logo
#

أحدث الأخبار مع #سينيوز

زفاف دموي في فرنسا.. وحبس متهمين بالقتل العمد
زفاف دموي في فرنسا.. وحبس متهمين بالقتل العمد

العين الإخبارية

timeمنذ 10 ساعات

  • العين الإخبارية

زفاف دموي في فرنسا.. وحبس متهمين بالقتل العمد

أعلن المدعي العام في مارسيليا التحقيق مع رجلين وحبسهما احتياطيًا بتهمة "القتل العمد ومحاولة القتل ضمن جماعة منظمة". ويشتبه في تورط الرجلين بإطلاق نار مميت وقع قبل أربعة أيام خلال حفل زفاف في منطقة فوكلوز، وأسفر عن مقتل العروس وأحد المهاجمين. وُصف الحادث بأنه "زفاف دموي"، إذ يُعتقد أن الرجلين كانا جزءًا من فرقة مسلحة نفذت الهجوم مع نهاية حفل الزفاف الذي أُقيم في بلدة جوكاس، التابعة لإقليم فوكلوز، بحسب شبكة "سي نيوز" الفرنسية. ووفقًا للسلطات، كان المهاجمون الأربعة مدججين بالسلاح عندما فتحوا النار فجرًا حوالي الساعة 4:30 صباحًا من ليلة السبت 21 إلى الأحد 22 يونيو/حزيران. وأسفر الهجوم عن مقتل العروس البالغة من العمر 27 عامًا، وإصابة العريس (25 عامًا)، وابنة عم العروس، وطفل يبلغ من العمر 13 عامًا. المدعي العام أوضح أن اثنين من المهاجمين اعتُقلا مباشرة بعد الواقعة وتم عرضهما أمام قاضي تحقيق في محكمة مارسيليا المتخصصة في القضايا الكبرى والجرائم المنظمة. أما المهاجم الثالث فقد قُتل أثناء الهجوم، بينما لا يزال الرابع هاربًا حتى الآن. الموقوفان، اللذان تتراوح أعمارهما بين 20 و30 عامًا، وُجهت لهما اتهامات خطيرة ويخضعان لتحقيقات مكثفة، خصوصًا أن ظروف الهجوم تدل على تنفيذ منظم ودقيق، وهو ما يرجح فرضية تصفية حسابات. خلفية جنائية للعريس والمشتبه بهم وتشير التحقيقات الأولية إلى أن الدافع المحتمل وراء الهجوم هو "تصفية حسابات" على خلفية نشاطات تتعلق بتهريب وتجارة المخدرات. وقد تبيّن أن العريس المستهدف، حسن. أ، معروف لدى الشرطة وله سجل مرتبط بالجريمة المنظمة. اللافت في الأمر أن المشتبه بهم ألقي القبض عليهم بعدما فرّوا من موقع الهجوم سيرًا على الأقدام، واضطروا إلى طرق أبواب بعض السكان المحليين طلبًا للماء والمساعدة، بعد أن أصابهم العطش والإنهاك، ما كشف أمرهم وسهّل إلقاء القبض عليهم. التحقيق لا يزال جاريًا وسط حالة من الصدمة بين سكان المنطقة، بينما تسعى السلطات الأمنية إلى تعقّب المشتبه به الأخير وإلقاء القبض عليه في أقرب وقت ممكن. aXA6IDE5My40Mi4yMjcuODMg جزيرة ام اند امز FR

ماكرون يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاستئناف عملها في إيران
ماكرون يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاستئناف عملها في إيران

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • سبوتنيك بالعربية

ماكرون يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاستئناف عملها في إيران

