أحدث الأخبار مع #طارقفهمي


الوفد
منذ 16 ساعات
- سياسة
- الوفد
خبير استراتيجي: الصراع ما بين إسرائيل و إيران لم ينته بعد (فيديو)
قال اللواء إبراهيم عثمان هلال، الخبير الاستراتيجي، إن الصراع ما بين إسرائيل ومن ورائها الولايات المتحدة الأمريكية وبين إيران، لم ينته بعد. وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، ببرنامج "الحياة اليوم" الذي يذاع على قناة الحياة: "انتهت جولة من الصراع بين إيران وإسرائيل، ونهاية هذه الجولة أجبرت عليها الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل". 90% من تصريحات الطرفين خداع استراتيجي وتابع: "عندما ننظر إلى الأوضاع على الأرض، فنجد أن أكثر من 90% من تصريحات الطرفين، هي خداع استراتيجي، ولكن ما النتائج على الأرض هي الواقع الذي نقيس عليه ما حدث ومستقبل الصراع". وقال: "الصواريخ الباليستية والفرط صوتية الإيرانية هي من أوقفت الحرب، فلم تتمكن منظومات الدفاع الجوي الغربية وعلى رأسها الأمريكية والإسرائيلية سواء في الخليج العربي والبحر الأحمر وحول إسرائيل من اصطياد الصواريخ الإيرانية". قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إننا لازلنا في المرحلة الأولى من الصراع بين إسرائيل وإيران، على الرغم من الحرب التي وقعت وادعاء كل طرف أنه حقق أهدافه من الحرب. وأضاف طارق فهمي خلال مداخلة مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، ببرنامج "الحياة اليوم" الذي يذاع على قناة الحياة: "بعد قليل ستسمع أمور حقيقية، من داخل إيران والولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، وسنجد أمور مختلفة وتحديات مختلفة". الجميع يتساءل عن مكان اليورانيوم المخصب الذي أخفته إيران وتابع طارق فهمي: "الجميع يتساءل عن مكان اليورانيوم المخصب الذي أخفته إيران، وعن حجم الأضرار التي لحقت بالمفاعلات النووية الإيرانية، فلا يوجد اتفاق فعلي معروف بنوده أو يعلمه أحد لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية". وأردف: "هناك مجموعة من الأسئلة ستتضح الفترة المقبلة، ربما نصل خلالها إلى الحقائق، ولكن حتى الآن كل دولة تتحدث إلى جمهورها الداخلي". وأضاف: "حسابات القوى الشاملة تصب في مصلحة إسرائيل، لأن نطاق مناطقها الاستراتيجية محدودة بالنسبة لإيران ذات النقاط الاستراتيجية الكبيرة".


خبر صح
منذ 2 أيام
- سياسة
- خبر صح
أين يتجه اليورانيوم وتهديد إيران بالانسحاب من «NPT» يعتبر أسوأ خيار
كشف الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، عن أسباب تهديد إيران بالانسحاب من مفاوضات معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية NPT، عقب القصف الذي تعرضت له منشآتها النووية من قبل أمريكا وإسرائيل، مؤكدًا أن طهران لن تسمح بدخول مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. أين يتجه اليورانيوم وتهديد إيران بالانسحاب من «NPT» يعتبر أسوأ خيار شوف كمان: السفارة الصينية في تل أبيب تنصح مواطنيها بمغادرة إسرائيل في أقرب وقت تباين مواقف إيران وأمريكا وأشار الدكتور طارق فهمي، في تصريحات خاصة لـ'نيوز رووم'، إلى أن المفاوضات وفقًا للطرح الأمريكي من قبل الرئيس السابق دونالد ترامب يفترض