أحدث الأخبار مع #عبدالكريمالحوثي


اليمن الآن
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
صنعاء: ضربات دقيقة تطال مراكز قيادة ومخابئ تحت الأرض
كشفت منصة 'ديفانس لاين' المتخصصة في الشؤون العسكرية، تفاصيل جديدة حول طبيعة الأهداف التي استهدفتها الغارات الأمريكية والإسرائيلية على منطقة السبعين جنوب العاصمة اليمنية صنعاء خلال الأسابيع الماضية، في واحدة من أعنف الضربات التي طالت مواقع تابعة لجماعة الحوثي. وبحسب المنصة، تركزت الغارات على مواقع عسكرية وأمنية بالغة الحساسية حول المجمع الرئاسي وجبل النهدين، حيث استهدفت الضربات مخازن صواريخ ومخابئ تحت الأرض شديدة التحصين، إلى جانب مراكز قيادة وسيطرة، ومنشآت لصيانة وتصنيع الطائرات المسيّرة والصواريخ، جرى تجهيزها مؤخراً بدعم من خبراء أجانب. كما طالت الهجمات مقرات تابعة لجهاز الأمن والمخابرات التابع للجماعة، ومواقع يستخدمها قادة حوثيون بارزون، بينهم رئيس المجلس السياسي الأعلى مهدي المشاط، والقياديان محمد علي الحوثي ومحمد الغماري، إضافة إلى عبدالكريم الحوثي وعبدالخالق الحوثي، شقيقي زعيم الجماعة. وذكرت المنصة أن ثلاث غارات نفذتها إسرائيل استهدفت حي 14 أكتوبر غرب جبل النهدين، حيث ضربت مبانٍ سكنية حولتها الجماعة إلى مراكز عمليات، بينها منزل يُعتقد أنه يضم مقرات أمنية تحت الأرض، إلى جانب مواقع سبق استهدافها بقنابل خارقة للتحصينات. وتُظهر صور الأقمار الصناعية التي حللتها المنصة وجود نشاط إنشائي وأعمال حفر مكثفة في محيط جبل النهدين ومقبرة النجيمات، وسط تحركات ليلية لمعدات ثقيلة يُرجح استخدامها لتوسيع شبكة الأنفاق والمخابئ الدفاعية. كما شملت الغارات مقراً لوزارة الداخلية التابعة للحوثيين في مجمع قوات الأمن المركزي، حيث استهدفت غرف عمليات ومرافق تابعة لجهاز استخبارات الشرطة بقيادة علي حسين الحوثي، بالإضافة إلى منشآت يديرها القيادي عبدالكريم الحوثي. وأكدت المنصة أن الغارات هدفت إلى تدمير البنية التحتية العسكرية والأمنية للجماعة في إحدى أكثر مناطق صنعاء تحصيناً، والتي حولها الحوثيون إلى مركز قيادة بديل منذ سيطرتهم على العاصمة.


اليمن الآن
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ضربات دقيقة على قلب صنعاء: الغارات تستهدف مراكز القيادة الحوثية في السبعين
كشفت منصة 'ديفانس لاين' المتخصصة في الشؤون العسكرية، تفاصيل جديدة حول طبيعة الأهداف التي استهدفتها الغارات الأمريكية والإسرائيلية على منطقة السبعين جنوب العاصمة اليمنية صنعاء خلال الأسابيع الماضية، في واحدة من أعنف الضربات التي طالت مواقع تابعة لجماعة الحوثي. وبحسب المنصة، تركزت الغارات على مواقع عسكرية وأمنية بالغة الحساسية حول المجمع الرئاسي وجبل النهدين، حيث استهدفت الضربات مخازن صواريخ ومخابئ تحت الأرض شديدة التحصين، إلى جانب مراكز قيادة وسيطرة، ومنشآت لصيانة وتصنيع الطائرات المسيّرة والصواريخ، جرى تجهيزها مؤخراً بدعم من خبراء أجانب. كما طالت الهجمات مقرات تابعة لجهاز الأمن والمخابرات التابع للجماعة، ومواقع يستخدمها قادة حوثيون بارزون، بينهم رئيس المجلس السياسي الأعلى مهدي المشاط، والقياديان محمد علي الحوثي ومحمد الغماري، إضافة إلى عبدالكريم الحوثي وعبدالخالق الحوثي، شقيقي زعيم الجماعة. وذكرت المنصة أن ثلاث غارات نفذتها إسرائيل