logo
#

أحدث الأخبار مع #طاقة_نظيفة

3 دقائق متوسط وصول مركبات «تاكسي دبي» للمتعاملين
3 دقائق متوسط وصول مركبات «تاكسي دبي» للمتعاملين

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • البيان

3 دقائق متوسط وصول مركبات «تاكسي دبي» للمتعاملين

إضافة إلى توسيع مجالات التعاون مع كبار رواد قطاع النقل الذكي ومزودي الطاقة النظيفة، ضمن جهودها المتواصلة لتسريع التحول نحو منظومة نقل مستدامة، وتعزيز بنيتها التحتية والتقنية بما يلبي متطلبات المستقبل. لافتاً إلى أن الشركة أبرمت بالفعل عدداً من الاتفاقيات والشراكات مع أبرز الشركات العالمية، منها منصة «بولت» لخدمات التنقل الرقمي. وقد أسهم أسطولها الذي يضم أكثر من 6000 مركبة في تحقيق نمو مستدام من خلال تلبية احتياجات شريحة واسعة من المتعاملين، لافتاً إلى أن الشركة تحرص على مراجعة تشغيلية دورية تواكب الطبيعة الديناميكية للسوق، مع ضمان تطبيق أعلى معايير الجودة والراحة والسلامة في جميع خدماتها. ما يمثل زيادة بنسبة 8 % مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2024، إذ قامت بإدخال 250 مركبة تاكسي جديدة كهربائية بالكامل خلال الربع الأول من هذا العام. وذلك بفضل توسعة الأسطول بإدخال مركبات إضافية، علاوة على ذلك، واصل قطاع الدراجات المخصصة للتوصيل تحقيق نمو استثنائي، مع تسجيل زيادة في الإيرادات بنسبة 110%، مستفيداً من الطلب المتسارع في سوق التوصيل عند الطلب، ومن خلال شراكات استراتيجية مع كبرى المنصات المتخصصة في هذا القطاع الحيوي. وعمليات تنظيف يومية، إلى جانب عمليات تفتيش منتظمة للتحقق من النظافة العامة وجودة المركبات، علاوة على الاهتمام بتأهيل الكوادر البشرية، حيث يخضع السائقون لبرامج تدريب وتأهيل مستمرة في مجالات خدمة المتعاملين وصيانة المركبات، بما يضمن التزام جميع الرحلات بأعلى معايير السلامة والنظافة. وتقدم الشركة باقة واسعة من الخدمات المصممة لتلبية احتياجات مختلف شرائح المتعاملين، بما في ذلك التاكسي العام، وتاكسي السيدات والعائلات، وتاكسي المطار، فضلاً عن خدمة مخصصة لأصحاب الهمم، بما يعكس التزام الشركة بالتميز في تجربة التنقل. وتهدف إلى تحويل كامل أسطولها إلى مركبات كهربائية بحلول عام 2040، وتعمل باستمرار على تعزيز استثماراتها في هذا المجال، من خلال توسيع نطاق أسطولها الكهربائي وتطوير حلول نقل صديقة للبيئة، لترسيخ ريادتها في قطاع التنقل المستدام.

لماذا تتسابق شركات التكنولوجيا على تمويل الاندماج النووي؟
لماذا تتسابق شركات التكنولوجيا على تمويل الاندماج النووي؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

