logo
#

أحدث الأخبار مع #دافيدراسيلا،

‫ 14 مليون شخص مهددون جراء قطع المعونة الأمريكية الدولية
‫ 14 مليون شخص مهددون جراء قطع المعونة الأمريكية الدولية

العرب القطرية

time٠٤-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • العرب القطرية

‫ 14 مليون شخص مهددون جراء قطع المعونة الأمريكية الدولية

باريس - أ. ف. ب أظهرت دراسة نشرتها مجلة «ذي لانسيت» أمس الثلاثاء أنّ قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية قد يتسبّب بحلول العام 2030 بوفاة أكثر من 14 مليون شخص من الفئات الأكثر ضعفا حول العالم، ثلثهم من الأطفال. وقال دافيد راسيلا، المؤلف المشارك في الدراسة والباحث في معهد برشلونة للصحة العالمية، إنّ قرار إدارة ترامب «يُهدّد بعرقلة، أو حتى عكس مسار، عقدين من التقدّم في مجال صحة الفئات الأكثر ضعفا. بالنسبة للعديد من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، ستكون الصدمة الناتجة مماثلة في حجمها لصدمة ناجمة عن جائحة عالمية أو عن صراع مسلح كبير». ويتزامن نشر هذه الدراسة في المجلة الطبية المرموقة مع مؤتمر حول تمويل التنمية يجمع قادة العالم في إسبانيا وتغيب عنه الولايات المتّحدة. وينعقد هذا المؤتمر في سياق قاتم للغاية للمساعدات الإنمائية التي تضرّرت بشدّة من جراء التخفيضات الهائلة في التمويل التي قررها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير. وبحسب الدراسة فإنّ البرامج المموّلة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية «يو إس إيد» في 133 دولة ساهمت في منع 91 مليون حالة وفاة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل بين العامين 2001 و2021. وبناء على هذه البيانات، خلص الباحثون إلى أنّ خفض التمويل الأمريكي بنسبة 83% - وهو رقم أعلنته واشنطن في مطلع العام - قد يتسبّب بأكثر من 14 مليون حالة وفاة إضافية بحلول العام 2030، بينهم أكثر من 4.5 مليون طفل دون سن الخامسة، أو ما يقرب من 700 ألف وفاة إضافية في صفوف الأطفال سنويا. والسبب في هذا أنّ البرامج التي تدعمها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ساهمت بانخفاض بنسبة 15% في الوفيات الناجمة عن كل الأسباب، بينما ترتفع هذه النسبة إلى الضعف (32%) في انخفاض وفيات الأطفال دون سن الخامسة.

تقليص المساعدات الأميركية يهدد حياة 14 مليون شخص
تقليص المساعدات الأميركية يهدد حياة 14 مليون شخص

الاتحاد

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

تقليص المساعدات الأميركية يهدد حياة 14 مليون شخص

باريس (وكالات) يواجه أكثر من 14 مليون شخص من الفئات الأكثر ضعفاً في العالم، ثلثهم من الأطفال الصغار، خطر الموت بحلول عام 2030 بسبب تفكيك إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وكالة التنمية الدولية «يو إس إيد» للمساعدات الخارجية، وفقاً لتوقعات دراسة نشرتها أمس، مجلة «لانسيت» العلمية. وكانت وكالة التنمية الدولية الأميركية تقدم أكثر من 40% من التمويل الإنساني العالمي حتى عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير. وحذّر المؤلف المشارك في الدراسة، دافيد راسيلا، الباحث في معهد برشلونة للصحة العالمية، من أن تقليص التمويل يهدد بوقف أو حتى عكس التقدم المحرز على مدى عقدين في مجال الصحة بين الفئات الضعيفة. وقال في بيان إنه «بالنسبة للعديد من الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، الصدمة الناتجة عن إيقاف المساعدات ستكون مماثلة من حيث الحجم لجائحة عالمية أو نزاع مسلح كبير». وقدّر الفريق الدولي من الباحثين أن برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية منعت حدوث 91.8 مليون حالة وفاة في البلدان النامية بين عامي 2001 و2021، نظراً إلى بيانات 133 دولة.