استهدفت حي 14 أكتوبر غرب جبل النهدين، حيث ضربت مبانٍ سكنية حولتها الجماعة إلى مراكز عمليات، بينها منزل يُعتقد أنه يضم مقرات أمنية تحت الأرض، إلى جانب مواقع سبق استهدافها بقنابل خارقة للتحصينات. وتُظهر صور الأقمار الصناعية التي حللتها المنصة وجود نشاط إنشائي وأعمال حفر مكثفة في محيط جبل النهدين ومقبرة النجيمات، وسط تحركات ليلية لمعدات ثقيلة يُرجح استخدامها لتوسيع شبكة الأنفاق والمخابئ الدفاعية. كما شملت الغارات مقراً لوزارة الداخلية التابعة للحوثيين في مجمع قوات الأمن المركزي، حيث استهدفت غرف عمليات ومرافق تابعة لجهاز استخبارات الشرطة بقيادة علي حسين الحوثي، بالإضافة إلى منشآت يديرها القيادي عبدالكريم الحوثي. وأكدت المنصة أن الغارات هدفت إلى تدمير البنية التحتية العسكرية والأمنية للجماعة في إحدى أكثر مناطق صنعاء تحصيناً، والتي حولها الحوثيون إلى مركز قيادة بديل منذ سيطرتهم على العاصمة. اسرائيل السبعين الصواريخ صنعاء شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق السكان يناشدون: خطر الثعابين يهدد الأمان في قلب المعلا التالي قرار مفاجئ: منع دخول هذا الشيء إلى صنعاء… والسبب صادم


اليمن الآن
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ما أهداف الغارات الأمريكية والإسرائيلية على منطقة السبعين بصنعاء؟
كشفت منصة "ديفانس لاين" المتخصصة في الشؤون العسكرية، تفاصيل جديدة حول طبيعة الأهداف التي استهدفتها الغارات الأمريكية والإسرائيلية على منطقة السبعين جنوب العاصمة اليمنية صنعاء خلال الأسابيع الماضية، في واحدة من أعنف الضربات التي طالت مواقع تابعة لجماعة الحوثي. وبحسب المنصة، تركزت الغارات على مواقع عسكرية وأمنية بالغة الحساسية حول المجمع الرئاسي وجبل النهدين، حيث استهدفت الضربات مخازن صواريخ ومخابئ تحت الأرض شديدة التحصين، إلى جانب مراكز قيادة وسيطرة، ومنشآت لصيانة وتصنيع الطائرات المسيّرة والصواريخ، جرى تجهيزها مؤخراً بدعم من خبراء أجانب. كما طالت الهجمات مقرات تابعة لجهاز الأمن والمخابرات التابع للجماعة، ومواقع يستخدمها قادة حوثيون بارزون، بينهم رئيس المجلس السياسي الأعلى مهدي المشاط، والقياديان محمد علي الحوثي ومحمد الغماري، إضافة إلى عبدالكريم الحوثي وعبدالخالق الحوثي، شقيقي زعيم الجماعة. وذكرت المنصة أن ثلاث غارات نفذتها إسرائيل استهدفت حي 14 أكتوبر غرب جبل النهدين، حيث ضربت مبانٍ سكنية حولتها الجماعة إلى مراكز عمليات، بينها منزل يُعتقد أنه يضم مقرات أمنية تحت الأرض، إلى جانب مواقع سبق استهدافها بقنابل خارقة للتحصينات. وتُظهر صور الأقمار الصناعية التي حللتها المنصة وجود نشاط إنشائي وأعمال حفر مكثفة في محيط جبل النهدين ومقبرة النجيمات، وسط تحركات ليلية لمعدات ثقيلة يُرجح استخدامها لتوسيع شبكة الأنفاق والمخابئ الدفاعية. كما شملت الغارات مقراً لوزارة الداخلية التابعة للحوثيين في مجمع قوات الأمن المركزي، حيث استهدفت غرف عمليات ومرافق تابعة لجهاز استخبارات الشرطة بقيادة علي حسين الحوثي، بالإضافة إلى منشآت يديرها القيادي عبدالكريم الحوثي. وأكدت المنصة أن الغارات هدفت إلى تدمير البنية التحتية العسكرية والأمنية للجماعة في إحدى أكثر مناطق صنعاء تحصيناً، والتي حولها الحوثيون إلى مركز قيادة بديل منذ سيطرتهم على العاصمة.


