أحدث الأخبار مع #سفيان_رحيمي
الإمارات اليوم
منذ 4 أيام
- رياضة
- الإمارات اليوم
7 نجوم يبحثون عن «العودة الكبرى» في الدوري
مع اقتراب صافرة انطلاق موسم 2025-2026 لدوري أدنوك للمحترفين، تتزايد التطلعات نحو موسم أكثر إثارة وندية، لاسيما في ظل تحركات الأندية على صعيد التعاقدات وتغيير الأجهزة الفنية. لكن خلف هذا المشهد تبرز قصة نجوم مرّوا بموسم باهت أو غير مستقر، وباتوا يبحثون عن استعادة البريق والعودة إلى الواجهة من جديد بعدما كانت مستوياتهم قد شهدت تراجعاً ملحوظاً في أدائهم أو أرقامهم الفنية خلال الموسم الماضي. «الإمارات اليوم» ترصد سبعة لاعبين يملكون الإمكانات والخبرة لتقديم نسخ متجددة، واستعادة مكانتهم كأسماء لامعة في الكرة الإماراتية يتقدمهم مهاجم النصر علي مبخوت، وثنائي العين، المغربي سفيان رحيمي والتوغولي لابا كودجو.
الإمارات اليوم
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
العين افتقد الانسجام والتوازن والتنظيم أمام يوفنتوس
خيّب فريق العين، في مستهل مشاركته بكأس العالم للأندية، التطلعات العريضة لجماهيره التي كانت تأمل استعادة أمجاد نسخة 2018، إلا أن سقوطه أمام يوفنتوس الإيطالي بخماسية نظيفة، وسط غياب تام للمستوى الفني والجاهزية الذهنية، وحالة من عدم الانسجام الواضحة بين اللاعبين، يعدّ مؤشراً مقلقاً قبل المواجهة المرتقبة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، أحد أقوى الفرق الأوروبية، يوم الإثنين المقبل. ورغم الترقب الكبير لرؤية «الزعيم» بشخصيته المعتادة في المحافل الكبرى، إلا أن «البنفسجي» ظهر بأداء باهت، افتقر إلى التوازن والتنظيم، خصوصاً في الخطوط الخلفية، فالدفاع، الذي كان الحلقة الأضعف بوضوح، كشف مساحات كبيرة استغلها لاعبو «السيدة العجوز» بذكاء وسلاسة، في حين بدا حارس المرمى البرتغالي، روي باتريسيو، عاجزاً أمام الطوفان الهجومي الإيطالي. وامتدت حالة التراجع إلى وسط الميدان، إذ غاب التأثير الحقيقي في الجانبين الدفاعي والهجومي، وفشل اللاعبون في أداء الأدوار التكتيكية المطلوبة، ما أدى إلى عزلة هجومية واضحة. وعلى الرغم من التوقعات الكبيرة الملقاة على عاتق المغربي سفيان رحيمي، فإنه لم يكن في أفضل حالاته، في حين قدّم التوغولي لابا كودجو أداءً إيجابياً يُحسب له، رغم الضغوط والانتقادات التي تعرض لها قبل انطلاق البطولة. وبات على المدرب الصربي، فلاديمير إيفيتش، تحمّل مسؤولية كبيرة في الأيام القليلة المقبلة، تبدأ بانتشال لاعبيه نفسياً من آثار الهزيمة، مروراً بتصحيح الأخطاء الفردية والجماعية التي ظهرت أمام يوفنتوس، وانتهاءً بإعادة تقييم نهجه الدفاعي، الذي بدا مفرطاً في التحفظ، ما أدى إلى تقويض فرص الفريق في تقديم أداء مقنع على الصعيدين الفني والذهني. وتسببت الخسارة في احتلال الفريق للمركز الأخير من دون رصيد، في حين يتصدر المجموعة فريق يوفنتوس الإيطالي، يليه مانشستر سيتي الإنجليزي ثانياً، والوداد المغربي ثالثاً. وقد أقرّ إيفيتش، في المؤتمر الصحافي عقب اللقاء، بصعوبة المواجهة أمام يوفنتوس، مشيراً إلى أن نتيجة المباراة تعكس الفروق في الخبرة والاستعداد، لكنها، في الوقت ذاته، تمثل فرصة للتعلّم والتطور. وقال الصربي: «كنا ندرك تماماً أن مهمتنا لن تكون سهلة، وبذلنا كل ما في وسعنا على أرض الملعب، لكننا ارتكبنا بعض الأخطاء، خصوصاً في بداية اللقاء، ومنحناهم ثقة مفرطة أسهمت في تسجيل أهداف مبكرة». وأضاف: «النتيجة قد تبدو قاسية، لكن هذه هي كرة القدم. ارتكبنا أخطاء فردية، وسنقوم بتحليلها مع اللاعبين، والبطولة لاتزال في بدايتها، وعلينا أن نُظهر ردة فعل قوية». وأكد المدرب أن الفريق يوجد في مجموعة تضم اثنين من أقوى الفرق الأوروبية، وهو ما كان واضحاً منذ البداية. وأضاف: «علينا الآن التركيز على استشفاء اللاعبين وتجهيزهم بأفضل شكل ممكن للمباراتين المقبلتين». ورغم صعوبة الانطلاقة، بدا المدرب متمسكاً