أن تبدأ الأسبوع المقبل، لكننا لا نعلم أي بنود سيتم الاتفاق عليها، ومع ذلك يبدو واضحًا أن هناك مواقف متباينة. وأوضح أستاذ العلوم السياسية أن الموقف الأمريكي يؤكد أن المفاوضات ستركز على القضايا الرئيسية مثل المنشآت النووية ونسب التخصيب والتحركات الخاصة لمفتشي الوكالة، لكن الوضع بالنسبة لإيران غير واضح حيث تتحدث طهران عن أربعة خيارات. وكشف 'فهمي' عن الخيارات الإيرانية الأربعة، وهي: 'الأول: العودة إلى المفاوضات من حيث انتهت، الثاني: السماح للمفتشين بالعودة إلى المنشآت النووية وتفتيش بعضها وليس كلها، الثالث: التهديد بالانسحاب من معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية NPT، والرابع: مناقشة ملف العقوبات وهو الخيار الأكثر خطورة'. ولفت إلى أننا أمام موقفين يبدو أنهما متعارضان، مضيفًا أنه حتى تبدأ المفاوضات، سيكون هناك مراوغة من الإيرانيين بسبب الوضع الداخلي الإيراني الذي يعتبره البعض موقفًا هزليًا برجماتي واقعي يتحدث عن أولويات وترتيبات. التهديد بالانسحاب من NPT أسوأ خيار وتساءل الدكتور طارق فهمي عن الخيارات المتاحة أمام الإدارة الأمريكية للتعامل مع المشهد الحالي، مؤكدًا أنها لا تملك الكثير، مشيرًا إلى أن الوضع يشير إلى تباينات وتجاذبات خلال الساعات الأخيرة، كما أن البدائل الإيرانية شبه معدومة أو غير فعالة، لأن التهديد بالانسحاب من NPT يعد أسوأ خيار. إيران لن تسمح بدخول المفتشين وأوضح أن هناك خيارات قائمة على التفاوض من أجل التفاوض والوقت، كما أنه لن يُسمح لمفتشي الوكالة بالدخول، لأنه في حال دخولهم سيكتشفون التفاصيل وسيكون هناك تأكيدات بأن البرنامج ربما تعثر، وقد لا تكون العديد من المنشآت قد تعرضت للإصابة، مما سيحسم الجدل الدائر في أمريكا وإسرائيل حول قدرات إيران. وشدد أستاذ العلوم السياسية على أنه سيكون هناك مراوغات من إيران، متابعًا أن الإيرانيين لن يسمحوا بدخول المفتشين بسهولة، وإذا سمحوا بذلك، سيكون الأمر مقتصرًا على بعض المنشآت التي تعرضت لأضرار دون تأثير كبير. أين اتجه اليورانيوم؟ وأكد 'فهمي' أن النقطة الأهم التي تشغل الوكالة الدولية حاليًا هي معرفة وجهة اليورانيوم، حيث لا يعلمون حتى الآن ما إذا كان قد انتقل إلى دولة ثالثة أو تم تخبئته داخل إيران في مناطق آمنة، مضيفًا أنه لا أحد يعرف والجميع يتكهن. ثوابت في الأزمة وفي ختام تصريحاته، أكد الدكتور طارق فهمي أن المشهد يتجه إلى سيناريو مفتوح لا يمكن الجزم فيه بأن أي طرف حقق أهدافه، لكن هناك ثوابت في الأزمة الإيرانية الإسرائيلية، وهي: أولًا: ستستمر إيران في المراوغة السياسية والاستراتيجية لأطول فترة ممكنة، ثانيًا: تعطل عمل الوكالة تحت أي مسمى، باعتبار أنها تتضامن مع الموقف الأمريكي والإسرائيلي، ثالثًا: هناك تلميحات لخلافات أمريكية إسرائيلية حول مستقبل التعامل بين الطرفين، حيث تدخلت محاكمة نتنياهو وستظهر تفاصيل كل طرف، من نفس التصنيف: مضيق هرمز تحت الضغط والحرب تؤدي لارتفاع تكلفة شحن النفط واضطراب أسواق الطاقة رابعًا: هناك خلافات كبيرة داخل الإدارة الأمريكية بدأت تظهر، حيث أفاد مندوب CIA أن المنشآت لم تتضرر بالصورة الكاملة كما تم التصريح، مما يشير إلى وجود تضليل في المعلومات.


