهم من ممارسة هواياتهم بشكل آمن وممتع، إلى جانب توعيتهم بالسلوكيات الصحيحة تجاه المحافظة على البيئة بجميع أشكالها، وممارسة القراءة سلوكاً معرفياً مستداماً، وتدريبهم على مختلف الفنون والمهارات، والارتقاء بمستوى قدراتهم ومواهبهم، وإدارة النادي قامت بتأمين الجوانب المتعلقة بالبرنامج الصيفي من برامج وأنشطة هادفة، ولعل وجود 120 مشاركاً في البرنامج هذا العام يؤكد أن عطلتنا غير يتطور من عام إلى عام، ولعل الأنشطة المتنوعة تفتح أمامنا الباب لاكتشاف المواهب المبدعة. وأشار إلى أن التنوع في الفعاليات مع إقامة بطولات في نفس التوقيت، من شأنه أن يحفز الصغار على الانضمام لممارسة لعبة الأذكياء.


صحيفة الخليج
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
120 مشاركاً في البرنامج الصيفي لـ«شطرنج الشارقة»
انطلقت فعاليات برنامج النشاط الصيفي «عطلتنا غير»، الذي ينظمه نادي الشارقة الثقافي للشطرنج على مدار 5 أسابيع، تحت إشراف مجلس الشارقة الرياضي، بمشاركة 120 مشاركاً من 7 إلى 12 سنة. وتشتمل «عطلتنا غير» على العديد من الأنشطة الثقافية والمجتمعية والترفيهية والعلمية والرياضية، كما يتضمن العديد من الفعاليات الداخلية مثل حلقات تحفيظ القرآن الكريم والجلسات القرائية والأنشطة الرياضية وتعليم مبادئ لعبة الشطرنج، إضافة إلى تنظيم النادي للعديد من البطولات الدولية والمحلية واستقبال المنتسبين من مختلف الأعمار ومن جميع الجنسيات. وأكد خليفة المزروعي عضو مجلس إدارة نادي الشارقة الثقافي للشطرنج، المشرف العام على النشاط الصيفي أن الأسبوع الأول من البرنامج يركز على الإبداع، من خلال فعاليات متنوعة، وهناك أنشطة شطرنجية من اليوم الأول إضافة إلى رحلة علمية إلى مركز الشارقة لعلوم الفضاء، وجوائز يومية للأولاد. وأوضح المزروعي أن تنوع الفعاليات يهدف إلى جذب الصغار والشباب وتمكينهم من ممارسة هواياتهم بشكل آمن وممتع، إلى جانب توعيتهم بالسلوكيات الصحيحة تجاه المحافظة على البيئة بجميع أشكالها، وممارسة القراءة كسلوك معرفي مستدام، وتدريبهم على مختلف الفنون والمهارات، والارتقاء بمستوى قدراتهم ومواهبهم، وإدارة النادي قامت بتأمين الجوانب المتعلقة بالبرنامج الصيفي من برامج وأنشطة هادفة، ولعل وجود 120 مشاركاً في البرنامج هذا العام يؤكد أن عطلتنا غير، يتطور من عام إلى عام، ولعل الأنشطة المتنوعة تفتح أمامنا الباب لاكتشاف المواهب المبدعة، والتي دائماً ما تلقى اهتماماً كبيراً من إدارة النادي. ونوه إلى أن التنوع في الفعاليات مع إقامة بطولات في نفس التوقيت من شأنه أن يحفز الصغار على الانضمام لممارسة لعبة الأذكياء، وهذا الربط بين الأنشطة المجتمعية والنشاط الشطرنجي يحقق الأهداف التي يسعى النادي إلى تحقيقها ضمن استراتيجيته.