بالأمل في تحسين الصورة، ومصمماً على إظهار ردة فعل قوية في الجولات المقبلة، خصوصاً أمام مانشستر سيتي، إذ قال: «نعرف تماماً من سنواجه في الجولة المقبلة. مانشستر سيتي من بين أفضل الفرق في أوروبا. علينا أن نكون أكثر تماسكاً، ونقدم أفضل أداء لدينا دفاعياً وهجومياً». كما دافع المدرب عن حارس المرمى، روي باتريسيو، مؤكداً أنه لم يكن في موقف سهل، قائلاً: «باتريسيو يتمتع بخبرة كبيرة وجاء لمساعدتنا. الجميع في الفريق يعمل بجد ويُظهر التزاماً كبيراً، ولا يمكنني أن أوجه اللوم لأحد. واجهنا فريقاً متمرساً وتفوق علينا فنياً وبدنياً، وهذا هو الواقع الذي علينا أن نتعامل معه». وختم إيفيتش تصريحاته بإبداء ثقته بقدرة الفريق على العودة، رغم البداية الصعبة، قائلاً: «نحن مازلنا في قلب المنافسة، والطموح لم يتغير. نثق بلاعبينا، وسنعمل بجد للاستعداد للمواجهة القادمة». • أداء سفيان رحيمي خارج التوقعات.. ومستوى لابا كودجو إيجابي.
اليوم السابع
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
موعد مباراة العين ضد يوفنتوس فى كأس العالم للأندية 2025 والقناة الناقلة
يبدأ فريق العين الإماراتي ، الذي يضم بين صفوفه المدافع المصري رامي ربيعة نجم الأهلي السابق، مشواره فى كأس العالم للأندية 2025 ، عندما يلتقى مع يوفنتوس الإيطالي فجر الخميس، على ملعب "أودي فيلد" في واشنطن ، ضمن منافسات المجموعة السابعة من البطولة التاريخية التى تقام لأول مرة فى الولايات المتحدة بمشاركة 32 فريقًا. موعد مباراة العين ويوفنتوس والقناة الناقلة مباراة العين ضد يوفنتوس تقام فى تمام الساعة الرابعة فجر الخميس الموافق 19-6-2025 ، بتوقيت القاهرة، في واحدة من أبرز مواجهات دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية 2025 ، ضمن منافسات المجموعة السابعة، التي تُصنَّف كإحدى "مجموعات الموت"، ويذاع اللقاء على قناة DAZN. يخوض العين المباراة حاملاً آمال الكرة الإماراتية والعربية، إذ يطمح إلى تحقيق بداية قوية تمنحه دفعة معنوية قبل مواجهتيه التاليتين أمام مانشستر سيتي الإنجليزي والوداد المغربي. يشارك العين في البطولة بعد تتويجه بلقب دوري أبطال آسيا 2024، كما سبق له الظهور مرة واحدة في النسخة القديمة من البطولة عام 2018، حين حقق إنجازًا لافتًا بالحصول على الوصافة والميدالية الفضية. العين ضد يوفنتوس من جانبه، أكد رامي ربيعة في تصريحات صحفية قبل المباراة أن المشاركة في كأس العالم للأندية ليست جديدة عليه، إذ يخوض النسخة الحالية للمرة السابعة في مسيرته، بعد ست مشاركات سابقة مع الأهلي. أضاف مدافع العين الجديد إن الانطلاقة القوية تصنع الفارق في مثل هذه البطولات الكبرى، مشيرًا إلى أن النظام الجديد للبطولة يتطلب تركيزًا عاليًا في كل مباراة، لأن أي تعثر قد يُعقّد حسابات التأهل في مجموعة بهذا الحجم. كما يعد المهاجم المغربى سفيان رحيمي أحد أبرز الأوراق الهجومية لنادي العين الإماراتي، حيث ساهم بشكل كبير في تأهل الفريق إلى مونديال الأندية، بعد قيادته للفوز بلقب دوري أبطال آسيا لموسم 2023-2024، متوجًا بلقب هداف البطولة برصيد 13 هدفًا في 13 مباراة. يوفنتوس ضد العين في المقابل، يخوض يوفنتوس أولى مشاركاته في مونديال الأندية التاريخي بنظام الـ32 فريقًا، حيث يطمح فريق "السيدة العجوز" إلى استعادة أمجاده القارية والدولية عبر هذه النسخة. يذكر أن الحكمة الأمريكية توري بينسو ستتولى إدارة المباراة، لتصبح أول امرأة تقود مباراة تجمع فريقًا عربيًا بآخر أوروبي في كأس العالم للأندية، بمساعدة طاقم تحكيم نسائي بالكامل، إلى جانب الحكم الرابع الكونغولي جون جاك ندالا. تقام بطولة مونديال الأندية الحالية بنظام يشبه كأس العالم للمنتخبات، حيث تضم 32 فريقًا مقسمين إلى 8 مجموعات، يتأهل منها صاحبا المركزين الأول والثاني إلى دور الـ16، على أن تُلعب الأدوار التالية بنظام الإقصاء المباشر حتى المباراة النهائية.
