أحدث الأخبار مع #عيسى


الدستور
منذ يوم واحد
- ترفيه
- الدستور
لا يهتمون بالمواضيع التي نكتب عنها.. كيف واجهت بيرل باك الفشل في نشر أعمالها؟
كانت بيرل باك أول سيدة أمريكية تحوز نوبل عام 1938، ولم يكن أحد يصدق انها سوف تفوز بجائزة مثل جائزة نوبل. في تقرير نشرته مجلة الثقافة عام 2010 تحدث عيسى فتوح حول بيرل باك، يقول:" ولدت بيرل باك في مدينة "هيلسبورو" بولاية فيرجينيا في السادس والعشرين من حزيران عام،۱۸۹۲ ، وكان أجدادها قد هاجروا إلى أميركا مع أول المهاجرين، أما أبواها فكانا مبشرين انتقلا إلى الصين فأحباها وهما يعملان بين أهلها، فأصبحت لهما موطنا ثانيا قضيا فيه سنوات حياتهما لقد أنجبا سبعة من الأطفال مات أربعة منهم في الصين. بيرل باك يكمل فتوح:"ولما عاد الأبوان إلى أميركا ولدت ابنتهما بيرل، غير أنهما سرعان ما حملاها وهي في الشهر الرابع إلى الصين، واستقرا بها في المناطق الداخلية. لعبت الطفلة أهل البلاد وتكلمت اللغة مع الصينية قبل أن تتعلم اللغة الانكليزية، لكن أمها لم تهمل تعليمها، فإذا بالفتاة تبدي رغبة في الازدياد من المعرفة، تطالع كل ما يمكنها قراءته، وقررت منذ طفولتها أن تكتب القصة. لقد قرأت الأدب الغربي، وطالعت المؤلفات الصينية، واستمعت إلى أساطير البلاد فأحست بخيالها يلتهب بمختلف الشخصيات والحوادث وأرسلها أهلها عام ۱۹۰۹ إلى مدرسة الإرسالية في شانغهاي كمرحلة تمهيدية قبل سفرها إلى أميركا لمتابعة دروسها الجامعية، عبرت آسيا وأوروبا حتى وصلت إلى موطنها أخيرًا. ويواصل عيسى فتوح:"كانت بيرل باك تعيش بعيدا عن بلادها، ولهذا يعتبرها الناس صينية أكثر منها أميركية، ولم تكن تحس قط أنها تقدم شيئا عظيما إلى العالم، فما هي إلا كاتبة قصة والقاص في الصين حيث كانت تعيش لا يحلم بالمجد الذي يداعب مخيلة الكاتب الغربي ولكن في عام ۱۹۳۰ امتدت أصابع الشهرة والمجد ومست هذه الأديبة، فرفعتها إلى الأوج، إن شهرتها هذه فاجأت الأديبة وأهل الأدب على حد سواء يمكنها أن تكون قاصة معروفة لدى فئة قليلة من القراء، ولكن أن تنال هذه الشهرة وهذا التكريم وهذه الشعبية، فهو أمر لم يخطر ببال أحد، لقد ترجمت مؤلفاتها إلى أكثر لغات العالم، وقامت السينما بتمثيل روايتها "الأرض الطيبة" فيلما لاقى رواجا عظيما. جائزة نوبل يضيف: "غير أن بيرل باك عندما أرادت نشر كتابها الأول لم تلاق غير الفشل، لقد اختارت مديرا لبيع انتاجها كانت قد قرأت اسمه في إحدى المجلات الأدبية، فكتبت له رسالة ترجوه فيها أن يجد من يشتري انتاجها ورفض الرجل قائلا: "إن القراء لا يهتمون بالمواضيع التي نكتب عنها"، وهي لم تكن تكتب إلا عن الصين وأهل الصين وبحثت عن شخص آخر، وأخيرا وجدت من يريد أن يحاول بيع قصصها فأرسلت له مخطوطها الأول، إنها قصة امرأة صينية تعيش في جو التقاليد تتزوج من شاب حصل على ثقافة في الغرب وبدأ الرجل يرسل المخطوطة من ناشر إلى آخر، يتقبل الرفض بصبر حتى قبل الناشر جون داي نشرها تحت اسم ريح الشرق وريح الغرب. ويستطرد:"وأحست بيرل باك أن بإمكانها متابعة الكتابة بعد أن نشر كتابها، فجلست إلى طاولتها في مدينة "تانكين وبدأت تكتب قصتها الثانية وبقيت تكتب ثلاثة أشهر متواصلة ثم أرسلتها إلى نيويوك ولاقت روايتها "الأرض الطيبة" رواجا منقطع النظير، فقد أقبل عليها القراء وكتب عنها النقاد قائلين: "إنها عمل عبقري وأعظم ما كتب عن الناس". ويختتم عيسى فتوح:"نالت المؤلفة جائزة "بوليتزر الأدبية وجائزة وليم دين "هاول" بهذه القصة البسيطة، قصة الفلاح الصيني العادي، فتمكنت بذلك من هدم الادعاء بعدم اهتمام الناس بما يجري في الصين وعند أهل الصين.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
