أحدث الأخبار مع #علي_بن_نايع_الطنيجي


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الإمارات اليوم
ناصر اليماحي: «حساب الدرور» إرث عريق في مجتمعنا
نظم مجلس محمد بن حمد الشرقي، بالتعاون مع مؤسسة الفجيرة لتنمية المناطق، جلسة ثقافية توعوية بعنوان «حساب الدرور بين الماضي والحاضر»، في مجلس قراط. قدم الجلسة المدير التنفيذي لهيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، ناصر اليماحي، والذي سلط الضوء على أهمية التعريف بنظام «الدر»، وتوثيق هذا الإرث الثقافي العريق، بوصفه إحدى الممارسات التقليدية التي شكلت جزءاً من الوعي الجمعي في مجتمع الإمارات، وساهمت في تنظيم حياة الناس عبر الزمن. وتطرّق إلى عدد من المحاور الجوهرية، شملت تعريفاً شاملاً لمفهوم «الدر»، وأنواع الدرور وتقسيماتها، وأهم مميزات أيام الدر، والعلاقة بين حساب الدرور والموروث الشعبي من أشعار وأمثال، بالإضافة إلى كيفية الانتقال بهذه المعارف إلى العصر الحديث باستخدام الوسائل التقنية الحديثة لحفظها ونقلها. من جهته، أكد مدير مجلس محمد بن حمد الشرقي، الدكتور علي بن نايع الطنيجي، أن هذه الجلسة تأتي ضمن سلسلة اللقاءات الثقافية والتوعوية التي ينظمها المجلس تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، والهادفة إلى إحياء التراث الشعبي، وتعزيز الهوية الوطنية، وتوثيق المعارف التقليدية بأساليب عصرية تسهم في تعزيز الوعي. وشهدت الجلسة حضوراً لافتاً من أبناء المنطقة والمهتمين بالتراث، وسط تفاعل يعكس الاهتمام المتزايد بإحياء الموروث الإماراتي وصونه للأجيال المقبلة.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- منوعات
- صحيفة الخليج
مجلس محمد بن حمد يناقش «حساب الدرور بين الماضي والحاضر»
نظم مجلس محمد بن حمد الشرقي، بالتعاون مع مؤسسة الفجيرة لتنمية المناطق، جلسة بعنوان «حساب الدرور بين الماضي والحاضر»، في مجلس قراط. والدرور نظام حساب فلكي قديم استخدمه أهل الإمارات في معرفة أحوال الطقس وطوالع الشهور والمواسم. قدم الجلسة ناصر اليماحي، المدير التنفيذي لهيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، الذي سلط الضوء على أهمية التعريف بنظام «الدر»، وتوثيق هذا الإرث الثقافي العريق، بوصفه إحدى الممارسات التقليدية التي شكلت جزءاً من الوعي الجمعي في مجتمع الإمارات، وساهمت في تنظيم حياة الناس عبر الزمن. وتطرّق اليماحي إلى عدد من المحاور الجوهرية، شملت تعريفاً شاملاً لمفهوم «الدر»، وأنواع الدرور وتقسيماتها، وأهم مميزات أيام الدر، والعلاقة بين الحساب والموروث الشعبي من أشعار وأمثال، إضافة إلى كيفية الانتقال بهذه المعارف إلى العصر الحديث باستخدام الوسائل التقنية الحديثة لحفظها ونقلها. وأكد د.علي بن نايع الطنيجي، مدير مجلس محمد بن حمد الشرقي، أن هذه الجلسة تأتي ضمن سلسلة اللقاءات الثقافية والتوعوية التي ينظمها تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، والهادفة إلى إحياء التراث الشعبي، وتعزيز الهوية الوطنية، وتوثيق المعارف التقليدية بأساليب عصرية تسهم في تعزيز الوعي المجتمعي. وشهدت الجلسة حضوراً لافتاً من أبناء المنطقة والمهتمين بالتراث والثقافة، وسط تفاعل ملحوظ يعكس الاهتمام المتزايد بإحياء الموروث الإماراتي وصونه للأجيال المقبلة. (وام)