أحدث الأخبار مع #فانداإنسايتس،


خبر صح
منذ 5 أيام
- أعمال
- خبر صح
أسعار النفط تستمر في الانخفاض وخام برنت ينخفض تحت 69 دولارًا
تستمر أسعار النفط العالمية في الانخفاض للجلسة الثانية على التوالي، وذلك في ظل تراجع المخاوف الجيوسياسية، وزيادة التوقعات بشأن ارتفاع المعروض في السوق، بالإضافة إلى عدم وضوح المشهد التجاري في الولايات المتحدة . أسعار النفط تستمر في الانخفاض وخام برنت ينخفض تحت 69 دولارًا مواضيع مشابهة: تسليم المرحلة الثامنة التكميلية من أراضي بيت الوطن في العبور الجديدة 22 يونيو حيث تراجع سعر خام برنت تسليم سبتمبر 2025 بنسبة 0.29% ليصل إلى 68.60 دولارًا للبرميل، كما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي تسليم أغسطس بنسبة 0.12% إلى 66.92 دولارًا للبرميل. عوامل الضغط على السوق جاء هذا التراجع في الأسعار بعد أن جددت إيران التزامها بمعاهدة حظر الانتشار النووي، مما ساهم في تخفيف احتمالات تصعيد التوتر مع الغرب، في الوقت الذي تتجه فيه دول أوبك+ نحو مواصلة تقليص التخفيضات الطوعية والعودة لزيادة الإنتاج تدريجيًا، مع توقعات بزيادة جديدة قدرها 411 ألف برميل يوميًا في أغسطس. كما أشارت التقارير إلى أن اجتماع أوبك+ المرتقب يوم الأحد قد يشهد الاتفاق على المزيد من الزيادات في الحصص الإنتاجية، بعد الانخفاض العالمي في إنتاج النفط للمرة الأولى منذ 4 سنوات، وفق ما أعلنه أمين عام المنظمة. تأثيرات سياسية وتجارية وفي هذا السياق، يترقب السوق انتهاء فترة تعليق الرسوم الجمركية الأميركية يوم 9 يوليو، وسط غياب الاتفاقات التجارية مع الشركاء الكبار مثل الاتحاد الأوروبي واليابان، مما يزيد من التوتر بشأن مستقبل التجارة الدولية وتأثيرها على الطلب العالمي. مقال مقترح: أسعار اللحوم الحمراء في الأسواق اليوم الأربعاء بعد انتهاء إجازة عيد الأضحى كما أشار بنك 'باركليز' إلى خفض توقعاته لأسعار برنت خلال العام إلى 72 دولارًا للبرميل بدلاً من 78، مع توقع انخفاض إضافي إلى 70 دولارًا بحلول 2026. نظرة مستقبلية يرى المحللون أن السوق يتحرك في نطاق ضيق، ويتأثر سريعًا بأي تغيرات جيوسياسية أو قرارات إنتاجية، في ظل هشاشة توازن العرض والطلب. وقالت فاندانا هاري، مؤسسة 'فاندا إنسايتس'، إن أي تقدم في المحادثات الأميركية-الإيرانية قد يفتح الباب لرفع العقوبات وعودة النفط الإيراني للأسواق، مما يعزز الضغط على الأسعار في المدى القصير.


