logo
#

أحدث الأخبار مع #دوريةنيتشركوميونيكيشنز

تحليل دم مستحدث قد يقلل من فشل عمليات زراعة الكبد
تحليل دم مستحدث قد يقلل من فشل عمليات زراعة الكبد

جريدة الايام

time٢٢-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • جريدة الايام

تحليل دم مستحدث قد يقلل من فشل عمليات زراعة الكبد

رويترز: يقول باحثون، إن تحليل دم في طور التجربة ربما يساعد الجراحين على اكتشاف وتحديد المشكلات في الكبد المزروع حديثاً خلال مراحل مبكرة. ووفقاً لتقرير، نشر مؤخراً في دورية "نيتشر كوميونيكيشنز" العلمية، فإن من الشائع أن تتعرض الأعضاء المزروعة والأنسجة القريبة منها داخل أجساد المتلقين لبعض التلف أثناء عملية الزرع. وغالباً ما تظهر مؤشرات هذه المشكلات لاحقاً في تحاليل الدم الروتينية، لكن تحديد الموقع الدقيق للتلف غالباً ما يتطلب فحوصات تصويرية وخزعات جراحية مكلفة. ويعتمد التحليل الجديد على التقاط أجزاء الحمض النووي التي تتركها الخلايا الميتة في الدم. وخلص الباحثون إلى أن البصمات الكيميائية الموجودة على هذه الأجزاء يمكن استخدامها لتحديد نوع الخلية الأصلية ومكانها بدقة. وقال قائد فريق الدراسة الطبيب ألكسندر كرومر من مستشفى "ميدستار" بجامعة "جورج تاون" في العاصمة الأميركية واشنطن، في بيان: إنه إذا تسنى تحديد الجزء المصاب من الكبد، مثل القنوات الصفراوية أو الأوعية الدموية، "فسيمكنك تقديم نهج علاجي أكثر ملاءمة للمريض ويؤدي إلى رعاية أفضل له". وأضاف: إنه علاوة على أن تحليل الدم أسرع وأقل تدخلاً من الخزعة التقليدية، فإن من المحتمل أيضاً أن يكون أكثر دقة، لأن الخزعات لا تأخذ عينات إلا من بعض الأجزاء في الكبد، وربما تخطئ موقع المشكلة. وتقدمت جامعة "جورج تاون" بطلبات براءة اختراع لهذه التقنية، ويسعى فريق البحث حالياً إلى إيجاد شركاء لتسويق التحليل.

تحليل دم مبتكر يُعزز فرص نجاح زراعة الكبد
تحليل دم مبتكر يُعزز فرص نجاح زراعة الكبد

العين الإخبارية

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

تحليل دم مبتكر يُعزز فرص نجاح زراعة الكبد

أعلن باحثون أن تحليل دم تجريبي جديد قد يسهم في الكشف المبكر عن المشكلات التي تصيب الكبد المزروع حديثا، ما يعزز من فرص نجاح عمليات الزراعة ويحدّ من مضاعفاتها. وبحسب تقرير نشرته دورية "نيتشر كوميونيكيشنز" العلمية، فإن الأنسجة المزروعة والأعضاء المجاورة لها غالبًا ما تتعرض لتلف أثناء عملية الزرع. ورغم إمكانية رصد بعض هذه الاضطرابات لاحقًا من خلال تحاليل الدم الروتينية، فإن تحديد الموقع الدقيق للتلف يتطلب غالبًا إجراء فحوصات تصويرية أو خزعات جراحية مكلفة ومعقدة. ويعتمد التحليل الجديد على رصد أجزاء الحمض النووي التي تخلفها الخلايا الميتة في مجرى الدم. أهمية البصمات الكيمائية وأوضح الباحثون أن "البصمات الكيميائية" المميزة على هذه الأجزاء يمكن استخدامها لتحديد نوع الخلية الأصلية وموقعها بدقة داخل الجسم. وقال الطبيب ألكسندر كرومر، قائد فريق الدراسة من مستشفى "ميدستار" التابع لجامعة جورج تاون بواشنطن، إن القدرة على تحديد الجزء المصاب بدقة، سواء كان القنوات الصفراوية أو الأوعية الدموية، "سيسمح للأطباء بتقديم علاج أكثر دقة وفعالية، ما ينعكس إيجابًا على رعاية المرضى". وأشار كرومر إلى أن تحليل الدم هذا لا يتميز فقط بسرعته وقلة تدخله مقارنة بالخزعات التقليدية، بل يُحتمل أن يكون أيضًا أكثر دقة، إذ إن الخزعة تأخذ عينات محدودة من الكبد، ما قد يؤدي إلى تجاهل المناطق المتضررة. وقد تقدّمت جامعة جورج تاون بطلبات براءة اختراع لهذه التقنية، ويعمل فريق البحث حاليًا على إيجاد شركاء محتملين لتسويق هذا التحليل الواعد. aXA6IDgyLjI5LjIyMC41OSA= جزيرة ام اند امز LV

