logo
#

أحدث الأخبار مع #فاطمةالتامني

إلغاء مشروع نقل الطاقة المتجددة إلى بريطانيا.. مطالب للحكومة بالتوضيح وبيان آثار القرار
إلغاء مشروع نقل الطاقة المتجددة إلى بريطانيا.. مطالب للحكومة بالتوضيح وبيان آثار القرار

لكم

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • لكم

إلغاء مشروع نقل الطاقة المتجددة إلى بريطانيا.. مطالب للحكومة بالتوضيح وبيان آثار القرار

دعت فاطمة التامني النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي وزيرة الانتقال الطاقي إلى تقديم توضيحات بشأن إلغاء مشروع 'إكس لينكس' لنقل الطاقة المتجددة من المغرب إلى بريطانيا، عبر أطول كابل بحري في العالم، بكلفة تناهز 25 مليار جنيه إسترليني. وتوقفت التامني في سؤال كتابي للوزيرة على خبر إعلان الحكومة البريطانية، يوم أمس الخميس عن إلغاء دعمها الرسمي للمشروع، وهو ما يعتبر قرارا مفاجئا بعد سنوات من الترويج لهذا المشروع باعتباره نموذجا متقدما في التعاون الطاقي بين المملكتين. وأشارت النائبة إلى أن الإلغاء جاء في وقت لا تزال فيه السيادة الطاقية المغربية تشهد اختلالات كبرى على مستوى التوزيع والتخزين، وكلفة الفاتورة الطاقية للمواطن المغربي. ودعت البرلمانية الوزيرة إلى توضيح موقف الحكومة المغربية من قرار إلغاء المشروع من طرف بريطانيا، والتدابير المتخذة لحماية مصالح المغرب في هذا الإطار، وتوضيح طبيعة الالتزامات التعاقدية التي كانت قائمة بين الأطراف المعنية، وأثر إلغاء المشروع على الاستثمارات المنجزة أو المخططة. وساءلت التامني الوزيرة حول تقييم الوزارة لهذا النموذج من المشاريع التصديرية للطاقة في ظل غياب ضمان التغطية الكافية للحاجيات الوطنية، وعن الإستراتيجية البديلة التي تعتزم الحكومة اعتمادها لتعزيز الأمن والسيادة الطاقية الوطنية خاصة في ظل التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.

بريطانيا تعلق أكبر مشروع طاقي مع المغرب.. والبرلمان يطالب بإجابات عاجلة
بريطانيا تعلق أكبر مشروع طاقي مع المغرب.. والبرلمان يطالب بإجابات عاجلة

