logo
#

أحدث الأخبار مع #سيديحسين،

بين سيدي حسين والزهروني: محاولة قتل بشعة في الطريق العام والقبض على الجاني
بين سيدي حسين والزهروني: محاولة قتل بشعة في الطريق العام والقبض على الجاني

تورس

timeمنذ 2 أيام

  • تورس

بين سيدي حسين والزهروني: محاولة قتل بشعة في الطريق العام والقبض على الجاني

وقد تعرّض الشاب المتضرّر إلى اعتداء بسكين تمثّل في قطع شرايين اليد، ما أسفر عن نزيف حادّ استوجب نقله على وجه السرعة إلى المستشفى، حيث تم إيداعه قسم العناية المركزة نظرا لخطورة إصاباته. التحريات الأولية كشفت أن الاعتداء تم خلال عملية "براكاج" مروعة، استُخدم فيها سلاح أبيض بشكل وحشي، تبين لاحقًا أن المعتدي من أصحاب السوابق العدلية، وله سجلّ في قضايا السلب والسرقة والعنف الشديد. وبعد عمليات تمشيط دقيقة وتحريات مكثفة، تم ضبط المتهم متخفيا في جهة سيدي حسين، وتم الاحتفاظ به على ذمة التحقيق بتهمة محاولة القتل العمد، في انتظار استكمال الأبحاث وإحالته على العدالة.

"حكاوي الأحياء": قصص في أحياء تونس الشعبية
"حكاوي الأحياء": قصص في أحياء تونس الشعبية

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الديار

"حكاوي الأحياء": قصص في أحياء تونس الشعبية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حتى 3 آب المقبل، تتواصل في عدد من الأحياء الشعبية بالعاصمة التونسية، مثل سيدي حسين، وحي الطيران، والحرارية، فعاليات حدث ثقافي مميز يتمثل في الدورة الأولى من مهرجان "حكاوي الأحياء" الذي انطلق تحت شعار "لكل حي حكاية". ويقول القائمون على المهرجان الذي تنظمه وزارة الثقافة التونسية بأن "الحكاية الشعبية هي إحدى الوسائل للمحافظة على الإرث الثقافي وترسيخ الهوية الثقافية ومن أهم الأشكال التعبيرية"، موضحين أنها "خلاصة تجارب الأجيال صيغت في قالب قصصي مشوق، زاخر بالعبر والقيم النبيلة وهي من إبداع الخيال تتجلى فيها حكمة المجتمع، فهي مرآة عاكسة للمجتمع الذي نبتت فيه وتعدّ الحكاية الشعبية أحد أجناس الأدب الشعبي المحببة للكبار والصغار، وذلك لما تتضمنه من عناصر جذب وتشويق وإثراء للخيال بالإضافة إلى ما فيها من قيم إيجابية". ويسعى المهرجان الذي انطلق في 19 تموز الجاري، إلى "رد الاعتبار لفن الحكي الشعبي"، باعتباره "شكلاً من أشكال التعبير الفني والشفهي العريق، ويعيد توظيفه كوسيلة لإحياء الذاكرة الجماعية ومقاومة التهميش الثقافي والاجتماعي في أوساط الأحياء ذات الكثافة السكانية العالية". هكذا يقدم المهرجان برنامجاً متنوعاً يتضمن ورشات في الحكي والتعبير الشفوي والكتابة الإبداعية للأطفال والشباب، إضافة إلى ندوات فكرية تناقش دور الذاكرة الشعبية وفن الحكي في مقاومة التهميش. وكذلك تنظيم مسابقات شبابية في السرد الشفوي، والرسم، والمونولوغ الشعبي. كما يشمل برنامج المهرجان عروضاً فنية متنوعة بين المسرح، والفرجة الشعبية، والموسيقى البديلة، وتُقام في الساحات والمدارس والفضاءات المفتوحة. وينظم المهرجان أيضاً فقرة إحياء للذاكرة الشعبية عبر استحضار شخصيات وأحداث من تاريخ الأحياء، تروى على لسان كبار السن والشباب، في مشهد تفاعلي حي يعيد الاعتبار للهوية المحلية والذاكرة المشتركة.

