أحدث الأخبار مع #سانت_كاترين


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- أعمال
- روسيا اليوم
مصر.. أجمل منطقة سياحية تنتظر الروس بعد غلقها منذ عشر سنوات
وأكد نائب رئيس جمعية مستثمري مرسى علم وعضو جمعية مستثمري جنوب سيناء عاطف عبد اللطيف، أن هذا القرار سيسهم بشكل كبير في دعم سياحة السفاري ووديان سانت كاترين، مما سينعكس إيجابا على تنويع المنتج السياحي في المدينة، خاصة مع افتتاح مشروع التجلي الأعظم. وأشار إلى أن هذه الخطوة ستزيد من عدد الليالي السياحية التي يقضيها الزوار في المنطقة. وقال الموقع إن إعادة فتح وداي سانت كاترين يعد خطوة هامة حيث سيتوجه له العديد من السياح الروس، حيث سيتم افتتاحه بعد غلقه لمدة 10 سنوات. وأوضح البيان أن هذا القرار جاء استجابة لمطالب أهالي سانت كاترين من البدو والعاملين في القطاع السياحي، مؤكداً أنه يرسل رسالة واضحة للعالم بأن مصر بلد آمن ومستقر بفضل جهود القيادة السياسية والقوات المسلحة والشرطة. ودعا عبد اللطيف إلى تسريع افتتاح مطار سانت كاترين الدولي لاستقبال السياح، مع ضرورة الترويج للقرار في الأسواق السياحية العالمية، ووضع برامج سياحية تشمل زيارة الوديان المفتوحة حديثاً، والتي تشمل وادي الشيخ عواد، طلاح، زغره، التلعة، جبال الأربعين، والسباعية. وأكد عبد اللطيف أن هذه الوديان قد شهدت بالفعل بدء استقبال الأفواج السياحية التي تتوافد للاستمتاع بمناظرها الطبيعية الخلابة، بعد توقف دام أكثر من عقد من الزمان، مما يعد خطوة مهمة نحو تنشيط السياحة البيئية والمغامرات في المنطقة. وتعود الحياة مجددًا في وديان مدينة سانت كاترين بجنوب سيناء، بعد فتح جميع وديان المدينة أمام حركة السياحة الداخلية والخارجية، سواء للمصريين أو الأجانب، في أغراض السفاري والتخييم والطبيعة الروحانية التي طالما تميزت بها هذه البقعة الاستثنائية من أرض مصر. وشملت الوديان التي تم فتحها فعليًا وادي الشيخ عوّاد، وادي طلاح، وادي زغره، التلعة، جبال، الأربعين، السباعية، وغيرها من المسارات الطبيعية التي تمتد وسط جبال سيناء الشاهقة وتعد من أجمل مناطق السفاري على مستوى العالم. وتزامنًا مع هذا القرار، بدأت بالفعل أفواج سياحية في دخول تلك الوديان، في مشهد أعاد للأذهان سحر المغامرة في قلب الصحراء وألوان الطبيعة البكر، بعد سنوات من الغلق والتوقف لأسباب أمنية وتنظيمية.ي يذكر أنه تم إغلاق أودية سانت كاترين لفترة طويلة تجاوزت العشر سنوات، بهدف الحفاظ عليها وتطويرها. المصدر: RT + tourprom


سائح
منذ 4 أيام
- سائح
التجلي الأعظم.. فتح وديان سانت كاترين للسفاري والتخييم
في خطوة تعكس التزام الدولة المصرية بتعزيز السياحة البيئية وإحياء كنوزها الطبيعية، أعلن محافظ جنوب سيناء الدكتور خالد مبارك، فتح جميع وديان مدينة سانت كاترين أمام السائحين المصريين والأجانب، لأغراض رحلات السفاري والتخييم، وذلك ضمن إطار مشروع "التجلي الأعظم"، أحد أهم مشروعات التنمية المستدامة في المنطقة. ويأتي هذا القرار بعد توقف دام لأكثر من عشر سنوات، ليعيد الحياة إلى وديان ساحرة تتميز بتضاريسها