طريقة جديدة تقلل من فشل زراعة الكبد
طريقة جديدة تقلل من فشل زراعة الكبد

الاتحاد

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

طريقة جديدة تقلل من فشل زراعة الكبد

يقول باحثون إن تحليل دم في طور التجربة ربما يساعد الجراحين على اكتشاف وتحديد المشكلات في الكبد المزروع حديثا خلال مراحل مبكرة. ووفقا لتقرير، نشر مؤخرا في دورية (نيتشر كوميونيكيشنز) العلمية، أن من الشائع أن تتعرض الأعضاء المزروعة والأنسجة القريبة منها داخل أجساد المتلقين لبعض التلف أثناء عملية الزرع. وغالبا ما تظهر مؤشرات هذه المشكلات لاحقا في تحاليل الدم الروتينية، لكن تحديد الموقع الدقيق للتلف غالبا ما يتطلب فحوصات تصويرية وخزعات جراحية مكلفة. يعتمد التحليل الجديد على التقاط أجزاء الحمض النووي التي تتركها الخلايا الميتة في الدم. وخلص الباحثون إلى أن البصمات الكيميائية الموجودة على هذه الأجزاء يمكن استخدامها لتحديد نوع الخلية الأصلية ومكانها بدقة. وقال قائد فريق الدراسة الطبيب ألكسندر كرومر من مستشفى (ميدستار) بجامعة (جورج تاون) في العاصمة الأميركية واشنطن، في بيان، إنه إذا تسنى تحديد الجزء المصاب من الكبد، مثل القنوات الصفراوية أو الأوعية الدموية، "فسيمكنك تقديم نهج علاجي أكثر ملاءمة للمريض ويؤدي إلى رعاية أفضل له". وأضاف أنه علاوة على أن تحليل الدم أسرع وأقل تدخلا من الخزعة التقليدية، فإن من المحتمل أيضا أن يكون أكثر دقة، لأن الخزعات لا تأخذ عينات إلا من بعض الأجزاء في الكبد وربما تخطئ موقع المشكلة. وتقدمت جامعة جورج تاون بطلبات براءة اختراع لهذه التقنية، ويسعى فريق البحث حاليا إلى إيجاد شركاء لتسويق التحليل.

تطور مثير في حبوب منع الحمل للرجال
تطور مثير في حبوب منع الحمل للرجال

خبرني

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

تطور مثير في حبوب منع الحمل للرجال

خبرني - مهّدت دراسة أجرتها كلية الصيدلة بجامعة مينيسوتا، الطريق لأول حبوب منع حمل للرجال خالية من الهرمونات لدخول التجارب السريرية في المرحلة الثانية، والتي تتعلق بالسلامة. وفي حين توجد فئات مختلفة من وسائل منع الحمل، لا يتوفر للرجال سوى نوعين فقط لمنع الحمل: الواقي الذكري، وجراحة قطع القناة الدافقة. ووفق "مديكال إكسبريس"، يُعد الدواء الجديد، المسمى YCT-529، أول وسيلة منع حمل للرجال خالية من الهرمونات تُؤخذ عن طريق الفم. وإلى جانب جامعة مينيسوتا، طُوّر YCT-529 بالتعاون مع جامعة كولومبيا في نيويورك وشركة "يور تشويس" YourChoice Therapeutics، ويعمل كوسيلة لمنع الحمل عن طريق إيقاف إنتاج الحيوانات المنوية. وبحسب البحث الذي نشرته دورية "نيتشر كوميونيكيشنز" العلمية، مر الدواء بتجارب على الحيوانات. نتائج البحث • في الفئران الذكور، تسبب الدواء في العقم، وكان فعالًا بنسبة 99% في منع الحمل خلال 4 أسابيع من الاستخدام. • في ذكور الرئيسيات غير البشرية، خفض الدواء عدد الحيوانات المنوية في غضون أسبوعين من بدء العلاج. • استعادت كل من الفئران والرئيسيات غير البشرية خصوبتها بالكامل بعد إيقاف الدواء. استعادت الفئران خصوبتها في غضون 6 أسابيع، بينما استعادت الرئيسيات غير البشرية عدد حيواناتها المنوية بالكامل في غضون 10-15 أسبوعًا. • لم تُرصد أي آثار جانبية للدواء في أي من المجموعتين. التجارب البشرية وقالت غوندا جورج، الباحثة المشاركة،: "ستوفر حبوب منع الحمل الآمنة والفعالة للرجال خيارات أكثر لتنظيم النسل. وستتيح تقاسماً أكثر إنصافاً لمسؤولية تنظيم الأسرة، وستوفر للرجال استقلالية إنجابية". والخطوات التالية جارية بالفعل لتجربة الدواء على البشر، حيث أثبت البحث أن YCT-529 مناسب للدراسات البشرية، وأُنجزت المرحلة الأولى من التجارب السريرية للدواء بنجاح في عام 2024 بواسطة شركة "يور تشويس". ويخضع الدواء حالياً لاختبارات السلامة والفعالية في تجربة سريرية ثانية. وقالت ناديا مانوفيتز، الباحثة الرئيسية والمديرة العلمية والمؤسس المشارك لشركة "يور تشويس"،: "مع بلوغ معدل الحمل غير المقصود حوالي 50% في الولايات المتحدة وحول العالم، نحتاج إلى المزيد من خيارات منع الحمل، وخاصةً للرجال".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store