حكـــــاوي الأحـيـــــاء
حكـــــاوي الأحـيـــــاء

جريدة الوطن

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • جريدة الوطن

حكـــــاوي الأحـيـــــاء

في مبادرة ثقافية غير تقليدية، انطلقت فعاليات الدورة الأولى من مهرجان «حكاوي الأحياء» بالأحياء الشعبية المتاخمة للعاصمة التونسية، في مقدمتها سيدي حسين، حي الطيران، الحرارية، ابن سينا، والملاسين، وذلك خلال الفترة من 19 يوليو وحتى 3 أغسطس المقبل. يهدف المهرجان إلى تحويل الحكايات اليومية التي يتناقلها السكان في المقاهي، وعلى عتبات البيوت، وفي جلسات السمر، إلى محتوى ثقافي حيّ، يُقدَّم في قوالب فنية متنوعة تشمل المسرح والموسيقى والسينما والرسم، وذلك بإشراف نخبة من الفنانين التونسيين. وتسعى هذه التظاهرة الثقافية إلى استعادة الاعتبار لفن الحكي الشعبي باعتباره جزءا من الذاكرة الجماعية ووسيلة تعبير فنية قائمة بذاتها، لا سيما في ظل ما تواجهه الأحياء الشعبية من تهميش ثقافي واجتماعي. ويطمح المهرجان إلى تبديد الصورة النمطية التي تُلصق بشباب تلك المناطق، وتقديمهم كفاعلين في المشهد الثقافي لا كمنحرفين أو مهمشين. ويتضمن البرنامج أكثر من 40 نشاطا ثقافيا متنوعا، موزعا على عدد من الفضاءات العامة مثل المكتبات العمومية، ودور الثقافة، والساحات، والفضاءات المفتوحة داخل الأحياء المستهدفة. كما يشمل المهرجان ورشات في فنون الحكي والرسم والمسرح والتصوير، إلى جانب عروض موجهة للأطفال والعائلات.

مهرجان «حكاوي الأحياء» في تونس.. الحكاية الشعبية أداة لمقاومة التهميش
مهرجان «حكاوي الأحياء» في تونس.. الحكاية الشعبية أداة لمقاومة التهميش

العين الإخبارية

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

مهرجان «حكاوي الأحياء» في تونس.. الحكاية الشعبية أداة لمقاومة التهميش

في مبادرة ثقافية غير تقليدية، انطلقت فعاليات الدورة الأولى من مهرجان "حكاوي الأحياء" بالأحياء الشعبية المتاخمة للعاصمة التونسية، في مقدمتها سيدي حسين، حي الطيران، الحرارية، ابن سينا، والملاسين، وذلك خلال الفترة من 19 يوليو وحتى 3 أغسطس المقبل، تحت يهدف المهرجان إلى تحويل الحكايات اليومية التي يتناقلها السكان في المقاهي، وعلى عتبات البيوت، وفي جلسات السمر، إلى محتوى ثقافي حيّ، يُقدَّم في قوالب فنية متنوعة تشمل المسرح والموسيقى والسينما والرسم، وذلك بإشراف نخبة من الفنانين التونسيين. وتسعى هذه التظاهرة الثقافية إلى استعادة الاعتبار لفن الحكي الشعبي باعتباره جزءًا من الذاكرة الجماعية ووسيلة تعبير فنية قائمة بذاتها، لا سيما في ظل ما تواجهه الأحياء الشعبية من تهميش ثقافي واجتماعي. ويطمح المهرجان إلى تبديد الصورة النمطية التي تُلصق بشباب تلك المناطق، وتقديمهم كفاعلين في المشهد الثقافي لا كمنحرفين أو مهمشين. ويتضمن البرنامج أكثر من 40 نشاطًا ثقافيًا متنوعًا، موزعًا على عدد من الفضاءات العامة مثل المكتبات العمومية، ودور الثقافة، والساحات، والفضاءات المفتوحة داخل الأحياء المستهدفة. كما يشمل المهرجان ورشات في فنون الحكي والرسم والمسرح والتصوير، إلى جانب عروض موجهة للأطفال والعائلات. وقال عماد المديوني، المندوب الجهوي للشؤون الثقافية بتونس، في تصريح لموقع "العين الإخبارية"، إن "حكاوي الأحياء" يسعى إلى إعادة إحياء فن الحكي الشعبي وتوظيفه كوسيلة مقاومة للتهميش، موضحًا أن المهرجان يضم ورشات للتعبير الشفوي والكتابة الإبداعية، وندوات فكرية تناقش مكانة الذاكرة الشعبية في مواجهة الإقصاء الثقافي. كما أشار المديوني إلى أن التظاهرة تحتضن مسابقات شبابية في السرد الشفوي والرسم والمونولوغ، بالإضافة إلى عروض مسرحية وموسيقية وفنون الفرجة المستلهمة من التراث الشعبي. يمثل مهرجان "حكاوي الأحياء" محاولة جادة لبناء جسر بين الثقافة والواقع اليومي في المناطق المهمشة، وتجربة تسعى إلى استعادة الحي كمصدر للسرد والحياة والفن. aXA6IDQ1LjU2LjE3Mi42NSA= جزيرة ام اند امز US

المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : الحسين بن عبدالله الثاني .. الأمانة 'الثقيلة' والعزيمة 'القوية'
المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : الحسين بن عبدالله الثاني .. الأمانة 'الثقيلة' والعزيمة 'القوية'

وطنا نيوز

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : الحسين بن عبدالله الثاني .. الأمانة 'الثقيلة' والعزيمة 'القوية'