الفريدة وجمالها الأخاذ. تعد سانت كاترين من أبرز الوجهات السياحية في مصر لما تحمله من طابع روحاني فريد، وجغرافيا ساحرة تُدهش كل من تطأ قدمه أرضها. وقد شمل قرار فتح الوديان وادي الشيخ عواد، طلاح، زغره، التلعة، جبال الأربعين، السباعية وغيرها، والتي ظلت مغلقة لسنوات طويلة، مما شكل غيابًا ملحوظًا لهذا النمط من السياحة البيئية والمغامرات التي تلقى رواجًا عالميًا متزايدًا. وأشار المحافظ إلى أن الأفواج السياحية بدأت بالفعل في دخول تلك الوديان، وسط ترحيب كبير من أهالي وقبائل البدو الذين طالبوا مرارًا بإعادة فتحها، لدورها المهم في دعم الاقتصاد المحلي وتوفير فرص عمل مستدامة. ويُعتبر هذا القرار جزءًا من خطة متكاملة لتنشيط السياحة في جنوب سيناء، تماشيًا مع أهداف رؤية مصر 2030 التي تركز على تنمية المناطق النائية وإبراز ثرواتها الطبيعية والثقافية. ويمثل مشروع "التجلي الأعظم" أحد المحاور الرئيسية التي تسعى الدولة من خلالها إلى تحويل مدينة سانت كاترين إلى وجهة عالمية للتأمل، والسياحة البيئية، والرياضات الجبلية، حيث تُعرف المدينة بكونها ملتقى للأديان، وتتمتع بتنوع طبيعي وبيولوجي نادر، يشمل جبالًا شاهقة، وأودية معزولة، ونظامًا بيئيًا فريدًا، يجذب هواة التخييم والمشي الطويل والمغامرات في الطبيعة. إعادة فتح هذه الوديان تفتح الباب أمام فرص سياحية هائلة، يمكن أن تُستثمر من قبل شركات السياحة المحلية والدولية، وتدعم في الوقت نفسه المجتمعات البدوية من خلال إدماجهم في الأنشطة السياحية كأدلاء ومقدمي خدمات التخييم والطعام والنقل. كما أن توفير بنية تحتية آمنة ومنظمة لهذه الرحلات سيمنح الزائرين تجربة لا تُنسى في قلب جبال سيناء المقدسة. يُعد فتح وديان سانت كاترين للسفاري والتخييم بمثابة ولادة جديدة لوجهة سياحية كانت تنتظر هذا القرار منذ أكثر من عقد. ومن خلال تفعيل السياحة البيئية بشكل مدروس ومستدام، تؤكد مصر أنها تمضي بخطى واثقة نحو تعزيز موقعها على خريطة السياحة العالمية، وتُقدم للعالم تجربة فريدة تمزج بين الجمال الطبيعي، والروحانية، والتاريخ، في بقعة تُعد من أقدس وأجمل مناطق الأرض.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- علوم
- روسيا اليوم
بجهد مصري روسي.. إنجاز جديد في مشروع محطة الضبعة النووية
ويتكون وعاء الاحتواء الداخلي، الهيكل الأسطواني الذي يضم المفاعل النووي ومعدات الدائرة الأولية، والذي يتم تحت إشراف القسم الهندسي التابع لمؤسسة "روساتوم" الروسية، المصمم والمقاول العام للمشروع القومي، من 12 شريحة مسبقة الصنع بارتفاع 9 أمتار وأوزان تتراوح بين 40 و100 طن. وتبرز في هذا المستوى الشريحة الأكبر بطول 17 مترا، والتي ستحمل لاحقًا القفل الهوائي لنقل المعدات إلى مبنى المفاعل، حيث أنجزت أعمال التركيب في غضون أسبوعين بمشاركة 50 متخصصا، مستخدمين رافعة ثقيلة بقدرة 1350 طنا، ليصل ارتفاع مبنى المفاعل إلى منسوب +29.150 مترًا. وأكد الدكتور شريف حلمي، رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، أن هذا الإنجاز يمثل محطة بارزة في تنفيذ المشروع، مشيدا بالتزام