أحدث الأخبار مع #سرقة_بيانات

العربية
منذ 3 أيام
- صحة
- العربية
الحكومة السويسرية تتأثر بهجوم إلكتروني استهدف مؤسسة صحية
قالت سويسرا، يوم الاثنين، إن هجومًا إلكترونيًا على مؤسسة راديكس الصحية غير الربحية قد أثر أيضًا على الإدارة الفيدرالية. وتضمن الهجوم على مؤسسة راديكس سرقة بيانات وتشفيرها. وقالت السلطات الفيدرالية السويسرية، في بيان لها، إن عملاء "راديكس" يشملون مكاتب اتحادية مختلفة، بحسب رويترز. وأضافت السلطات الفيردالية أن البيانات التي تمت سرقتها نُشرت على الإنترنت المظلم في أعقاب الهجوم، دون تحديد ماهية هذه البيانات. وجاء في البيان أن السلطات تحاول تحديد الوحدات والبيانات التي تأثرت بالهجوم، وأن المهاجمين لم يخترقوا أنظمة البيانات الحكومية مباشرةً.


Economy Plus
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- Economy Plus
سرقة بيانات 130 ألف موظف.. أكبر بنك في سويسرا يتعرض للقرصنة
أكدت مجموعة 'يو بي إس إيه جي'، اليوم تعرضها لهجوم إلكتروني، وذلك عقب تقرير نشرته صحيفة Le Temps السويسرية يفيد بتعرض بيانات أكثر من 130 ألف موظف بالمجموعة للسرقة. قالت المجموعة المالكة لأكبر بنك في سويسرا، في بيان، إن هجوما إلكترونيا على أنظمة 'Chain IQ ' أدى إلى سرقة معلومات ذات صلة ببنك 'يو بي إس' وعدد من الشركات التابعة للمجموعة. أكدت أن بيانات عملاء بنك 'يو بي إس' لم تتأثر بالهجوم، لافتة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة وحاسمة لتجنب أي تأثير على العمليات المصرفية. أفادت صحيفة Le Temps في وقت سابق بأن بيانات أكثر من 130 ألف موظف لدى بنك 'يو بي إس' جرى نشرها على مواقع الـ'دارك ويب' عقب هجوم ببرنامج فدية استهداف أنظمة شركة 'Chain IQ ' التي تقدم حلولاً شاملة في مجال المشتريات للشركات السويسرية والدولية في عدد من القطاعات أبرزها القطاع المالي. وذكرت الصحيفة أن رقم الهاتف المباشر للرئيس التنفيذي لبنك 'يو بي إس' سيرجيو إرموتي كان من بين المعلومات المسربة عبر الـ'دارك ويب'، فضلا عن عناوين الموظفين وتفاصيل مثل الطابق الذي يعملون فيه داخل البنك. جرى استهداف بنك بيكتيت السويسري أيضا خلال عملية القرصنة نفسها، إلا أن إدارة البنك أكدت صباح اليوم في بيان أن البيانات المسربة اقتصرت على معلومات تتعلق بفواتير مع بعض الموردين، ولا تتضمن أي بيانات خاصة بالعملاء.