الجريدة 24

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • الجريدة 24

بريطانيا تعلق أكبر مشروع طاقي مع المغرب.. والبرلمان يطالب بإجابات عاجلة

أثار إعلان الحكومة البريطانية تعليق دعمها لمشروع "إكس لينكس" للربط الكهربائي مع المغرب موجة ردود فعل واسعة، طالت مستويات سياسية واقتصادية في كلا البلدين، خصوصًا وأن المشروع كان يُعد من أبرز المبادرات الطاقية الاستراتيجية التي راهن عليها المغرب في إطار شراكاته الدولية الرامية إلى تثبيت موقعه كمصدر إقليمي ودولي للطاقة النظيفة. ويهدف المشروع الذي كانت تطوره شركة "إكس لينكس" البريطانية، إلى نقل الطاقة المتجددة المنتجة في المغرب إلى المملكة المتحدة عبر أطول كابل كهربائي بحري في العالم بطول يصل إلى حوالي 4000 كيلومتر، بميزانية تفوق 25 مليار جنيه إسترليني. وكان من المنتظر أن يُوفر هذا الربط ما يعادل 8% من حاجيات الطاقة في بريطانيا، ويُزوّد نحو سبعة ملايين منزل بتيار كهربائي نظيف، مع تقليص الانبعاثات الكربونية بنسبة تصل إلى 10%. وشكل القرار البريطاني المفاجئ بتعليق دعم المشروع، والذي أُعلن عنه من خلال بيان خطي قدمه وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني، مايكل شانكس، إلى البرلمان البريطاني، خيبة أمل كبيرة لدى الشركة المطورة، التي اعتبرت أن المشروع كان قد حظي سابقًا باعتراف رسمي بكونه "ذا أهمية وطنية"، قبل أن يُعاد تصنيفه خارج أولويات الحكومة الحالية، في وقتٍ تركز فيه لندن على تعزيز الإنتاج المحلي للطاقة. وأعربت الشركة البريطانية في بيانها عن استيائها من القرار الذي وصفته بتفويت "فرصة تاريخية"، مؤكدة أن المشروع كان قائمًا على تمويل خاص بالكامل، ولم يطلب من الدولة أي مساهمة مالية مباشرة. كما اعتبرت أن ما تقترحه "إكس لينكس" يتفوق من حيث الكلفة والفعالية والسرعة على مشاريع بدائل مثل الطاقة النووية، مع دعم مباشر للاقتصاد الأخضر البريطاني، الذي كان يُرتقب أن يستفيد بما يزيد عن خمسة مليارات جنيه إسترليني من عوائد المشروع. ردود الفعل على القرار البريطاني لم تتأخر من الجانب المغربي، إذ دخل البرلمان على الخط من خلال سؤال كتابي وجهته النائبة فاطمة التامني عن فيدرالية اليسار الديمقراطي إلى وزيرة الانتقال الطاقي، دعت فيه إلى تقديم توضيحات بشأن خلفيات وتعقيدات تعليق المشروع، ومدى تأثيره على مصلحة المغرب في ضوء الالتزامات التعاقدية السابقة. وتساءلت النائبة البرلمانية عن موقف الحكومة المغربية من إعلان الإلغاء المفاجئ، لا سيما في ظل الترويج المتواصل خلال السنوات الأخيرة لهذا المشروع باعتباره نموذجًا متقدمًا في التعاون الطاقي بين المملكتين. كما اعتبرت أن هذا التراجع يأتي في وقت ما تزال فيه السيادة الطاقية الوطنية تواجه تحديات كبيرة، سواء من حيث التوزيع أو التخزين، أو من حيث الارتفاع المستمر في كلفة الفاتورة الطاقية على المواطنين. المشروع الذي كان يُرتقب أن يخلق حوالي 12 ألف فرصة عمل خلال فترة الإنشاء، ويُساهم في تحفيز الاستثمارات الخضراء داخل المغرب، مثّل منذ الإعلان عنه نقطة جذب رئيسية للمستثمرين الدوليين الذين ضخّوا أكثر من 100 مليون جنيه إسترليني في مرحلته التحضيرية. ومع قرار الحكومة البريطانية الأخير، تطرح تساؤلات جدية حول مصير هذه الاستثمارات، ومدى قدرة المغرب على تحويل المشروع إلى شركاء دوليين بديلين، في حال تعذر إنقاذ الشراكة مع المملكة المتحدة. وفي الوقت الذي تتصاعد فيه الدعوات داخل البرلمان المغربي لمساءلة الحكومة بشأن الآثار المباشرة لهذا القرار، يبدو أن الرهان على تصدير الطاقة المتجددة ما زال يطرح إشكالات تتعلق بتوازن الأولويات الوطنية. ودعت التامني أيضًا إلى إعادة تقييم جدوى المشاريع التصديرية للطاقة، في ظل غياب اكتفاء داخلي حقيقي، مع المطالبة بإعلان إستراتيجية بديلة تعزز الأمن والسيادة الطاقية الوطنية، خاصة في سياق دولي يشهد تقلبات حادة في أسواق الطاقة.