لماذا تتسابق شركات التكنولوجيا على تمويل الاندماج النووي؟

ومنذ ذلك الحين، ارتفعت شهية المستثمرين والحكومات وعمالقة التكنولوجيا ، للرهان على هذه التكنولوجيا باعتبارها مصدر طاقة غير محدود ورخيص وقليل الانبعاثات، حيث يحرص هؤلاء على امتلاك زمام المبادرة فيما يرونه فرصة استراتيجية لإعادة رسم موازين القوى في أسواق الطاقة العالمية. وأفاد تقرير لصحيفة "واشنطن بوست" اطّلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، أن هناك حالياً أكثر من 43 مشروعاً قيد التطوير حول العالم لتكنولوجيا الاندماج النووي ، بإجمالي استثمارات تتجاوز 8 مليارات دولار. والملفت أن معظم هذه الاستثمارات ، جاءت من القطاع الخاص خلال السنوات الأربع الأخيرة. ولكن ورغم هذا الزخم، إلا أن تحويل تكنولوجيا الاندماج النووي إلى مصدر فعلي للكهرباء، لا يزال مهمة صعبة ومعقدة، إذ أن خروج هذه التكنولوجيا من المختبرات إلى محطات توليد الطاقة ، لا يزال يتطلب سلسلة من الابتكارات الهندسية ، في مجالات مثل المواد فائقة التحمل، أنظمة التبريد، وإدارة النيوترونات عالية الطاقة، ولذلك نرى أنه حتى أكثر الشركات تفاؤلاً بهذه التكنولوجيا تشير إلى أن الاندماج النووي التجاري لن يصل الشبكة الكهربائية قبل نهاية العقد، وقد يكون مكلفاً وغير مستقر في البداية. وهذا يعني أن نجاح تكنولوجيا الاندماج النووي بالوصول إلى الشبكة الكهربائية ، يعتمد بشكل كبير على خفض تكلفة الإنتاج، وقدرة البنية التحتية الحالية على التكيّف مع هذا النوع من الطاقة. في ديسمبر 2022، تحقق اختراق تاريخي في مجال الاندماج النووي في الولايات المتحدة، حين أعلنت وزارة الطاقة الأميركية أن علماء من "المختبر الوطني في لورانس ليفرمور" (LLNL) في كاليفورنيا ، نجحوا لأول مرة في تحقيق "صافي مكسب طاقي" من عملية اندماج نووي، أي أن كمية الطاقة التي خرجت من الاندماج كانت أكبر من الطاقة التي استُخدمت لتحفيزه باستخدام الليزر، مما أطلق طاقة تشبه تلك التي تنتجها الشمس. ومع أن الاندماج استمر لأقل من ثانية، إلا أن هذه النتيجة كانت تعتبر الهدف الأهم منذ عقود في أبحاث الاندماج، وأثبت أن الاندماج النووي ممكن فعلاً، ما فتح الباب أمام حلم قديم بإنتاج طاقة نظيفة، غير محدودة ولا تخلّف انبعاثات كربونية. رغم الإنجازات الأخيرة، لا يزال الاندماج النووي يواجه تحديات تقنية كبيرة، أبرزها الحفاظ على التفاعل نفسه، فالتفاعل أو الاندماج الذي تم تحقيقه في عام 2022 استمر لأقل من ثانية، في حين أن الحفاظ على هذا التفاعل لفترة طويلة من الوقت، يتطلب درجات حرارة تفوق 100 مليون درجة مئوية، ومواد تتحمل ظروفاً قاسية لم تُطوّر بعد بشكل كامل. كما أن احتواء هذا التفاعل وتحويله إلى كهرباء مستقرة وبتكلفة معقولة، يحتاج إلى ابتكارات هندسية معقّدة في مجالات مثل أنظمة التبريد، وإدارة النيوترونات، والبنية التحتية للطاقة. من يتفوّق في هذه التكنولوجيا؟ تُعد الولايات المتحدة اللاعب الأقوى حالياً في مجال الاندماج النووي، بفضل التقدم الذي حققته مختبراتها الوطنية، ولكن السباق لا يقتصر على أميركا وحدها. فالصين تعتبر المنافس الأكبر، إذ تستثمر مبالغ ضخمة من الأموال العامة في مشاريع طموحة، لبناء ما يُعتقد أنه سيكون أحد أقوى مفاعلات الاندماج في العالم، وحتى أكبر من المنشآت الأميركية. وهذا السباق يعكس مخاوف حقيقية من تكرار سيناريو تقنيات الطاقة النظيفة السابقة، مثل الألواح الشمسية ، حيث طوّرت أميركا التكنولوجيا لكن الصين هيمنت على السوق. وبالإضافة إلى القوتين العظميين، تسعى دول مثل ألمانيا واليابان وبريطانيا وفرنسا إلى تطوير مفاعلات اندماج تجارية، لضمان موقع مبكر في واحدة من أكثر صناعات المستقبل الواعدة. الرهان الجديد لأميركا وبدأ المسؤولون في الولايات بالفعل التخطيط، لليوم الذي تصبح فيه طاقة الاندماج حقيقة واقعة، ففي حين قلّصت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب دعمها لمشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية، أعلن وزير الطاقة الأميركي كريس رايت، في مؤتمر عُقد في واشنطن هذا الشهر، أن الاندماج النووي وصل إلى نقطة تحوّل ستتسارع فيها الأمور، مشيراً إلى أن هذه التكنولوجيا ستُنتج طاقة بغض النظر عن الطقس أو الوقت. كما يدعم الاندماج النووي أحد أسلاف رايت، إرنست مونيز، وهو فيزيائي نووي كان مشككاً في إمكانية تسويقه تجارياً. من جهته، يرى جريج بيفير، الرئيس التنفيذي لشركة شاين تكنولوجيز، وهي شركة اندماج نووي في ويسكونسن، أن أي شركة اندماج نووي لن تتمكن من بيع الكهرباء بشكل مربح، قبل أن تصل إلى ما يُعرف بـ "نقطة التعادل" العلمية، وهي النقطة التي يولد فيها تفاعل الاندماج طاقة أكبر من