أحدث الأخبار مع #فوضى


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- صحة
- الشرق الأوسط
الفوضى بغزة تطول المستشفيات ومخاوف من خروجها عن الخدمة
لا تزال الفوضى في قطاع غزة تفرض نفسها على واقع حياة السكان، وتنتقل من مرحلة إلى أخرى تكون أخطر من سابقاتها، في ظل الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ أكثر من 18 شهراً. ولم تقف حالة الفوضى العارمة عند سرقة المساعدات ونهبها، أو مهاجمة بعض الممتلكات العامة والخاصة، بل امتدت لتطول المستشفيات في صورة تعبّر عن المرحلة الجديدة للفلتان الذي بات يؤرق جميع القطاعات الحيوية، ويهدد بخروج القطاع الصحي عن الخدمة كلياً. وخلال يومي الخميس والجمعة، شهد مجمع ناصر الطبي في خان يونس، جنوب قطاع غزة، موجة أحداث خطيرة من قبل عصابات مسلحة أطلقت النار من أسلحة رشاشة، قبل أن تقتحم أجزاء من المجمع، وتعتدي على الطواقم الطبية، وتقوم بتحطيم بعض المعدات الطبية وأجهزة الكمبيوتر للطواقم الإدارية وسرقة هواتف نقالة لبعض العاملين في المجمع. ويُعد مجمع ناصر الطبي المستشفى الوحيد في جنوب قطاع غزة الذي ما زال يستقبل ضحايا العمليات الإسرائيلية، وكذلك يعالج المرضى الذين يعانون من أمراض مختلفة بما في ذلك أمراض القلب والأورام، في حين يوجد في مناطق جنوب القطاع مستشفيات ميدانية تقدم بعض الخدمات الطبية السريعة. وقال مسؤول طبي تحدث لـ«الشرق الأوسط» إن الهجوم، يوم الخميس، تسبب بإحراق سطح غرفة رعاية الأطفال، وحرق مكيّفات تتبع للغرفة، وحرق جدران غرف طبية في قسم الولادة، إلى جانب تعطل المكيّف المركزي في قسم الحضانة وإحراقه، الأمر الذي لا تحتمله الحضانة التي بحاجة ماسة لتوافر التكييف المركزي بسبب العناية الطبية التي يحتاجها الخدج. فتاة تساعد رجلاً يمشي على عكازين في موقع غارة إسرائيلية على جباليا شمال قطاع غزة الجمعة (أ.ف.ب) وبيّن أن الاعتداء على الممرضات تسبب بنزيف حاد لممرضة حامل، بينما تم الاعتداء على أخرى وسرقة مقتنيات وأموال كانت بحوزتها. وأشار المسؤول إلى أن بعض الجدران التي احترقت بحاجة لإعادة ترميم بسرعة، كما أن هناك أضراراً أخرى نتيجة إطلاق النيران وتضرر في شبكات الكهرباء التي يتم تزويد المجمع فيها من خلال مولدات كهرباء تقوم منظمات دولية بتوفير الوقود لها. وأوضحت مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط» أن أفراداً في عائلة كبيرة في خان يونس، هم من يقفون خلف الهجوم لليوم الثاني على التوالي ضد المجمع الطبي، مشيرةً إلى أن بعض أفراد هذه العائلة كثيراً ما شكا من مضايقات، مثل الاستدعاء والاعتقال وحتى التعذيب، على أيدي حركة «حماس» في بدايات حكمها للقطاع عام 2007، كما أن الكثير من أبناء العائلة هم عناصر في الأجهزة الأمنية الفلسطينية التابعة للسلطة. ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن عناصر أمنية تتبع «حماس» هاجمت بالأمس أفراداً من تلك العائلة، بعد نحو 3 ساعات من حصارهم للمجمع الطبي، وقتلوا وأصابوا عدداً منهم. واليوم أيضاً تم التصدي لهم، وتوقفت الأحداث بعد نصف ساعة فقط. ولا تُعْرف الأسباب التي دفعت أفراد هذه العائلة إلى مهاجمة المجمع الطبي الذي يخدم جميع سكان جنوب قطاع غزة، خصوصاً أن قوات إسرائيلية تتمركز على مسافة أقل من كيلومتر واحد من مكانه. ويأتي ذلك وسط دعوات وُجهت في الأيام الماضية للطواقم الطبية بعدم معالجة اللصوص وكل من يشارك في عمليات النهب والاعتداءات على المواطنين، الأمر الذي دفع وكيل وزارة الصحة بغزة، يوسف أبو الريش، لإلزام جميع الطواقم الطبية بتقديم العلاج للجميع بلا استثناء. ووُجهت الدعوات بشكل أساسي على خلفية قيام لصوص وعصابات بسرقة مواد ومستهلكات طبية كان من المفترض أن تصل للمستشفيات في وسط وجنوب قطاع غزة. أطفال في موقع لتوزيع المساعدات الغذائية بمدينة غزة الجمعة (أ.