دراسة: خفض المساعدات الأميركية قد يتسبب في وفاة أكثر من 14 مليون شخص
دراسة: خفض المساعدات الأميركية قد يتسبب في وفاة أكثر من 14 مليون شخص

مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

دراسة: خفض المساعدات الأميركية قد يتسبب في وفاة أكثر من 14 مليون شخص

مرصد مينا كشفت دراسة علمية نشرتها مجلة 'ذا لانسيت' البريطانية أن قرار الإدارة الأميركية تفكيك وكالة التنمية الدولية (USAID) ووقف جزء كبير من مساعداتها الخارجية قد يؤدي إلى وفاة أكثر من 14 مليون شخص بحلول عام 2030، بينهم أكثر من 4.5 مليون طفل دون سن الخامسة. وأشارت الدراسة التي أعدها فريق دولي من الباحثين ونشرت نتائجها اليوم الثلاثاء، إلى أن ثلث المتأثرين المحتملين من الأطفال الصغار، محذّرة من أن تأثير هذا القرار سيكون موازياً لتداعيات جائحة عالمية أو حرب واسعة النطاق، خاصة في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل. وقال دافيد راسيلا، أحد المشاركين في إعداد الدراسة والباحث في معهد برشلونة للصحة العالمية، إن 'التمويل الأميركي ساهم لعقود في إنقاذ أرواح الملايين من خلال دعم برامج صحية أساسية، وإن إيقافه يمثل صدمة كبيرة قد تعكس مكاسب عقود من التقدم'. وأظهرت الدراسة كذلك أن وكالة التنمية الدولية الأميركية ساهمت، ما بين عامي 2001 و2021، في تجنب نحو 91.8 مليون حالة وفاة في 133 دولة، وهو عدد يتجاوز ضحايا الحرب العالمية الثانية. ووفقاً للنماذج المستخدمة في البحث، فإن تخفيض التمويل الأميركي بنسبة 83%، كما أُعلن في وقت سابق من هذا العام، قد يؤدي إلى وفاة أكثر من 14 مليون شخص في السنوات الخمس المقبلة، بمعدل 88 وفاة كل ساعة. كما خلُصت النتائج إلى أن وفيات الأطفال دون سن الخامسة قد ترتفع بنسبة كبيرة، ما يعادل 700 ألف وفاة سنوياً. وبالتوازي مع تقليص الدعم الأميركي، أعلنت دول مانحة رئيسية أخرى، مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا، عن خطط مماثلة لخفض ميزانياتها المخصصة للمساعدات الدولية، وهو ما قد يفاقم الأزمة الصحية في الدول الأكثر فقراً. كاتيرينا مونتي، الباحثة المشاركة من معهد برشلونة، حذّرت من أن هذا التقليص الجماعي 'قد يؤدي إلى ارتفاع أعداد الوفيات بشكل أكبر في المستقبل القريب'. أظهرت الدراسة أن البلدان التي حصلت على دعم كبير من وكالة التنمية شهدت انخفاضاً بنسبة 65% في وفيات الإيدز/فيروس نقص المناعة، و50% في وفيات الملاريا والأمراض المدارية المهملة. فرانسيسكو ساوتي، الباحث في مركز مانهيكا بموزمبيق، قال إنه 'شاهد بأمّ عينه كيف أن تمويل الوكالة ساهم في تحسين البنية الصحية ومكافحة الأمراض المستعصية'، محذراً من أن 'قطع هذا التمويل لا يهدد الأرواح فقط، بل يدمر أنظمة صحية بُنيت عبر عقود'. وبحسب الدراسة، فإن مساهمة المواطن الأميركي في ميزانية الوكالة لا تتعدى 17 سنتاً في اليوم، أو ما يعادل 64 دولاراً في السنة. وقال جيمس ماكينكو من جامعة كاليفورنيا: 'لو علم الأميركيون أن هذا المبلغ البسيط يمكن أن ينقذ ملايين الأرواح، لأيدوا استمرار تمويل الوكالة بلا تردد'. ويُعقد هذا الأسبوع في إشبيلية بإسبانيا أكبر مؤتمر دولي للمساعدات منذ عقد، وسط غياب لافت للولايات المتحدة، التي كانت سابقاً مسؤولة عن أكثر من 40% من إجمالي المساعدات الإنسانية العالمية.