تهريب النفط الروسي بقبضة العقوبات: ناقلات تهرب من رأس عيسى تحت ضغط أمريكي وتشديد أممي
اخبار وتقارير تهريب النفط الروسي بقبضة العقوبات: ناقلات تهرب من رأس عيسى تحت ضغط أمريكي وتشديد أممي الثلاثاء - 24 يونيو 2025 - 11:06 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشفت تقارير بحرية وبيانات تتبع الملاحة،اليوم الثلاثاء، عن شلل شبه تام في حركة ناقلات النفط المتجهة إلى ميناء رأس عيسى الخاضع لسيطرة الحوثيين، وذلك عقب تشديد القيود الأمريكية على السفن المرتبطة بتهريب النفط الروسي، وسط تصعيد رقابي من الآلية الأممية للتفتيش. وأكد الصحفي اليمني المتخصص في الشأن الرقمي ورئيس المرصد اليمني للتربية الإعلامية فاروق الكمالي، أن عدداً من ناقلات النفط التي كانت تتجه إلى رأس عيسى غيّرت وجهتها اضطرارياً أو بقيت عالقة في ميناء جيبوتي، بعد أن أصبحت أهدافاً للرقابة والعقوبات. وتظهر بيانات التتبع أن الناقلة EDERRA، التي قامت بتحميل شحنة من النفط الروسي المهرب عبر عملية نقل من سفينة لأخرى في البحر الأبيض المتوسط يومي 13 و14 يونيو، كانت قد أبلغت نيتها التوجه إلى رأس عيسى بعد التفتيش في جيبوتي، لكنها غيرت مسارها فجأة اليوم نحو ميناء صحار العماني، في وقت تشير فيه قراءات الغاطس إلى أنها لا تزال محملة بالكامل بالنفط. في السياق ذاته، ترسو الناقلة ALBARRAQ Z، التي ترفع علم جزر القمر، في ميناء جيبوتي منذ 18 يونيو، محملة أيضًا بالنفط الروسي المهرب، بعد عملية نقل مشابهة في المتوسط، فيما انضمت إليها الناقلة ALJAFZIA (التي تحمل حالياً اسم CHIL 1) قادمة من خورفكان الإماراتية. كما لا تزال الناقلة MD MIRANDA راسية منذ أيام في جيبوتي، وهي الأخرى محمّلة بشحنة من البنزين الروسي المهرب، وتنتظر إذنًا لدخول رأس عيسى، في ظل حالة من الغموض والتوتر بعد تصعيد الخزانة الأمريكية ضد عمليات التهريب المرتبطة بروسيا والحوثيين. الاكثر زيارة اخبار وتقارير مسرحية "قصف العديد".. الحاج يفضح لعبة إيران وقطر: صواريخ صوتية وحياد وهمي. اخبار وتقارير عاجل: ترامب يعلن انتهاء الحرب بين إسرائيل وإيران. اخبار وتقارير ناشطة يمنية تكشف المستور.. مسؤول يمني يهدد أبناء الجالية والطلاب بـ"الحوثي". اخبار وتقارير بيان خارجيّة أم نكتة شعبية.. اليمنيون يسخرون من عرض الشرعية "تسخير كافة الإ.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
سفن النفط تبتعد عن رأس عيسى بعد قرارات الخزانة الأمريكية
المرسى- خاص فشلت سفن النفط في الوصول إلى ميناء رأس عيسى بالحديدة بعد قرارات الخزانة الأمريكية ضد الحوثيين. وقال الصحفي المختص في تدقيق المعلومات فاروق مقبل إن بعض السفن اضطرت لمغادرة ميناء جيبوتي، حيث الآلية الأممية للتفتيش، وأبحرت بعيدا. وأوضح مقبل في منشور على فيسبوك أن بيانات تتبع السفن تُظهر أن الناقلة (EDERRA) والتي قامت بتحميل النفط الروسي المهرب لم تكمل رحلتها إلى رأس عيسى. وأشار إلى أن الناقلة أبلغت أنها ستتجه إلى رأس عيسى بعد التفتيش في الألية الأممية لكنها غادرت اليوم (الثلاثاء) وأبلغت أنها في الطريق إلى ميناء صحار العماني في الوقت الذي يؤكد عمق الغاطس أنها مليئة بالنفط. ولفت إلى وجود ناقلة ثانية تدعى (ALBARRAQ Z) تحمل نفطًا روسيًا مهربًا ولاتزال راسية في ميناء جيبوتي منذ 18 يونيو. وانضمت لها يوم أمس ناقلة ثالثة تدعى (ALJAFZIA) وتحمل حاليا الإسم (CHIL). ورجّح مقبل أن الناقلات حمّلت شحنتها من إحدى السفن في البحر الأبيض المتوسط للالتفاف على العقوبات.