ف.ب) وفي شمال قطاع غزة، سُجلت حوادث مماثلة، فقد أفيد بحصول سرقة مواد غذائية صحية كان من المفترض أن توزع على الأطفال في ظل انتشار سوء التغذية مع استمرار الوضع الإنساني الصعب والمعقد. وفي المقابل، نجحت عشائر في شمال غزة بتأمين أدوية ومستلزمات طبية مختلفة وذلك للمرة الأولى منذ انهيار وقف إطلاق النار في شهر مارس (آذار) الماضي. ميدانياً، قالت وسائل إعلام فلسطينية إن عدد قتلى القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، منذ فجر الجمعة، ارتفع إلى 49 شخصاً. وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) بمقتل مواطنين وإصابة آخرين في غارة إسرائيلية استهدفت تجمعاً للمواطنين في حي التفاح، وجرى نقلهم إلى المستشفى الأهلي العربي «المعمداني» في المدينة. كما أعلنت مصادر طبية وصول قتلى وجرحى إلى مستشفى «الكويت التخصصي» الميداني، جراء إصابتهم بنيران إسرائيلية استهدفت تجمعاً للمواطنين بالقرب من نقطة توزيع مساعدات في خان يونس، جنوب القطاع. إضافة إلى ذلك، قالت منظمة «أطباء بلا حدود» إن مخطّط توزيع الغذاء الإسرائيلي - الأميركي الذي أُطلق قبل شهر في غزة «ينتهك كرامة الفلسطينيين عمداً، ويجبرهم على الاختيار بين الجوع أو المخاطرة بحياتهم من أجل الحصول على قلّة من الإمدادات». وأضافت أن هذا المخطط أسفر عن مقتل أكثر من 500 شخص وإصابة قرابة 4,000 آخرين في سعيهم للحصول على الطعام. ورأت المنظمة أن هذا «ليس توزيعاً إنسانياً بل مجزرة مُقنّعة، ويجب أن يُفكَّك الآن. تدعو منظمة أطباء بلا حدود السلطات الإسرائيلية وحلفاءها إلى رفع الحصار المفروض على الغذاء والوقود والإمدادات الطبية والإنسانية، والعودة إلى نظام إنساني قائم على المبادئ ومنسّق عبر الأمم المتحدة كما كانت الحال سابقاً».


الجزيرة
منذ 7 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
الحكومة الكينية تعتبر المظاهرات محاولة انقلابية وسط انتقاد أممي
اتهم وزير الداخلية الكيني، كيبشومبا موركومين، منظمي الاحتجاجات التي شهدتها البلاد يوم الأربعاء بمحاولة تدبير انقلاب للإطاحة بالحكومة، معتبرا أن ما جرى لم يكن تعبيرا سلميّا عن الرأي، بل "خطة منسقة لتغيير غير دستوري للنظام". وفي مؤتمر صحفي عقده الوزير بعد جولة ميدانية في مناطق من العاصمة نيروبي لتفقّد الأضرار، قال إن المتظاهرين كانوا يسعون إلى "السيطرة على رموز السيادة والديمقراطية في البلاد، ممثلة في البرلمان والقصر الرئاسي، في محاولة لإظهار أنهم نجحوا في تحقيق تغيير للنظام". وأوضح موركومين أن قوات الشرطة تصدّت لهذا التحرك "بنجاح"، واصفا إياه بأنه "محاولة انقلابية تم إحباطها"، مؤكدا أن الأحداث لم تكن عفوية، بل "منسقة، وممولة، ومحرض عليها سياسيا". وأشار الوزير إلى أن منظمي الاحتجاجات اعتمدوا على وسائل التواصل الاجتماعي لترويج ما وصفه بـ"الفوضى والتمرد"، مضيفًا "لم يكن احتجاجًا، بل كانت فوضى وعنفًا يهدد الاستقرار الوطني". وشهدت الاحتجاجات، التي اندلعت في ما لا يقل عن 24 مقاطعة، مواجهات عنيفة أدت إلى مقتل ما لا يقل عن 10 أشخاص، حسب تأكيدات الوزير، في حين تحدثت منظمات حقوقية، بينها منظمة العفو الدولية، عن ارتفاع الحصيلة إلى 16 قتيلا. كما أُصيب أكثر من 