الهيئة بالجدول الزمني ومعايير الجودة والسلامة العالمية. وأضاف أن التعاون البناء مع شركة آتوم ستروي إكسبورت الروسية، إلى جانب نظام الإنتاج المتطور RPS الخاص بروساتوم، مكن الفرق المصرية والروسية من تحقيق هذا التقدم في وقت قياسي، مما يعزز مكانة المشروع كركيزة أساسية لأمن الطاقة والتنمية المستدامة في مصر. من جانبه أشار أليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة آتوم ستروي إكسبورت ومدير المشروع، إلى أن تركيب المستوى الثالث تم وفق مبادئ نظام الإنتاج الخاص بروساتوم، مضيفًا: "هذا الإنجاز يعكس التخطيط المنهجي والخبرات المتراكمة، ونتطلع لتركيب مستوى إضافي خلال العام الجاري". المصدر: RT قررت السلطات المصرية إعادة فتح وديان مدينة سانت كاترين أمام السياح المصريين والأجانب لأغراض السفاري والتخييم، بعد إغلاق دام أكثر من 10 سنوات. أكد وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد المجيد صقر على أهمية تنسيق الجهود بين القوات المسلحة المصرية مع القوات المسلحة الإندونيسية وزيادة آفاق التعاون العسكري بينهما مستقبلا.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- منوعات
- روسيا اليوم
مصر.. قرار تاريخي للسلطات تنشيطا للسياحة بجنوب سيناء
وأكد محافظ جنوب سيناء اللواء خالد مبارك أن فتح الوديان جاء "بعد التنسيق مع الجهات المختصة"، مشددا على أهمية الحفاظ على البيئة الطبيعية والتراث الثقافي للوديان، مشددا على أن السياحة البيئية في سانت كاترين يجب أن تكون نموذجا للتنمية المستدامة. وقال محافظ جنوب سيناء إن هذا القرار يعكس التزام الدولة بتنشيط السياحة البيئية والدينية، مع الحفاظ على البيئة والتراث الثقافي للمنطقة، وأن القرار جاء تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية واستجابةً لمطالب أهالي سانت كاترين من قبائل البدو، مؤكداً أنه "قرار شجاع وواعٍ يعكس ثقة الدولة في أمن واستقرار سيناء". ويشمل القرار وديانا رئيسية مثل وادي الشيخ عواد، طلاح، زغرة، التلعة، جبال الأربعين، والسباعية، في خطوة تهدف إلى تعزيز التنمية السياحية في المنطقة ودعم رؤية مصر 2030، وإعادة إحياء السياحة في جنوب سيناء، التي تُعتبر إحدى ركائز الاقتصاد المصري. وأضاف محافظ جنوب سيناء خلال لقاء مع مشايخ القبائل البدوية والقيادات الأمنية في طور سيناء أن التنمية الحقيقية هي التي تراعي خصوصية المكان وتحافظ على مكوناته البيئية والثقافية لضمان استمراريتها للأجيال القادمة، مشيرا إلى أن القرار يتماشى مع مشروع "التجلي الأعظم" الذي يهدف إلى جعل سانت كاترين وجهة عالمية للسياحة البيئية والدينية. وتُعد مدينة سانت كاترين في جنوب سيناء واحدة من أهم الوجهات السياحية في مصر، حيث تضم دير سانت كاترين، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، وتتميز بطبيعتها الجبلية الخلابة ووديانها التاريخية التي تجذب عشاق السياحة البيئية والسفاري. وشهدت المنطقة إغلاق وديانها منذ عام 2014 بسبب إجراءات أمنية مشددة فرضتها السلطات المصرية لمواجهة التحديات الأمنية في سيناء، خاصة بعد تصاعد