عين ليبيا
منذ 5 أيام
- أعمال
- عين ليبيا
وسط ضعف التداولات بفعل عطلة أمريكية.. خام برنت يهبط إلى 68.20 دولار
تراجعت أسعار النفط، الجمعة، متأثرة بتصريحات إيرانية أكدت الالتزام بمعاهدة حظر الانتشار النووي، وتزايد التوقعات بشأن اتفاق محتمل بين كبار المنتجين على رفع مستويات الإنتاج الشهر المقبل. وانخفض سعر خام برنت بمقدار 59 سنتًا أو 0.86% إلى 68.20 دولارًا للبرميل، فيما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 58 سنتًا أو 0.87% إلى 66.39 دولارًا. وساهمت عطلة يوم الاستقلال في الولايات المتحدة في تقليص حجم التداولات، مما أضعف الزخم في الأسواق. وجاء التراجع بعد تقارير أفادت بأن الولايات المتحدة تخطط لاستئناف المحادثات النووية مع إيران الأسبوع المقبل، بينما أكد نائب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي التزام طهران بالمعاهدة، رغم تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بموجب قانون أقرّه البرلمان. وقالت فاندانا هاري، مؤسسة 'فاندا إنسايتس'، إن 'استعداد واشنطن لاستئناف المفاوضات وتصريحات إيران الأخيرة يُخففان من خطر أي مواجهة مسلحة، مما ضغط على أسعار الخام'. ترقّب لاجتماع أوبك+ وزيادة متوقعة في الإنتاج في موازاة التحولات الجيوسياسية، يترقب المستثمرون اجتماع مجموعة 'أوبك+' يوم الأحد، وسط ترجيحات بأن التحالف سيقر زيادة في الإنتاج قدرها 411 ألف برميل يوميًا خلال أغسطس. ونقلت 'رويترز' عن أربعة مندوبين من 'أوبك+' أن المجموعة تسعى إلى استعادة حصتها السوقية تدريجيًا في ظل مؤشرات على استقرار الطلب العالمي. وتوقعت هاري أن يتأخر التفاعل الكامل للأسواق مع قرار المجموعة حتى الاثنين المقبل، مع عودة الأسواق الأميركية من عطلتها. الرسوم الجمركية الأميركية تفتح جبهة توتر جديدة في جانب آخر، زادت الضغوط على الأسواق العالمية مع انتهاء مهلة الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إذ تبدأ واشنطن بإرسال خطابات رسمية إلى شركائها التجاريين، تحدد فيها معدلات الرسوم الجديدة التي ستتراوح بين 20 و30%. ومع عدم توقيع الاتحاد الأوروبي واليابان على اتفاقات تجارية نهائية، تلوح في الأفق بوادر توتر جديد على صعيد سلاسل الإمداد والتجارة العالمية، ما قد يضيف مزيدًا من التحديات للأسواق في المدى القريب.


تونس تليغراف
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph إنهيار تاريخي لأسعار النفط ... خبر جيد للإقتصاد التونسي
سجلت أسعار النفط، صباح اليوم الاثنين 07 أبريل 2025، تراجعاً حاداً تجاوز 3%، لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ أفريل 2021، متأثرة بتصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والمخاوف المتزايدة من ركود اقتصادي عالمي، إلى جانب مضي مجموعة 'أوبك+' في تنفيذ خطة لزيادة الإنتاج. ويعد هذا الانهيار خبرا جيدا للدول المستوردة للنفط على غرار تونس التي حددت ميزانيتها لسنة 2025 سعر البرميل ب74 دولارا . وحسب المرصد الوطني للطاقة فقد شهد عجز الميزان التجاري الطاقي ارتفاعا بنسبة 9% إلى غاية موفى جانفي 2025 مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024 في حدود الساعة 06:25 بتوقيت غرينتش، هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، تسليم ماي المقبل، بنسبة 2.84% ليستقر عند 60.23 دولار للبرميل، في حين انخفض خام برنت القياسي، تسليم يونيو، بنسبة 2.70% ليبلغ 63.81 دولار، بحسب بيانات التداولات الفورية. هذا التراجع يأتي امتداداً لخسائر الأسبوع الماضي، حيث سجل الخامان القياسيان خلال التداولات المبكرة انخفاضاً تجاوز 3%، في ظل أجواء ضبابية تخيم على السوق بسبب تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين. وكانت الصين قد أعلنت، يوم الجمعة الماضي، عن فرض رسوم إضافية بنسبة 34% على واردات أمريكية، رداً على الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب، مما زاد من احتمالات نشوب حرب تجارية شاملة. في السياق ذاته، اعتبر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، أن الرسوم الجمركية الأخيرة كانت 'أكبر من المتوقع'، محذراً من أن تداعياتها الاقتصادية قد تكون بدورها أعمق، بما في ذلك ارتفاع معدلات التضخم وتباطؤ النمو. ومن جانبها، أشارت فاندانا هاري، المحللة في شركة 'فاندا إنسايتس'، إلى أن الأسواق لن تستقر ما لم يتم احتواء الذعر المتزايد، معتبرة أن موقف ترامب يمثل مفتاح التهدئة المحتملة. وعلى صعيد الإمدادات، زاد قرار تحالف 'أوبك+' بالمضي في رفع الإنتاج من الضغوط على الأسعار، إذ أعلنت المجموعة عن خطة لضخ 411 ألف برميل يومياً في ماي المقبل، بدلاً من 135 ألفاً كما كان مقرراً سابقاً، في إطار تقليص تدريجي للقيود المفروضة خلال العامين الماضيين. وفي خطوة لضبط التوازن، شدد وزراء 'أوبك+' خلال اجتماع نهاية الأسبوع على ضرورة التزام الدول الأعضاء بحصص الإنتاج، داعين المنتجين المتجاوزين إلى تقديم خطط لتعويض الكميات الزائدة قبل 15 أفريل الجاري. هذا المزيج من العوامل الجيوسياسية والإنتاجية يضع أسواق النفط أمام مرحلة حرجة، وسط ترقب المستثمرين لأي مؤشرات تهدئة قد تعيد الاستقرار إلى الأسعار المضطربة.