400 شخص، بينهم نحو 300 من أفراد الشرطة، بعضهم تعرّض لإصابات بالغة قد تلازمه مدى الحياة، وفق موركومين. خسائر في الممتلكات وتحدّث الوزير عن تعرّض منشآت حكومية لأضرار جسيمة، مؤكّدا أن المهاجمين استهدفوا مراكز الشرطة والبنية التحتية عمدا، إذ تم حرق 5 مراكز شرطة في مناطق بينها داجوريتي ومولو وأول كالاو، وتدمير 88 مركبة تابعة للشرطة، إلى جانب 27 مركبة حكومية، في حين أُحرقت 65 مركبة خاصة، بينها حافلة مدرسية. كما كشف موركومين أن من سماهم بالمجرمين المأجورين كانوا يستهدفون ضباط الشرطة، وكانوا يسعون أيضًا للحصول على أسلحة من مستودعات الأسلحة وزي الشرطة. وأشار إلى أن "المجرمين تمكنوا من سرقة أسلحة نارية من مركزي شرطة منفصلين في مقاطعة كيامبو". كما كشف وزير الداخلية أن مكاتب، بما في ذلك المحاكم والحكومة الوطنية ومكاتب المقاطعات، تعرضت للنهب والحرق، مع نهب واسع لشركات تُقدر قيمتها بمليارات الشلنات. تنديد أممي في سياق متصل، أدانت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان استخدام الشرطة الكينية للقوة المفرطة ضد المتظاهرين السلميين خلال الاحتجاجات. كما اتهمت إدارة الرئيس ويليام روتو بانتهاك الدستور الكيني من خلال محاولتها منع المواطنين من ممارسة حقهم في التجمع السلمي وحرية التعبير، مؤكدة أن هذه الحقوق تمثل حجر الأساس لسيادة القانون. ودعت الأمم المتحدة الحكومة الكينية إلى إجراء تحقيقات عاجلة ومستقلة وشفافة في حوادث العنف، ومحاسبة المسؤولين عن إطلاق النار على المتظاهرين. كما حثت هيئة رقابة الشرطة المستقلة على متابعة الانتهاكات لضمان العدالة ومنع تكرارها.


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- مناخ
- اليوم السابع
حر وعواصف وأمطار.. مصرع شخصين وانقطاع الكهرباء فى فرنسا بسبب الطقس.. فيديو
أسفرت العواصف الرعدية فى فرنسا ، التي تعتبر الأشد منذ سنوات، عن مقتل شخصين وإصابة 17 آخرين، كما أدت إلى انقطاع التيار الكهربائى عن آلاف المنازل فى الوقت الذى تقيم فيه السلطات الفرنسية آثارها وتعزز إجراءاتها لمواجهة الظواهر الجوية المتطرفة، وفقا لصحيفة 20 مينوتوس الإسبانية. وتعانى فرنسا من حالة من الطقس غير المستقر مع ارتفاع فى درجات الحرارة بشكل واضح بالإضافة إلى العاصفة القوية، وهو ما أدى إلى حالة من الفوضى فى البلاد. وأشارت الصحيفة، إلى أن هذه العاصفة الرعدية التي ضربت فرنسا تعتبر الأشد فى السنوات الأخيرة ، وخلفت بالإضافة إلى وفاة شخصين ، دمارا واسعا فى عدة مناطق فى البلاد، منها انقطاع التيار الكهربائى عن 110 آلاف منزل معظمها فى وسط باريس. وفى باريس ، سُجلت رياح وصلت سرعتها إلى 109 كم/ساعة، وفي مقاطعات أخرى مثل ألييه وكوت دور، وصلت سرعتها إلى 134 كم/ساعة، وفقًا للهيئة الوطنية الفرنسية للأرصاد الجوية. وتم حشد حوالي 2000 رجل إطفاء للاستجابة لمكالمات الطوارئ، وذلك أساسًا بسبب سقوط الأشجار. وفقًا لقناة BFMTV التليفزيونية الفرنسية، توفي طفل يبلغ من العمر 12 عامًا في بلدية بيكيكوس الفرنسية عندما سقطت عليه شجرة أثناء مغادرته المنطقة التي كان يقضي فيها وقتًا ممتعًا مع عائلته. وفي ماين، توفي ضحية أخرى، يبلغ من العمر 59 عامًا، في وقت مبكر من المساء بعد اصطدامه بشجرة ساقطة أثناء قيادته. وحاولت خدمات الطوارئ إنعاشه، لكنها لم تتمكن إلا من تأكيد وفاته. تعطلت حركة المرور فى الشوارع الرئيسة، وغمرت المياه بعض المحطات. كما سُجلت درجات حرارة تجاوزت 40 درجة خلال العواصف الرعدية، وهو ما كان يثير الدهشة لدى السكان.