وطنا اليوم _ وأنا أقرأ خبراً عن توجه سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد حفظه الله ورعاه، إلى اليابان، خطرت ببالي تلك الجلسات المتكررة التي تشرفت فيها بلقاء 'سيدي حسين'، كنت دائما ألمس أنني أجلس بمعية شبلٍ هاشمي، فسموه من يعود بنسبه الشريف إلى كل أولئك الرجال الذين سطّروا مجداً مُخلًداً على صعيد الأمتين العربية والإسلامية وفي وطننا العربي وفي العالم، وفي وطننا الغالي الأردن، لن ينساه أيٍّ كان، ولن يعطه حقه إلا جاحد متنكر لتاريخ عريق حفرته الأسرة الهاشمية في ذاكرة الوطن العربي، وفي ذاكرة الأمة، فليس من الهيّن بمكان أن يعطي جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، حفظه الله ورعاه، كل تلك المسؤولية لولي عهده بأن يتحرك في العالم، وأن يزور عواصم الدنيا ويلتقي رجالاتها، فجلالته يعلم بأن تلك البذرة الشريفة لهي إلّا امتدادٌ لكل ذلك الجهد الذي ما فتئ الهاشميون يخلصون بأدائه وهم يُعلون من شأن الأردن ويصلون الليل بالنهار، واللحظة باللحظة ليبقى الأردن قوياً منيعاً، والكرامة دوماً تعتلي جباه الأردنيين كما كانوا، وسيبقون بإذن الله، أينما حلوا. ما أعلمه تماماً هو أن سيدي ولي العهد يحمل في ضميره الشباب الأردني أولاً، فهو شاب، ويتطلع إلى الحاضر والمستقبل بعين 'إخوانه' شباب وشابات الأردن، فجل هدفه، كما أباه وأجداده وملوك بني هاشم من قبله، أن يرى دائماً أردناً متطوراً متعافياً، وقادراً على أن يواجه تلاطم موج هذا العالم وهو متسلح بالقوة التي تمكنه من التقدم في كل القطاعات، وأما من يقود هذا التطور، فهم الشباب، فتجد الأمير في كل جلسة يركز على الشباب ويقول إنهم المستقبل الذي سيحمي هذا الوطن ويحافظ عليه، كما حافظ عليه الآباء والأجداد. أتذكر جيداً تلك اللحظة التي كان فيها جلالة الملك يزور الأردن من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه، ليطمئن على أحوال شعبه والحسين دائماً إلى جانبه، وعندما التقى الملك بأحد المواطنين وكأي أردني، قدم له الحسين وقال له بالحرف 'هذا ابني حسين'، نعم هكذا كان الهاشميون دائما مع الشعب وبين الشعب وللشعب، فلم يكونوا يوما ساكني القصور البعيدة المقفلة بإحكام والمسورة بأسوارٍ تفصلهم عن الناس، بل كانوا، وما زالوا، يحطمون كل الأسوار ويلتقون بالشعب واحداً واحداً حتى يبقوا على تواصل مع الناس، وقربهم. ولطالما كان جلالة الملك، ومن خلال سلطاته الدستورية، وبحكم أنه رئيس كل السلطات، يوجه بأن تعمل كل السلطات، على سن القوانين والأنظمة والتشريعات التي تكفل تحقيق العدالة في كل بقعة من الوطن، والتي تكفل بأن يبقى الأردن دائماً على مسار التحديث والتطوير والتقدم، بل والتألق، في كل القطاعات. الحسين بن عبدالله الثاني شاب أردني يتقدم الصفوف في عواصم الدنيا ليقدم للعالم نموذج الأردن المتطور، الأردن المتجدد دوماً، وهو الأردن الذي يؤمن أبناؤه بأنه سيكون دائماً رقماً صعباً على خارطة كل القطاعات من صناعة وزراعة وسياحة وغذاء وغيرها، فلا أوطان بدون الإنسان، ولا إنسان كريم بدون وطن كريم، وهذه أمانة هي الأغلى يضعها جلالة الملك بين يدي ابنه، ابن الأردنيين جميعاً، الحسين بن عبدالله الثاني، وأحسب أنها أمانة لا تقدر على حملها الجبال، فولاية العهد لملكٍ بحجم 'سيدنا' هي أمانة ثقيلة، لكن الحسين ابن عبدالله الثاني، وكما أسلافه، على قدر 'أهل العزم'، ولعمري أنه يحملها بجد وباجتهاد وبضمير، وبرجولة. ونحن على أعتاب الاحتفال باستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، يجب أن نتذكر دائما بأننا في دولة سيدة برأيها وقرارها، وبأننا في دولة لطالما تجاوزت كل الصعاب والمحن حتى يكون الأردن على ما هو عليه الآن، الأردن القوي، الأردن المطمئن، الأردن الثابت بقيادته وبجيشه وبأجهزته الأمنية وبمؤسساته الحكومية والأهلية، وفوق هذا كله بشعبه الذي اختار أن يكون في بلد سيد نفسه، ومع حاكم وولي عهدٍ من أشرف السلالات البشرية، واكرمها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store