الزمان
منذ 4 أيام
- منوعات
- الزمان
إلهام شرشر تكتب: قصة عيسى بن مريم
قصة عيسى بن مريم [عليهما السلام] بعد الحديث عن الحواريين الذين ناصروا عيسى عليه السلام وأيدوه فى دعوته فأيّدهم الله على عدوهم فأصبحواْ ظاهرين، نستطيع أن نتخذ من معجزة تكلمه فى المهد منطلقًا للحديث عن معجزات هذا النبى الكريم، والمعجزات -كما تعلمون- أمرٌ خارقٌ للعادة مقرونٌ بالتحدى يجريه الله على يد أحد الأنبياء تصديقًا لهم. والمعجزة كالكرامة يجمعهما ويشترك فى كليهما أن الفاعل لهما واحد، وهو الله الواحد، غير أن المعجزة يُظهرها الله على يد نبي، بينما الكرامة يُظهرها الله على يد ولي. لما ابتدأ المسيح عليه السلام فى دعوة بنى إسرائيل الذين قست قلوبهم وحرّفوا الشريعة وانحرفوا عن الطريق الصحيح حتى بلغ السيل الزُّبَى، أخبرهم أنه مؤيّدٌ فى دعوته وإرشاده بمعجزاتٍ إلهية لا يقدر عليها غير الله سبحانه، وعلى رأسها تكليمه للناس فى المهد، فضلًا عن غيرها من المعجزات التى منها خلق طيرٍ من الطين والنفخ فيه فيكون طيراً بإذن الله، ومنها إبراء الأكمه والأبرص، وإحياء الموتى، وإخباره الناس بما يأكلون وما يدخرون فى بيوتهم. نعم لقد أيدّه الله بهذه المعجزات التى لازالت وستظل خارقةً للعادة، رغم التقدم العلمي، إذ كانت لديه القدرة على أن يُشكّل من الطين على هيئة الطير ثم ينفخ فيه فيكون طيرًا بإذن الله وإرادته، وشفاء المرضى من الأمراض، وإحياء الموتى بإذن الله ومشيئته، ليس هذا فحسب بل كانت لديه القدرة على معرفة مدخّرات الناس فى بيوتهم، فكان يبلغهم عن ما يأكلون وما يدخرون فى بيوتهم. زد على هذا معجزة نزول المائدة، إذ استجاب الله تعالى دعوته - عليه السلام- بنزول مائدةٍ من السماء، وهى معجزة تدل على قدرة الله تعالى واستجابته دعاء الأنبياء. لقد بيّن عيسى عليه السلام لقومه أن الآيات والمعجزات التى أيّدها الله بها كافيةٌ لتصديقه وشافيةٌ فى حملهم على الإيمان به والتصديق برسالته، كما بيّن لهم أنه مصدِّقٌ للتوراة، مؤمنٌ بما فيها، حاثٌّ على اتباعها، موضحًا أنه يُحلّ لهم بعض ما حُرّم عليهم، لكنهم – كما جرت العادة والسنة الكونية- انقسموا فى أمره ولم يجمعوا عليه، فمنهم من صدّق به ومنهم من كذب، ومنهم من أقبل عليه، ومنهم من فرّ منه ونفر. وقد سجّل القرآن ذلك فى آياتٍ عديدة، منها قوله تعالى: « وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِى إِسْرَائِيلَ أَنِّى قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّى أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِى الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِى بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (49) وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِى حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ». وكذلك كان يفعل عيسى عليه السلام، فيصوّر من الطين على هيئة الطير ثم ينفخ فيه فيطير عيانًا بإذن الله، أما الأكمه فقيل: هو الذى يبصر نهارًا ولا يبصر ليلًا. وقيل العكس. وقيل هو الأعمش، وقيل: هو الذى يولد أعمى، وأما الأبرص فمعروف. وأما قوله (وأحيى الموتى بإذن الله) فقد قال كثير من العلماء: إن الله بعث كل نبى من الأنبياء بمعجزة تناسب أهل زمانه، فكان الغالب على زمان موسى- عليه السلام- السحر وتعظيم السحرة؛ لذا بعثه الله بمعجزة بهرت الأبصار وحيرت كل سحار، فلما استيقنوا أنها من عند العظيم الجبار انقادوا للإسلام وصاروا من الأبرار... وأما عيسى - عليه السلام- فبُعث فى زمن الأطباء، فجاءهم