أحدث الأخبار مع #رياضات_بحرية


الإمارات اليوم
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
شاطئ جميرا.. ملتقى عشّاق الرياضات البحرية
مع إشراقة شمس الصيف على دبي، يتحوّل شاطئ جميرا إلى مسرح مفتوح لعشّاق الرياضات البحرية من مختلف الأعمار والجنسيات.. يمتد الشاطئ بطوله على مياه الخليج العربي الفيروزية، ويُعدّ من أشهر المواقع التي تجمع بين جمال الطبيعة وروعة المغامرة، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بتجارب مثيرة، مثل ركوب «الجيت سكي» على خلفية برج العرب، أو خوض مغامرة جوية عبر الباراسيلينغ، حيث تُحلق المظلات فوق البحر، وتكشف مشاهد بانورامية ساحرة، أما محبو التوازن والتحدي، فيجدون في «الوايك بورد» و«الفلاي بورد» تجارب لا تُنسى.


الرجل
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
أعمق غطسة في السعودية تُشعل منصات التواصل (فيديو)
نشر المستشار تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي على منصة إكس، يُظهر لحظة استثنائية من التحدي والإنجاز، تمثلت في تنفيذ أعمق غطسة في تاريخ المملكة وصلت إلى 161 مترًا تحت سطح الماء. وأرفق آل الشيخ الفيديو بتعليق بسيط لكنه معبّر، قال فيه: "أعمق غطسة في المملكة العربية السعودية… 161 مترًا… برافو يا شباب… برافو يا هتان"، في إشارة إلى الغواص السعودي هتان الذي نفّذ هذه الغطسة الجريئة، وسط ظروف تتطلب أعلى درجات اللياقة الجسدية والمهارات التقنية في رياضة الغوص الحر. اعمق غطسه في المملكه العربيه آلسعوديه ١٦١ متر ... برافو ياشباب ... برافو ياهتان 🇸🇦👍 — TURKI ALALSHIKH (@Turki_alalshikh) July 4, 2025 تُعد هذه الغطسة خطوة غير مسبوقة في سجل الرياضات البحرية بالمملكة، خصوصًا في رياضة الغوص الحر، التي تتطلّب قدرة فائقة على التحكّم بالتنفس، ومهارات عالية في الضغط والتحمّل الجسدي. الوصول إلى هذا العمق يضع هتان ضمن قائمة الغواصين القادرين على كسر الحواجز الفيزيولوجية تحت الماء. وتفاعل المغردون بشكل واسع مع الفيديو، مشيدين بعزيمة الشاب السعودي، واعتبروه نموذجًا ملهمًا لجيل جديد يوسّع حدود الممكن في الرياضات الفردية. كما أبدى كثير من المهتمين بالرياضات البحرية إعجابهم بالدعم المعنوي الذي قدّمه تركي آل الشيخ لهذا النوع من الإنجازات، مؤكدين أن التقدير الرسمي لمواهب الشباب من شأنه أن يدفع مزيدًا من الرياضيين نحو التميّز. رؤية 2030 تدعم المواهب البحرية يأتي هذا الإنجاز في سياق دعم متزايد تشهده الرياضات البحرية والأنشطة الترفيهية ضمن رؤية السعودية 2030، التي تسعى إلى تمكين الكفاءات الوطنية وتعزيز التنوع في مجالات الرياضة والترفيه. وقد شهدت المملكة في السنوات الأخيرة توسعًا كبيرًا في تنظيم المسابقات والمهرجانات والأنشطة المرتبطة بالبحر، بدءًا من سباقات القوارب واليخوت، وصولًا إلى منافسات الغوص والصيد. ويُتوقع أن يسهم هذا الحدث في تسليط الضوء على رياضة الغوص الحر في السعودية، وفتح المجال أمام تدريب وتطوير المواهب الشابة في هذا المجال، وربما التمهيد لبرامج وطنية لاكتشاف وتخريج غواصين محترفين قادرين على تمثيل المملكة في المحافل الدولية.


صحيفة الخليج
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
انطلاق برنامج «نوخذة أبوظبي» بمشاركة 68 طالباً
انطلقت فعاليات برنامج نوخذة أبوظبي الذي تنظمه أكاديمية أبوظبي للرياضات البحرية، وبدعم من مجلس أبوظبي الرياضي، وسط إقبال واسع من المشاركين، حيث شهد اليومان الأول والثاني من البرنامج تدريب 68 طالباً ضمن المجموعة الأولى التي باشرت نشاطها في بيئة تعليمية تفاعلية تعكس روح التراث البحري الأصيل لدولة الإمارات. ويستهدف البرنامج، الذي يستمر على مدى شهرين، غرس قيم الهوية الوطنية في نفوس الناشئة، من خلال تمكينهم من المهارات الأساسية المرتبطة بالبحر، وتشمل مبادئ الإبحار على محامل 22 قدماً، وأساسيات السباحة، وقيادة المراكب الحديثة، التعامل مع قوارب الأوبتيمست، والتعرف إلى مكونات البحر والطقس وأدوات الملاحة التقليدية وقراءة الرياح. وأكد خليفة السويدي، رئيس قسم الأكاديمية في نادي أبوظبي للرياضات البحرية، أن انطلاق البرنامج بهذه المشاركة الكبيرة يعكس مدى اهتمام النشء بالموروث البحري، وقال: «برنامج نوخذة أبوظبي يمثل منصة مثالية لصقل مهارات الجيل الجديد في الرياضات البحرية التراثية، ويترجم رؤية قيادة النادي في دعم التراث الوطني وتكوين جيل جديد من النواخذة القادرين على مواصلة المسيرة». وأضاف: «نفخر اليوم بوصول عدد المشاركين إلى 68 طالباً خلال أول يومين، ونتوقع المزيد خلال الأيام المقبلة، حيث تستمر التدريبات بوتيرة يومية بإشراف نخبة من المدربين المختصين، وفق أعلى معايير الجودة والسلامة».