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- مناخ
- اليوم السابع
حر وعواصف وأمطار.. مصرع شخصين وانقطاع الكهرباء فى فرنسا بسبب الطقس.. فيديو
أسفرت العواصف الرعدية فى فرنسا ، التي تعتبر الأشد منذ سنوات، عن مقتل شخصين وإصابة 17 آخرين، كما أدت إلى انقطاع التيار الكهربائى عن آلاف المنازل فى الوقت الذى تقيم فيه السلطات الفرنسية آثارها وتعزز إجراءاتها لمواجهة الظواهر الجوية المتطرفة، وفقا لصحيفة 20 مينوتوس الإسبانية. وتعانى فرنسا من حالة من الطقس غير المستقر مع ارتفاع فى درجات الحرارة بشكل واضح بالإضافة إلى العاصفة القوية، وهو ما أدى إلى حالة من الفوضى فى البلاد. وأشارت الصحيفة، إلى أن هذه العاصفة الرعدية التي ضربت فرنسا تعتبر الأشد فى السنوات الأخيرة ، وخلفت بالإضافة إلى وفاة شخصين ، دمارا واسعا فى عدة مناطق فى البلاد، منها انقطاع التيار الكهربائى عن 110 آلاف منزل معظمها فى وسط باريس. وفى باريس ، سُجلت رياح وصلت سرعتها إلى 109 كم/ساعة، وفي مقاطعات أخرى مثل ألييه وكوت دور، وصلت سرعتها إلى 134 كم/ساعة، وفقًا للهيئة الوطنية الفرنسية للأرصاد الجوية. وتم حشد حوالي 2000 رجل إطفاء للاستجابة لمكالمات الطوارئ، وذلك أساسًا بسبب سقوط الأشجار. وفقًا لقناة BFMTV التليفزيونية الفرنسية، توفي طفل يبلغ من العمر 12 عامًا في بلدية بيكيكوس الفرنسية عندما سقطت عليه شجرة أثناء مغادرته المنطقة التي كان يقضي فيها وقتًا ممتعًا مع عائلته. وفي ماين، توفي ضحية أخرى، يبلغ من العمر 59 عامًا، في وقت مبكر من المساء بعد اصطدامه بشجرة ساقطة أثناء قيادته. وحاولت خدمات الطوارئ إنعاشه، لكنها لم تتمكن إلا من تأكيد وفاته. تعطلت حركة المرور فى الشوارع الرئيسة، وغمرت المياه بعض المحطات. كما سُجلت درجات حرارة تجاوزت 40 درجة خلال العواصف الرعدية، وهو ما كان يثير الدهشة لدى السكان.