دراسة: أكثر من 14 مليون شخص قد يموتون من جراء قطع المعونة الأميركية الدولية
دراسة: أكثر من 14 مليون شخص قد يموتون من جراء قطع المعونة الأميركية الدولية

خبر للأنباء

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبر للأنباء

دراسة: أكثر من 14 مليون شخص قد يموتون من جراء قطع المعونة الأميركية الدولية

وقال دافيد راسيلا، المؤلف المشارك في الدراسة والباحث في معهد برشلونة للصحة العالمية، إنّ قرار إدارة ترامب 'يُهدّد بعرقلة، أو حتى عكس مسار، عقدين من التقدّم في مجال صحة الفئات الأكثر ضعفا. بالنسبة للعديد من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، ستكون الصدمة الناتجة مماثلة في حجمها لصدمة ناجمة عن جائحة عالمية أو عن صراع مسلح كبير'. ويتزامن نشر هذه الدراسة في المجلة الطبية المرموقة مع مؤتمر حول تمويل التنمية يجمع قادة العالم في إسبانيا وتغيب عنه الولايات المتّحدة. وينعقد هذا المؤتمر في سياق قاتم للغاية للمساعدات الإنمائية التي تضرّرت بشدّة من جراء التخفيضات الهائلة في التمويل التي قررها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير. وبحسب الدراسة فإنّ البرامج المموّلة من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية 'يو إس إيد' في 133 دولة ساهمت في منع 91 مليون حالة وفاة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل بين العامين 2001 و2021. وبناء على هذه البيانات، خلص الباحثون إلى أنّ خفض التمويل الأميركي بنسبة 83% – وهو رقم أعلنته واشنطن في مطلع العام – قد يتسبّب بأكثر من 14 مليون حالة وفاة إضافية بحلول العام 2030، ببينهم أكثر من 4.5 مليون طفل دون سن الخامسة، أو ما يقرب من 700 ألف وفاة إضافية في صفوف الأطفال سنويا. والسبب في هذا أنّ البرامج التي تدعمها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ساهمت بانخفاض بنسبة 15% في الوفيات الناجمة عن كل الأسباب، بينما ترتفع هذ النسبة إلى الضعف (32%) في انخفاض وفيات الأطفال دون سن الخامسة.

دراسة: أكثر من 14 مليون شخص قد يموتون جراء قطع المعونة الأميركية الدولية
دراسة: أكثر من 14 مليون شخص قد يموتون جراء قطع المعونة الأميركية الدولية

الوسط

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوسط

دراسة: أكثر من 14 مليون شخص قد يموتون جراء قطع المعونة الأميركية الدولية

أظهرت دراسة نشرتها مجلة «ذي لانسيت»، الثلاثاء، أنّ قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية، قد يتسبّب بحلول العام 2030 بوفاة أكثر من 14 مليون شخص من الفئات الأكثر ضعفا حول العالم، ثلثهم من الأطفال. وقال المؤلف المشارك في الدراسة والباحث في معهد برشلونة للصحة العالمية، دافيد راسيلا، إنّ قرار إدارة ترامب «يُهدّد بعرقلة، أو حتى عكس مسار، عقدين من التقدّم في مجال صحة الفئات الأكثر ضعفا. بالنسبة للعديد من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، ستكون الصدمة الناتجة مماثلة في حجمها لصدمة ناجمة عن جائحة عالمية أو عن صراع مسلح كبير»، بحسب وكالة «فرانس برس». ويتزامن نشر هذه الدراسة في المجلة الطبية المرموقة مع مؤتمر حول تمويل التنمية يجمع قادة العالم في إسبانيا وتغيب عنه الولايات المتّحدة. وينعقد هذا المؤتمر في سياق قاتم للغاية للمساعدات الإنمائية التي تضرّرت بشدّة من جراء التخفيضات الهائلة في التمويل التي قررها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير. خفض التمويل الأميركي وبحسب الدراسة فإنّ البرامج المموّلة من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية «يو إس إيد» في 133 دولة ساهمت في منع 91 مليون حالة وفاة في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل بين العامين 2001 و2021. وبناء على هذه البيانات، خلص الباحثون إلى أنّ خفض التمويل الأميركي بنسبة 83% - وهو رقم أعلنته واشنطن في مطلع العام - قد يتسبّب بأكثر من 14 مليون حالة وفاة إضافية بحلول العام 2030، بينهم أكثر من 4.5 مليون طفل دون سن الخامسة، أو ما يقرب من 700 ألف وفاة إضافية في صفوف الأطفال سنويا. والسبب في هذا أنّ البرامج التي تدعمها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ساهمت بانخفاض بنسبة 15% في الوفيات الناجمة عن كل الأسباب، بينما ترتفع هذه النسبة إلى الضعف (32%) في انخفاض وفيات الأطفال دون سن الخامسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store