اللازم لإشعالها، مشيراً إلى أن المكان الوحيد في الولايات المتحدة الذي حدث فيه ذلك هو المنشأة الحكومية في ليفرمور، التي تستخدم نبضة ليزر، تطلق في جزء من مليار من الثانية طاقة، تفوق مقدار الطاقة التي توّلدها شبكة الكهرباء الأميركية بأكملها بـ 2500 مرة. تشكيك علمي في الوعود في المقابل، يشكّك عدد من الخبراء في إمكانية رؤية طاقة الاندماج النووي على الشبكة الكهربائية قبل عام 2050، فالفيزيائي جون هولدرن، الأستاذ في جامعة هارفارد والمستشار العلمي السابق للبيت الأبيض، يرى أن تحقيق ذلك لا يزال بعيد المنال، مشيراً إلى أن العلماء احتاجوا سبعة عقود فقط للوصول إلى تفاعل اندماجي واحد ناجح، بينما يتطلب تحويل هذا التقدم إلى مصدر طاقة مستدام قفزات هندسية معقدة للغاية. من جهته، حذّر فيكتور جيلينسكي، العضو السابق في هيئة التنظيم النووي الأميركية، من أن الشركات العاملة في هذا المجال، تقلّل إلى حد كبير من حجم التحديات التقنية غير المحلولة حتى الآن. ويضيف ميشيل كلايسنز، مدير الاتصالات السابق في مشروع "إيتر" الدولي، أن بعض الشركات تضلّل الرأي، العام من خلال تقديم وعود غير واقعية، توحي بأن طاقة الاندماج النووي باتت على بُعد خطوات قليلة، في حين أن الطريق لا يزال طويلاً وشاقاً. لماذا تموّل الشركات تكنولوجيا لم تنضج بعد؟ وتقول مستشارة الذكاء الاصطناعي المعتمدة من أوكسفورد هيلدا معلوف، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن السبب الأول الذي يدفع شركات التكنولوجيا الكبرى، لاستثمار المليارات في الاندماج النووي، هو إدراكها أن هذا المجال يمثل الرهان الطويل الأمد الحقيقي في قطاع الطاقة، فهذه الشركات تُفكر على نطاق زمني يتجاوز العقد أو العقدين، وهي تعلم أن من يمتلك التكنولوجيا القادرة على إنتاج طاقة غير محدودة وبتكلفة منخفضة، سيكون في موقع هيمنة اقتصادية وصناعية لعقود لاحقة، مشددة على أن الاندماج النووي هو ابتكار لا يحدث كل عشر سنوات، بل ربما مرة كل قرن، ولذلك فالسباق لا يدور حول العائد الفوري، بل حول من سيبني البنية التحتية لطاقة الغد. واعتبرت معلوف أن شركات التكنولوجيا الكبرى ، تنظر إلى الاندماج النووي كأداة لتأمين موقعها في الاقتصاد الجديد القائم على الطاقة النظيفة، حيث أن الاستثمار في هذه التكنولوجيا، يُشكّل نوعاً من التحوّط الاستراتيجي، تماماً كما حدث مع دخولها إلى قطاع الفضاء أو أشباه الموصلات، فبدلاً من الاعتماد فقط على مصادر الطاقة الحالية، تسعى هذه الشركات لتنويع محفظتها، والتمركز المبكر في قطاع، يُتوقع أن يُحدث طفرة في السوق خلال العقود المقبلة، كما أنه علينا ألا نغفل أن الاستثمار في تكنولوجيا مثل الاندماج النووي، يمنح الشركات نفوذاً سياسياً وتنظيمياً غير مباشر. فرصة ونفوذ وتشرح معلوف، أنه عندما تستثمر مايكروسوفت أو ألفابت أو أمازون، في مشروع لتوليد الطاقة عبر الاندماج النووي، فهي لا تشتري فقط نفط المستقبل، بل هي تضع نفسها أيضاً على طاولة القرار السياسي والاقتصادي المتعلق بمستقبل الطاقة، وهذا النوع من التأثير رغم أنه غير مالي ظاهرياً، إلا أنه يترجم لاحقاً بالحصول على عقود حكومية مميزة، إضافة إلى تعزيز صورة الشركة وقيمتها السوقية، مشددة على أن شركات التكنولوجيا ترى بالاندماج النووي جزءاً من منظومة متكاملة تشمل تشغيل الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات الضخمة التي تحتاج إلى كمية طاقة هائلة، وهذا سبب آخر يدفعها كي تدخل بثقلها في هذا المجال، وذلك كنوع من تأمين استراتيجي لتوسعها المستقبلي. وتشرح معلوف أن الدخول في تكنولوجيا الاندماج النووي من الناحية الاستثمارية، يُعد مخاطرة محسوبة، ولكن العائد المحتمل الناتج عن نجاح هذه التكنولوجيا، يكاد يكون غير محدود، فنحن نتحدث عن سوق طاقة عالمية تُقدّر بتريليونات الدولارات سنوياً، وإذا نجحت إحدى هذه الشركات في الوصول إلى صيغة قابلة للتطبيق من الاندماج النووي، فستكون هي المزوّد الرئيسي للطاقة لعشرات الدول، وربما تستحوذ على جزء كبير من سوق الطاقة العالمي لعقود، وهذه ليست مغامرة عشوائية بل رهان استراتيجي على هيمنة طويلة الأمد. واعتبرت معلوف أن ما يميز الاندماج النووي، هو أنه لا يهدف فقط إلى تحسين نظام الطاقة الحالي، بل إلى تخطيه بالكامل، وبناء نموذج جديد غير قائم على الوقود الأحفوري، أو حتى على البنية المعروفة للطاقة المتجددة، حيث أن من يسبق في تطوير الاندماج النووي، لن يبيع فقط الكهرباء، بل سيضع المعايير العالمية الجديدة للطاقة، ويقود سلاسل التوريد والبنية التحتية والأنظمة التنظيمية المرتبطة به، وهذا بالضبط ما تسعى إليه شركات التكنولوجيا الكبرى، أي أن تكون في مركز الثقل التالي للاقتصاد العالمي.