أكادير 24
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
أسعار النفط تهوي لأدنى مستوياتها منذ 2021 وسط تصاعد التوترات التجارية وزيادة الإنتاج
أكادير24 | Agadir24/وكالات سجلت أسعار النفط، صباح اليوم الاثنين 07 أبريل 2025، تراجعاً حاداً تجاوز 3%، لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ أبريل 2021، متأثرة بتصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والمخاوف المتزايدة من ركود اقتصادي عالمي، إلى جانب مضي مجموعة 'أوبك+' في تنفيذ خطة لزيادة الإنتاج. ففي حدود الساعة 06:25 بتوقيت غرينتش، هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، تسليم ماي المقبل، بنسبة 2.84% ليستقر عند 60.23 دولار للبرميل، في حين انخفض خام برنت القياسي، تسليم يونيو، بنسبة 2.70% ليبلغ 63.81 دولار، بحسب بيانات التداولات الفورية. هذا التراجع يأتي امتداداً لخسائر الأسبوع الماضي، حيث سجل الخامان القياسيان خلال التداولات المبكرة انخفاضاً تجاوز 3%، في ظل أجواء ضبابية تخيم على السوق بسبب تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين. وكانت الصين قد أعلنت، يوم الجمعة الماضي، عن فرض رسوم إضافية بنسبة 34% على واردات أمريكية، رداً على الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب، مما زاد من احتمالات نشوب حرب تجارية شاملة. في السياق ذاته، اعتبر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، أن الرسوم الجمركية الأخيرة كانت 'أكبر من المتوقع'، محذراً من أن تداعياتها الاقتصادية قد تكون بدورها أعمق، بما في ذلك ارتفاع معدلات التضخم وتباطؤ النمو. ومن جانبها، أشارت فاندانا هاري، المحللة في شركة 'فاندا إنسايتس'، إلى أن الأسواق لن تستقر ما لم يتم احتواء الذعر المتزايد، معتبرة أن موقف ترامب يمثل مفتاح التهدئة المحتملة. وعلى صعيد الإمدادات، زاد قرار تحالف 'أوبك+' بالمضي في رفع الإنتاج من الضغوط على الأسعار، إذ أعلنت المجموعة عن خطة لضخ 411 ألف برميل يومياً في ماي المقبل، بدلاً من 135 ألفاً كما كان مقرراً سابقاً، في إطار تقليص تدريجي للقيود المفروضة خلال العامين الماضيين. وفي خطوة لضبط التوازن، شدد وزراء 'أوبك+' خلال اجتماع نهاية الأسبوع على ضرورة التزام الدول الأعضاء بحصص الإنتاج، داعين المنتجين المتجاوزين إلى تقديم خطط لتعويض الكميات الزائدة قبل 15 أبريل الجاري. هذا المزيج من العوامل الجيوسياسية والإنتاجية يضع أسواق النفط أمام مرحلة حرجة، وسط ترقب المستثمرين لأي مؤشرات تهدئة قد تعيد الاستقرار إلى الأسعار المضطربة.