أحدث الأخبار مع #ذاهيل


العين الإخبارية
منذ 3 دقائق
- سياسة
- العين الإخبارية
«خيانة أوباما».. القرار بيد وزارة العدل وغابارد تكشف وثائق جديدة
تم تحديثه الخميس 2025/7/24 02:02 ص بتوقيت أبوظبي كررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتهاماتها للرئيس الأسبق باراك أوباما بـ"الخيانة" لكنها أكدت أن القرار لوزارة العدل. في إطار مراجعة الاستخبارات الوطنية الأمريكية للتدخل الأجنبي في انتخابات الرئاسة 2016، تواصل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتهام الرئيس الأسبق أوباما بالخيانة، فيما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن الرئيس ترامب يريد محاسبة سلفه. ولم تقدم ليفيت مزيدا من التفاصيل، لكن عندما ضغط عليها الصحفيون بأسئلة حول كيف يريد ترامب محاسبة أوباما، وأضافت أن البيت الأبيض سيترك لوزارة العدل اتخاذ القرار ، مضيفة : "نحن نثق بقدرتهم على المضي قدمًا" وفقا لما ذكرته وكالة "أسوشيتد برس" للأنباء. كانت المحكمة العليا قد قضت العام الماضي في قضية تتعلق بمحاكمات ترامب بأن الرؤساء السابقين يتمتعون بحصانة مطلقة من الملاحقة القضائية على أفعال رسمية تقع ضمن صلاحياتهم الدستورية. جاء في ذلك في الوقت الذي رفعت فيه مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد السرية عن تقرير سابق لمجلس النواب وذلك في ثاني إفصاح من نوعه في إطار اتهامها لأجهزة الاستخبارات في عهد أوباما بـ"مؤامرة خيانة" فيما يتعلق بمراجعتها للتدخل الأجنبي في الانتخابات الرئاسية عام 2016. ويُثير التقرير الصادر عن لجنة الاستخبارات بمجلس النواب عام 2020 شكوكًا حول اهتمام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بانتخابات 2016 ورغبته في مساعدة الرئيس دونالد ترامب في السباق، وفقا لما ذكره موقع "ذا هيل" الأمريكي. التقرير الصادر عن مجلس النواب الذي كان يسيطر عليه الجمهوريون لا يقوض التقييم الذي يُقر بتدخل روسيا في انتخابات 2016، لكنه يلقى الضوء على تعامل إدارة الرئيس الأسبق أوباما مع النشاط الروسي آنذاك. وأفاد التقرير المكون من 44 صفحة بأن وكالة المخابرات المركزية "لم تلتزم بمبادئ" المعايير التحليلية، وأن الاستنتاج القائل بأن بوتين اتخذ إجراءات لصالح ترامب استند إلى "جزء ضئيل، وغير واضح، وغير قابل للتحقق من صحته من جملة واحدة من أحد التقارير دون المستوى المطلوب". وذكر التقرير أن أجهزة الاستخبارات الروسية كانت لديها معلوماتٍ مُفزعة عن وزيرة الخارجية السابقة والمرشحة الديمقراطية في انتخابات 2016 هيلاري كلينتون لم تُسرّبها أبدًا إلى الصحافة؛ مثل معلومات عن معاناتها من مشكلات صحية خطيرة وذلك وفقا لما ذكرته مجلة "بوليتيكو". وقالت المجلة إن التقرير يوجه انتقادات لاذعة لمدير وكالة المخابرات المركزية آنذاك، جون برينان الذي خلص التقرير إلى أنه ضغط من أجل إدراج التقييم المتعلق بتفضيل بوتين لترامب في أعقاب تصويت عام 2016. من جانبها، وصفت غابارد التقرير بأنه مفاجأة مدوية، وقالت إنه كشف عن "أفظع تسليح وتسييس للاستخبارات في التاريخ الأمريكي". وفي ظهورٍ مفاجئٍ لها في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، قالت غابارد إن الوثائق تحتوي على أدلة دامغة توضح كيف استخدم الرئيس أوباما وفريقه للأمن القومي تقييما لمجتمع الاستخبارات "كانوا يعلمون أنه خاطئ". وزعمت غابارد أن مسؤولي إدارة أوباما "تآمروا