الصين في الصدارة.. 56 مليون سيارة كهربائية حول العالم
الصين في الصدارة.. 56 مليون سيارة كهربائية حول العالم

البيان

timeمنذ 18 ساعات

  • سيارات
  • البيان

الصين في الصدارة.. 56 مليون سيارة كهربائية حول العالم

ارتفع عدد المركبات الكهربائية على مستوى العالم بحوالي الثلث عن العام الماضي ليصل العدد إلى 8ر55 مليون مركبة، مع استحواذ الصين على أكثر من 50% من الإجمالي بـ 4ر31 مليون مركبة، وفقا لحسابات مجموعة أبحاث الطاقة الألمانية. وتشمل الأرقام، التي جمعها مركز أبحاث الطاقة الشمسية والهيدروجينية (زد.إس.دبليو) في ولاية بادن فيرتمبورج، المركبات الكهربائية بالكامل، والمركبات الهجينة القابلة للشحن، أو السيارات الكهربائية ذات المدى الممتد. وفي المركز الثاني- بفارق كبير عن صدارة الصين- تأتي الولايات المتحدة بـ 4ر6 ملايين مركبة. وتحتل ألمانيا المرتبة الثالثة بـ 6ر2 مليون مركبة. ولدى المملكة المتحدة وفرنسا حوالي 1ر2 مليون مركبة لكل منهما، بينما النرويج لديها ما يزيد قليلا على مليون مركبة. وبعد سنوات من الزيادات القوية، لوحظ تراجع: في عام 2024، حيث نما الأسطول بـ 8ر13 مليون مركبة، مقارنة بـ 2ر14 مليون في عام 2023.