سعودي جيمر
منذ 16 ساعات
- ترفيه
- سعودي جيمر
دليل الأنشطة التجارية والمركبات في تحديث Money Fronts في GTA Online - الجزء الخامس والأخير
نستكمل مقالتنا : تخطي المشاهد السينمائية وزيادة نقاط Arena جميعنا مررنا بهذا الموقف نضغط الأزرار بسرعة لتجاوز مشهد سينمائي شاهدناه عشرات المرات. الآن يمكنك أن تريح إبهامك أخيرًا. سيجعل تحديث Money Fronts العديد من المشاهد السينمائية قابلة للتخطي عند إعادة المهام مما يوفر وقتًا ثمينًا أثناء سعيك لجمع المال. إنه تغيير بسيط لكنه يحدث فرقًا كبيرًا. ولمحبي الفوضى بالمركبات يحصل طور Arena War على حافز كبير. سيتم مضاعفة جميع مصادر نقاط Arena مما يجعل دخول ساحة Maze Bank وتحطيم السيارات أكثر جدوى. قد يمنح هذا حياة جديدة لهذا الطور ويشجع اللاعبين على العودة إلى محتوى ربما تم تجاهله تمامًا كما يحدث عند تقدير موسيقى لعبة ما بعد فترة طويلة من إصدارها. إدارة شبكتك الإجرامية تحديث Money Fronts لا يقتصر على إضافة طرق جديدة لنشر الفوضى بل يدور حول أن تصبح عقلًا مدبرًا إجراميًا حقيقيًا. النجاح لا يعتمد فقط على القوة النارية بل يتطلب استراتيجية ودهاء وحسًا قويًا بإدارة الأعمال. لم تعد مجرد بلطجي بل أصبحت مديرًا تنفيذيًا لإمبراطورية إجرامية وقد حان الوقت لتتصرف على هذا الأساس. إدارة شبكة واجهاتك هي المفتاح للثروة والسلطة طويلة الأمد في Los Santos. وهذا يعني التوسع بحذر ومعرفة متى يجب الاختباء واستخدام كل أداة متاحة لديك لإبقاء السلطات بعيدة بينما تستمر الأموال بالتدفق. إنها طبقة جديدة كليًا من أسلوب اللعب تكافئ الذكاء كما تكافئ القوة. توسيع إمبراطوريتك هدفك الأساسي هو بناء شبكة واسعة من الأعمال تخدم غرضًا واحدًا وهو غسل أموالك القذرة. ستتولى السيطرة على أكبر عملية غسيل أموال في San Andreas من خلال الاستحواذ على أعمال محلية أيقونية. فكر في الأمر كأنك تبني محفظة استثمارية لكن بدلًا من الأسهم أنت تجمع مغاسل سيارات ومحلات أعشاب. الفكرة هي إنشاء عملية متطورة ومترابطة يمكنك من خلالها تمرير أرباحك غير المشروعة عبر واجهات تبدو قانونية. كل عمل جديد تستحوذ عليه يعزز إمبراطوريتك ويمنحك مسارات إضافية لغسل الأموال وإخفاء أنشطتك عن أعين LSPD وFIB. موازنة المخاطر والمكافآت كل صفقة غير قانونية تجريها من خلال واجهاتك ستولد 'حرارة'. كلما زادت أرباحك زاد الانتباه الذي تجذبه. إذا ارتفع مستوى الحرارة كثيرًا ستبدأ السلطات في الاقتراب وتختفي مصادر دخلك السلبي. وهنا تأتي أهمية التوازن. لتهدئة الأوضاع سيتعين عليك التراجع عن الجانب الإجرامي وتقمص دور صاحب عمل شرعي. هذا يعني التورط في المهام اليومية لواجهاتك. إدارة الجانب القانوني من عملياتك أمر حاسم لتقليل الحرارة وضمان استمرار جمعك للدخل السلبي دون انقطاع. تنويع التكتيكات لتجنب الاكتشاف لا يمكنك استخدام نفس الأسلوب مع كل واجهة. للبقاء تحت الرادار تحتاج إلى تنويع تكتيكاتك. نقطة البداية المثالية هي مغسلة السيارات اليدوية في Strawberry. إنها واجهة كلاسيكية مثالية لإخفاء أنشطتك غير القانونية لأنها عملية منخفضة المستوى تعتمد على النقد وتحقق ربحًا كافيًا بحد ذاتها دون أن تثير الشبهات فورًا. من خلال اختيار الواجهات المناسبة للمهام المناسبة يمكنك إنشاء شبكة معقدة يصعب على أجهزة إنفاذ القانون تفكيكها. تنويع محفظتك لا يعد فقط قرارًا تجاريًا ذكيًا بل هو ضرورة للبقاء في عالم الجريمة في Los Santos. كيف يغير تحديث Money Fronts تجربتك في GTA