صحيفة الخليج
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
مجلس إدارة جديد لنادي العين يحاكي المستقبل ويضم أول سيدة
برعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان،ممثل الحاكم في منطقة العين، أعلن نادي العين عن إعادة تشكيل مجلس إدارته وفريقه القيادي لكتابة الفصل التالي من مسيرة النادي. سيترأس المجلس الجديد الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان،ويضم المجلس أيضًا خليفة المزروعي، الذي تم تعيينه نائبًا للرئيس، حيث سيتولى الصلاحيات التنفيذية كعضو منتدب للنادي. بصفته شخصية بارزة في مشهد الأعمال والتجارة في الإمارات، كما سيكون المزروعي في صميم الاستراتيجية طويلة الأمد للنادي، من خلال العمل على تعزيز إرث النادي وتشكيل طموحاته المستقبلية. وفي إطار التزام النادي بالابتكار والاحترافية والمعايير العالمية، تم تعيين نزيل جوفالي في منصب المدير التنفيذي للنادي. حيث يتمتع جوفالي بخبرة عالمية تزيد عن عقدين في مجالات الاستراتيجية، والتحول، والرياضة، والترفيه،ويعكس تعيينه توجهًا مستقبليًا يهدف إلى تعزيز مكانة العين محليًا وإقليميًا وعالميًا. ويضم مجلس الإدارة عدد من الشخصيات البارزة منهم محمد بن ثعلوب الدرعي، حمد نخيرات العامري، محمد إبراهيم المحمود، محمد سيف علي الكتبي، سلطان المطوع الظاهري، والدكتور زياد أمير أحمد صالح. كما تم تعيين عفراء خلفان الهاجري كأول عضوة في مجلس إدارة النادي، مضيفة بخبرتها قيمة كبيرة، ومظهرة التزامًا واضحًا بدعم الرياضة النسائية في المستقبل. سيجلب فريق القيادة الجديد طاقة جديدة وخبرة عميقة والتزاماً راسخاً بقيم نادي العين ومستقبله. وفيما يتطلع النادي إلى المستقبل، يمكن للجماهير توقع تركيز متجدد على التميز الكروي، التواصل المجتمعي، والاستدامة على المدى الطويل.


الإمارات اليوم
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
خليفة المزروعي إلى قمة «كامشاتكا» الروسية
بعد نجاحه في المشي لمسافة 1000 كم حول إمارة أبوظبي، واجتياز إمارات الدولة «جرياً»، يستعد المغامر والمستكشف الإماراتي في قناة ناشيونال جيوغرافيك، خليفة المزروعي، لتسلّق قمة «كامشاتكا» في روسيا، وتحقيق رقمين جديدين في موسوعة غينيس للأرقام القياسية هذا العام. وقال المزروعي لـ«الإمارات اليوم»، على هامش جلسة ضمن فعالية «دردشات إعلامية» خلال قمة الإعلام العربي 2025: «خضت تجربة المشي حول إمارة أبوظبي لمسافة 1000 كم خلال شهر واحد، وهي التجربة التي جعلتني أغنى إنسان في العالم بالإيمان والقناعة والصحة والقوة البدنية، فضلاً عن أنني أستكشف العديد من الأشياء في تجاربي». وأضاف: «بعد تجربة المشي لـ1000 كيلومتر، قررت خوض غمار بطولة العالم للجري الجبلي، فخضت مسابقة اجتياز 100 كم بين الجبال في مدة زمنية قدرها 24 ساعة فقط، وحققت رقماً مميزاً بها، ولم أكتفِ بذلك فقد اتفقت مع صديق لي على أن نجوب إمارات الدولة جرياً، حيث قمنا بالجري من الفجيرة إلى رأس الخيمة مروراً بباقي إمارات الدولة، ليس فقط للإمارة ولكن لسارية العلم الموجودة بها». ولفت إلى أن الشرطة ساعدته في تلك التجربة، حيث خصصت دوريتين للسير بجواره وتأمينه هو ورفيقه، وذكر أنه أثناء خوض تجربته انضم له عدد كبير من الشباب في مختلف الإمارات للجري معه، مؤكداً أنه يستهدف رفع علم الإمارات عالياً من خلال إنجازاته الاستثنائية. وتابع المغامر الإماراتي أن الإنجازات القادمة ستكون أقوى، إذ يستعد هذه السنة لتسلق قمة بركان كامشاتكا في روسيا حتى ينتهي من مهمة (النمر الثلجي)، وهي تسلق 10 قمم جبلية، لافتاً إلى أنه انتهى من تسلق أربع قمم، فيما تُعد قمة كامشاتكا الخامسة له على أن يتبقى خمس قمم أخرى سيتسلقها خلال الفترة المقبلة. وواصل المزروعي: «أحاول أيضاً تحقيق رقمين جديدين في موسوعة غينيس للأرقام القياسية: الأول عن العبور بالدراجات الهوائية من الغويفات في أبوظبي إلى مسندم في رأس الخيمة، وبعدها من مسندم رأس الخيمة إلى مسندم دبا، وبالتالي أستهدف الحصول على شهادتين من موسوعة غينيس في هذا المجال». خليفة المزروعي: . خضت تجربة المشي حول إمارة أبوظبي لمسافة 1000 كم خلال شهر واحد، وهي التجربة التي جعلتني أغنى إنسان في العالم بالإيمان والقناعة والصحة والقوة البدنية.