العمليات الإرهابية في شمال سيناء، ومع تحسن الأوضاع الأمنية في السنوات الأخيرة، بفضل جهود القوات المسلحة والشرطة، قررت الدولة إعادة فتح الوديان لدعم السياحة وتنمية المنطقة. وأشاد الخبير السياحي المصري الدكتور عاطف عبد اللطيف وعضو جمعية مستثمري جنوب سيناء، بالقرار، معتبرا أنه "سيكون له دور كبير في تنشيط حركة السياحة في سانت كاترين، خاصة سياحة السفاري والوديان، وسيزيد من عدد الليالي السياحية التي يقضيها الزوار في المدينة". وأكد عضو جمعية مستثمري جنوب سيناء أن هذه الخطوة تؤكد للعالم أن "مصر بلد الأمن والأمان والاستقرار بفضل القيادة السياسية وقواتنا المسلحة والشرطة". ويأتي القرار بالتزامن مع مشروع "التجلي الأعظم" وهو مبادرة طموحة تهدف إلى تطوير سانت كاترين كمركز سياحي عالمي، من خلال تحسين البنية التحتية، إنشاء مراكز زوار، وتعزيز السياحة الدينية والبيئية. تشمل الوديان المفتوحة مناطق طبيعية غنية بالتراث البدوي والمناظر الطبيعية، مما يتيح فرصاً للسياح للاستمتاع بتجارب التخييم والسفاري تحت إشراف منظمي الرحلات المحليين، كما يعكس القرار استجابة لمطالب أهالي سانت كاترين من القبائل البدوية، الذين يعتمدون بشكل كبير على السياحة كمصدر دخل رئيسي. المصدر: RT كشف مسؤول بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن مبنى سنترال رمسيس بوسط القاهرة لا يزال خارج الخدمة منذ اندلاع الحريق الهائل. أكد وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد المجيد صقر على أهمية تنسيق الجهود بين القوات المسلحة المصرية مع القوات المسلحة الإندونيسية وزيادة آفاق التعاون العسكري بينهما مستقبلا. أصدرت وزارة النقل والمواصلات في مصر مناشدة عاجلة للسائقين بخصوص مشروع الأتوبيس الترددي السريع على الطريق الدائري بعد تزايد محاولات تعدي السائقين على مساره المحدد.


جريدة المال
منذ 4 أيام
- جريدة المال
محافظ جنوب سيناء: فتح 10 وديان بسانت كاترين أمام السياحة قرار شجاع في توقيت حساس
قال اللواء خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، إن القيادة السياسية واعية وشجاعة باتخاذ قرار فتح 10 وديان في سانت كاترين أمام السياحة، بعد أكثر من 10 سنوات توقف، مضيفًا: "الرئيس السيسي اتخذ قرارًا شجاعًا في توقيت حساس، وواع بالمسألة والغرض من ذلك". وأضاف محافظ جنوب سيناء، في مداخلة هاتفية مع برنامج "الحياة اليوم" على قناة الحياة، أن تلك السياحة كانت تتم إقامتها في الخفاء والدولة لا تحميها، لذلك تم تحويلها إلى سياحة منظمة بطريقة سليمة وآمنة. وتابع مبارك أن معركة السلاح انتهت، والمعركة القادمة تحرير، ولا يوجد تحرير إلا بوجود العنصر البشري، وذلك سبب في فتح الوديان للسياحة، مع وضع المنتج السياحي في جنوب سيناء على خريطة السياحة العالمية وبمواصفات عالمية. وأكد محافظ جنوب سيناء أنه يتم تعاون السكان في المنطقة من البدو في تنشيط وتنمية تلك السياحة، قائلًا: بنقولهم احمي السياحة بيئيًّا وأمنيًّا، وحرصهم على استدامة تلك النوعية من السياحة مما يعمل على تنشيط كل أنشطتهم من منسوجات وزراعة وسياحة.