logo
#

أحدث الأخبار مع #رجبطايبأردوغان

سياسي فرنسي: أردوغان يسخر مجددا من ماكرون على هامش قمة "الناتو"
سياسي فرنسي: أردوغان يسخر مجددا من ماكرون على هامش قمة "الناتو"

روسيا اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

سياسي فرنسي: أردوغان يسخر مجددا من ماكرون على هامش قمة "الناتو"

وكتب فيليبو على منصة "إكس": "بعد أن أمسك بإصبعه لبضع دقائق، سخر أردوغان من ماكرون مرة أخرى في قمة "الناتو"، حيث أمسكه بقوة وقام بتدويره مثل لعبة الأطفال". وأشار إلى أن كثيرون يشعرون بضرورة إذلال ماكرون لأنهم يشعرون بـ"زيفه وأنانيته وتفاهته". وعقدت قمة الناتو يومي 24 و25 يونيو في لاهاي. وعقب الاجتماع، اتفقت جميع الدول، باستثناء إسبانيا، على رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5%. وفي الوقت نفسه، لم يحدد المشاركون أي خطوة بشأن الملف الأوكراني. المصدر: RT أحرج الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال مصافحته بقمة الناتو في لاهاي الأربعاء الماضي، ونشرت لقطات من اللقاء على مواقع التواصل ولاقت تفاعلا واسعا. كشفت مقاطع فيديو نشرها صحافيون أمريكيون على موقع التواصل الاجتماعي، عن عدم خروج الرئيس دونالد ترامب لاستقبال نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال وصوله للبيت الأبيض.

منصة عائمة في البحر الأسود.. هل تبدأ تركيا عهدا جديدا في الطاقة؟
منصة عائمة في البحر الأسود.. هل تبدأ تركيا عهدا جديدا في الطاقة؟