الإمارات اليوم
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
رحيمي: أهم شيء عودتي إلى التسجيل في الوقت المناسب
أكد نجم فريق العين، الدولي المغربي سفيان رحيمي، أن لاعبي الفريق في أعلى درجات الجاهزية للمشاركة في كأس العالم للأندية لكرة القدم، التي يفتتح فيها «الزعيم» مشواره، فجر غدٍ، بمواجهة قوية أمام يوفنتوس الإيطالي، مشدداً على أن الهدف هو تقديم مستوى يليق باسم العين والكرة الإماراتية. وقال رحيمي لـ«الإمارات اليوم»: «أي لاعب في الفريق جاهز لهذه المنافسة لأنها مباريات كبيرة، ونحن سنعطي كل ما لدينا، ونعد الجماهير بأن نقدم أفضل ما لدينا، لأننا لا نمثل نادي العين فقط، وإنما دولة الإمارات كلها، ونتمنى أن نُسعد الجميع». ويُعدّ سفيان رحيمي أحد أبرز الأسلحة الهجومية لفريق العين في هذه النسخة التاريخية من مونديال الأندية، بالنظر إلى مستواه الثابت وإسهاماته الهجومية المؤثرة، إلا أن بعض جماهير «الزعيم» قلقة إزاء جاهزيته البدنية، نظراً إلى تراكم المشاركات على اللاعب خلال العامين الماضيين من دون حصوله على راحة كافية. ومنذ تتويجه مع العين بلقب دوري أبطال آسيا 2024، التحق الدولي المغربي مباشرة بمنتخب بلاده المشارك في دورة الألعاب الأولمبية في باريس، وحصد خلالها «أسود الأطلس» الميدالية البرونزية، إلى جانب ارتباطه المتكرر بمعسكرات المنتخب الأول خلال أيام «فيفا»، علماً بأنه التحق بصفوف الفريق في واشنطن قبل أيام قليلة عقب انتهاء استحقاقه مع المنتخب المغربي. وطمأن رحيمي الجماهير مؤكداً أن الجهازين الفني والطبي في فريق العين عملا خلال الفترة الماضية على تنفيذ برنامج بدني خاص، للحفاظ على جاهزيته وتجنب الإرهاق، وقال: «كان هناك تخوف قبل فترة، لذلك كنتم تشاهدون أنني لا أكمل أغلب المباريات حتى النهاية، لأنه كان لديّ برنامج خاص حتى لا أتعرّض للإصابات». وأعرب رحيمي عن سعادته بعودته إلى التسجيل مع فريق العين في دوري أدنوك للمحترفين قبل اختتامه، وقال: «أهم شيء هو أن سفيان عاد إلى التسجيل في الوقت المناسب، لقد عادت لي الثقة. وآخر المباريات في الموسم المحلي سجلت، وحينما يسجل المهاجم أهدافاً، فإن ذلك يزيد من حساسيته تجاه الشباك». ويرى رحيمي أن مثل هذه البطولات تعتمد على الروح القتالية والحماسة أكثر من اعتمادها على الجاهزية البدنية الكاملة، مشيراً إلى أن طابعها الخاص يفرض على اللاعبين تقديم أقصى ما لديهم، وقال: «كأس العالم مناسبة كبيرة، ولا تحتاج إلى أن تكون اللياقة البدنية كاملة». وتترقب جماهير الكرة العربية ككل والإماراتية والمغربية على وجه الخصوص، مواجهة الجولة الثالثة من دور المجموعات، التي تجمع بين العين والوداد، في لقاء يحمل طابعاً خاصاً لسفيان رحيمي، الذي سبق له اللعب في المغرب، ويملك خبرة كبيرة في الكرة المحلية هناك. وعن هذه المواجهة المرتقبة، قال: «هذا شعور رائع أن تواجه فريقاً من بلدك، ستكون المباراة بمثابة ديربي خاص بالنسبة لي، لعبت في المغرب وأعرف الفرق المغربية، وستكون هذه مواجهة ندٍّ لند».