البيان
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- البيان
تحذير أمني.. 9 تطبيقات خطيرة احذفها من هاتفك فوراً
وجّه خبراء الأمن السيبراني تحذيرا عاجلا لمستخدمي الهواتف الذكية، داعين إلى حذف تسعة تطبيقات تبين أنها تنتحل صفة تطبيقات مالية مشروعة، بهدف سرقة بيانات المستخدمين، خصوصا العبارات الخاصة بالمحافظ الرقمية. وجاء هذا التحذير بعد أن كشف فريق من الباحثين عن حملة تصيّد إلكتروني منسقة تستهدف مستخدمي العملات المشفرة، عبر تطبيقات مزيّفة تمكّنت من التسلل إلى متجر Google Play باستخدام حسابات مطورين تم اختراقها أو استغلالها من جديد، وفقا لصحيفة Metro. قائمة التطبيقات التي يجب حذفها فورا: تعتمد هذه التطبيقات على حيلة بسيطة لكنها فعالة، حيث تطلب من المستخدم إدخال "عبارة الاستذكار" الخاصة بمحفظته الرقمية، وهي العبارة التي تتيح الوصول الكامل إلى الأصول المشفّرة. وبمجرد تقديم هذه العبارة، يستطيع المهاجمون سرقة كافة محتويات المحفظة. وقد أشار التقرير إلى أن أكثر من 20 تطبيقا مزيفا تم اكتشافها حتى الآن، وتستهدف تحديدا مستخدمي محافظ مثل SushiSwap وPancakeSwap وRaydium وHyperliquid، مع احتمال توسع الحملة مستقبلا. لماذا يشكل الأمر خطرا كبيرا؟ على عكس الحسابات البنكية، لا توفر المحافظ الرقمية أي نظام تعويض أو استرداد في حال حدوث اختراق أو سرقة، ما يجعل أي خسارة نهائية. ولهذا السبب، ينصح الخبراء بعدم تنزيل أي تطبيق مالي إلا من خلال الروابط الرسمية للموقع الإلكتروني الخاص بالمزود الأصلي. أوصت شركة Cyble، وهي الجهة التي أعدت التقرير، المستخدمين باتباع الإجراءات التالية لحماية بياناتهم: تنزيل التطبيقات فقط من مطورين موثوقين بعد التأكد من التقييمات والمراجعات. استخدام برامج حماية قوية على جميع الأجهزة، بما في ذلك الهواتف والكمبيوترات. تفعيل خاصية المصادقة الثنائية أو المتعددة (2FA). اعتماد وسائل الحماية البيومترية مثل بصمة الإصبع أو التعرف على الوجه متى أمكن. ويأتي هذا التحذير ضمن تصاعد الهجمات الإلكترونية التي تستهدف مستخدمي العملات الرقمية، وسط نمو كبير في اعتماد هذه التقنية حول العالم. يذكر أن هجمات التصيّد الإلكتروني تشهد تزايدا ملحوظا في العالم الرقمي، حيث يعتمد المهاجمون على أساليب احتيالية متطورة لخداع الأفراد وسرقة بياناتهم الشخصية والمالية. وتُعد رسائل البريد الإلكتروني المزيفة، التي تنتحل صفة مؤسسات رسمية أو شركات معروفة، من أبرز أدوات هذا النوع من الهجمات، حيث يُطلب من الضحية النقر على روابط مشبوهة أو تقديم معلومات حساسة مثل كلمات المرور وأرقام بطاقات الائتمان. وتشير تقارير أمنية إلى أن أغلب هذه الهجمات تستهدف مستخدمين غير مدركين لخطورتها، مما يعزز من فرص نجاحها، كما أن الاعتماد المتزايد على الخدمات الإلكترونية والبنكية عبر الإنترنت زاد من اتساع رقعة هذه التهديدات. ولتفادي الوقوع ضحية للتصيّد الإلكتروني، ينصح الخبراء بعدم التفاعل مع الرسائل غير الموثوقة، والتحقق من هوية المرسل قبل تقديم أي معلومات، وتفعيل خاصية التحقق الثنائي للحسابات، كما يُوصى باستخدام برامج حماية محدثة وتعزيز ثقافة الأمن الرقمي لدى المستخدمين. ومع استمرار تطور أساليب المهاجمين، يبقى الوعي الرقمي خط الدفاع الأول، في مواجهة هذا النوع من الجرائم الإلكترونية التي تُعد من الأكثر شيوعا وخطورة في العصر الحديث.


روسيا اليوم
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- روسيا اليوم
تحذيرات من "أسلوب جديد" لسرقة أموال المصريين عبر الهواتف
ووفقا لرواية المتضررة، فقد تلقت رسالة أثناء انتظارها لشحنة إلكترونية تفيد بوجود خطأ في عنوان التسليم، وطلبت منها الدخول على رابط لتعديل البيانات. وأضافت أنه عند الدخول على الرابط ظهرت واجهة تشبه موقع البريد المصري الرسمي، حيث طُلب منها إدخال بياناتها البنكية بدعوى دفع رسوم إعادة شحن مقدارها 9 جنيهات. وبعد إدخال رقم الحساب ورمز التحقق، تم خصم 23 ألف جنيه من حسابها بشكل مفاجئ، لتكتشف لاحقا أنها وقعت ضحية لعملية احتيال. يذكر أن هذا النوع من الجرائم الإلكترونية يشهد تطورا ملحوظا في الأساليب المستخدمة لسرقة البيانات المالية للمواطنين. المصدر: القاهرة 24