الجزيرة

time٠٥-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

منصة عائمة في البحر الأسود.. هل تبدأ تركيا عهدا جديدا في الطاقة؟

إسطنبول – في مشهد رمزي تزامن مع الذكرى الـ572 لفتح إسطنبول، شهدت تركيا الخميس الماضي عبور أول منصة عائمة لإنتاج الغاز الطبيعي في تاريخ البلاد، وتحمل اسم "عثمان غازي"، عبر مضيق البوسفور متجهة إلى البحر الأسود. وأُطلقت رحلة المنصة من أمام قصر دولمة بهجة في إسطنبول ، وسط مراسم رسمية حضرها الرئيس رجب طيب أردوغان ووزير الطاقة والموارد الطبيعية ألب أرسلان بيرقدار، في لحظة احتفاء وطنية جسدت الطموح التركي نحو الاستقلال الطاقي. واستغرقت عملية العبور قرابة 11 ساعة، ووصفت بأنها أكبر عملية سحب بحرية في تاريخ الجمهورية، بمرافقة قاطرات تابعة للمديرية العامة للسلامة الساحلية، وتحت إشراف طواقم ملاحية مختصة. قدرات وطنية تشكل المنصة العائمة "عثمان غازي" محطة فارقة في مسار تطوير قطاع الطاقة التركي، بوصفها أول منشأة بحرية متكاملة مخصصة لإنتاج ومعالجة الغاز الطبيعي في المياه العميقة لحقل صقاريا، أكبر حقول الغاز المكتشفة في البحر الأسود. وصُممت المنصة بأبعاد هائلة بلغ طولها 298.5 مترا، وعرضها 56 مترا، وعمقها 29.5 مترا، وتضم على متنها مرافق متطورة تستوعب نحو 140 من المهندسين والفنيين المتخصصين. وتتمتع المنصة بقدرة معالجة قصوى تصل إلى 10.5 ملايين متر مكعب من الغاز يوميا، إلى جانب طاقة نقل يومية تبلغ 10 ملايين متر مكعب، مما يجعلها واحدة من أكبر المنشآت العائمة من نوعها في المنطقة. ومن المقرر أن تُربط بخط أنابيب بحري بطول 161 كيلومترا يمتد إلى محطة التوزيع على الساحل، ليُضخ الغاز المُعالج مباشرة إلى شبكة التوزيع الوطنية، دون حاجة إلى منشآت وسيطة. ووفق الخطة التشغيلية، من المتوقع أن تبدأ المنصة إنتاجها الفعلي في منتصف عام 2026، على أن تستمر مهمتها لمدة تصل إلى 20 عاما ضمن مشروع طويل الأمد يهدف إلى تعزيز أمن الطاقة المحلي وتقليص الاعتماد على الخارج. ويمثل دخول المنصة حيز التشغيل نقلة نوعية من مرحلة الاستكشاف والتنقيب إلى مرحلة الإنتاج الفعلي من البحر، وهو ما وصفته الحكومة التركية بأنه "بداية عصر جديد في استقلال الطاقة". أمن طاقي ومن المتوقع أن تمثل مرحلة الإنتاج الجديدة في حقل صقاريا تحولا نوعيا في مساعي تركيا لتأمين احتياجاتها المحلية من الغاز الطبيعي، لا سيما مع دخول المنصة العائمة "عثمان غازي" الخدمة، إذ يُرتقب أن تتضاعف الطاقة الإنتاجية اليومية من نحو 9.5 ملايين متر مكعب حاليا إلى 20 مليون متر مكعب في المرحلة الأولى من التشغيل. ويعني ذلك -بحسب تقديرات وزارة الطاقة- توفير احتياجات نحو 4 ملايين منزل من الغاز عبر موارد محلية بالكامل، في خطوة وُصفت بأنها "نقلة إستراتيجية في طريق تحقيق السيادة الطاقية". وكان وزير الطاقة والموارد الطبيعية ألب أرسلان بيرقدار قد صرح بأن المشروع يمثل "ركيزة رئيسية في خطة تركيا لتقليص الاعتماد على واردات الطاقة، وتعزيز الإنتاج المحلي عبر تقنيات وطنية"، واصفا المنصة بأنها "رمز للعزيمة الوطنية والهندسة التركية". وبحسب الخطط الحكومية، يُتوقع أن يسهم حقل صقاريا في تغطية نحو 15% من الطلب المحلي على الغاز بحلول عام 2026، على أن ترتفع النسبة تدريجيا إلى 30% بحلول عام 2030. وتطمح الوزارة إلى مضاعفة الإنتاج ليصل إلى 40 مليون متر مكعب يوميا بحلول عام 2028، وهو ما يكفي -نظريا- لتغطية كامل احتياجات المنازل في البلاد. في السياق، تصف الباحثة في شؤون الطاقة جيران بيلتكين التوقعات الحكومية بتغطية 30% من الطلب المحلي على الغاز بحلول عام 2030 بأنها "طموحة لكنها ممكنة"، مستندة إلى اكتشافات حقل صقاريا وتشغيل منصة "عثمان غازي". وتؤكد -في حديث للجزيرة نت- أن تحقيق هذا الهدف يتطلب تجاوز تحديات تقنية ومالية، أبرزها استدامة الإنتاج في بيئة بحرية معقدة، وتأمين تمويل طويل الأجل في ظل محدودية الموارد وتقلبات السوق. وتشير بيلتكين إلى أن ازدياد الطلب المتوقع على الغاز، خاصة في القطاعات الصناعية والنقل، قد يزيد من صعوبة تحقيق النسبة المستهدفة، رغم نمو الإنتاج المحلي. ورغم ذلك، ترى الباحثة أن تغطية 20% إلى 25% من الاستهلاك المحلي تبقى هدفا واقعيا إذا التزمت الحكومة بالتنفيذ الدقيق، وواصلت الاستثمار في كفاءة الطاقة والمصادر المتجددة. أسطول متكامل يشهد الأسطول البحري التركي المتخصص في أعمال الطاقة توسعا مطردا وضع البلاد في المرتبة السادسة عالميا من حيث قدرات التنقيب والإنتاج في البحار، ضمن طموح رسمي يهدف لإدراج تركيا ضمن قائمة الدول الأربع الأولى في هذا المجال عالي التقنية. ويتكون الأسطول من 4 سفن حفر بحرية متقدمة، هي: "فاتح"، "ياووز"، "قانوني"، و"عبد الحميد خان"، لعبت دورا حاسما في تعزيز مكانة أنقرة كمستكشفة نشطة في البحر الأسود وشرق المتوسط. وكانت سفينة "فاتح" قد حققت في عام 2020 أكبر اكتشاف للغاز في تاريخ تركيا في حقل صقاريا، مما شكل نقطة تحول في المسار الطاقي للبلاد. وعلى موازاة ذلك، تشغل تركيا سفينتين متخصصتين في المسح الزلزالي هما "خير الدين بربروس" و"عروج ريس"، قادرتان على استكشاف الطبقات الجيولوجية حتى عمق 15 كيلومترا تحت قاع البحر، وجمع بيانات زلزالية ثلاثية الأبعاد تُستخدم لتوجيه عمليات التنقيب بدقة عالية. وتنظر أنقرة إلى اكتشافات الغاز في البحر الأسود، وفي مقدمتها حقل صقاريا، بوصفها أحد الأعمدة المستقبلية لسياستها الطاقية بعيدة المدى، ورافعة جديدة لدورها كلاعب إقليمي في معادلات الطاقة. فعلى المدى القصير، تركز تركيا على تلبية احتياجات السوق المحلية وتقليص الاعتماد على الواردات، إلا أن خططها المستقبلية تتجه نحو تصدير فائض الإنتاج، خصوصا إلى أوروبا التي تبحث عن مصادر بديلة وآمنة للغاز. وفي هذا السياق، أعلن السفير التركي لدى الاتحاد الأوروبي أن أنقرة تضخ حاليا قرابة 18 مليار متر مكعب من الغاز إلى القارة العجوز عبر "الممر الجنوبي"، قادمة أساسا من أذربيجان، مشيرا إلى قدرة تركيا على توسيع هذا الممر ليشمل أيضا الغاز المستخرج من البحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود، مما يمنح البلاد موقعا محوريا في معادلات الإمداد الإقليمي. رهانات مستدامة يرى الباحث الاقتصادي عمر أكوتش أن مشروع "عثمان غازي" يمثل خطوة واعدة لإعادة تموضع تركيا على خريطة الطاقة الإقليمية، لكنه لا يكفي بمفرده لإعادة هيكلة الاقتصاد، في ظل تحديات هيكلية مستمرة، مثل العجز في الحساب الجاري وتقلبات أسعار الصرف. ويشير أكوتش -في حديث للجزيرة نت- إلى أن محدودية التمويل تتطلب توجيه الاستثمارات نحو مشاريع إستراتيجية طويلة الأمد، مؤكدا أن "عثمان غازي" قد يسهم في تقليص فاتورة واردات الطاقة وتحسين الميزان التجاري، بشرط التحكم في التكاليف وضمان استقرار الإنتاج. لكنه يحذر من المبالغة في الرهان على المشروع، معتبرا أن أثره الحقيقي سيظل محدودا ما لم يُستكمل بتوسيع الاعتماد على الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة الاستهلاك المحلي في مختلف القطاعات.