ماكرون يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاستئناف عملها في إيران ماكرون يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاستئناف عملها في إيران سبوتنيك عربي دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم الأربعاء، الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى استئناف عملها في إيران. 26.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-26T04:03+0000 2025-06-26T04:03+0000 2025-06-26T04:03+0000 إيمانويل ماكرون إيران أخبار إيران الولايات المتحدة الأمريكية الوكالة الدولية للطاقة الذرية موسكو - سبوتنيك. وقال ماكرون في منشور عبر منصة "إكس": "مع رفاييل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، تقف فرنسا بحزم إلى جانب الوكالة، التي يعد دورها حيويا للسلامة والأمن النوويين. من الضروري السماح للوكالة باستئناف مهمتها في إيران".وأمس، قال ماكرون، في تصريحات للصحفيين بمدينة لاهاي الهولندية، أوردتها قناة سي نيوز الفرنسية ردا على سؤال بخصوص البرنامج النووي الإيراني: "نحن بصدد وضع اللمسات الأخيرة على تحليلاتنا الخاصة التي لدينا. وبعد ذلك ستكون هناك مقارنة مع تحليلات البلدان الأخرى المهتمة، ومن بينها طبعا أمريكا وإسرائيل وأخرى أوروبية".وأضاف: كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن، في وقت سابق، أن إيران وإسرائيل وافقتا على وقف إطلاق النار بينهما في الخامسة (بتوقيت غرينتش) من صباح أمس الثلاثاء، وذلك عقب تصعيد عسكري متبادل بين البلدين دام نحو 12 يوما.وجاء إعلان ترامب بعد ساعات فقط من شن إيران هجوما صاروخيا على قاعدة "العديد" الأمريكية في قطر، ردا على ضربات أمريكية طالت منشآتها النووية الرئيسية وهي فوردو ونطنز وأصفهان فجر الأحد الماضي.وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حينئذ، أن الولايات المتحدة نفذت "ضربات جوية ناجحة" على المنشآت النووية الرئيسية في إيران، قائلا إنها "دمرت تماما" جراء الضربات، لكن السلطات الإيرانية قللت من شأن تأثيرها.ومنذ ذلك الحين تتضارب التصريحات بين أمريكا وإسرائيل من جهة، وإيران من جهة أخرى، حول مصير البرنامج النووي الإيراني بعد الهجمات الأمريكية، فبينما أعلن ترامب أن البرنامج "انتهى"، أكدت إيران أنه لا يمكن تدميره.وكان هذا بمثابة أول تدخل عسكري مباشر من جانب الولايات المتحدة لدعم إسرائيل، التي بدأت الحرب ضد إيران في 13 حزيران/يونيو الجاري بشن ضربات جوية مفاجئة استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم، وأدت إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين.وبعدما توعد المرشد الإيراني علي خامنئي إسرائيل بأنها ستواجه "مصيرا مريرا ورهيبا" ردا على "جريمتها وعدوانها"، ردت إيران بضربات جوية ضد إسرائيل، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية.وخلافا لتصريحات ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن إيران اقتربت من امتلاك سلاح نووي، خلصت أجهزة الاستخبارات الأمريكية إلى أن إيران لم تكن تسعى بنشاط لتصنيع سلاح نووي على الأقل في الوقت الحالي، بل كانت بعيدة بمقدار 3 سنوات عن هذا الهدف، حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن مصادر مطلعة. إيران أخبار إيران الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي إيمانويل ماكرون, إيران, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية, الوكالة الدولية للطاقة الذرية

سفير فرنسي جديد لإيران.. بيير كوشار في «قلب العاصفة»
سفير فرنسي جديد لإيران.. بيير كوشار في «قلب العاصفة»

العين الإخبارية

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

سفير فرنسي جديد لإيران.. بيير كوشار في «قلب العاصفة»