الوفد
منذ 5 أيام
- سياسة
- الوفد
طارق فهمي: تصعيد الخيار العسكري من جانب إيران "شو إعلامي" (فيديو)
أكد الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة، أن الإيرانيين لن يستسلموا بسهولة، والمواجهة تطول أكثر من المتوقع، مضيفا أن لا توجد قوة عاقلة في هذا التوقيت يمكن أن تزن الأمور. وأضاف الدكتور طارق فهمي أ في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الأثنين، أن إيران ليس لديها ما يتحدثون عنه، متابعا أن روسيا منهكة من حربها في أوكرانيا. القرار الأمريكي مرتبك وتابع الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة، أن تصعيد الخيار العسكري من جانب إيران شو إعلامي، مستدركا أن القرار الأمريكي مرتبك. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال تصريحاته منذ قليل، بإن المواقع التي ضربناها في إيران دُمرت بالكامل والجميع يعلم ذلك، وفقًا لقناة العربية. وعلى صعيد آخر، أعلنت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الاثنين،أن قوات الاحتلال الإسرائيلي شنت هجمات استهدفت عدة مبانٍ سكنية في شمال وشرق العاصمة طهران، فيما تم إسقاط طائرة إسرائيلية قرب قاعدة تبريز الجوية. وذكرت وكالة مُهر الإيرانية للأنباء أن الهجمات طالت مناطق سكنية في طهران، وأسفرت عن انقطاع التيار الكهربائي لبضع دقائق في بعض أجزاء شمال العاصمة، دون الإشارة إلى حجم الأضرار أو وقوع إصابات. وفي السياق نفسه، أعلنت العلاقات العامة للحرس الثوري الإيراني أن الدفاعات الجوية تمكنت من إسقاط طائرة إسرائيلية كانت تحلق في سماء تبريز، بالقرب من القاعدة الجوية هناك. وأوضح مسؤول العلاقات العامة والإعلام في الحرس الثوري أن الطائرة تم رصدها والتعامل معها ضمن منظومة الدفاع الجوي الإيرانية، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول نوع الطائرة أو المهمة التي كانت تقوم بها. أعلن سلاح الدفاع الجوي الإيراني، التصدي، اليوم الإثنين، لأكثر من 130 مسيرة معادية داخل البلاد. وأفاد الدفاع الجوي الإيراني- في بيان، أوردته قناة (العالم) الإيرانية- بأنه تمكن من تدمير أكثر من 130 طائرة تجسسية قتالية انتحارية من أهمها "هيرمس 900" و"هيرون" في مختلف مناطق البلاد. ويأتي هذا في الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل استهداف العديد من المنشآت النووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين بإيران، التي ترد بضرب مقرات عسكرية واستخباراتية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة، مما خلف قتلى وجرحى لدى الجانبين. وقال المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي إيفي ديفرين إن الطائرات الحربية الإسرائيلية تعمق ضرباتها في طهران وتحديدا على منظومات وقواعد الحرس الثوري الإيراني. وقال المتحدث - في مؤتمر صحفي نقلته قناة i24 الاخبارية اليوم الاثنين إنه يتم تعقب أماكن إطلاق الصواريخ من إيران ودراستها بشكل معمق وتوجيه ضربات لها من أجل أمن الإسرائيليين. وأشار إلى أنه في الساعات الأخيرة تم تفعيل صفارات الإنذار في إسرائيل بسبب إطلاق صواريخ إيرانية في عدة موجات، وعملت المنظومة الدفاعية على اعتراضها


بوابة ماسبيرو
منذ 6 أيام
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
طارق فهمي: حصول ترامب على جائزة نوبل للسلام أمر مستبعد