لتقويض إرادة الشعب الأمريكي، بالعمل مع شركائهم في وسائل الإعلام للترويج لهذه الكذبة، بهدف تقويض شرعية الرئيس ترامب، وهو ما أدى في الواقع إلى انقلاب استمر ضده لسنوات". في المقابل، انتقد السيناتور الديمقراطي مارك وارنر نائب رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، غابارد بشدة بسبب نشرها التقرير، موضحا أن تقريرًا مشتركًا بين الحزبين في مجلس الشيوخ يدعم استنتاجات وكالة المخابرات المركزية بشأن أهداف روسيا. وقال وارنر في بيان "يبدو أن إدارة ترامب مستعدة لرفع السرية عن أي شيء باستثناء ملفات إبستين"، مضيفا: "لنكن واضحين.. إن النتيجة التي توصلت إليها لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، بالإجماع، بعد سنوات من التحقيق المضني، وأكثر من 200 مقابلة مع شهود، وملايين الوثائق، هي أن روسيا شنت حملة تأثير واسعة النطاق في انتخابات عام 2016 لمساعدة المرشح آنذاك دونالد ترامب". واعتبر وارنر أن "إصدار هذا التقرير المزعوم ليس سوى عمل متهور آخر من مديرة الاستخبارات الوطنية، التي تسعى جاهدةً لإرضاء ترامب لدرجة أنها مستعدة للمخاطرة بمصادر سرية، وخيانة حلفائنا، وتسييس المعلومات الاستخباراتية التي عُهد إليها بحمايتها". ويأتي نشر التقرير الجديد في الوقت الذي سعى فيه ترامب إلى استخدام إفصاح غابارد السابق الصادر يوم الجمعة الماضي لإلقاء اللوم على أوباما، متهمًا إياه بمحاولة "تزوير الانتخابات". وقد حظيت تصريحات غابارد بإشادة واسعة من ترامب، الذي أصر لسنوات على وجود مؤامرة من قِبل أعدائه السياسيين لتخريب حملته الانتخابية عام 2016. وأمس الثلاثاء، قال ترامب عن غابارد "إنها أكثر جاذبية من أي شخص آخر.. إنها الأكثر جاذبية في الغرفة الآن". aXA6IDg5LjM0LjIzOS44OSA= جزيرة ام اند امز IT


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- صحة
- اليمن الآن
كدمات غامضة وتشخيص بمرض مزمن يثير القلق حول صحة ترامب
في تطور جديد أثار تساؤلات واسعة، كشف السيناتور الأمريكي تومي توبرفيل عن أن الرئيس دونالد ترامب يعاني من "قصور وريدي مزمن"، وسط ضغوط سياسية متصاعدة ومعارك داخلية وصفها بـ"الحرب ضد المتطرفين". ونقلت صحيفة ذا هيل عن توبرفيل قوله إن الضغوط التي يتعرض لها ترامب، سواء من الخارج أو من خصومه في الداخل، تضع صحته تحت عبء يومي، مشيرًا إلى أن "كل يوم يُعد معركة يخوضها الرئيس". وجاءت هذه التصريحات بعد ملاحظة كدمة على يد ترامب، لفتت انتباه وسائل الإعلام مجددًا، ما دفعه لإجراء فحص طبي أكد إصابته بمرض القصور الوريدي المزمن، رغم تأكيد البيت الأبيض أن الرئيس "بخير" ويواصل مهامه بشكل طبيعي. وكان ترامب قد أرجع في وقت سابق ظهور الكدمات إلى المصافحات المتكررة وتناوله للأسبرين كجزء من إجراءات الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، إلا أن عودة الجدل حول حالته الصحية أثارت تكهنات بشأن تأثير ذلك على مستقبله السياسي، لا سيما في ظل استعداده المحتمل لخوض الانتخابات المقبلة. وتأتي هذه التطورات وسط أجواء سياسية مشحونة، ومعركة مفتوحة يخوضها ترامب على أكثر من جبهة داخلية وخارجية، مما يزيد من المخاوف حول مدى تأثير هذه التحديات على صحته الجسدية والنفسية.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
«قصور وريدي مزمن».. سيناتور أمريكي يكشف سبب تدهور صحة ترامب