وسط تصاعد التوترات بين طهران وتل أبيب وتعقّد المشهد في الشرق الأوسط، اختارت فرنسا أن تعيد تمثيلها الدبلوماسي في إيران بتعيين بيير كوشار سفيرًا جديدًا في طهران. تعيين يأتي بعد ثلاثة أشهر من شغور المنصب، في لحظة دقيقة تتطلب حضورًا دبلوماسيًا فاعلًا وخبرة قادرة على قراءة التحولات المتسارعة في المنطقة، ليتولى المنصب خلفًا لنيكولا روش، الذي تم تعيينه أمينًا عامًا للدفاع والأمن الوطني. بيير كوشار، الذي شغل سابقًا مناصب متعددة أبرزها سفير فرنسا في صربيا، يُعد من الشخصيات الدبلوماسية الهادئة والخبيرة في إدارة الملفات الحساسة. ووفق خبراء فإن تعيين كوشار في إيران لا يعكس فقط رغبة باريس في إعادة تنشيط قنوات التواصل مع طهران، بل يؤشر إلى انخراط فرنسي مدروس في سياق إقليمي متشابك، تفرض فيه التطورات المتلاحقة مقاربات دبلوماسية أكثر مرونة ودقة. من هو؟ بيير كوشار، المولود في فويرون (إيزير) ويبلغ من العمر 63 عامًا، يمتلك خبرة واسعة في السياسة الخارجية. وهو خريج معهد الدراسات السياسية في باريس والوكالة الوطنية للإدارة (ENA)، وبدأ مسيرته المهنية في وزارة الخارجية عام 198، بحسب شبكة "سي نيوز" الفرنسية. تم ترقيته إلى منصب السكرتير الأول في طهران عام 1994، وعمل لفترة تسعة أشهر كقائم بأعمال السفير في إيران عام 2007 بعد وفاة برنار كسيدجيان. وبين سبتمبر/أيلول 2016 وسبتمبر/أيلول 2019، شغل كوشار منصب القنصل العام لفرنسا في القدس، قبل أن يصبح الأمين العام لوفد فرنسا في الجمعية العامة للأمم المتحدة. وفي عام 2021، تم تعيينه سفيرا في صربيا، حيث لعب دورا لافتا في تعزيز العلاقات الثنائية في خضم التوترات الأوروبية، قبل أن يعود إلى قلب الملف الإيراني في 2025، محمّلا بتجربة ثرية وشبكة علاقات دولية متينة. سياق متوتر وحساس يتولى بيير كوشار منصبه الجديد في إيران في خضم التصعيد بين إيران وإسرائيل ومخاوف من انزلاق المنطقة نحو صراع أوسع، وكذلك مباحثات الملف النووي الإيراني الذي تتشارك باريس مع برلين ولندن في مراقبته عن كثب ضمن إطار الاتفاق النووي. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن باريس وبرلين ولندن ستقدم "عرضا تفاوضيا شاملا" للإيرانيين في جنيف الجمعة. وأوضح ماكرون، في تصريحات إعلامية على هامش معرض باريس الجوي، أن العرض يشمل القضايا النووية، وأنشطة الصواريخ البالستية، وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة. وأكد الرئيس الفرنسي أنه "يجب إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية". aXA6IDQ1LjQxLjE2OC4xMzEg جزيرة ام اند امز US

معرض لوبورجيه للطيران.. هل ستكون إسرائيل حاضرة؟
معرض لوبورجيه للطيران.. هل ستكون إسرائيل حاضرة؟