Online يقدم تحديث Money Fronts طبقة جديدة تمامًا من الاستراتيجية إلى مسيرتك الإجرامية. لم يعد الأمر يتعلق فقط بتنفيذ عمليات السطو وبيع البضائع بل أصبح يتعلق بإدارة أرباحك بذكاء. ستستحوذ على أعمال محلية أيقونية لإنشاء عملية متطورة ومترابطة تمرر من خلالها أموالك القذرة عبر واجهات تبدو قانونية لإبقاء العملاء الفيدراليين بعيدين عنك. هذا ينقل أسلوب اللعب من الفوضى المطلقة إلى بناء إمبراطورية محسوبة ويجبرك على التفكير كعقل إجرامي حقيقي. جوهر هذا التغيير هو التوازن الجديد بين أنشطتك غير القانونية وأعمالك العامة. عندما تستحوذ على واجهة مثل مغسلة السيارات اليدوية في Strawberry ستبدأ في توليد دخل سلبي من شبكتك الإجرامية القائمة. كلما زادت تعاملاتك غير المشروعة زادت كمية الأموال التي يمكنك غسلها. ومع ذلك فإن هذا يولّد أيضًا 'حرارة'. إذا جذبت عمليتك قدرًا كبيرًا من الانتباه فسيتعين عليك التدخل وإدارة الجانب الشرعي من العمل لخفض الحرارة وضمان استمرار تدفق الدخل السلبي. هذا يضيف عنصرًا من ألعاب إدارة الأعمال حيث لا تكون مجرد رجل عصابات بل صاحب شركة أيضًا. يغير هذا التحديث بشكل جذري محتوى نهاية اللعبة بالنسبة للاعبين المخضرمين. إنه يقدم سببًا مقنعًا لربط مشاريعك المختلفة من محل الأعشاب إلى جولات الهليكوبتر ضمن شبكة واحدة متماسكة ومربحة. وبالطبع ستحصل على أدوات جديدة لتستخدمها. يقدم التحديث مركبات جديدة مثل Karen Everon RS وClass A Tampa GT Muscle مما يمنحك وسائل إضافية لإنفاق أموالك النظيفة. في النهاية يشجعك تحديث Money Fronts على بناء إمبراطورية إجرامية مستدامة تعمل لصالحك حتى عندما لا تكون تنفذ مهامًا بشكل نشط. نصائح للنجاح في المشهد الإجرامي الجديد الدخول إلى المشهد الإجرامي الجديد في Los Santos يتطلب أكثر من مجرد محفظة ممتلئة بل يحتاج إلى عقل حاد. للنجاح الحقيقي يجب أن تفكر كزعيم جريمة توازن بين أنشطتك غير المشروعة وبين واجهة رجل أعمال قانوني. إنها رقصة دقيقة ولكن مع الاستراتيجية المناسبة يمكنك بناء إمبراطورية تكون مربحة ومرنة في الوقت نفسه. إليك كيف تبدأ وتبقى في القمة. خطوتك الأولى يجب أن تكون الاستحواذ الاستراتيجي على أعمال محلية أيقونية يمكن أن تكون واجهات لأعمالك. لا تشترِ فقط أول مغسلة سيارات لامعة تراها. فكّر في كيف يمكن لكل عمل أن يساعدك في غسل أموالك القذرة. هذه المؤسسات هي مفتاحك لتمرير الأرباح من خلال عملية معقدة تبقي تدفق دخلك نظيفًا ومخفيًا عن أعين السلطات. الهدف هو إنشاء شبكة تبدو قانونية على السطح لكنها تعمل بجهد لدعم مشاريعك الإجرامية. أحد أكبر التحديات الجديدة هو إدارة 'الحرارة'. كل صفقة غير قانونية تجريها ستجذب انتباهًا غير مرغوب فيه. إذا ارتفع مستوى الحرارة أكثر من اللازم ستجد LSPD يلاحقك وسيتوقف دخلك السلبي. لتهدئة الأمور تحتاج إلى تقمص دور صاحب عمل محلي. اقضِ بعض الوقت في إدارة الجانب القانوني من عملياتك أعد تزويد المخزون شغّل عروضًا ترويجية حافظ على رضا الزبائن. هذا لا يقلل فقط من مستوى الحرارة بل يضمن أيضًا استمرار تدفق دخلك السلبي بينما تبقى بعيدًا عن الأنظار. الأمر كله يتعلق بإيجاد التوازن المثالي بين كونك مجرمًا سيء السمعة وقائد أعمال محترم في المجتمع. ابقَ مطلعًا على التحديثات من Rockstar لأنها غالبًا ما تصدر معلومات جديدة يمكن أن تساعدك في تعديل استراتيجياتك. لاعب متمرس، أعشق ألعاب القصة، ولا أجد حرجًا في قول أنني أحب ألعاب التصويب من منظور الشخص الأول أيضًا.