أحدث الأخبار مع #صفاءمصطفى…الكنانةنيوز


الكنانة
منذ 10 ساعات
- ترفيه
- الكنانة
50 مليون دولار تكلفة حفل زفاف جيف بيزوس الفاخر فى فينيسيا
50 مليون دولار تكلفة حفل زفاف جيف بيزوس الفاخر فى فينيسيا صفاء مصطفى…الكنانة نيوز توافد أثرياء ومشاهير العالم على مدينة البندقية الإيطالية هذا الأسبوع للاحتفال بزفاف الملياردير جيف بيزوس مؤسس أمازون ، والصحفية الإذاعية السابقة لورين سانشيز. وبحسب شبكة سي ان بي سي الأمريكية.. يشارك في الحفل قائمة ضيوف تضم حوالي 200 من المشاهير ونخبة رجال الأعمال، بما في ذلك ابنة الرئيس دونالد ترامب إيفانكا ترامب وزوجها جاريد كوشنر وبيل جيتس وأوبرا وينفري وليوناردو دي كابريو وأشر وتناثر وعائلة كارداشيان واخرون . وتضيف الشبكة، أنه من المتوقع أن تبلغ تكلفة الحفل حوالي 50 مليون دولار. وفي الوقت نفسه، من المقرر أن يقام حفل الزفاف الرئيسي يوم السبت في أرسنال، وهو مجمع تاريخي تحيط به جدران محصنة على الجانب الشرقي من المدينة. وتم تغيير المكان في اللحظة الأخيرة من مبنى يعود إلى القرن السادس عشر في وسط المدينة بسبب مخاوف أمنية. ويأتي ذلك بعد حفل استقبال قبل الزفاف يوم الخميس، والذي أقيم في أديرة مادونا ديل أورتو، وهي كنيسة من العصور الوسطى في المنطقة الوسطى من كاناريجيو. وبحسب ما ورد من المقرر أن تشمل الأحداث الجانبية الأخرى حفل سهرة كبيرة . وذكرت صحيفة الجارديان أن الزوجين سيتبادلان عهودهما يوم الجمعة في حفل رسمي في جزيرة سان جورجيو الخاصة، بعيدًا عن أعين العام. ومن المقرر أيضًا أن يقدم بيزوس، أحد أغنى أغنياء العالم بثروة صافية تقدر بنحو 230 مليار دولار، وفقًا لمجلة فوربس، عددًا من التبرعات الخيرية، بما في ذلك 2 مليون يورو لكوريلا، وهو اتحاد أكاديمي يدرس النظام البيئي لبحيرة البندقية. لكن التكلفة لا تتوقف عند هذا الحد: إذ يصل العديد من الضيوف مبكرًا – عبر طائرة خاصة ويخت فاخر وطائرة هليكوبتر – للاستمتاع بأفضل التسوق المصمم والفنادق الراقية التي تقدمها مدينة البندقية، وتعاني مدينة البندقية بالفعل من ضغوط بسبب السياحة المفرطة، حيث أصبحت المدينة الإيطالية الشهيرة العام الماضي أول مدينة في العالم تفرض رسوم دخول سياحية في محاولة لتخفيف ضغط السياحة الجماعية وجعلها أكثر ملاءمة للعيش بالنسبة للسكان. ومع ذلك، شهدت إيطاليا زيادة كبيرة في عدد الوافدين الأثرياء – سواء للزيارة أو للعيش فيها – حيث أثبت نظام الضرائب الثابتة الأكثر ترحيباً وقطاع العقارات الفاخرة المزدهر أنها عامل جذب بينما سعت دول أخرى إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد الأثرياء.