الاثنين 21 يوليو 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم كشف السيناتور الأمريكي الجمهوري "تومي توبرفيل" أن الحالة الصحية المتدهورة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تكون نتيجة الضغوط الهائلة التي يتعرض لها، مشيرًا إلى أن "حربه ضد المتطرفين" داخل الولايات المتحدة تمثل عاملًا رئيسيًا وراء ما يعانيه حاليًا. ونقلت صحيفة "ذا هيل" عن توبرفيل قوله: "الرئيس ترامب يعيش معركة يومية، ليس فقط مع قوى خارجية حول العالم، بل مع خصومه المتشددين في الداخل الأمريكي"، موضحًا أن هذا الضغط اليومي قد يكون وراء ما وصفه الأطباء بـ"القصور الوريدي المزمن". وكان ترامب قد خضع مؤخرًا لفحص طبي شامل، بعد ظهور كدمة على يده أثارت الجدل على وسائل الإعلام الأمريكية. وفي وقت لاحق، أعلن البيت الأبيض أن نتائج الفحص الطبي أظهرت إصابة ترامب بمرض "القصور الوريدي المزمن"، مؤكدًا في الوقت ذاته أنه "يشعر بحالة جيدة". يُذكر أن علامات الكدمات على يدي ترامب بدأت تظهر منذ مطلع عام 2025، وكان قد أرجعها إلى تكرار المصافحات القوية خلال لقاءاته، إلى جانب الآثار الجانبية لتناول الأسبرين ضمن بروتوكول وقائي لأمراض القلب.


الدستور
منذ 3 أيام
- صحة
- الدستور
«قصور وريدي مزمن».. سيناتور أمريكي يكشف سبب تدهور صحة ترامب
كشف السيناتور الأمريكي الجمهوري "تومي توبرفيل" أن الحالة الصحية المتدهورة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تكون نتيجة الضغوط الهائلة التي يتعرض لها، مشيرًا إلى أن "حربه ضد المتطرفين" داخل الولايات المتحدة تمثل عاملًا رئيسيًا وراء ما يعانيه حاليًا. ونقلت صحيفة "ذا هيل" عن توبرفيل قوله: "الرئيس ترامب يعيش معركة يومية، ليس فقط مع قوى خارجية حول العالم، بل مع خصومه المتشددين في الداخل الأمريكي"، موضحًا أن هذا الضغط اليومي قد يكون وراء ما وصفه الأطباء بـ"القصور الوريدي المزمن". وكان ترامب قد خضع مؤخرًا لفحص طبي شامل، بعد ظهور كدمة على يده أثارت الجدل على وسائل الإعلام الأمريكية. وفي وقت لاحق، أعلن البيت الأبيض أن نتائج الفحص الطبي أظهرت إصابة ترامب بمرض "القصور الوريدي المزمن"، مؤكدًا في الوقت ذاته أنه "يشعر بحالة جيدة". يُذكر أن علامات الكدمات على يدي ترامب بدأت تظهر منذ مطلع عام 2025، وكان قد أرجعها إلى تكرار المصافحات القوية خلال لقاءاته، إلى جانب الآثار الجانبية لتناول الأسبرين ضمن بروتوكول وقائي لأمراض القلب.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- صحة
- اليمن الآن
هل السياسة تُنهك جسد ترامب؟ كدمات غامضة وتشخيص بمرض مزمن يُثير القلق!
ذكرت صحيفة "ذا هيل" نقلا عن السيناتور الأمريكي تومي توبرفيل أن القصور الوريدي الذي يعاني منه الرئيس دونالد ترامب قد يكون ناتجا عن "حربه ضد المتطرفين". وقال توبرفيل: "في الوقت الراهن يتعرض رجل مثل الرئيس ترامب لضغوط ليس فقط من قوى خارجية حول العالم، بل من صراعه ضد المتطرفين في هذا البلد"، مضيفا أن كل يوم هو بمثابة معركة. يذكر أن ترامب خضع لفحص طبي بعد أن لفتت وسائل الإعلام الانتباه مجددا إلى كدمة على يده، حيث صرح البيت الأبيض لاحقا أنه تم تشخيص إصابة الرئيس بقصور وريدي مزمن لكنه يشعر بأنه "بخير". ولوحظت الكدمات في يدي ترامب منذ بداية العام الجاري إلا أنه كان يعزو ذلك إلى المصافحات المستمرة والآثار الجانبية للأسبرين الذي يتناوله كجزء من "الوقاية النموذجية من أمراض القلب والأوعية الدموية". المصدر: وكالات