بن سلمان وترامب والشرع يعقدون لقاءً حول مستقبل الأوضاع في سوريا
بن سلمان وترامب والشرع يعقدون لقاءً حول مستقبل الأوضاع في سوريا

اليوم السابع

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

بن سلمان وترامب والشرع يعقدون لقاءً حول مستقبل الأوضاع في سوريا

عُقد لقاء في الرياض اليوم الأربعاء بين رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب ، ورئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان (عبر اتصالٍ هاتفي) و رئيس سوريا أحمد الشرع، بدعوة من الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء. تناول اللقاء مستقبل الأوضاع في سوريا، وتأكيد أهمية استقرارها وسيادتها ووحدة أراضيها، وتحقيق الأمن والرخاء للشعب السوري، وكذلك بحث الأوضاع الإقليمية وأهمية العمل على إيجاد الحلول المناسبة لها. من جانبه، أعرب الشرع، عن شكره لقرار الرئيس دونالد ترامب، رفع العقوبات عن سوريا، وأكد أن هذا القرار سيفتح صفحة جديدة لتمكين إعادة بناء سوريا وإحياء اقتصادها والإسهام في تحقيق الأمن والاستقرار فيها، كما أعرب عن شكره للأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ورئيس تركيا، على جهودهما في دعم سوريا وطلب رفع العقوبات عنها. جاء اللقاء ضمن فعاليات زيارة ترامب للسعودية ، التى بدأها الثلاثاء واستمرت يومين، فى مستهل جولته للخليج، حيث ستكون المحطة التالية فى جولته قطر، ثم الإمارات .

بورصة موسكو تصعد بقوة وتسجل أعلى مستوى منذ 2 مايو الجاري
بورصة موسكو تصعد بقوة وتسجل أعلى مستوى منذ 2 مايو الجاري

روسيا اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • روسيا اليوم

بورصة موسكو تصعد بقوة وتسجل أعلى مستوى منذ 2 مايو الجاري

وبحلول الساعة 11:35 بتوقيت موسكو، ارتفع مؤشر البورصة للأسهم المقومة بالروبل MOEX بنسبة 2.71% إلى 2928.44 نقطة، وبذلك تجاوز المؤشر حاجز 2900 نقطة للمرة الأولى منذ 2 مايو الجاري. في حين صعد مؤشر البورصة للأسهم المقومة بالدولار RTS بنسبة 2.72% إلى 1140.86 نقطة. وفي سوق العملات، تراجع سعر صرف اليوان الصيني 0.55% إلى 11.175 روبل، بحسب ما أظهرته التداولات. وفي سوق "فوركس" انخفض سعر صرف الدولار بنسبة 1.80% إلى 80.8063 روبل، فيما تراجع سعر صرف اليورو بنسبة 2.53% إلى 90.413 روبل. وتآمل الأسواق أن تؤدى المفاوضات حول أوكرانيا إلى رفع أو تخفيف العقوبات عن روسيا. واقترح الرئيس فلاديمير بوتين مؤخرا إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا دون شروط مسبقة في اسطنبول في 15 مايو الجاري، مؤكدا أن روسيا لم ترفض مطلقا الدخول في حوار مع الجانب الأوكراني. كذلك لقيت بورصة موسكو دعما من ارتفاع أسعار النفط، حيث صعد برميل "برنت" إلى أعلى مستوى منذ 28 أبريل الماضي. المصدر: RT يعتزم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم الاثنين بحث مقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا في إسطنبول. قال الخبير السياسي البولندي ماريك ميشكيفيتش لمراسل نوفوستي إن اقتراح الرئيس فلاديمير بوتين بإجراء مفاوضات مباشرة في إسطنبول قد يكون الفرصة الأخيرة للسلطات في كييف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store