العين الإخبارية

time١٦-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

معرض لوبورجيه للطيران.. هل ستكون إسرائيل حاضرة؟

رغم التصعيد الأخير في التوترات مع إيران، فإن الجدل حول مشاركة إسرائيل في معرض لوبورجيه الدولي للطيران والفضاء، الذي انطلق اليوم الإثنين، كان قائمًا منذ فترة. فهل ستكون الدولة العبرية حاضرة بالفعل؟ وبينما أكدت وزارة الجيوش الفرنسية، الجهة المنظمة الرئيسية للمعرض، مشاركة كُبرى شركات الصناعات العسكرية الإسرائيلية في هذا الحدث العالمي المهم في مجال الطيران، رغم المناخ الدولي المشحون بسبب الحرب في غزة وتصاعد المواجهة مع إيران، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن جناحها الصناعي في المعرض قد تم إغلاقه، بحسب شبكة "سي.نيوز" الفرنسية. تسع شركات إسرائيلية حاضرة رغم الجدل وتشمل قائمة المشاركين شركات بارزة مثل Israel Aerospace Industries، وElbit Systems، وRafael Advanced Defense Systems، التي ستعرض أحدث تقنياتها، من طائرات مراقبة، وطائرات بدون طيار تكتيكية، إلى أنظمة اعتراض وصواريخ دقيقة. إغلاق جناح إسرائيل يثير أزمة دبلوماسية في المقابل، وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية يوم الإثنين في بيان:" إن جناحها الصناعي في المعرض قد تم إغلاقه، ووصفت القرار بأنه "فاضح وغير مسبوق". وأكدت أن المنظمين أزالوا الأسلحة الهجومية المعروضة بطلب من الحكومة الفرنسية، وهو ما رفضته تل أبيب. ونتيجة لذلك، تم تغطية الجناح بألواح سوداء خلال الليل، حسب ما ورد في بيان رسمي مدعوم بصور. وأفاد منظمو المعرض، الممثلون في مجموعة الصناعات الجوية والفضائية الفرنسية (GIFAS)، أن هذا الإجراء جاء تنفيذًا لـ"تعليمات صادرة عن السلطات الفرنسية المختصة قبل افتتاح المعرض"، موضحين أن القرار لم يشمل جميع العارضين الإسرائيليين، الذين لا يزال يُسمح لهم بالمشاركة، وأن الحوار جارٍ لإيجاد مخرج مناسب للأزمة. ورغم هذا، يبقى وجود إسرائيل في المعرض مثار جدل سياسي وأخلاقي واسع، على خلفية تدهور الأوضاع في غزة وتنامي الدعوات لعزلها على الساحة الدولية. سياق متأزم في الشرق الأوسط وتأتي هذه المشاركة بينما لا تزال الأزمة في الشرق الأوسط تتصدر المشهد العالمي، حيث شهدت المنطقة تبادلًا للنيران بين إسرائيل وإيران لليلة الثالثة على التوالي، في وقت تتهم فيه تل أبيب طهران بالسعي لامتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه الأخيرة، مؤكدة على حقها في تطوير برنامج نووي مدني. وفي الوقت نفسه، تواجه إسرائيل اتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية أمام المحكمة الجنائية الدولية بسبب عملياتها في غزة، ما يطرح تساؤلات أخلاقية بشأن شرعية مشاركة صناعتها العسكرية في مثل هذا الحدث. موقف المنظمين: حياد تجاري رغم الدعوات للمقاطعة ورغم الدعوات الواسعة لمقاطعة إسرائيل، أكد المنظمون تمسكهم بـ"الحياد التجاري"، معتبرين أن المعرض مساحة مخصصة للعرض الصناعي، وليس أداة سياسية أو دبلوماسية. وقد دعّمت السلطة القضائية الفرنسية هذا الموقف، حيث رفضت المحكمة القضائية في بوبيني، يوم الثلاثاء الماضي، طلبًا قدمته عدة جمعيات لاستبعاد الشركات الإسرائيلية، معتبرة أن الطلب غير مبرر قانونيًا. وأيدت محكمة الاستئناف في باريس القرار لاحقًا. مقاطعة سياسية على مستوى محلي في رد فعل سياسي، أعلن ستيفان تروسل، رئيس المجلس الإقليمي لسان سان دوني (من الحزب الاشتراكي)، عبر منصة "إكس"، أنه لن يشارك في مراسم الاستقبال الرسمية للرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء في المعرض. وقال تروسل: "لا يمكننا أن ندّعي الدفاع عن حقوق الإنسان من جهة، ومن جهة أخرى نفرش السجادة الحمراء لدولة تتهمها المحكمة الجنائية الدولية باحتمال ارتكاب أفعال إبادة جماعية". كما تبنى المجلس الإقليمي بيانًا يدعو إلى: الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، واستبعاد إسرائيل من المعرض، ووقف فوري لإطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق". وأضاف: "الصمت لم يعد مقبولًا. والغموض كذلك." إجماع يساري ضد المشاركة الإسرائيلية والرفض شمل جميع نواب سان سان دوني المنتمين إلى اليسار الفرنسي. فقد اعتبر النائب ستيفان بو (من الحزب الشيوعي الفرنسي) مشاركة إسرائيل "غير مقبولة"، مؤكدًا أن حضور ممثلي الدولة العبرية في حدث يخضع لرعاية الدولة الفرنسية هو بمثابة تجاهل للجرائم التي تُرتكب في غزة. أما النائب إيريك كوكريل (من حزب "فرنسا الأبية") ورئيس لجنة المالية في الجمعية الوطنية، فأكد لوكالة الأنباء الفرنسية أن موقف حزبه متطابق تمامًا. وقد شارك عدد من نواب اليسار في تظاهرة نظّمتها تنسيقيات نقابية وجمعيات ضمن فعاليات "قرية ضد الحرب" بين 20 و22 يونيو في بوبيني. سابقة متكررة ليست هذه هي المرة الأولى التي تثير مشاركة إسرائيل في المعارض الفرنسية جدلًا قانونيًا وسياسيًا. ففي العام الماضي، تم استبعاد الشركات الإسرائيلية مبدئيًا من معرض "يوروساتوري"، قبل أن تعود للمشاركة بعد معركة قضائية خاضتها الحكومة الإسرائيلية والشركات المعنية. كما تم رفض طلب مماثل خلال معرض "يورونافال" البحري من قبل المحكمة التجارية. aXA6IDEwMy4yMjUuNTMuNTcg جزيرة ام اند امز AU