العربية
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- العربية
أكثر من 47 غيغابايت من البيانات
إذا كنت تستخدم الإنترنت، فمن المرجح أنك فقدت بعض معلوماتك الشخصية على الأقل. إنها طبيعة الإنترنت، لكن هذا الاكتشاف الأخير، كما ذكرت تقارير تقنية أمر مختلف. وجد الباحث الأمني جيريمياه فاولر قاعدة بيانات عامة على الإنترنت تضم أكثر من 180 مليون سجل (184,162,718 على وجه التحديد) والتي بلغ حجمها أكثر من 47 غيغابايت من البيانات. لم تكن هناك أي مؤشرات حول من يملك البيانات أو من وضعها هناك، وهو ما يقول فاولر إنه غير معتاد في هذا النوع من قواعد البيانات على الإنترنت. رأى فاولر رسائل بريد إلكتروني وأسماء مستخدمين وكلمات مرور وعناوين URL مرتبطة بالمواقع التي تنتمي إليها بيانات الاعتماد هذه، بحسب تقرير نشره موقع "lifehacker" واطلعت عليه "العربية Business". تضمنت هذه الحسابات منصات رئيسية مثل "مايكروسوفت" و"فيسبوك" و"إنستغرام" و"سناب شات" و"روبلوكس" و"أبل" و"ديسكورد" و"نينتندو" و"سبوتيفاي" و"وردبريس" و"ياهو" و"أمازون"، بالإضافة إلى حسابات مصرفية ومالية وشركات رعاية صحية وحسابات حكومية من 29 دولة على الأقل. ويشمل ذلك أميركا وأستراليا وكندا والصين والهند وإسرائيل ونيوزيلندا والمملكة المتحدة. أرسل فاولر إشعار إفصاح مسؤول إلى مزوّد استضافة قاعدة البيانات، مجموعة وورلد هوست. تمكّن فاولر من رصد دلائل على سرقة بيانات الاعتماد باستخدام برمجيات خبيثة لسرقة المعلومات، والتي يستخدمها المخربون لسرقة معلومات حساسة من منصات متنوعة، مثل متصفحات الويب، وخدمات البريد الإلكتروني، وتطبيقات الدردشة. وعقب إشعار فاولر، حظرت مجموعة وورلد هوست الوصول العام إلى قاعدة البيانات. وقال المزوّد إن قاعدة البيانات يديرها عميل، "مستخدم محتال"، قام بتحميل معلومات غير قانونية إلى الخادم. للتأكد من أن بيانات الاعتماد هذه حقيقية، وليست مجرد مجموعة من البيانات المزيفة، تواصل فاولر مع بعض عناوين البريد الإلكتروني التي وجدها في قاعدة البيانات. وتلقى بعض الرسائل، وتمكن هؤلاء المستخدمون من تأكيد السجلات التي وجدها المرتبطة برسائلهم. هذا لا يضمن دقة جميع السجلات البالغ عددها 184,162,718، ولكنه مؤشر جيد على أن معظمها كذلك. وبالتالي، من المحتمل جدًا أن تكون بيانات اعتمادك وأنا قد كُشفت في هذه القاعدة. والأسوأ من ذلك، يقول فاولر إنه لا يمكن تحديد المدة التي ظلت فيها قاعدة البيانات متاحة للعامة قبل إغلاقها بقراره. هناك الكثير مما يمكن للمجرمين والمخترقين فعله بهذا النوع من المعلومات، إذا عرفوا اسم المستخدم وكلمة المرور لأحد حساباتك، فلن يتمكنوا فقط من استخدامها لاختراق ذلك الحساب، بل سيستخدمونها أيضًا في حسابات أخرى لك. إذا كنت تعيد استخدام كلمات المرور، كما يفعل الكثيرون، فقد تواجه اختراقًا جماعيًا. إنه أمر سيئ بما فيه الكفاية عندما يتعلق الأمر بحسابات "فيسبوك" و"روبلكس"، ولكن نظرًا لوجود حسابات مالية وصحية وحتى حكومية هنا، فإن العواقب هائلة. كيفية حماية نفسك إذا لم يكن لديك حق الوصول إلى قاعدة البيانات، فلن تتمكن من التأكد من إدراج بيانات اعتمادك هناك، أو ما هي بيانات الاعتماد التي يمتلكونها. مع ذلك، إذا لم تُغيّر كلمات مرور حساباتك منذ فترة، فقد يكون الآن هو الوقت المناسب للقيام بذلك. لستَ بحاجة لتغيير كلمات مرورك بالوتيرة نفسها التي تُعلّمنا إياها نصائح الأمان التقليدية، ولكن لا ضير من إجراء تدقيق أمني سريع لحساباتك. تأكد من استخدام كلمة مرور قوية وفريدة لكل حساب من حساباتك. تكرار كلمات المرور قد يعرضك لخطر حشو بيانات الاعتماد (محاولة المخترقين استخدام كلمة مرور مسروقة واحدة على حسابات متعددة)، لمراقبة كلمات المرور هذه، استخدم برنامجًا آمنًا لإدارة كلمات المرور. تأكد من استخدام المصادقة الثنائية (2FA) على جميع الحسابات التي تسمح بها. بهذه الطريقة، حتى في حال كشف كلمة المرور، لن يتمكن المخترقون من اختراق حسابك إلا باستخدام الجهاز الذي يحتوي على رمز المصادقة الثنائية. لتعزيز أمانك، تجنب المصادقة الثنائية عبر الرسائل النصية القصيرة قدر الإمكان، واختر خيارات مصادقة ثنائية أكثر أمانًا، مثل تطبيق مصادقة أو مفتاح أمان فعلي. إذا كان حسابك يوفرها، فجرب مفتاح مرور للجمع بين سهولة استخدام كلمة المرور وأمان المصادقة الثنائية.