البيان
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
بحث مقومات تقدم «الإعلام الجديد» ودور الشباب في ازدهاره
استهلت أعمال «قمة الإعلام العربي»، أيامها الثلاثة أمس، بانعقاد «المنتدى الإعلامي العربي للشباب» متضمناً مجموعة من الجلسات النقاشية التي ركزت في مضمونها على إسهام الشباب في مختلف المجالات الإعلامية والدور المأمول لهم في صنع إعلام المستقبل، وعقد جانب كبير من الجلسات بالتعاون مع شركاء القمة من الشركات الإعلامية الرائدة سواء في دولة الإمارات أو على مستوى العالم. وخلال المنتدى، عقدت جلسة بعنوان «إلهام بلا حدود» ضمن سلسلة جلسات «دردشات إعلامية» سلطت الضوء على مفاتيح النجاح في الحياة الشخصية والمهنية، وتحدث خلالها خليفة المزروعي المغامر والمستكشف الإماراتي في «ناشيونال جيوغرافيك»، حيث أعرب عن اعتقاده أن الانتماء للوطن والطموح والإيمان والعناية بالصحة هي أهم مفاتيح النجاح، معتبراً من يملكها أنه أغنى شخص في العالم، في حين استعرض المزروعي قصصاً واقعية من تجاربه الشخصية، تأكيداً على تلك القناعة. وقال إنه قرر المشي حول إمارة أبوظبي لمسافة 1000 كيلو متر خلال شهر واحد فقط، وكانت مهمة أشبه بالمستحيل، إلا أنه أتمها بنجاح وتعرف خلالها على الكثير من معالم الإمارة، في حين استكمل هذه الرحلة ركضاً وطاف الإمارات السبع، وعبر الإعلان عن رحلته على مواقع التواصل أقبل العديد من الشباب على مساندته وقدموا له دعماً معنوياً كبيراً. وشارك المغامر الإماراتي الحضور تجاربه المتميزة في العديد من منافسات التحدي العالمية مثل الجري وتسلق الجبال، وخططه المقبلة للمزيد منها خلال المرحلة المقبلة، حيث بعث خلال سرده لقصة نجاحه رسالة للشباب مفادها أن الاهتمام بالصحة واللياقة البدنية والإيمان بالله ثم بالقدرات الشخصية والانتماء للوطن، عوامل تعد المحرك الأول للنجاح والإنجاز. وشدد على أهمية اعتبار الرياضة والنشاط جزءاً مهماً من الحياة اليومية، ودعا الجميع إلى أن يكونوا مصدر إلهام في محيطهم، وأن يؤمنوا بأن النجاح يبدأ من الداخل، ويتجسد بالإصرار والعمل والأمل. الفن الذكي في الفضاء وخلال جلسة بعنوان «أول فن قائم على الذكاء الاصطناعي في الفضاء!» تحدث فردي أليسي، مدير ومؤسس «استوديو أوتش»، موضحاً أنّه في عالمٍ يتسارع فيه الإبداع بالتوازي مع تطور التكنولوجيا، تظهر استوديوهات فنية فريدة تمزج بين الخيال العلمي والفن المعاصر؛ لتصنع تجربة غامرة تتجاوز حدود الممكن. وأضاف أليسي في الجلسة التي جاءت ضمن أجندة «دردشات إعلامية» خلال المنتدى الإعلامي العربي للشباب، أنّه على الرغم من أنّ هذه الاستوديوهات تُستخدم أحدث تقنيات الواقع المعزز، والواقع الافتراضي والواقع الممتد والشاشات الذكية والخوارزميات المتقدمة، فإنّ تركيزها الأساسي لا يتمحور حول التكنولوجيا بحد ذاتها، بل حول الفكرة، مؤكداً: «لسنا استوديو قائماً على التكنولوجيا، بل على الفكرة.. الفكرة دائماً تأتي أولاً». وأشار مدير ومؤسس استوديو أوتش إلى أنّه خلال أكثر من 15 عاماً، أُتيحت لهم الفرصة للتعاون مع مهرجانات عالمية متنوعة، وكذلك مع حكومات، وتابع: «لكل عملٍ فني نُنتجه، نُدمج خلفية علمية