'الحرس الثوري' يتأهب .. طهران تتلقى رسالة حرب إسرائيلية عبر دولة صديقة
'الحرس الثوري' يتأهب .. طهران تتلقى رسالة حرب إسرائيلية عبر دولة صديقة

موقع كتابات

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

'الحرس الثوري' يتأهب .. طهران تتلقى رسالة حرب إسرائيلية عبر دولة صديقة

وكالات- كتابات: كشفت وكالة (رويترز)، اليوم الخميس، عن تلقي 'إيران' رسالة حرب إسرائيلية، من دولة صديقة في المنطقة، في حين رد قائد (الحرس الثوري)، بأن استعداد 'طهران' لمواجهة أي حروب على أي مستويات. وقالت الوكالة؛ نقلًا عن مسؤول إيراني كبير، إن دولة صديقة في المنطقة حذرت 'طهران' من هجوم إسرائيلي محتَّمل. وقال المسؤول؛ أن: 'طهران لن تتخلى عن حقها في تخصيّب (اليورانيوم)؛ رُغم تصاعد التوتر الإقليمي'. وبيّن أن: 'التوتر الإقليمي المتصاعد، حرب نفسية تهدف إلى التأثير على محادثات طهران النووية مع أميركا؛ الأحد المقبل'. من جانبه؛ أكد قائد (الحرس الثوري) الإيراني؛ 'حسين سلامي'، استعداد 'إيران' لمواجهة أي حروب على أي مستويات. وأضاف 'سلامي'، بحسّب موقع (الجزيرة): 'نُحذر العدو بألا يرتكب أي أخطاء وأن يُفكر جيدًا في تداعيات إجراءاته'. وأضاف أن: 'العدو يُهدّدنا في بعض الأوقات؛ لكن نقول إننا مستَّعدون لأي سيناريوهات وأي ظروف'. وكان وزير الخارجية العُماني؛ 'بدر بن حمد البوسعيدي'، قد أكد في وقتٍ سابق من اليوم الخميس، أن جولة المفاوضات السادسة بين 'الولايات المتحدة' و'إيران' حول الملف النووي، ستَّعقد يوم الأحد المقبل في العاصمة؛ 'مسقط'. وأفاد موقع (أكسيوس) الأميركي، فجر اليوم، نقلًا عن مسؤول أميركي بأن مبعوث البيت الأبيض؛ 'ستيف ويتكوف'، سيلتقي وزير الخارجية الإيراني؛ 'عباس عراقجي'، في 'مسقط'، يوم الأحد، لمناقشة رد 'طهران' على المقترح الأميركي الأخير. وبينما لم تُقدّم 'إيران' ردها بعد على المقترح الأميركي بشأن 'الاتفاق النووي'، قال المسؤول: 'يزداد احتمال انعقاد الجولة السادسة من المحادثات كما هو مخطط له'. وأعلنت 'إيران'، الثلاثاء الماضي، أن: 'التحضيّرات جارية' لعقد الجولة السادسة من المفاوضات غير المباشرة مع 'الولايات المتحدة'، يوم الأحد المقبل في 'سلطنة عُمان'. وأفادت تقارير إعلامية أميركية، اليوم الخميس، بأن 'إسرائيل' تدرس توجيه ضربة عسكرية ضد 'إيران' قريبًا، من دون مساعدة أميركية، وفي ظل المحادثات 'الأميركية-الإيرانية' الجارية. وقالت شبكة (إن. بي. سي نيوز) إن 'إسرائيل' تدرس القيام بعمل عسكري ضد 'إيران' – على الأرجح دون دعم أميركي – في الأيام