اليمن الآن
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الحوثيون يزعمون جاهزيتهم للانخراط في حرب إيران ضد إسرائيل
الحوثيون يتوهمون خوض معركة كونية ويعرضون خدماتهم على إيران ضد إسرائيل! في استعراض جديد لحجم الوهم الذي تعيشه مليشيا الحوثي، أعلن قادتها أنهم "جاهزون للتدخل" إلى جانب إيران في مواجهة إسرائيل، في مشهد بدا للبعض أشبه بمشاركة فريق هواة في نهائي كأس العالم. وقال محمد البخيتي، عضو المجلس السياسي للجماعة، في تصريحات لقناة الجزيرة مباشر، إن الحوثيين ينسقون مع طهران خلال تصعيدها العسكري مع إسرائيل، محذراً من أن استهداف منشآت نووية لا يهدد الدولة المستهدفة فقط، بل يشكل خطراً على العالم بأسره — وكأن العالم ينتظر تقييم الحوثي للأمن الإقليمي! وفي استكمال لمشهد "استعراض البطولة الوهمية"، عقدت الجماعة في صنعاء اجتماعاً أمنياً لبحث "رفع الجاهزية" تحسباً لأي تهديدات إسرائيلية محتملة، وكأن إسرائيل تضع الحوثيين ضمن أولويات بنك أهدافها، بينما لا يتجاوز دور الجماعة عملياً إطلاق طائرات مسيّرة بدائية تهيم في أجواء البحر قبل أن تسقط في مكان ما. وفي هذا السياق، خرج القيادي عبد الكريم الحوثي ليؤكد أن إسرائيل تسعى لإرباك الوضع الداخلي في اليمن، ضمن ما أسماه "مخططاً لإضعاف محور المقاومة"، فيما بدا وكأنه محاولة يائسة لإقحام الحوثيين في معادلات إقليمية تفوق قدراتهم بسنوات ضوئية. أما مهدي المشاط، رئيس ما يُعرف بالمجلس السياسي الأعلى للجماعة، فقد سارع لطمأنة الإيرانيين بأنهم ليسوا "لقمة سائغة"، مضيفاً أن لإيران كامل الحق في الرد على من يعتدي عليها أو يساند "العدو الصهيوني"، وكأن الحوثيين أو غيرهم يملكون أصلاً حق توزيع الصكوك في معركة تقودها حسابات دولية معقدة تفوق بكثير حدود نفوذهم. ويرى مراقبون أن الحوثيين يحاولون عبر هذه التصريحات إظهار أنفسهم كلاعب إقليمي ضمن محور طهران، بينما الواقع يكشف أن دورهم لا يتجاوز وظيفة أداة تخريبية تخدم المشروع الإيراني في اليمن، دون أن يكون لهم أي وزن فعلي في المعادلات الكبرى التي تدور على الساحة الدولية.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
وزير الداخلية يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بمناسبة عيد الأضحى المبارك
صنعاء - سبأ: رفع وزير الداخلية اللواء عبد الكريم الحوثي برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى بمناسبة عيد الأضحى المبارك فيما يلي نصها: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين، ورضي الله عن صحابته الأخيار المنتجبين، وعن سائر عباد الله الصالحين والمجاهدين. بمناسبة عيد الأضحى المبارك، نتقدم بأحر التهاني والتبريكات للسيد القائد العلم المجاهد عبدالملك بدرالدين الحوثي "يحفظه الله" وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى وأعضاء المجلس، ورئيس الحكومة وأعضائها، والقوات المسلحة اليمنية، ولكل منتسبي وزارة الداخلية: ضباطاً- وصف ضباط- وأفرادًا، وبالذات المرابطين في النقاط والدوريات والمرور، وفي المصالح الخدمية. كما نتوجه بالتهاني والتبريكات لشعبنا اليمني الصامد العظيم، وللأمة الإسلامية جمعاء. وبهذا الصدد لا يفوتنا أن نتقدم بالتهاني والتبريكات للشعب الفلسطيني عامة، والمحاصرين المظلومين في قطاع غزة وفي مقدمتهم الإخوة المجاهدين خاصة، وهنا نشيد بصمودهم وثباتهم في مواجهة كيان العدو المجرم رغم المعاناة والألم والحصار، وقريبًا سيتحقق النصر بزوال هذا الكيان. وبحلول هذه المناسبة التي منها ومن ما قدمه السيد القائد لنا من دروس ذي الحجة (أحسن القصص) نزداد إيمانًا بالله، وحبًا له، وتسليمًا لأمره، وبإذن الله تعالى أننا سنكون جنودًا مسلمين، نتحرك في ميادين الجهاد في سبيل الله والمستضعفين. وهنا نؤكد للسيد القائد "يحفظه الله" أننا وكل منتسبي وزارة الداخلية على أتم الجهوزية والاستعداد لأي توجيهات في أي ميدان -إضافة إلى ميداننا الأمني- نحن رهن الإشارة. نسأل الله تعالى أن يحفظ سيدنا ومولانا وقائد مسيرتنا عبدالملك بدرالدين الحوثي، وأن يحفظه ويؤيده، وينصره ويعينه. كما نسأل الله تعالى أن يرحم شهداءنا، ويشفي جرحانا، ويفرج بعاجل الفرج عن أسرانا، وأن ينصر شعبنا اليمني الصامد، والشعب الفلسطيني المظلوم، وكل الأحرار المتحركين في كل العالم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.