من الآيات بما لا سبيل لأحد إليه، إلا أن يكون مؤيدًا من الله، فمن أين للطبيب قدرة على إحياء الجماد؟!!! أو على مداواة الأكمه والأبرص، وبعث من هو فى قبره رهين إلى يوم التناد؟!!! كما أنه أُيِّد من قِبل الله تعالى بمعجزة علم الغيب، ولا عجب فقد قال تعالى فى أواخر سورة الجن موضحًا أن الغيب لا يعلمه إلا هو، ومن ارتضى سبحانه من رُسله: « عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا (26) إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ»، وقال فى آية الكرسي: « ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء». نعم لقد واجههم بثقةٍ مطلقةٍ استنادًا إلى ما أيده به ربه، فقال لقومه إن من آيات صدق دعوتى ورسالتى أننى أستطيع أن أخبركم بما أكل أحدكم الآن، وما هو مدخر له فى بيته لغده. كما سجّل القرآن هذه المعجزات فى قوله تعالى فى معرض تعداده للنعم التى أنعمها على نبيه عيسى عليه السلام: « إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِى عَلَيْكَ وَعَلَىٰ وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِى الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِى فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِى وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِى وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِى وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِى إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ». وقوله تبارك وتعالى فى سورة الزخرف: « وَلَمَّا جَاءَ عِيسَىٰ بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُم بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُم بَعْضَ الَّذِى تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (63) إِنَّ اللَّهَ هُوَ رَبِّى وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (64) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ». نكتفى بهذا القدر سائلين الله تعالى أن يعلمنا وأن يمن علينا بالفهم والهداية والاعتبار والاتعاظ بقصص أصحاب هذه السلسلة الماتعة عليهم السلام. دمتم فى رعاية الله وأمانه.


أخبار الخليج
منذ 4 أيام
- سياسة
- أخبار الخليج
سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة يوجه للبدء في إجراء بحوث الاستكشاف الميداني لتحديد الفائز بجائزة الدورة السادسة لجائزة عيسى لخدمة الإنسانية
وجه سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة الممثل الخاص لجلالة الملك المعظم رئيس مجلس أمناء جائزة عيسى لخدمة الإنسانية، إلى البدء في إجراء بحوث الاستكشاف الميداني لتحديد الفائز بجائزة الدورة السادسة (2024-2025)، وذلك تنفيذًا لما أقره مجلس أمناء الجائزة في اجتماعه الأخير، واعتماده القائمة المختصرة للمرشحين، وفقًا لتوصية لجنة التحكيم الدولية برئاسة البروفيسور جان بولسون. وفي ضوء اعتماد مجلس أمناء الجائزة فريق البحث الميداني الذي غادر اليوم، الإثنين، إلى بنغلاديش، والمكوّن من الأمين العام للجائزة الأستاذ علي عبدالله خليفة، والأستاذ علي العرادي عضو مجلس الأمناء، وذلك لاستكشاف أنشطة مؤسسة BRAC المترشحة لنيل الجائزة، التي تنشط في مجالات إنسانية متعددة في بنغلاديش، والتأكد من مطابقة أعمالها لمعايير وشروط الجائزة. ويعمل مجلس أمناء الجائزة على استكمال كافة الترتيبات اللازمة للإعلان عن اسم الفائز وإقامة الاحتفالية برعاية كريمة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.