المقبلة، حتى في الوقت الذي يُجري فيه الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، مناقشات متقدمة مع 'طهران' بشأن اتفاق دبلوماسي لتقليص برنامجها النووي، وفقًا لخمسة أشخاص مطلعين على الوضع. ووفق التقرير الذي نشرته الشبكة؛ فإن 'إسرائيل' أصبحت أكثر جدية بشأن توجيه ضربة أحادية الجانب لـ'إيران'، حيث تبدو المفاوضات بين 'الولايات المتحدة' و'إيران' أقرب إلى اتفاق تمهيدي أو إطاري يتضمن أحكامًا تتعلق بتخصيّب (اليورانيوم)، والتي تعتبرها 'إسرائيل' غير مقبولة، مشيرة إلى أن أي هجوم أو إجراء أحادي الجانب من قبل 'إسرائيل' ضد 'إيران' سيُمثّل قطيعة جذرية مع إدارة 'ترمب'، التي عارضت مثل هذه الخطوة. وقال المصدر المطلع؛ إن 'إسرائيل'، التي تعتمد على المعلومات الاستخباراتية أو غيرها من المساعدات المباشرة واللوجستية من 'الولايات المتحدة'، قد تكون في وضع يسمح لها باتخاذ إجراء أحادي الجانب ضد 'طهران'. وأضاف أنه يمكن لـ'الولايات المتحدة' أن تدعم بالوقود الجوي أو تبادل المعلومات الاستخباراتية بدلًا من الدعم الحركي، لكن المصادر والمسؤولين لم يكونوا على علم بخطط لذلك حتى الآن. ولفت التقرير إلى أنه في حين أن 'إسرائيل' تُفضل على الأرجح الدعم العسكري والاستخباراتي الأميركي لشن ضربات – وخاصة ضد المنشآت النووية الإيرانية – إلا أنها أظهرت في تشرين أول/أكتوبر قدرتها على القيام بالكثير بمفردها. وصرح 'مايكل نايتس'؛ من (معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى)، بأن إجلاء الموظفين غير الأساسيين في السفارة الأميركية في 'العراق' سيُرسل رسالة إلى 'طهران' مفادها أن 'ترمب' لن يمنع 'إسرائيل' بالضرورة من شن هجوم مهدد على 'إيران'. وقال 'نايتس': 'الأمر يتعلق بمحاولة دفع إيران إلى احترام رغبات الرئيس'. وأضاف أن 'إيران' لم تلتزم بالمهلة النهائية التي حددها 'ترمب'؛ للشهرين، للتوصل إلى اتفاق بشأن الأنشطة النووية للبلاد، وأنه يشعر بالإحباط. وقال كل من 'نايتس' ومصدر مطلع على الأمر؛ إنه من غير الواضح ما إذا كانت 'إسرائيل' ستَّشن ضربة عسكرية محدودة الآن أم ستنتظر حتى تتطور المفاوضات النووية. وأعرب 'ترمب' عن إحباطه المتزايد إزاء موقف 'إيران' في المحادثات غير المباشرة الأخيرة، واصفًا 'طهران' بأنها متصلبّة وبطيئة الحركة. وقال 'ترمب'؛ للصحافيين، يوم الإثنين: 'إنهم يطلبون فقط أشياء لا يمكنك فعلها. لا يُريدون التخلي عما يجب عليهم التخلي عنه. إنهم يسعون إلى التخصيب. لا يمكننا السماح بالتخصيب'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store