بريطانيا تتخلى عن أكبر مشروع مغربي
بريطانيا تتخلى عن أكبر مشروع مغربي

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • روسيا اليوم

بريطانيا تتخلى عن أكبر مشروع مغربي

وقالت الوزارة في بيان رسمي، إن "المشروع الذي يهدف إلى نقل الكهرباء المولدة من طاقة الرياح والشمس في شمال إفريقيا عبر كابلات بحرية إلى الأراضي البريطانية، لن يحظى بدعم حكومي في المرحلة المقبلة نظرا لتعقيداته ومخاطره المرتفعة على المستهلكين ودافعي الضرائب". وقال وزير الطاقة البريطاني، مايكل شانكس، إن "الحكومة ترى أن هناك بدائل أقوى وأقل خطورة ينبغي التركيز عليها"، مشيرا إلى أن "الأولوية الآن لمشاريع أكثر استقرارا وأمانا من حيث الجدوى الاقتصادية والأمنية". ويمثل القرار تراجعا عن أحد أكبر المشاريع الطموحة في مجال الطاقة النظيفة العابرة للحدود، في وقت تسعى فيه بريطانيا إلى تعزيز أمنها الطاقي وتنويع مصادرها. وكان قد تم الإعلان عن مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والمملكة المتحدة في عام 2021 من جانب شركة "إكس لينكس" البريطانية، ضمن الجهود لإنشاء شبكة طاقة عالمية ونقل الكهرباء من المناطق التي تكون فيها تكلفة الإنتاج منخفضة إلى الأسواق ذات الطلب المرتفع. وقالت شركة "إكس لينكس" إن المشروع كان من شأنه توفير ما يعادل 8% من احتياجات بريطانيا الحالية من الكهرباء، أي ما يكفي لتغطية نحو 7 ملايين منزل. المصدر: وكالات أفادت صحيفة "هسبريس" المغربية بأن المملكة صدّرت يوم أمس الأربعاء شحنة من القنب الهندي الطبي من صنف "البلدية" إلى أستراليا، وذلك بعد شحنات سابقة تم إرسالها إلى سويسرا وجنوب إفريقيا. شهد ميناء طنجة "المتوسط 2 المغربي" تقديم ثمانية عمال في فرع شركة "ميرسك" للشحن الدولي استقالاتهم احتجاجا على شحن الشركة أسلحة أمريكية إلى إسرائيل. كشفت شركة كندية متخصصة في تعدين الفضة عن حصولها على 4 تراخيص استكشافية جديدة بمنطقة بومدين بجهة درعة تافيلالت في المغرب. أعلن رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش أن المغرب رفع سقف طموحاته عبر تحديد هدف جديد يتمثل في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 45.5% بحلول العام 2030. ذكرت وكالة "رويترز" أن بريطانيا وضعت خطة لمد خط تحت سطح البحر بتكلفة تقارب الـ25 مليار دولار، لنقل الطاقة المتجددة من المغرب باعتباره مشروعا "له أهمية وطنية". كشفت وكالة "رويترز" أن المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي وافق يوم الخميس، على قرض قيمته 1.3 مليار دولار للمغرب من صندوق المرونة والاستدامة الجديد. أعلنت شركة أمريكية مقرها بوسطن، عن عزمها الاستثمار في مجال الهيدروجين الأخضر بالمغرب.

205 ملايين دولار لتمويل توسعة الربط الكهربائي مع الإماراتهيئة الربط الكهربائي وصندوق أبوظبي للتنمية يوقعان اتفاقية تمويل لمشروع يُعزز أمن الطاقة ويخدم أهداف التنمية المستدامة
205 ملايين دولار لتمويل توسعة الربط الكهربائي مع الإماراتهيئة الربط الكهربائي وصندوق أبوظبي للتنمية يوقعان اتفاقية تمويل لمشروع يُعزز أمن الطاقة ويخدم أهداف التنمية المستدامة

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الرياض

205 ملايين دولار لتمويل توسعة الربط الكهربائي مع الإماراتهيئة الربط الكهربائي وصندوق أبوظبي للتنمية يوقعان اتفاقية تمويل لمشروع يُعزز أمن الطاقة ويخدم أهداف التنمية المستدامة