حرب إسرائيل وإيران تحيي بالمغرب مطلب تشغيل 'سامير'
حرب إسرائيل وإيران تحيي بالمغرب مطلب تشغيل 'سامير'

الأيام

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأيام

حرب إسرائيل وإيران تحيي بالمغرب مطلب تشغيل 'سامير'

أحيت الحرب العسكرية المتواصلة منذ الجمعة الماضية بين إسرائيل وإيران مطلب إحياء مصفاة 'سامير' ، خاصة بعد انعكاساتها على أسعار النفط، حيث تجاوزت نسبة الزيادة في بعض المؤشرات 12 في المائة، متأثرة بالتصعيد المتواصل في منطقة الشرق الأوسط والتوترات الجيوسياسية المتزايدة. في هذا الصدد، وجهت فاطمة التامني النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي سؤالا كتابيا إلى وزيرة الانتقال الطاقي، قالت فيه إن 'هذه التحولات في الأسواق العالمية غالبا ما تنعكس بشكل مباشر على أسعار المحروقات في السوق الوطنية، هو ما يثقل كاهل المواطنين، سواء من حيث الزيادة في أسعار المحروقات، أو ما الانعكاس على غلاء عدد من المواد الأساسية الأخرى'. وسجلت التامني مفارقة غريبة، تتمثل في كون الأسعار الوطنية تتأثر بسرعة موازية بأي زيادة دولية، بينما لا نشهد نفس الدينامية في حالة تراجع الأسعار على المستوى العالمي، مما يطرح علامات استفهام حول آليات التسعير والمراقبة بالمغرب، مطالبة بالكشف عن النتائج المترتبة على الاستقطاع التي تنوي الوزارات اتخاذها للحد من تأثير تقلبات أسعار النفط دولياً على السوق الوطنية، وعن سبب عدم تفعيل آلية مرنة تضمن عكس انخفاض الأسعار الدولية على السوق المحلية بنفس السرعة والفعالية التي يتم بها عكس الزيادات. كما طالبت برلمانية 'الرسالة'وزيرة الانتقال الطاقي بالكشف عن موقف الحكومة من إعادة تشغيل مصفاة 'سامير' في ظل الظروف الحالية التي تؤكد الحاجة الملحة لبنية تكريرية وطنية تحفظ السيادة الطاقية وتحد من الارتهان للخارج.

الحرب الإيرانية الإسرائيلية تنفخ في رماد 'لاسامير'
الحرب الإيرانية الإسرائيلية تنفخ في رماد 'لاسامير'

الأيام

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأيام

الحرب الإيرانية الإسرائيلية تنفخ في رماد 'لاسامير'

أحيت الحرب الايرانية الإسرائيلية وتأثيرها الاقتصادي، المطالب بتشغيل مصفاة 'سامير' باعتبارها أداة لتجنيب المغرب ما تشهده الأسواق الدولية، خلال الساعات الماضية، من ارتفاع ملحوظ في أسعار النفط، حيث تجاوزت نسبة الزيادة في بعض المؤشرات 12 في المائة، متأثرة بالتصعيد المتواصل في منطقة الشرق الأوسط والتوترات الجيوسياسية المتزايدة. وقالت فاطمة التامني النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي في سؤال كتابي لوزيرة الانتقال الطاقي، إن مثل هذه التحولات في الأسواق العالمية غالبًا ما تنعكس بشكل مباشر على أسعار المحروقات في السوق الوطنية، هو ما يثقل كاهل المواطنين، سواء من حيث الزيادة في أسعار المحروقات، أو ما الانعكاس على غلاء عدد من المواد الأساسية الأخرى. واستغربت التامني لكون الأسعار الوطنية تتأثر بسرعة موازية بأي زيادة دولية، بينما لا نشهد نفس الدينامية في حالة تراجع الأسعار على المستوى العالمي، مما يطرح علامات استفهام حول آليات التسعير والمراقبة بالمغرب. وفي هذا السياق، تناول السؤال ملف مصفاة 'لاسامير' الذي يطفو إلى السطح في ظل هذه الأوضاع، لتتجدد المطالب السابقة والمستمرة لإعادة تشغيلها، حيث تمثل بنية تحتية استراتيجية مهدورة، من شأنها أن تؤمن التكامل الكامل من الحاجيات الوطنية من التكرير. ودعت إلى الكشف عن النتائج المترتبة على الاستقطاع التي تنوي الوزارات اتخاذها للحد من تأثير تقلبات أسعار النفط دولياً على السوق الوطنية، وعن سبب عدم تفعيل آلية مرنة تضمن عكس انخفاض الأسعار الدولية على السوق المحلية بنفس السرعة والفعالية التي يتم بها عكس الزيادات. كما طالب السؤال وزيرة الانتقال الطاقي بالكشف عن موقف الحكومة من إعادة تشغيل مصفاة 'سامير' في ظل الظروف الحالية التي تؤكد الحاجة الملحة لبنية تكريرية وطنية تحفظ السيادة الطاقية وتحد من الارتهان للخارج.