صحيفة الخليج
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
إنجاز لافت لزوارق الشارقة في بطولة العالم بإيطاليا
حقّق فريق الشارقة للزوارق السريعة، التابع لنادي الشارقة الدولي للرياضات البحرية، إنجازاً لافتاً في الجولة الأولى من بطولة العالم لزوارق «فورمولا 2»، التي استضافتها مدينة برينديزي الإيطالية، حيث حصل على المركز الرابع عبر القارب رقم 27، والمركز السابع عبر القارب رقم 18، في مشاركته الأولى بالبطولة. عبّر أحمد عيسى الحوسني، مدير نادي الشارقة الدولي للرياضات البحرية، عن فخره بهذا الإنجاز، قائلاً: «هذه النتائج هي ثمرة جهود فريق عمل متميز وشركائنا الاستراتيجيين، الذين يدعمون رؤيتنا في ترسيخ الريادة الإماراتية في الرياضات البحرية عالمياً». وأضاف: «إنجاز اليوم يُشكّل حافزاً لمواصلة تطوير تقنياتنا المستدامة ودعم المواهب المحلية، تماشياً مع توجيهات قيادتنا الرشيدة، كما أننا نطمح إلى تحقيق المزيد من التقدم في الجولات المقبلة». وأفاد الحوسني بأن القارب رقم 27، يتميز بأنه مصنوع بالكامل في إمارة الشارقة، بتصميمه الحديث ومحركه الرباعي الأشواط، الذي يجمع بين الكفاءة العالية والتقنيات الصديقة للبيئة، ما يعكس التزام الفريق بالابتكار والاستدامة في عالم الرياضات البحرية. وأكد الحوسني أن الفريق يهدف إلى تعزيز مكانة الشارقة ودولة الإمارات كوجهة رائدة في صناعة الرياضات البحرية، من خلال مواصلة المشاركات الدولية الناجحة والاستثمار في التطوير التكنولوجي والكفاءات الوطنية. يُذكر أن هذه البطولة تُعدّ واحدة من أبرز المنافسات العالمية في رياضة الزوارق السريعة، ما يجعل إنجاز فريق الشارقة خطوة مهمة نحو تحقيق أهدافه الطموحة على المستوى الدولي


الإمارات اليوم
٠٥-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
فريق أبوظبي للزوارق السريعة يحقق رقماً قياسياً عالمياً
سجل فريق أبوظبي للزوارق السريعة إنجازاً تاريخياً جديداً في عالم الرياضات البحرية، حيث قاد المتسابق الإيطالي المخضرم جويدو كابيليني زورقه التابع للفريق لتحقيق رقم قياسي عالمي جديد في سباق بافيا–فينيسيا، أطول سباق زوارق نهرية في العالم. وانطلق السباق من مدينة بافيا شمال إيطاليا، مروراً بنهر بو، أطول نهر في البلاد، وصولاً إلى مدينة فينيسيا الساحلية، قاطعاً مسافة تقارب 415 كيلومتراً. وتمكن كابيليني من إكمال السباق في زمن قياسي بلغ ساعة و41 دقيقة و54 ثانية، محققاً متوسط سرعة مذهلاً بلغ 207.26 كيلومترات في الساعة، متجاوزاً الرقم القياسي السابق المسجل باسم المتسابق الإيطالي دينو زانتيللي، الذي بلغ 203.34 كيلومترات في الساعة في عام 2005. ويُعتبر هذا الإنجاز تتويجاً لمسيرة كابيليني الحافلة، حيث يُعد من أبرز المتسابقين في تاريخ الزوارق السريعة، وقد قاد فريق أبوظبي لتحقيق العديد من البطولات العالمية منذ انضمامه إليه. ويُعد سباق بافيا–فينيسيا من أعرق السباقات في أوروبا، حيث يتطلب من المتسابقين مهارات عالية في التحكم والملاحة داخل مجرى نهر طويل وملتف، مع تحديات بيئية مثل التيارات والمنعطفات الضيقة. ويضاف هذا الإنجاز إلى سجل الإمارات الحافل بالنجاحات في مختلف المجالات، ويعكس التزام فريق أبوظبي بتعزيز مكانة الدولة في الساحة الرياضية العالمية.