معينة، ونروي من خلالها قصصاً مستوحاة من علوم متعددة، أي أننا نتعاون مع علماء فعليين من أجل تحويل الأفكار إلى واقع، وبحسب أسلوب السرد وسير العمل لدينا، نُحاول دوماً أن نضمن وجود خلفية علمية في كل عملٍ فني». تجربة فريدة وأضاف: «واحدة من أبرز التجارب كانت في مدينة ميلانو، حيث جمع الفريق بيانات من 342 رساماً إيطالياً وأكثر من 20 ألف لوحةٍ فنية لابتكار عمل فني فريد من بيانات AI بزاوية 360 درجة في قلب المدينة، ومن خلال هذه التجربة، استطاع الزوّار أن يعيشوا تاريخ الفن ومستقبله على نفس اللوحة». وقال فردي أليسي، إنهم أنشأوا أول منحوتة بيانية في العالم تعكس تغيّر المناخ لحظياً وعبر قارات متعددة، وتعمل بالذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أنّهم في هذا العمل الفني، يحصلون على بيانات من 20 قمراً صناعياً تابعاً لـ«ناسا»، في الوقت الحقيقي، وتشمل هذه البيانات معلومات عن انبعاثات الكربون، تغيّر المناخ، الرياح، المحيطات، وغيرها. وأضاف أنّ هذه البيانات تدخل في خوارزمية الذكاء الاصطناعي، التي تبدأ في رسم اللوحة الفنية، لكن الأمر لا يتوقف هنا، فالعمل الفني يبدأ بالتواصل مع تركيبات فنية أخرى حول العالم، مثل واحدة في بكين وأخرى في مكسيكو سيتي، فعندما تبدأ هذه الأعمال الفنية بالتحدث مع بعضها البعض في الوقت الحقيقي من خلال الأقمار الصناعية، تتحول إلى تركيب فني شعري فريد. الشباب والرياضة وفي جلسة تفاعلية حملت عنوان «الشباب والرياضة: تأثير عالمي» ضمن أول أيام «قمة الإعلام العربي» في دبي، وخلال «المنتدى الإعلامي العربي للشباب»، سلّط النقاش الضوء على دور منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة تيك توك، في إعادة تشكيل ثقافة الشباب والمشاركة الرياضية على نطاق عالمي. واستضافت الجلسة شون غارنييه مؤثر تيك توك العالمي ولاعب كرة القدم الحرة، وحاوره باسل عنبتاوي، من تيك توك، حيث قدم عرضاً للإمكانات التحويلية التي تتمتع بها منصة تيك توك، مع رواية غارنييه للكيفية التي بدأت بها رحلته ليس مع كرة القدم التقليدية، بل من خلال مهارات التحكم في الكرة، والممزوجة برغبة في التواصل مع الناس والتعبير عن الذات. وقال: «بدأتُ أعبّر عن نفسي بالكرة، وكان رد الفعل مذهلاً. لقد منحتني تيك توك الفرصة لمشاركة شغفي والسفر حول العالم». وأكدت الجلسة أهمية التزام الأصالة والابتعاد عن التقليد في إنشاء المحتوى، وقال غارنييه: «الأصالة هي الأساس. عليك أن تعكس شخصيتك في المحتوى الذي تقدمه ولا تكتفي باتباع الشغف بصنع الترند»، مشجعاً المبدعين على التطور المستمر والتفكير للمدى البعيد، وأن يتخيل المؤثر وصانع المحتوى نفسه بعد 10-٥ سنوات، مؤكداً أن المحتوى الناجح هو العنصر الأساسي في صنع نجاح صانعه». وسلّط باسل عنبتاوي الضوء على النمو الهائل الذي شهدته تيك توك في المحتوى المتعلق بالرياضة، مشيراً إلى زيادة بنسبة 350% في الرياضية الرئيسية، ما يجعلها أسرع القطاعات نمواً على المنصة. وقال: «يُمكّن تيك توك المستخدمين من التعبير عن أنفسهم. يمكن لأي شخص البدء في الإبداع من الصفر، ومع المحتوى المناسب، ستتولى خوارزمية المنصة باقي المهمة».