الكنانة
منذ 4 أيام
- سياسة
- الكنانة
خبير مصري: القوات الأمريكية تدربت في الغارات على اليمن قبل ضرب إيران
خبير مصري: القوات الأمريكية تدربت في الغارات على اليمن قبل ضرب إيران صفاء مصطفى…الكنانة نيوز قال المحلل العسكري محمد منصور الباحث في المركز المصري للدراسات الاستراتيجية إن القوات الأمريكية تدربت على ضرب إيران، خلال غارة جوية شنتها على اليمن قبل أشهر. وأوضح في تصريحات لـ RT: 'تتجاهل العديد من التحليلات مسألة مهمة ترتبط بعملية التخطيط لضرب المنشآت النووية الإيرانية، والتي بدأت عمليًا منذ أكتوبر الماضي، عبر الغارة الجوية التي استهدفت اليمن، وشهدت حينها استخدام واحدة من أكثر القاذفات الاستراتيجية الأمريكية تكلفة في التشغيل والصيانة، وهي قاذفات 'B-2' الشبحية، بدلًا من الاعتماد على الطائرات المقاتلة المعهودة مثل 'أف-15' و'أف-35″، وهو ما أثار وقتها سلسلة من علامات الاستفهام حول دوافع هذا الاستخدام غير المعتاد، لكن الضربات الصاروخية التي نُفذت على مواقع إيرانية أكدت أن تلك الضربة السابقة كانت بمثابة 'مناورة بالذخيرة الحية' تدريبية، تستهدف تحضير القوات الأمريكية لشن ضربات دقيقة على منشآت تحت الأرض'. وتابع: 'يظل من الصعب حاليًا تحديد مدى الأضرار التي لحقت تحديدًا بمنشأة فوردو النووية، إذ يُعرف أن القنابل الخارقة للتحصينات تنفجر تحت أعماق الأرض، وهو أمر يمكن تأكيده بشكل عام من خلال الثغرات الانفجارية الست التي ظهرت في الصور الجوية الملتقطة للموقع، لكن هناك بعض التحليلات التي تشير إلى أن مجمع أجهزة الطرد المركزي داخل المنشأة لا يقع فقط تحت الأرض، بل محمي بسلسلة جبلية يزيد سمكها عن 300 متر، مما يجعل تحقيق اختراق مدمر داخل هذه الطبقة الجيولوجية محل شك كبير. ويجب أيضًا مراعاة أن مثل هذه المنشآت تحتوي عادةً على مداخل فرعية أو احتياطية، بالإضافة إلى أنظمة تهوية متقدمة تعتمد على قنوات ضيقة وموزعة على مساحات واسعة، وليس على فتحات كبيرة، وهو تصميم يصعب معه اكتشاف مواقع التهوية أو تعطيلها، خاصة أن هذه المنظومات العسكرية تكون مصممة لتحمل الانهيار الجزئي والحافظة على تدفق الهواء عبر عزل المناطق المتضررة'. ونوه بأنه بالتالي، يمكن القول إن تحديد مدى الضرر الحقيقي الذي تعرضت له منشأة فوردو سيظل صعبًا في الوقت الحالي، لكن من الواضح أن انفجارات تحت سطح الأرض قد وقعت، وأن أجهزة الطرد المركزي المستخدمة في عمليات التخصيب النووي – وهي أجهزة شديدة الحساسية – تعرضت لأضرار متفاوتة، وهو ما يحقق الهدف العملي الوحيد في هذه المرحلة، والمتمثل في إعاقة البرنامج النووي الإيراني وإرجاعه خطوات إلى الخلف، خاصة في ظل الأضرار الكبيرة التي طالت أيضًا المنشأة النووية في أصفهان. وأشار الباحث المصري على المستوى العملياتي واللوجستي، تمثل هذه العملية بالنسبة للأمريكيين نجاحا كبيرا إذ يمكن اعتبار أسلوب التنفيذ المتبع في هذه الضربة بمثابة 'إعادة الروح' لتكتيكات استخدام القاذفات الاستراتيجية البعيدة المدى التي كانت سائدة خلال الحرب الباردة، في ظل التوجهات الأمريكية الحديثة التي تفضل الاعتماد على القواعد العسكرية الموجودة داخل الولايات المتحدة وأوروبا، بدلًا من الانتشار العسكري الدائم بالقرب من مناطق التهديد، على الأقل في المرحلة الحالية، وهو ما قد يفسر عددًا من المبادرات الدفاعية الأمريكية مثل مبادرة 'القبة الذهبية' وغيرها. المصدرrt