وقعت هيئة الربط الكهربائي الخليجي وصندوق أبوظبي للتنمية، اليوم (الخميس) اتفاقية لتمويل مشروع توسعة وتطوير الربط الكهربائي الخليجي مع شبكة دولة الإمارات العربية المتحدة، بقيمة 752 مليون درهم إماراتي (205 ملايين دولار أمريكي)، وذلك بهدف تعزيز أمن الطاقة على مستوى المنطقة، وزيادة فرص تجارة وتبادل الطاقة بين دولة الإمارات وبقية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومن المقرر أن يبدأ المشروع في الربع الثالث من عام 2025، ومن المتوقع اكتماله بحلول الربع الثالث من عام 2027. وقّع الاتفاقية كلاً من محمد السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، و م. أحمد الإبراهيم، الرئيس التنفيذي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي، وذلك في مقر الصندوق بأبوظبي، بحضور م. شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية الإماراتية وعضو مجلس إدارة هيئة الربط. ويهدف المشروع إلى تطوير شبكة الربط الكهربائي بين دولة الإمارات ودول مجلس التعاون، بما يُعزّز أمن الطاقة ويُمهّد لتكامل اقتصادي وتنموي أوسع على مستوى المنطقة، فضلاً عن دعمه لجهود التحوّل نحو الطاقة النظيفة بما ينسجم مع استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، الرامية إلى بناء منظومة طاقة تتميّز بالكفاءة والمرونة والاستدامة، وتدعم النمو الاقتصادي المستدام للدولة. وتم تصميم هذا المشروع الاستراتيجي لتعزيز شبكة هيئة الربط الكهربائي الخليجي وتعزيز وزيادة سعة نقل الطاقة الكهربائية مع دولة الإمارات العربية المتحدة، بناءً على نتائج دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية الشاملة التي أثبتت تماشي المشروع مع الخطط الاستراتيجية للهيئة لضمان توفير شبكة كهربائية مرنة وفعالة وفوائد طويلة الأجل للبنية التحتية للطاقة في المنطقة. ويتكون المشروع من توسعة وتطوير شبكة الربط الكهربائي بين دولة الإمارات وشبكة الربط الكهربائي الخليجي، ويشمل إنشاء خط هوائي مزدوج الدائرة بجهد 400 ك. ف. يمتد على مسافة 96 كيلومتراً، لربط محطة السلع في دولة الإمارات بمحطة سلوى في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى توسعة ثلاث محطات رئيسية تشمل غونان، السلع، وسلوى، التابعة للهيئة، كما يتضمن المشروع توسعة معدات التحويل بجهد 400 كيلو فولت بقواطع كهربائية ومفاعلات كهربائية وأنظمة حماية وتحكم، مما يُعزز من موثوقية وكفاءة أداء الشبكة الخليجية. وأكد محمد السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، أن المشروع يُجسّد التزام الصندوق بتمويل مشاريع بنية تحتية استراتيجية تُواكب أولويات التنمية في دولة الإمارات، مشيراً إلى أن الربط الكهربائي يُعد ركيزة محوريّة في تعزيز أمن الطاقة وتسهيل الانتقال إلى مصادر أكثر استدامة. وقال السويدي: "يعتبر التعاون مع هيئة الربط الكهربائي الخليجي نموذجاً عملياً للتكامل الإقليمي في قطاع الطاقة، حيث يُسهم المشروع في رفع كفاءة الشبكة، ويُعزز جاهزيتها للتعامل مع حالات الطوارئ، كما يُمهّد لدمج الطاقة المتجددة ضمن منظومة موحدة، مما يعكس التزام دول المجلس بتحقيق أهداف التنمية المستدامة وخفض الانبعاثات الكربونية." وبدوره، أوضح م. أحمد الإبراهيم الرئيس التنفيذي لـــ هيئة الربط الكهربائي الخليجي، أن اتفاقية تمويل توسعة وتطوير شبكة الربط الكهربائي بين دولة الإمارات وشبكة الربط الكهربائي الخليجي، باكورة التعاون بين الصندوق والهيئة في مرحلة توسعة شبكة الربط الكهربائي التي تشهدها الهيئة حاليا حيث هناك ثلاث مشاريع رئيسية لتعزيز الربط مع دولة الكويت والربط المباشر مع سلطنة عمان ومشروع ربط جنوب العراق بالإضافة الى مشروع التوسعة مع دولة الامارات والتي تتجاوز تكلفتها الاجمالية أكثر من مليار دولار أمريكي. وبين أن الهيئة تتجه لتعزيز الفائدة الاقتصادية من الربط الكهربائي من خلال استخدام سعات النقل الإضافية لتفعيل السوق الخليجية المشتركة للكهرباء لتبادل وتجارة الكهرباء بين دول الخليج وخارجها مما يوفر فرصاً اقتصاديةً تتجاوز قيمتها 20 مليار دولار على مدى الخمس عشر سنة المقبلة"، مثمناً التعاون القائم بين الهيئة والصندوق مما من شأنه تعزيز مساهمة الصندوق في تمويل مشاريع البنية التحتية لدول مجلس التعاون تحقيقا لأهداف التنمية المستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store