الإمارات اليوم
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
رحيمي: العين لا يعرف المستحيل.. والمونديال يُظهر الرجال الحقيقيين
أكد نجم العين، الدولي المغربي سفيان رحيمي، أن كرة القدم لا تعترف بالأسماء بل بالعزيمة والإصرار، وذلك قبل المواجهة المرتقبة أمام يوفنتوس الإيطالي، في الساعة الخامسة فجراً بعد غدٍ، في بطولة كأس العالم للأندية 2025. وقال رحيمي للموقع الرسمي للنادي: «قد تبدو مجموعتنا صعبة بوجود يوفنتوس، مانشستر سيتي، والوداد، لكننا في العين لا نعترف بالمستحيل، هذه المباريات تصنع الأبطال، وتُظهر الرجال الحقيقيين». وعن الضغوط التي يتعرض لها كلاعب بارز، قال: «البطولة تمثل الكثير لنا كلاعبين.. كرة القدم لعبة جماعية، ونحن فريق واحد لا يؤمن بالنجومية الفردية، والجميع يتحمل المسؤولية، وليس سفيان فقط». وأشاد رحيمي بزملائه الجدد قائلاً: «اللاعبون الجدد اندمجوا بسرعة.. لا فرق بين صغير وكبير، الكل يتدرب بجد لإثبات نفسه، وهذا يعكس الاحترافية العالية في الفريق». وفي رسالة إلى الجماهير، قال: «نعلم حجم الترقب، العين نادٍ كبير وجماهيره وفية، ونطلب منكم الدعم والمساندة، ونعدكم بأن نبذل كل ما لدينا لإسعادكم، والعين دائماً قدر التحدي». واختتم: «نشعر باعتزاز كبير ونحن نمثل العين في هذا المحفل العالمي. سنُقاتل على كل كرة، ليس لإسعاد الجماهير فحسب، بل لرفع راية الكرة الإماراتية». من جهة أخرى، أغلق مدرب العين، الصربي فلاديمير إيفيتش، الحصة التدريبية المسائية المقررة على ملعب «إبيسكوبال»، استعداداً لمواجهة يوفنتوس، وذلك بهدف التركيز على التفاصيل الأخيرة المتعلقة بالخطة والتشكيلة، بعيداً عن أعين الإعلام، تأكيداً على رغبة الجهاز الفني في التحضير بأقصى درجات الجدية. وتسود أجواء من الانضباط والحماسة داخل الفريق، في ظل التزام كبير من اللاعبين، سواء من أصحاب الخبرة أو العناصر الشابة، الذين يُظهرون جاهزية فنية وبدنية عالية، استعداداً لتقديم أداء يليق باسم النادي ومكانته القارية. بدوره، عبّر لاعب العين ماتياس بلاسيوس عن سعادته الغامرة بالدفاع عن شعار «الزعيم» في بطولة كأس العالم للأندية، مؤكداً أن ارتداء قميص العين في هذا المحفل العالمي هو حلمٌ تحقق، ومسؤولية يحملها بكل فخر. وقال بلاسيوس في تصريحات للموقع الرسمي لنادي العين: «أشعر بسعادة كبيرة لمشاركتي في بطولة بحجم كأس العالم للأندية مع نادٍ بحجم العين، وهذا شرف كبير ومسؤولية أتحملها بكل جدية، لأنني أدرك تماماً مكانة النادي الذي أنتمي إليه. نحن نمثل نادياً عريقاً له قاعدة جماهيرية كبيرة، وعلينا أن نقدم أفضل أداء لإسعادهم». وحول الاستعدادات للمواجهة أمام يوفنتوس، قال: «التحضيرات كانت مكثفة، والجميع يعمل بروح الفريق الواحد. المدرب فلاديمير إيفيتش يمنحنا الكثير من الثقة، وهناك انسجام متزايد بين اللاعبين. نحن نعي أهمية هذه المشاركة، ونعرف تطلعات الجماهير والإدارة». ووجّه بلاسيوس رسالة إلى الجماهير قائلاً: «نُقدّر دعم الجماهير، ونعرف تأثيرهم الكبير. وجودهم في المدرجات يمنحنا دفعة معنوية هائلة، ونتمنى أن نُسعدهم بنتائج تليق بتاريخ هذا النادي». واختتم: «سنقاتل على أرض الملعب في كل لحظة، ونبذل أقصى جهدنا لتقديم أداء مشرّف. العين فريق كبير، ويستحق الوجود في قلب المنافسة، وجماهيره تستحق الفرح». سفيان رحيمي: • اللاعبون الجدد اندمجوا بسرعة.. ولا فرق بين صغير وكبير. • سنُقاتل على كل كرة لرفع راية الكرة الإماراتية.