أكد طارق فهمي الخبيرالسياسي أن حصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على جائزة نوبل للسلام أمر مستبعد في الوقت الراهن، وذلك في تحليل شامل للموقف الأمريكي تجاه الأزمات الإقليمية والدولية. وأشار فهمي خلال حواره ل برنامج( صباح الخير يا مصر) إلى أن الرسائل الأمريكية حول الرغبة في إنهاء الصراعات وخاصة أزمة غزة،لم تثمر عن حلول جذرية رغم مرور نحو عشرين شهرًا على الأزمة كما توقف الحديث عن إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية. وأضاف أن الإدارة الأمريكية"لم تحقق شيئًا"في هذا الصدد بل أصبحت الولايات المتحدة"طرفًا مشاركًا ومنحازًا للجانب الإسرائيلي في المفاوضات"،مما يفقدها دور الوسيط المحايد. شدد فهمي على أن التصريحات الأمريكية الحالية بشأن اقتصار هدف العمليات العسكرية على"القدرات النووية الإيرانية فقط"لا يمكن الوثوق بها،وحذرمن أن العمليات المستقبلية قد تشمل"إسقاط النظام الإيراني وإحلال نظام آخر". وأوضح أن القضية لم تعد محصورة في القدرات النووية الإيرانية،حيث أصبحت إسرائيل لاعبًا رئيسيًا ومركزيًا في أي اتفاق بعد أن كانت المفاوضات تدور بشكل مباشر بين الولايات المتحدة و إيران. ونبه فهمي إلى خطورة اتساع مسرح العمليات وتحوله من ثنائي إلى ثلاثي،ليشمل الولايات المتحدة وبريطانيا ودول حلف شمال الأطلسي،مما يجعل الولايات المتحدة طرفًا في النزاع لا وسيطًا مؤهلاً للعودة إلى المفاوضات. رأى طارق أنه سيكون ذا دلالات رمزية أكثر منه واقعية أو فعالية،مستبعدًا استهدافًا مباشرًا واسع النطاق، ورجح أن الخيارات الأقرب لإيران تتمثل في ضرب حيفا التي تعد مركزًا صناعيًا وتجمعات سكانية في إسرائيل،أو استهداف الممرات المائية والمصالح الأمريكية في المنطقة نظرًا لقرب هذه المناطق منها،وحذر فهمي من أن هذا النوع من الرد يمثل خطورة كبيرة على التجارة الدولية والشحن. يذاع برنامج( صباح الخير يا مصر)يومياً على شاشة القناة الأولى المصرية في تمام الساعة السابعة صباحًا.

مصرس
١١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
أستاذ العلوم السياسية: بيان وزارة الخارجية المصرى مهم ووضع النقاط على الحروف
أكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن بيان وزارة الخارجية المصرية الذى أكد على أهمية التزام مواطني كافة الدول بالقوانين والقواعد المنظمة للدخول إلي الأراضي المصرية، بما في ذلك الحصول على التأشيرات او التصاريح المسبقة والمنظمة لذلك، مهم ووضع النقاط على الحروف. وأضاف طارق فهمي خلال حلوله ضيفا مع الإعلامى أسامة كمال ببرنامج "مساء dmc"، على قناة dmc، أن القافلة التى تريد الوقوف أمام معبر رفح البرى أو العبور منه هى عناصر جاءت بصورة غير رسمية دون الحصول على تأشيرات من السفارات المصرية سواء فى تونس أو الجزائر أو شرق ليبيا.وأوضح طارق فهمى أن هذه القافلة هما أناس أقدموا على سلوك غير رسمى لدخول دولة لها حدود وسيادة، لانها تزامن مع دخول الباخرة "مادلين" الذى ذهبت باتجاه إسرائيل وتعاملت الأخيرة معها، والمخطط تكرر فى رفع حالة الحصار على قطاع غزة.وتسائل طارق فهمى، فلسطين تتبع حدود 3 دول آخرين وهما لبنان والأردن وسوريا، فلما مصر فى هذا التوقيت؟!، موضحا أن من يريد هذا الأمر فى تقديرى يريد أن يعلم كيف ستتعامل مصر مع هذا الأمر، ويريد أن ينقل رسالة لحصار غزة من خلال مصر، مؤكدا أن منطقة رفح منطقة عمليات.