التصعيد بين إسرائيل وإيران يعيد للواجهة مطالب إحياء مصفاة 'سامير' لتعزيز الأمن الطاقي
التصعيد بين إسرائيل وإيران يعيد للواجهة مطالب إحياء مصفاة 'سامير' لتعزيز الأمن الطاقي

لكم

time١٩-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • لكم

التصعيد بين إسرائيل وإيران يعيد للواجهة مطالب إحياء مصفاة 'سامير' لتعزيز الأمن الطاقي

مع تواصل المواجهة العسكرية بين إسرائيل وإيران، وما نتج عنه من ارتفاع في أسعار المحروقات، وتأثير ذلك على السوق الوطني، عادت مطالب إحياء مصفاة 'سامير' لتطرق باب الحكومة عبر البرلمان. وتوقفت فاطمة التامني النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي في سؤال كتابي لوزيرة الانتقال الطاقي، على ما شهدته الأسواق الدولية، خلال الساعات الماضية، من ارتفاع ملحوظ في أسعار النفط، حيث تجاوزت نسبة الزيادة في بعض المؤشرات 12 في المائة، متأثرة بالتصعيد المتواصل في منطقة الشرق الأوسط والتوترات الجيوسياسية المتزايدة. وقالت التامني إن مثل هذه التحولات في الأسواق العالمية غالبًا ما تنعكس بشكل مباشر على أسعار المحروقات في السوق الوطنية، هو ما يثقل كاهل المواطنين، سواء من حيث الزيادة في أسعار المحروقات، أو ما الانعكاس على غلاء عدد من المواد الأساسية الأخرى. واستغربت التامني لكون الأسعار الوطنية تتأثر بسرعة موازية بأي زيادة دولية، بينما لا نشهد نفس الدينامية في حالة تراجع الأسعار على المستوى العالمي، مما يطرح علامات استفهام حول آليات التسعير والمراقبة بالمغرب. وفي هذا السياق، تناول السؤال ملف مصفاة 'لاسامير' الذي يطفو إلى السطح في ظل هذه الأوضاع، لتتجدد المطالب السابقة والمستمرة لإعادة تشغيلها، حيث تمثل بنية تحتية استراتيجية مهدورة، من شأنها أن تؤمن التكامل الكامل من الحاجيات الوطنية من التكرير. ودعت البرلمانية الوزيرة إلى الكشف عن النتائج المترتبة على الاستقطاع التي تنوي الوزارات اتخاذها للحد من تأثير تقلبات أسعار النفط دولياً على السوق الوطنية، وعن سبب عدم تفعيل آلية مرنة تضمن عكس انخفاض الأسعار الدولية على السوق المحلية بنفس السرعة والفعالية التي يتم بها عكس الزيادات. كما طالب السؤال وزيرة الانتقال الطاقي بالكشف عن موقف الحكومة من إعادة تشغيل مصفاة 'سامير' في ظل الظروف الحالية التي تؤكد الحاجة الملحة لبنية تكريرية وطنية تحفظ السيادة الطاقية وتحد من الارتهان للخارج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store